أريام إبراهيم
04-11-2025, 07:53 PM
مدخل اول... حملني تيار الحنين اليكم بعدما باعدت بيننا هواجس الحرب ولاكنكم كنت في عمقي الابد دوما في مخيلتي.. اشتقت لكم
نص..
شهية مفتوحة
ساكف عن شوقى اليك ...خين تكف المساء عن تدليل السماء بنجومة ..هانا اوشك على الفيضان انتبة . كى لا اجرفك .... اى بعثرة فى قى نص عواطفى تسألين عنها ..ولانى عاقل حد الجمود اخشى قضمة حب تخرجنى من جنة الجياة ...لست جبانا ؟؟؟؟؟؟ لاصير مجابها حبا بدون خسائر ...امممممممممم شهيتى مفتوحة للكتابة ...اخشى التحمة او الاختناق بشوقى اليك ...ابدلت قلمى الاسود بأزرق ولا ادرى هل انتهى خدادى عليك ... سيرى حافيا على علامات استفهامياتك اتعبنى واضاع حذاء اجاباتى ...لذا هجرتى عكسية منك الى نفسى خانق اخر عبراتى كبرغوث مصصت رغبتى فى الحب مرغما .... ان ارضى كبريائك يعنى سيرى على رمال دون التصاق ذرات ترابها بحذائى ... ولما لا نزيد الطين يلة ربما انتج شكلا اجمل ... وما تزال شهيتى مفتوخة ... سئمت من صوت دقات ساعتى تنتظر مجيئك ..اه اصبت بك ذات رشح عاطفى ..وتدثرت معاطف الصمت خوف الاصابة بك ...رتبينى بعشقك او اتركينى مبعثر ...انتبهى ظهرى يؤلمنى فحقيبة احلامة ثقيلة علية ... الان هنئيتى فقد غقدت قرأنى على نسيانك ...فهنالك قلوب يغريك طلب لجؤئها العاطفى .... فااللاجئي لأجئى ... عاطفيا كان او سياسيا فكلاهما يبحثان عن دءف القلب والوطن ولا اختلاف ..... شكرا بك عرفت احساس الزجاج حين يتهشم ....والحب المترهل لا تشدة سوى تمارين الشوق ... لذا يكفينى ابتعادك لاشتاقك ... واعترف ماعاد ثوب الصمت يسعنى ....نخاف من الحب لاننا اخفناه ف (لكل ردة فعل فعل ) لان الحب كما القطط يحتاج امان كى يألفنا .................................................. .....................................
نص..
شهية مفتوحة
ساكف عن شوقى اليك ...خين تكف المساء عن تدليل السماء بنجومة ..هانا اوشك على الفيضان انتبة . كى لا اجرفك .... اى بعثرة فى قى نص عواطفى تسألين عنها ..ولانى عاقل حد الجمود اخشى قضمة حب تخرجنى من جنة الجياة ...لست جبانا ؟؟؟؟؟؟ لاصير مجابها حبا بدون خسائر ...امممممممممم شهيتى مفتوحة للكتابة ...اخشى التحمة او الاختناق بشوقى اليك ...ابدلت قلمى الاسود بأزرق ولا ادرى هل انتهى خدادى عليك ... سيرى حافيا على علامات استفهامياتك اتعبنى واضاع حذاء اجاباتى ...لذا هجرتى عكسية منك الى نفسى خانق اخر عبراتى كبرغوث مصصت رغبتى فى الحب مرغما .... ان ارضى كبريائك يعنى سيرى على رمال دون التصاق ذرات ترابها بحذائى ... ولما لا نزيد الطين يلة ربما انتج شكلا اجمل ... وما تزال شهيتى مفتوخة ... سئمت من صوت دقات ساعتى تنتظر مجيئك ..اه اصبت بك ذات رشح عاطفى ..وتدثرت معاطف الصمت خوف الاصابة بك ...رتبينى بعشقك او اتركينى مبعثر ...انتبهى ظهرى يؤلمنى فحقيبة احلامة ثقيلة علية ... الان هنئيتى فقد غقدت قرأنى على نسيانك ...فهنالك قلوب يغريك طلب لجؤئها العاطفى .... فااللاجئي لأجئى ... عاطفيا كان او سياسيا فكلاهما يبحثان عن دءف القلب والوطن ولا اختلاف ..... شكرا بك عرفت احساس الزجاج حين يتهشم ....والحب المترهل لا تشدة سوى تمارين الشوق ... لذا يكفينى ابتعادك لاشتاقك ... واعترف ماعاد ثوب الصمت يسعنى ....نخاف من الحب لاننا اخفناه ف (لكل ردة فعل فعل ) لان الحب كما القطط يحتاج امان كى يألفنا .................................................. .....................................