علي أبو طالب
03-29-2007, 01:32 AM
هَهُنَـا
اَلْطَّرْح..،
عنْ الأمّ/
فَالأمّ..
ثمّ الأمّ،
والأمّ وحْدها!
فَتّش الإبْن عنْ الجنّة الّتي ترْزح تحْتَ وَقْعِ قدميْها فَوَجَدَها (زمْجرتين) مَقاسهما (39)!!
**
مرّة نَالهُ منْها (كعب)!
مرّة أخْرى طَالتْ مؤخّرته (فرده)
والفرْدة الثّانية إرْتطمتْ بِرأْسه من الخلْف!!
**
الأمّ أنْسب أوْ ألْيق شخصيّة -بالنّسبة ليْ- بإمْكانكَ أنْ تَكْسوَها ألْبسةً ، خياليّة أوْ واقعيّة، لا تُحْصر!
يلْزمكَ جهْدٌ كبيْرٌ قبْلهُ حبٌّ عظيْمٌ لها ْ إذْ هِيَ (مدْسة) فبالتّالي تتكوّن منْ فصوْل تحتّم عليْكَ الصّدق والإخْلاص والأمانة في التّعامل معها كتابيّاً/سرْداً/شعْراً/نثْراً/قصّاً/روَايةً/حِكاية!!
**
شخْصيّاً أعْشق نصّ (فيروز كوْني أمّنا) للشّاعر الْلُّبْنانيّ/ شرْبل بعيني. المكْتوبه منْ لدنْه إبّان عيْد ميْلاد (أمّ زياد) السّبعين70!
**
مرّ عيْد الأمّ وَلَمْ تسْنح لي الظّروف ولمْ تُهيّأ لأنْ أهْدِيْها أيّة حرْفٍ يعبّر عنْ حبّي لَهَاَ. الحبّ المتَعاظم والمتضائل. الحبّ المُمْتشج بالضّجر حيْناً والرّضى أحْياناً. الحبّ المُعكّر منْ رَدَاءَةْ الزّمن والمُطهّر بِبَعْضِ حلْوِ الذّكْريات المَارّة(بالعلاقة) عبْر السّنون السّالفة.
**
الأمّ أرْض خصْبة لِأنْ تكونَ جحيْماً وَسَعيْراً لاعناً يَقْصيكَ عنْ صفاءِ هواءِ البيْتَ وَيلْفح وجْهكَ كيْفَ تَوَارَثَتْ خلْقَ المُشْكلْ وَثَارَتْ فِيْ عُشْبِ عُمْرِكَ اَلْمُخْضَرّ بِبِشَاعَةٍ غَالِبَاً مَا قدْ تَجْتَاحُكَ رُجُوْمَهَا عَلَى صِيْغةِ منْتهى الْحَنَقْ!
وَلِأنْ تُصْبح فرْدوساً، هِيَ قَادَرَةْ، غيْر مسْبوقة، وكما لوْ أنّها لمْ تَلِدْ مِثْلكَ قطْ وَكَهِيَ واحدةٌ غيْرها لمْ تُوْلَدْ بَعْدُ!
لأنْ تصْبغها بما ليْسَ فيْها، بِمُسْتَطَاعِكَ أَنْتَ، تارّة تكشّر أنْيابها الشّرّيرة فِيْكَ وَتشمّر إزاءكَ شفتيْها،عنْ إبْتسامةٍ طيّبة، تارّة أخْرى!
**
ليْست كلّ أمٍّ (ستّ الحبايب)
قدْ تكوْن (أمّ ستة وستّين هَبَايِبْ)!!
**
بَعْدَ مُضِيِّ عِيْدُ اَلأمِّ
كُلٌُّ سَنَةٍ
كُلُّ يَوْمٍ
كُلُّ لَحْظَةٍ
وَكُلِّ الأُمَّهاتِ يَطْهِيْنَ أَبْنَاءً مُهَيَّئينَ لأنْ يَكُوْنُ شُعُوْبَاً مسْتنيرة وَعادلةً طيَّبة!
**
المتّسع مُتاحٌ لِمَنْ أَرَادَ أنْ يُعبّر عنْ الأمّ (بعْدَ يوْمها العالميّ).
**
الصّراحة، أنْتظر (النّبيلة الْمولوي) تتحدّث لنا فيْ هذا الشّأن خاصّةً أنّي أحبّ نظْرتها الصُّبُحِيَّة المُثَقَّفَة وَمُنْطَلَقْ أَحَادِيْثها
الْمنطقيّة الْعاقلة جدّاً بِغَيْرِ تَعَرُّجْ!.. مَعَ مَا يخصّ الأبْناء وَأُمّهاتهم سواءً كِتَابِيَّاً أوْ لِسَانِيَّاً أوْ تَعَامُلاً.
كَذَلٍِكَ البقيّة الأحُبّ مُنْتَظَرِيْنَ هُنَا.
**
وَحتّى الرّجعة
ودّي مكثّف
بِسُكَّرْ مُتَعَقِّلْ عَ الرِّيْحَة!
اَلْطَّرْح..،
عنْ الأمّ/
فَالأمّ..
ثمّ الأمّ،
والأمّ وحْدها!
فَتّش الإبْن عنْ الجنّة الّتي ترْزح تحْتَ وَقْعِ قدميْها فَوَجَدَها (زمْجرتين) مَقاسهما (39)!!
**
مرّة نَالهُ منْها (كعب)!
مرّة أخْرى طَالتْ مؤخّرته (فرده)
والفرْدة الثّانية إرْتطمتْ بِرأْسه من الخلْف!!
**
الأمّ أنْسب أوْ ألْيق شخصيّة -بالنّسبة ليْ- بإمْكانكَ أنْ تَكْسوَها ألْبسةً ، خياليّة أوْ واقعيّة، لا تُحْصر!
يلْزمكَ جهْدٌ كبيْرٌ قبْلهُ حبٌّ عظيْمٌ لها ْ إذْ هِيَ (مدْسة) فبالتّالي تتكوّن منْ فصوْل تحتّم عليْكَ الصّدق والإخْلاص والأمانة في التّعامل معها كتابيّاً/سرْداً/شعْراً/نثْراً/قصّاً/روَايةً/حِكاية!!
**
شخْصيّاً أعْشق نصّ (فيروز كوْني أمّنا) للشّاعر الْلُّبْنانيّ/ شرْبل بعيني. المكْتوبه منْ لدنْه إبّان عيْد ميْلاد (أمّ زياد) السّبعين70!
**
مرّ عيْد الأمّ وَلَمْ تسْنح لي الظّروف ولمْ تُهيّأ لأنْ أهْدِيْها أيّة حرْفٍ يعبّر عنْ حبّي لَهَاَ. الحبّ المتَعاظم والمتضائل. الحبّ المُمْتشج بالضّجر حيْناً والرّضى أحْياناً. الحبّ المُعكّر منْ رَدَاءَةْ الزّمن والمُطهّر بِبَعْضِ حلْوِ الذّكْريات المَارّة(بالعلاقة) عبْر السّنون السّالفة.
**
الأمّ أرْض خصْبة لِأنْ تكونَ جحيْماً وَسَعيْراً لاعناً يَقْصيكَ عنْ صفاءِ هواءِ البيْتَ وَيلْفح وجْهكَ كيْفَ تَوَارَثَتْ خلْقَ المُشْكلْ وَثَارَتْ فِيْ عُشْبِ عُمْرِكَ اَلْمُخْضَرّ بِبِشَاعَةٍ غَالِبَاً مَا قدْ تَجْتَاحُكَ رُجُوْمَهَا عَلَى صِيْغةِ منْتهى الْحَنَقْ!
وَلِأنْ تُصْبح فرْدوساً، هِيَ قَادَرَةْ، غيْر مسْبوقة، وكما لوْ أنّها لمْ تَلِدْ مِثْلكَ قطْ وَكَهِيَ واحدةٌ غيْرها لمْ تُوْلَدْ بَعْدُ!
لأنْ تصْبغها بما ليْسَ فيْها، بِمُسْتَطَاعِكَ أَنْتَ، تارّة تكشّر أنْيابها الشّرّيرة فِيْكَ وَتشمّر إزاءكَ شفتيْها،عنْ إبْتسامةٍ طيّبة، تارّة أخْرى!
**
ليْست كلّ أمٍّ (ستّ الحبايب)
قدْ تكوْن (أمّ ستة وستّين هَبَايِبْ)!!
**
بَعْدَ مُضِيِّ عِيْدُ اَلأمِّ
كُلٌُّ سَنَةٍ
كُلُّ يَوْمٍ
كُلُّ لَحْظَةٍ
وَكُلِّ الأُمَّهاتِ يَطْهِيْنَ أَبْنَاءً مُهَيَّئينَ لأنْ يَكُوْنُ شُعُوْبَاً مسْتنيرة وَعادلةً طيَّبة!
**
المتّسع مُتاحٌ لِمَنْ أَرَادَ أنْ يُعبّر عنْ الأمّ (بعْدَ يوْمها العالميّ).
**
الصّراحة، أنْتظر (النّبيلة الْمولوي) تتحدّث لنا فيْ هذا الشّأن خاصّةً أنّي أحبّ نظْرتها الصُّبُحِيَّة المُثَقَّفَة وَمُنْطَلَقْ أَحَادِيْثها
الْمنطقيّة الْعاقلة جدّاً بِغَيْرِ تَعَرُّجْ!.. مَعَ مَا يخصّ الأبْناء وَأُمّهاتهم سواءً كِتَابِيَّاً أوْ لِسَانِيَّاً أوْ تَعَامُلاً.
كَذَلٍِكَ البقيّة الأحُبّ مُنْتَظَرِيْنَ هُنَا.
**
وَحتّى الرّجعة
ودّي مكثّف
بِسُكَّرْ مُتَعَقِّلْ عَ الرِّيْحَة!