المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : برويّة قراءة لـ رفوف فيها روايات واسماء روائيّه


عبدالعزيز رشيد
04-19-2007, 01:41 PM
ألاترون بان الروايات ذات الترجمة [ عربي \ انجليزي ] كالضحيّة بين فكّي كمّاشة
ومصيدة من تسرّع وإهمال
نجمت عن التسرّع بالترجمه المتسرّعه وإهمال لمسحتها الأدبيّة
فأتت باهته لاطعم لها ولالون ليس لها سوى حرفها الباهت !
فكل هذا نجم عن قصرٍ - ربّما - ورغبة في تعليمنا بـ ( قلّة من أدب ) !


_____________


من رفوف الذاكرة


البؤساء لـ فيكتور هوغو \\ وعالم آخر يسبي الروح ليجسّدها في جسد داخل الرواية لـنعيش أحوالها
بين عرباتها وازقّتها وناسها ولـنتذوّق بؤسها وحسرتها وتبلّلنا دموعها بحقّ
ثلاث مراة كانت أجمل ماقرأت - وأجم ماتعلّمت من تاريخ واقعيّ الاحداث -

دون كيشوت لـ سرفانتس \\ الرواية الحائزة على أفضل رواية بالعالم ( 1 ) على الاطلاق
عجيبٌ من أدربٍ يرسم البهجة والابتسامة في قمّة أدب وروعة فكر وجمال قصّة


جريمة في قطار الشرق لـ الجاتا كريستي \\ بوّابة فتحتها لتدخلني الى كافة الأبوّابات
الروائيّة لـيقيني بوجود الاجمل منها من كاتبة أخرى وكاتب آخر

ثمانون عاما بحثا عن مخرج لـ صلاح حسن \\ بكلّ صدق اعجز عن وصف جمالها ولهفتها
وروعة حياكتها من خيوط الخيال من كاتب راحل أبقى لنا احداجمل الروايات بحقّ مااأجملها من رواية عبر مدروسة وخيال محبوك وقصّة تأسر القلوب

النسيبة بيت و الأب غوريو لـ اونوريه بلزاك \\ منه عرفت تفاصيل كلّ شيء كلّ شيء
مابين ملامح الناس وموضة عصرهم - القرن التاسع عشر - وحتّى تفاصيل غرفة احتوت على كنبة من طراز لويس الخامس عشر !! كلّ هذه التفاصيل كان يصفها بكلّ دقّة


وبقايا من رصيد بسيط في رفوف الذاكرة
( حول العالم في ثمانين يوما - الزنبقة السوداء - فرانكشتاين ) كلها من ضحايا الـ [ عربي \ انجليزي ] رغم هذا استطاعت ان تنتشل نفسها بـ جمالها

___________

اسماء تعرّفت عليها منهم

باولو كويلو

قيل عنه عظيم وهو كذلك - ربّما بالفعل - قيل رائع ومبدع وأنا أؤمن بذلك
رغم عدم قراءتي له ليس عدم رغبة مني لكن لـ ظرف ما لكن احدى رواياته
- التي اعتذر بعد نشرها لأحد معجبيه بالمقدّمه على ماأذكر - كانت قلّة أدب
وكم هو مؤسف أن تكون فوق الرفّ لأن مكانها الأنسب تحت الرفّ
ولو قيل انظر لشعبيتها أقول أنظر لشعبيّة بعض الأفلام .. ! كانت فقط .. فقط ..


احلام مستغانمي

لم أقرأ لها رغم رغبتي ونيّتي وأصدّق مقولة احدهم
" من يحبّ قراءة الروايات بالفعل فعليه بها "
وأجزم وكم ادرك روعة كتاباتها تنثر الرواية نثرا (لكن) ادرك أكثر
بأن العديد من مواقف جرءتها ليست إلا قصرا في حرفها وخيالها
ورغبة في زرع فلاشات تومض لتجذب الانتباه لمابين السطور

__________________

( عبده خال - أبو دحمان )
كم أتمنّى أن تكون رواياتهم ضمن رفوف ذاكرتي وما المانع إلا الكسل .. ؟؟!

______

مااجمل التدوين الروائي
وزرع دهشاتنا وجذب رغباتنا بأدب
وإبهارنا بتصاوير الحروف وخلق غفوة ذات حلم تأمّليّ بين كلّ صفحة
وفي كلّ صفحة مئة دهشة
بعيدا عن عبارات وطرق وسبل قاصرة قصيرة الطريق تدنّس الحروف

_____

اعترف
اعلاه عند قسم النثر قرأت ثلاث قصص قصيرة كانت جميلة آسرة بالفعل
كانت كـ قيد جمال وتغلّي معنى يجذبنا وشمعة لـ روعة ما !!!! (:
.
.

ماذا عن رفوفكم ؟


وألف ألف تحيّة لقلوبكم

قايـد الحربي
04-19-2007, 02:40 PM
عبدالعزيز رشيد
ــــــــــــــــ
* * *

من وجهة نظري :
قراءة الرواية : ترف
وكلُّ ترفٍ زيادة وكلُّ زيادة لا ضرر منها ولا ضرار في عدمها .

لستُ ميّالاً لقراءة الروايات إلا ما أثار مشكلة منها ليكون لي الحكم
المُستقلّ عند سؤالي عنها ولا أضع في حسباني قبل قراءة الرواية
أنْ أخرج بفائدة سوى الفضول بمعرفة أسلوب هذا الكاتب - فقط - .

أمتلك الكثير من الروايات التي اكتضت بها الرفوف ولم تُقرأ بعد أتمنّى
قبولها هديّة لك منّي وأستثني من ذلك ما خطّه الروائيّ المبدع
( حيدر حيدر ) .

شكراً لفكرك .

بدر عيسى
04-30-2007, 07:39 AM
الترجمة تكون أحياناً قتلاً للرواية وليس فقط البهوت بها ،
هناك روايات تعدد مترجيميها .. فتأخذ أحد الترجمات فتندب
حظك الذي أوقعك بهذه الترجمة .. وتجد مترجمين آخرين
يضفون على الرواية رونقاً آخر وذلك لجودة الترجمة .


كل كاتب له أسلوبه وجودة طرحه .. رغم ذلك ليس هناك
كاتب معين أتابعه ، وبالتالي أصبحت إنتقاءات بالنسبة لدي.
فأحياناً تجد رواية مذهلة لكاتب كان نصيبه الهبوط قبلها وبعدها
فبقيت هذه الرواية نجمة تتلألأ .
فالرواية عند إقتنائها برأيي المتواضع .. أن تحرص عليها دون كاتبها .

عبدالعزيز رشيد
05-04-2007, 05:32 PM
عبدالعزيز رشيد
ــــــــــــــــ
* * *

من وجهة نظري :
قراءة الرواية : ترف
وكلُّ ترفٍ زيادة وكلُّ زيادة لا ضرر منها ولا ضرار في عدمها .

لستُ ميّالاً لقراءة الروايات إلا ما أثار مشكلة منها ليكون لي الحكم
المُستقلّ عند سؤالي عنها ولا أضع في حسباني قبل قراءة الرواية
أنْ أخرج بفائدة سوى الفضول بمعرفة أسلوب هذا الكاتب - فقط - .

أمتلك الكثير من الروايات التي اكتضت بها الرفوف ولم تُقرأ بعد أتمنّى
قبولها هديّة لك منّي وأستثني من ذلك ما خطّه الروائيّ المبدع
( حيدر حيدر ) .

شكراً لفكرك .


اخي \ قايد
وباقات من التراحيب لك
.
.

قد اخالفك نوعا ما في ( ترف ) لأنها المثال الأكثر قدرة على خلق صورة ذهنيّة امامك
لـ أي زمان كان بأحواله وظروفه
كـ رواية [البؤساء] تستطيع من خلالها الولوج الى ذاك المجتمع بظروفه وكافة اموره
عبر هذه الروايه فـ تخرج محمّلا بالتاريخ الاجتماعيّ والسياسيّ والانسانيّ
عدى عن تمرين الخيال والأذهان


بـ خصوص قراءتك للروايات التي اثارت جدلا لت تكون لك كلمة رأي حولها
أتّفق معك في هذا وليت الكلّ يعي ذلك لاأن يحكم قبل القراءة
مثلا \\ بـ ودّي ان ابدي ر أيي حول احلام مستغانمي إلا انني لاأستطيع التعمّق
في الرأي قبل القراءة لها وهذا ماينقصني لإبداء الرأي


استاذي
شكرا لك ولـ حيدر حيدر
تحيّاتي لك بحجم نقائك

لحظة
05-09-2007, 06:32 PM
للقراءة أسباب ... كما للترجمة بعض الأحيان أسباب وأسماء !!


ولكلِّ صاحب حرفةٍ .... حَرْف إما يُسقطه أم ينبسِط به أو يُعليه ..


معك ولست معك ...كل شئ يمكن الإستفادة منه وكل شئ قد يعرضنا للمساءلة

والمسؤولية ...



مقتطفات ..


بجماليون .... توفيق الحكيم .. مسرحية لأسطورة قديمة ... قمة الإلحاد ..!!


باولو كويليو .... إحدى عشر دقيقة .... فن للإنحراف ..!


تعاويذ ... عقبة زيدان .... مثالية الوصول للأصول .... بلا وصول ..!


الضاحك الباكي ... سومرت موم ... مظاليم في عهود الظلام ... !



والكثييييييييييير .... وشاب الشَّعْر ....


أعترف أن كل هذا أصابني بلهفة للقراءة وشوق لإكتمال النقص ... فيها


ولكن دائما ً أرسم بعدها علامة إستفهام ... متعددة المزايا .... إلى أين ؟




عبدالعزيز رشيد ..


لمحة في أحدى زوايا الرّف ..


كان عزائي في كل مرّة ... أنني أخرج بفائدة ... وإن خفيت على غيري ..


فكان لابد من أن أقتنيها ... وأضعها في أحدى الزوايا ... وإن رُكـِنت !!


كمٌّ لا بد وأن يخزن في الذاكرة بدرجات جودتها ..!




أحببت أن أتواجد هنا ...


شكرا ً عبدالعزيز ..



دمعة في زايد

حمد الرحيمي
05-09-2007, 10:32 PM
عبد العزيز رشيد ...

مساء الخير أستاذي الكريم ...


إن اعتبرنا الترجمة خيانة للنص وتشويه لجماليات لغته فكيف أرهقنا البؤس عند فيكتور هيجو ؟!
الترجمة تعتمد بدرجتها الأولى على مترجمها إن كان بارعاً في اللغة ومتنفساً لأقصى درجات الإبداع والخيال فيها فستكون ترجمته ممتعة ومبهرة معاً ... والعكس يجوز أيضاً ...


أما عن رفوف ذاكرتي / مكتبتي الورقية والإلكترونية فهي تعج بروائع المبدع واسيني الأعرج والمجنونة أحلام مستغانمي والسحرة حيدر حيدر و عبد الرحمن منيف والطيب صالح وعبده خال و تركي الحمد و و ...

لذا سأحرض على القراءة للمبهر واسيني الأعرج والفاتنة لغةً وحرفاً أحلام مستغانمي ...



مودتي ...

لحظة
05-10-2007, 03:14 PM
عودة ...


عدد من الأسماء ... طرحت هنا


للعودة مجددا ً وللبحث عنها ...



أشكر كل حضور هنا ..


سأعود



دمعة في زايد

عبدالعزيز رشيد
05-12-2007, 07:16 PM
الترجمة تكون أحياناً قتلاً للرواية وليس فقط البهوت بها ،
هناك روايات تعدد مترجيميها .. فتأخذ أحد الترجمات فتندب
حظك الذي أوقعك بهذه الترجمة .. وتجد مترجمين آخرين
يضفون على الرواية رونقاً آخر وذلك لجودة الترجمة .


كل كاتب له أسلوبه وجودة طرحه .. رغم ذلك ليس هناك
كاتب معين أتابعه ، وبالتالي أصبحت إنتقاءات بالنسبة لدي.
فأحياناً تجد رواية مذهلة لكاتب كان نصيبه الهبوط قبلها وبعدها
فبقيت هذه الرواية نجمة تتلألأ .
فالرواية عند إقتنائها برأيي المتواضع .. أن تحرص عليها دون كاتبها .




اخي
بدر عيسى
شكرا لـ قدومك ونور حرفك

كما قلت الترجمة ذات تأثير ذو حدّين ايجابيّ سلبيّ ويتوقّف على المترجم
لكن المشكلة ان تترجم اعمال لـ غرض القتل !
كـ حال الروايات بصفحات ( عربي \ انجليزي)
لاأعتقد انها مفيدة بـقدر انها مضرّة للعمل الأدبيّ

وبالنسبة لـ اسم الكاتب
صدقت الاهتمام بالطرح والاسلوب اهمّ من الكاتب
لان الروايات بالذات قليلا ماتجد الكاتب ثابتا في اسلوبه واتقانه
خير دليل
رواية (البؤساء) لـ فيكتور هوغو كانت رائعة إلا ان روايته (عمّال البحار) كانت شبه مملّة الا بصفحاتها الأخيره


اخي
كلّ الشكر لـ وجودك

عبدالعزيز رشيد
05-26-2007, 09:05 PM
للقراءة أسباب ... كما للترجمة بعض الأحيان أسباب وأسماء !!


ولكلِّ صاحب حرفةٍ .... حَرْف إما يُسقطه أم ينبسِط به أو يُعليه ..


معك ولست معك ...كل شئ يمكن الإستفادة منه وكل شئ قد يعرضنا للمساءلة

والمسؤولية ...



مقتطفات ..


بجماليون .... توفيق الحكيم .. مسرحية لأسطورة قديمة ... قمة الإلحاد ..!!


باولو كويليو .... إحدى عشر دقيقة .... فن للإنحراف ..!


تعاويذ ... عقبة زيدان .... مثالية الوصول للأصول .... بلا وصول ..!


الضاحك الباكي ... سومرت موم ... مظاليم في عهود الظلام ... !



والكثييييييييييير .... وشاب الشَّعْر ....


أعترف أن كل هذا أصابني بلهفة للقراءة وشوق لإكتمال النقص ... فيها


ولكن دائما ً أرسم بعدها علامة إستفهام ... متعددة المزايا .... إلى أين ؟




عبدالعزيز رشيد ..


لمحة في أحدى زوايا الرّف ..


كان عزائي في كل مرّة ... أنني أخرج بفائدة ... وإن خفيت على غيري ..


فكان لابد من أن أقتنيها ... وأضعها في أحدى الزوايا ... وإن رُكـِنت !!


كمٌّ لا بد وأن يخزن في الذاكرة بدرجات جودتها ..!




أحببت أن أتواجد هنا ...


شكرا ً عبدالعزيز ..



دمعة في زايد




لحظه
واحد اجمل اللحظات مرورك هنا


صدقتي للترجمة غايات واسماء
تتباين بـ نوعيّة الأسماء وحرفنتها
بالنسبة لـ آرائك حول الروايات التي ذكريتها
فقط اعرف ( احدى عشر دقيقة لـ باولو كويلو ) عندي نسخة لم اتعدّى صفحتها الخامسه
صدقتي رغم انها ليست ذو فائدة لكنّ الغريب بعد قراءتها نجد فائدة من قراءتها !
اما لنموّ آرائنا او الحكم عليها او لـ ركنها في أيّ رفٍ يناسبها !
ومع هذا قول بأنّها في منتهى الانحطاط الحرفيّ والوقاحة اللا أدبيّة
كذلك أقف وقفة احترام لـ آرائك اقسم بأنّها مليئة بالوعيّ والادراك وكما قلتِ
الفائدة موجودة رغم اختفائها ظاهريّا



ومن رفّي لازلت اتغنّى بالبؤساء و اتذكّر تفاصيل النسبة بت واتعجّب من قولهم
بأن رواية ( مدام بوفاري لـ جوستاف فلوبرت ) هي أعظم رواية بالأدب الفرنسي
حسب تصنيف أدبائهم !



اختي
احببت تواجدك
تحيّاتي لك

عبدالعزيز رشيد
06-03-2007, 06:32 PM
عبد العزيز رشيد ...

مساء الخير أستاذي الكريم ...


إن اعتبرنا الترجمة خيانة للنص وتشويه لجماليات لغته فكيف أرهقنا البؤس عند فيكتور هيجو ؟!
الترجمة تعتمد بدرجتها الأولى على مترجمها إن كان بارعاً في اللغة ومتنفساً لأقصى درجات الإبداع والخيال فيها فستكون ترجمته ممتعة ومبهرة معاً ... والعكس يجوز أيضاً ...


أما عن رفوف ذاكرتي / مكتبتي الورقية والإلكترونية فهي تعج بروائع المبدع واسيني الأعرج والمجنونة أحلام مستغانمي والسحرة حيدر حيدر و عبد الرحمن منيف والطيب صالح وعبده خال و تركي الحمد و و ...

لذا سأحرض على القراءة للمبهر واسيني الأعرج والفاتنة لغةً وحرفاً أحلام مستغانمي ...



مودتي ...



حمد الرحيمي
ازهر الحرف بـ اهلا بك


لم اعني الترجمة اي النقل من اللغة للغة
بل عنيت الكتب المترجمه بـ شكل مختصر ذات الصفحات [ عربي \ انجليزي]
اما الترجمه بالعكس فهو فنّ مستقلّ



ورفوف ذاكرتك اتت بواسيني الأعرج
قبل مده وهذا الاسم ورد من احدهم ينصحني به
كلّ الشكر لـ حضورك

عبدالعزيز رشيد
06-03-2007, 06:36 PM
عودة ...


عدد من الأسماء ... طرحت هنا


للعودة مجددا ً وللبحث عنها ...



أشكر كل حضور هنا ..


سأعود



دمعة في زايد



اختي
ولـ عودتك باقات الشكر والتقدير
وللاسماء ألوانها
يعجبني الاسم الذي يرسم المأساة في رواياته


هنا اعود للتذكير
دون كيشوت لـ سيرفانتس
البؤساء لـ فيكتور هوغو


تحيّاتي لـ روحك

خالد صالح الحربي
06-10-2007, 11:55 AM
:

بالنسبة لي أرى أنّ قراءة الرواية ،، أيّ رواية ،
لا تختلف عن قضاء الوقت في مشاهدة فيلم سينمائي .
بالنسبة للروايات المترجمة للغة العربيّة يجب أن يكون المترجم .. مُحترفاً .
لكي لا يُشوّه ذلك العمل العظيم / والذي لولا عظمتهُ لما تُرجِمْ .
كما أدّى أحد المترجمين إلى حرماني من الاستمتاع
برواية [ مائة عام من العُزلَة ] والتي لم استطع اكمال قرائتها !
على فكرة هناك روائي عراقي مغمور _ نوعاً مَا _ يُدعَى صلاح نيازي .
أنصَح الجميع بالقراءة له / وأضمن لهم عدم النّدَم !

رأي خَاصّْ :
_ شيفرة دافنتشي / لدان براون من أعظم الروايات وأكثرها تعقيداً .
_ عابر سرير / لأحلام مستغانمي رواية تستحقّ الإقتناء .
_ مُدُن الملح وَ سباق المسافات الطويلة / لعبدالرحمن منيف ،
روايتان تتجاوزان الخيال بـِ... خيال .


كعادتك ياعبدالعزيز ،،
تبحث عن الثراء وتدعو له .

عائشه المعمري
06-12-2007, 02:58 PM
أهلا بك عبد العزيز

وأهلا بفكرك الذي يلوح من بعيد ..




ربما ذاكرتي الأدبية فقيرة من الروايات ..

إلا أنني في الآونة الأخيرة بدأت أتجه لهذا الإتجاه شيئا فشيء ..

ربما إيمانا مني بالفائدة الأدبية التي تُحصد من الروايات

وإن لم تكن فائدة .. كـ مسمى فائدة ..فهي في نفس الوقت ليست عديمة الفائدة

؟
الرواية التي لا زالت عالقة بذهني بتفاصيلها هي رواية نساء صغيرات
للكاتبة ماري آلكوت ..

كانت هذه الرواية من النوع الذي تتكلم عنه .. ( عربي / إنجليزي )
لكن وبصراحة .. لم أهتم للقسم الإنجليزي .. إلا بعد أن قرأتها كاملة بالعربي ..
ربما لشغفي بإكمالها ,, ومؤكد .. لـ عدم قدرتي على قرآتها بالإنجليزي كاملة

..
من رأيي الرواية لا تفقد رونقها ..
إلا إذا قرأتها .. وأنت بعيد عنها ذهنيا ...
أو ربما كانت الطقوس أو الحالة النفسية غير مناسبة لقرائتها ..

..
أما بالنسبة لنوعية الروايات التي تعجبني ..
فـ تعجبني جدا الروايات الفرنسية التي تحكي الواقع الفرنسي القديم

...

هذا اللي عندي

ويا ريت الأعضء يكتبون لنا الروايات الي قروها .. وكانت حلوه ..

<< تبي تبحر ف الروايات


..


..


همس

عبدالعزيز رشيد
06-18-2007, 12:16 AM
:

بالنسبة لي أرى أنّ قراءة الرواية ،، أيّ رواية ،
لا تختلف عن قضاء الوقت في مشاهدة فيلم سينمائي .
بالنسبة للروايات المترجمة للغة العربيّة يجب أن يكون المترجم .. مُحترفاً .
لكي لا يُشوّه ذلك العمل العظيم / والذي لولا عظمتهُ لما تُرجِمْ .
كما أدّى أحد المترجمين إلى حرماني من الاستمتاع
برواية [ مائة عام من العُزلَة ] والتي لم استطع اكمال قرائتها !
على فكرة هناك روائي عراقي مغمور _ نوعاً مَا _ يُدعَى صلاح نيازي .
أنصَح الجميع بالقراءة له / وأضمن لهم عدم النّدَم !

رأي خَاصّْ :
_ شيفرة دافنتشي / لدان براون من أعظم الروايات وأكثرها تعقيداً .
_ عابر سرير / لأحلام مستغانمي رواية تستحقّ الإقتناء .
_ مُدُن الملح وَ سباق المسافات الطويلة / لعبدالرحمن منيف ،
روايتان تتجاوزان الخيال بـِ... خيال .


كعادتك ياعبدالعزيز ،،
تبحث عن الثراء وتدعو له .




اخي \ خالد صالح
اوافقك الرأي حول اهمّية المترجم الكبيره جدا
بل ضروريّة كذلك بالنسبة للأسماء التي اتيت بها صدقت بكلّ كلمة حول كلّ رواية
بشكل عام افضّل الروايات المترجمه أكثر من الروايات العربيّة ( المحليّين )

لان الروايات المترجمة الغربيّة
تعتمد على النسج بـ خيوط الخيال في سجّادة التاريخ والواقع أكثر
وهذا مايعطينا صورة اكبر للروائي المقتدر تطويع التاريخ والاحداث الزمنيّة في رواية خياليّة هي القدرة المثلى للروائي الاجدر
كـ حال رواية (( شيفرة دافينشي )) التي ربطت بكلّ احكام وبكل براعة الاحداث التاريخيّة والزمنيّة بالخيال وبالتالي اعطاءنا رواية تزرع نفسها في ذاكرتنا
وبالذات المشهد الذي ذكر نزع لوحة كارافاجيو قرب الموناليزا !! وهو مكان اللوحة الاصلي فعلا !! - بكلّ دقّة وحرص وجدّية -
بعكس الروايات التي لاتربط نفسها بالأحداث فـ تكون اقرب الى الأعمال النثريّه
صحيح ان القيود تختفي من الكاتب لكنّها لاتبرز قوّة نسجه وربطه وهي سمة الروائي الأبرز وهي البصمة الفارقة لكلّ روائي


تحيّاتي وتقبّل رأيي :)

عبدالعزيز رشيد
07-15-2007, 05:42 PM
أهلا بك عبد العزيز

وأهلا بفكرك الذي يلوح من بعيد ..




ربما ذاكرتي الأدبية فقيرة من الروايات ..

إلا أنني في الآونة الأخيرة بدأت أتجه لهذا الإتجاه شيئا فشيء ..

ربما إيمانا مني بالفائدة الأدبية التي تُحصد من الروايات

وإن لم تكن فائدة .. كـ مسمى فائدة ..فهي في نفس الوقت ليست عديمة الفائدة

؟
الرواية التي لا زالت عالقة بذهني بتفاصيلها هي رواية نساء صغيرات
للكاتبة ماري آلكوت ..

كانت هذه الرواية من النوع الذي تتكلم عنه .. ( عربي / إنجليزي )
لكن وبصراحة .. لم أهتم للقسم الإنجليزي .. إلا بعد أن قرأتها كاملة بالعربي ..
ربما لشغفي بإكمالها ,, ومؤكد .. لـ عدم قدرتي على قرآتها بالإنجليزي كاملة

..
من رأيي الرواية لا تفقد رونقها ..
إلا إذا قرأتها .. وأنت بعيد عنها ذهنيا ...
أو ربما كانت الطقوس أو الحالة النفسية غير مناسبة لقرائتها ..

..
أما بالنسبة لنوعية الروايات التي تعجبني ..
فـ تعجبني جدا الروايات الفرنسية التي تحكي الواقع الفرنسي القديم

...

هذا اللي عندي

ويا ريت الأعضء يكتبون لنا الروايات الي قروها .. وكانت حلوه ..

<< تبي تبحر ف الروايات


..


..


همس



اختي \ همس الحزن
باقات من الشكر لـ روحك


أصبت مالم نصبه هنا
مايفسد الرواية ويفقد رونقها هو البعد الذهني عنها
صدقتي فـ كم رواية اعدت قراءتها لـ هذا السبب
اما الروايات عربي \ انجليزي مشكلتها انها تختصر كثيييرا وهذا مايفسدها
وكما قلت مااجمل الروايات الفرنسيّة التي تحكي عن واقع العالم الفرنسي ومجتمعه
وبكامل تفاصيله
وبالذااااات رواية (( البؤساء )) لـ فيكتور هوغو
كذلك روايات اونوريه بلزاك الروائيّ الواقعيّ



.
.

بالنسبة للروايات اللي انسحك فيها

دون كيشوت \ حول العالم في ثمانين يوما \ البؤساء \ ثمانون عاما بحثا عن مخرج

وفيه رواية نصحني احدهم فيها

رواية ((ستر)) لـ رجا عالم

تحيّاتي

د. منال عبدالرحمن
07-16-2007, 09:50 AM
قد تكون الترجمة .. اغتصابا لغويا لحرف تنفس ابداعا ثم عانى الموت ..... خنقا !!

وقد تكون نسجا جديدا لخيوط من حرف ..

وهذا يعتمد على المترجم وتمكنه من اللغتين وقدرته على ترجمة الأحاسيس والنبض الحرفي للكاتب الأصلي تماما كما يترجم الكلمة والحرف !



واعترف أنني لم أوفق كثيرا باختيار المترجمين ربما .. فالعديد من الروايات المترجمة قرأت صفحاتها الأولى فشوشني ضوضاء حرفها ولم أكملها .. وبعضها أكملتها على مضض فقط .. علني أفهم أحد أسرارها !!

رفوف مكتبتي تحتضن ارنست همنغواي في روايتين ( ستشرق الشمس أيضا ) وَ ( لمن يقرع الجرس ), الجريمة والعقاب لديستوفسكي , ثلاثية الجمال لأحلام مستغانمي ( ذاكرة الجسد , فوضى الحواس , وعابر سرير ) , الرواية المذهلة ( البؤساء ) لفيكتور هوجو , مئة عام من العزلة ( جابرييل غارسيا ماركيز ..

وغيرها الكثير ..

تلقيتُ نصيحة بقراءة رواية لياسمينة صالح بعنوان " وطن من زجاج " و لكنني لم أنتهي بعدُ منها !!


برأيي أن الرواية لا تشبه شيئا آخر .. هو عالم مختلف تنتقل لتعيش فيه وفق تصورات وخيال شخص آخر .. وهناك قد تقابل جرحا تنزفه .. أو لحناً يطرب روحك !!

عندما أقرأ رواية جميلة .. أعيشها تماما وقد لا أحس أثناء ذلك بما يجري حولي !!



وفي رأيي الشخصي أن الرواية من أكثر فنون الأدب ابداعا .. فأن تكتب مئتان صفحة من التواصل الخالي من الانقطاع الروحي والفكري .. لهو مَلَكَةٌ لا يتقنها إلا القلة !!



أخي عبد العزيز الرشيد .. شكرا لهذه المساحة من المعرفة التي هياتها لنا ..




كل التقدير !

عبدالله الدوسري
07-17-2007, 02:01 AM
في صغري كان لا شأن لي إلا القراءة وخاصة الروايات ،،


وقد ساهم ذلك في توسيع مداركي الثقافية والفكرية على حد سواء ،، بل


لذلك أختلف مع العزيز قايد ،، فالفن الروائي له أبعاد كثيرة لا نجدها في دراسة أو بحث أو تحليل ،، لحقبة من زمن أو طبقة من طبقات مجتمع في العواطف والتفكير والعادات وحتى حالة الطقس ،، تماما كالاختلاف القائم ما بين السينما والمسرح ،، هذا إلى جانب ذائقتها الأدبية الرفيعة في التصوير الخيالي والواقعي باختلاف إبداع مؤلفها ،،


فنحن نريد تنمية العقول وبناء شخصيات ،، لذلك أقول بأن الرواية عقل والقصيدة قلب ،،


وأفتخر كثيرا بأني قد ورثت مكتبة ضخمة قمت بعد ذلك بزيادة رفوفها ،، وقسم كبير يحتوي على عدد من أروع الروايات العالمية المترجمة ،، (ولأن المترجمة هي موضوعنا هنا ) فسأحاول أن أذكر الجدير بالقراءة منها :


غرام في الصحراء والمتصيدة ( بلزاك) ،، الحرب والسلم (تولستوي) ،، الجريمة والعقاب ( ديستوفسكي) ،، آلام فرتر ( للفيلسوف جوته ) ،، ديفيد كوبرفيلد ( ديكينز) ،،


روايات جائزة نوبل ( وخاصة أمير الذباب لجولدينغ – مراعي الفردوس لجون شتاينبك ) ،،


رياح الشرق ورياح الغرب – الأرض الطيبة ( للمبدعة بيرل باك التي تأخذنا بأيدينا لتطوف بنا شوارع وقرى الصين تماما كما يفعله هيجو فنشاهد فرنسا وخاصة في البؤساء ) ،،


عيد متنقل - الشيخ والبحر ( همنجواي ) ،، ففي هاتان الروايتان وصل بالوصف الأدبي إلى قمته ،، بعكس ما فعله في رواية سوف تشرق الشمس ،،


سارتر ( المفكر العقلي الروماني ) أحدى تراجم المبدع شاكر النابلسي ،،


وأنصح بقراءة ماترجمه المبدع جبرا إبراهيم جبرا في التعرف على الأديان والأساطير الشرقية القديمة فقد باتت تعود بشكل أو بآخر ،،


كذلك ماترجمه المستشرق الأديب باتريك بوكانن الذي أجاد عدة لغات ومنها العربية ،،


أما عن الروايات التي أتمنى أن أقرأها فهي كثيرة جدا وسيطول ذكرها ،،


كثيرا ما نقول بأننا في الإجازة سنقوم بعمل ما ولكن تأتي الإجازة تلو الأخرى ولا يحدث شئ ،،



تحياتي للعزيز رشيد ،،


وتحياتي للجميع

عبدالعزيز رشيد
07-27-2007, 09:14 PM
قد تكون الترجمة .. اغتصابا لغويا لحرف تنفس ابداعا ثم عانى الموت ..... خنقا !!

وقد تكون نسجا جديدا لخيوط من حرف ..

وهذا يعتمد على المترجم وتمكنه من اللغتين وقدرته على ترجمة الأحاسيس والنبض الحرفي للكاتب الأصلي تماما كما يترجم الكلمة والحرف !



واعترف أنني لم أوفق كثيرا باختيار المترجمين ربما .. فالعديد من الروايات المترجمة قرأت صفحاتها الأولى فشوشني ضوضاء حرفها ولم أكملها .. وبعضها أكملتها على مضض فقط .. علني أفهم أحد أسرارها !!

رفوف مكتبتي تحتضن ارنست همنغواي في روايتين ( ستشرق الشمس أيضا ) وَ ( لمن يقرع الجرس ), الجريمة والعقاب لديستوفسكي , ثلاثية الجمال لأحلام مستغانمي ( ذاكرة الجسد , فوضى الحواس , وعابر سرير ) , الرواية المذهلة ( البؤساء ) لفيكتور هوجو , مئة عام من العزلة ( جابرييل غارسيا ماركيز ..

وغيرها الكثير ..

تلقيتُ نصيحة بقراءة رواية لياسمينة صالح بعنوان " وطن من زجاج " و لكنني لم أنتهي بعدُ منها !!


برأيي أن الرواية لا تشبه شيئا آخر .. هو عالم مختلف تنتقل لتعيش فيه وفق تصورات وخيال شخص آخر .. وهناك قد تقابل جرحا تنزفه .. أو لحناً يطرب روحك !!

عندما أقرأ رواية جميلة .. أعيشها تماما وقد لا أحس أثناء ذلك بما يجري حولي !!



وفي رأيي الشخصي أن الرواية من أكثر فنون الأدب ابداعا .. فأن تكتب مئتان صفحة من التواصل الخالي من الانقطاع الروحي والفكري .. لهو مَلَكَةٌ لا يتقنها إلا القلة !!



أخي عبد العزيز الرشيد .. شكرا لهذه المساحة من المعرفة التي هياتها لنا ..




كل التقدير !



اختي الكريمة كالمطر \ غيمة مطر


كما قلتِ قد يخنق العمل الأدبيّ على يدين المترجم وقد يعاد تشكيله قريبا من جماله المعهود
بالنسبة لي كرهت قراءة الروايات التي تحمل صفحة بالعربي واخرى بالانجليزي
لانها تكون مختزلة بـ شكل قاتل واستغرب من انتشارها بالمكتبات فباتت تهدّد جميع الروايات المترجمة بأصالة

ومن رفوف قراءاتك
بالنسبة لـ همنغواي قرأت (( الشيخ والبحر )) الى الصفحة 28ولم تعجبني فـ توقّفت
وتكررت مع احد رواياته فأخذت موقفا منه إلا انني ساحاول قراءته من جديد ربّما لم أوفّق بـ قراءته لـ مستغانمي بين يدي (( ذاكرة الجسد )) الى الآن لم أقرأها ق ولأن الكلام دار كثيرا حولها ورواياتها أحببت ان يكون لي رأيي الخاص بعد قراءتها كما قال أخي قايد . البؤساء لاتعرفين كم اعشق هذه الرواية بحقّ . غابرييل ماركيز الكثييير امتدحه وافكّر بـ قراءته جدّيا . و((الجريمة والعقاب )) لـ ديستوفسكي كثييرا ماأسمع عنه وعنها
. (( وطن من زجاج )) رأيتها ولم أقرأها وانتظر رأيك فيها :)


الرواية كما قلتِ قد تكون ابرع الآداب على الاطلاق
لان الراوي يكون اكثر تعمّقا بالذاكرة بل ومجبور بأن يروي كافة التفاصيل بـ دقّة أدبيّة
ومطالب بالـ سرد بـ جمال رغم كلّ مايتحمّله

اختي \ غيمة مطر
ألف شكر لك

عبدالعزيز رشيد
08-20-2007, 07:20 PM
في صغري كان لا شأن لي إلا القراءة وخاصة الروايات ،،


وقد ساهم ذلك في توسيع مداركي الثقافية والفكرية على حد سواء ،، بل


لذلك أختلف مع العزيز قايد ،، فالفن الروائي له أبعاد كثيرة لا نجدها في دراسة أو بحث أو تحليل ،، لحقبة من زمن أو طبقة من طبقات مجتمع في العواطف والتفكير والعادات وحتى حالة الطقس ،، تماما كالاختلاف القائم ما بين السينما والمسرح ،، هذا إلى جانب ذائقتها الأدبية الرفيعة في التصوير الخيالي والواقعي باختلاف إبداع مؤلفها ،،


فنحن نريد تنمية العقول وبناء شخصيات ،، لذلك أقول بأن الرواية عقل والقصيدة قلب ،،


وأفتخر كثيرا بأني قد ورثت مكتبة ضخمة قمت بعد ذلك بزيادة رفوفها ،، وقسم كبير يحتوي على عدد من أروع الروايات العالمية المترجمة ،، (ولأن المترجمة هي موضوعنا هنا ) فسأحاول أن أذكر الجدير بالقراءة منها :


غرام في الصحراء والمتصيدة ( بلزاك) ،، الحرب والسلم (تولستوي) ،، الجريمة والعقاب ( ديستوفسكي) ،، آلام فرتر ( للفيلسوف جوته ) ،، ديفيد كوبرفيلد ( ديكينز) ،،


روايات جائزة نوبل ( وخاصة أمير الذباب لجولدينغ – مراعي الفردوس لجون شتاينبك ) ،،


رياح الشرق ورياح الغرب – الأرض الطيبة ( للمبدعة بيرل باك التي تأخذنا بأيدينا لتطوف بنا شوارع وقرى الصين تماما كما يفعله هيجو فنشاهد فرنسا وخاصة في البؤساء ) ،،


عيد متنقل - الشيخ والبحر ( همنجواي ) ،، ففي هاتان الروايتان وصل بالوصف الأدبي إلى قمته ،، بعكس ما فعله في رواية سوف تشرق الشمس ،،


سارتر ( المفكر العقلي الروماني ) أحدى تراجم المبدع شاكر النابلسي ،،


وأنصح بقراءة ماترجمه المبدع جبرا إبراهيم جبرا في التعرف على الأديان والأساطير الشرقية القديمة فقد باتت تعود بشكل أو بآخر ،،


كذلك ماترجمه المستشرق الأديب باتريك بوكانن الذي أجاد عدة لغات ومنها العربية ،،


أما عن الروايات التي أتمنى أن أقرأها فهي كثيرة جدا وسيطول ذكرها ،،


كثيرا ما نقول بأننا في الإجازة سنقوم بعمل ما ولكن تأتي الإجازة تلو الأخرى ولا يحدث شئ ،،



تحياتي للعزيز رشيد ،،


وتحياتي للجميع


العزيز \ عبدالله الدوسري

كم اشكر اضافتك الجميلة والغنيّة
اعجبني كثيرا تنوّع المحتوى في رفوفك وفي نظري بأن اروع الرفوف هي التي تحتوي على بوّابات عدّة عبر الزمن اي روايات لـ مختلف البلدان والازمان


وطالما اننا تحدّنا عن رفوفنا واسهبنا فلنتحدّث عن الرواية ككتابة


كما تقول بانها مستقلّة بالفعل بل اعتقد انها اصعب واعمق من الشعر حتّى
لأنها تتطلّب غوصا وجدانيا وإلماما حيّا بخفايا المجتمعات وقدرة عجيبة على الايحاءات للمدلولات

باختصار هو ان تمسكل بكاميرا فيديو لـ تواصل التقاط عدّة مشاهد بـعدّة اماكن وفي اوقات مختلفة بـ [ وقت زمنيّ واحد هو لك ] !


ألف شكر لك ولمطر حضورك العاطر
وعذرا على التأخير :)