الركايب ... في عصــر الطائرات

[مفرح العنزي]

بمناسبة مـرور اربعـة ركايـب بمحافظة رفحـاء عليها الاخ / صـالح الشيحي ورفـقاه قادمين من

المنطقه الشرقـيه ومتجهين الى المدعـو/ قـبلان الشـراري بمنطقة الجوف لعـل وعسى ان يعفو

لوجه الله تعالى عن المدعو/ بدهان الشمري الذي قرب موعـد تنفيذ القصاص به ومشاركة مني

مع كافة قـبائل المملكـه ولو بـالكلمه الطـيبه من خلال الشعـر طـلبا للاجـر مـن الله جلا جلاله ثـم

تـلـبـيـتـا لـدعـوة عــدد من اصـدقائي من قـبـيـلـة شـمــر ا تـشـرف بالمـساهــمه بـهـذه الابـيـات

المـتـواضـعـه والله الهـادي الــى ســــواء السـبــيــــل ....

يـاهــل الـركــاب اللي نـوو يـم قــبـــلا ن = تــريــضــولـي يــا قــــروم الـعــيــا لــي

نـبـي نـشـارك مـع مـشـايـخ وعــربــــان = وانـخـى هـل المعـروف مانـي اللحـا لي

نـنـخـى الـشـراري يـعـتـق الـيوم بـدهـان = ولاهـو غـريـب الـطـيب بـيـن الرجـالـي

اكـسـب من الـمـولـى مـثـوبـه ورضـوان = وجـمـيـل بـيـن الـناس شـرق وشـمـالـي

الـعـفـو عــنـد الـمـقــد ره شـانـها شـــان = والـعـمـر ظـل مـقــتــفــيـــه الــزوالـــي

تـكـفـى نـسـوق الجــاه شـــمـر وويـــلان = وبـيــديــك عــقـب الله حـيــاة الـرمـالـي

دنـيـــا تــراهــا لا تـفـــكــرت خــســـران = الـربــح والله بـالـجـنـــان الـعـــوالـــــي

الله يـعـوضــك عـن جــنـيـنــك بـغــفــران =فــي مـا قــفــن مـافــيـه جـاهـه ومالـي

رجــاي بـالله يـنـطــق اللـســان قــبـــلان =بـالـعــفــو يــا عـــلام غـيــب اللــيـالـي

وان كــان ربـك كـاتـب(ن) مــوت بــدهـان= مـحــدن يـرد أمـــره عـزيـز الجــلا لــي

[عبدالله ثويني المانع]

..

** مفرح العنزي **

أهلاً بك وبهذه القصيدة الرائعة وغايتها الجميلة
نرجو من الله قبول دعوتك ودعائك ..

لك الشكر والإحترام
أرق التحايا لقلبك
..

[خالد صالح الحربي]

:

اللّهُمّ حَقّقْ غَايَتُهُمْ ،
وَ أستجِبْ لدعاء.. من دعاكْ .
_ شُكراً لقصيدة الموقف / أخي مفرّح _

[محمد الضويحي]

نسأل الله ان يكتب اللي فيه خير
والله يجزاك خير على دعمك لقضية انسانيه

وافي يا مفرح ولاهنت

[مفرح العنزي]

اخي العزيز / عبدالله المانع

شكرا لمرورك الكريم الذي اسعدني وكلماتك التي تدل على طيبتك

دمت بود

[مفرح العنزي]

خالد الحربي

الله ام امين ... واسعدني مرورك

[مفرح العنزي]

محمد الضويحي (الله لايهينك ) وجزيت خيرا انت كذلك

دمت بود