أول العشاق يا أنتِ

[يوسف الحربي]

أول العشاق يا أنتِ

هذه الليلة وقبل منتصفها بــ ساعة حنين ..أطفئي تلك الشمعة المتقدة بلواعج الانتظار واشرعي نافذة وحدتك لــ قمر يسكب النور همساً تُترع به أقداح الصمت الفارغة
أسبلي عينيك واطلقي أعنة التخيّل تمرح في أجواز الفضاء وترصد نجماً يركض في مسارب الليل وحيدا
على أعتاب وهجه المتكسر في أحداق الساهرين ألقي أهداب ترحالك واغسلي على ضفاف بريقٍ ما خُلق إلا لنبضك أياماً تراكمت متاعبها على همومك
ذاك النجم لك.. مساره وصيرورته , احتويه بين ذراعيك وضميه إلى جوانحك وحاذري أن تزل في طريق أوبتك أقدام السر ويسقط في أشداق الذيوع
أوقفي نبض ساعة استبدت عقاربها على جدار الزمن واطوي قيد سجل أيام تناثرت على سطور الحياة عبثا ثم اجمعي أوراق الفصول وانثريها في ابريق غرام دائم الربيع
على مقعد الشوق احتسي نجمك العبق برائحة آمالك وارتفعي مع تسامي الأبخرة صوب أفق ما وطئته أحلام بشر من قبل
ما قبل تاريخ الحلم هو لك ومابعده معك
وفي كل الأحوال هو مواطناً وحيداً في مملكتك
,
,
حقوق نبض الحرف محفوظة لــ عينيها
يوسف

[وصل الحربي]

عانقت عيناي حرفك الباذخ ابتداء .. ووقفت الحروف شموخا وتعظيما لبوحك العاشق هنا .. حقيقة ًلا استطيع الكلام أكثر لأن الحروف توقف نبضها دهشة واعجابا .. (يوسف أنت ساحر الكلمة والراقص مع حروفها وألوانها .. لاترقص الكلمات والالحان الا مع عازف وأنت هنا .. مايسترو .. )

[وصل الحربي]

يوسف : مسيرة من العشق لاتتوقف .. تاريخ من الاحلام العاشقة للمرأة الحلم ..نبض من وجدان العشاق لايتوقف ... في بوحه كأنك مع قائد في حرب ميدانها بحر العشق المتلاطم .. وسيفها الحرف اليوسفي الذي لايهزم أمام بوابات مدن العشق وقلوب العاشقات .. كم لقلوبهن من رجفة أمام حرفك أيها القاتل حرفا وعشقا ..

[إغفاءة حلم]

وهنا احتسيت ...لغة
جعلت مزاج الذائقة ...يتسامى
تعرج به أبخرتها ..حيث فضاءات ..الثناء الشاسعة
لك أخي
ابن المدينة...

[عبدالله سعيد]

:

:


مبهر ومبهج يا يوسف بتلك الكعكة الأدبية اللذيذة !
شكرا من القلب

:

:

[نـــجد]

العشق كما يجب
هنا كانت أهازيجه وهنا كانت " أنتِ "

يوسف الحربي
يخجل الحرف من الثناء عليك إلا بك

[يوسف الحربي]

عانقت عيناي حرفك الباذخ ابتداء .. ووقفت الحروف شموخا وتعظيما لبوحك العاشق هنا .. حقيقة ًلا استطيع الكلام أكثر لأن الحروف توقف نبضها دهشة واعجابا .. (يوسف أنت ساحر الكلمة والراقص مع حروفها وألوانها .. لاترقص الكلمات والالحان الا مع عازف وأنت هنا .. مايسترو .. )
تغدق علي من كرم حرفك يا وصل
أقل من هذا أنا , تلك حقيقة غابت في استرسال عواطفك تجاهي
كل الحب والتقدير لك صديقي

[مُحمد الأمير]

ودْقُ العِشقْ يمْطِرُ بـِ كَثَافة هَاهُنَا ْ !

يُوْسِف ..

لَنْ أطِيْل َ المَسَافَة َ فِي ْ الحَبْوِ وَالخَطْو
فَقَط ْ سَأقُوْل ُ هُنَا ْمَا يَجْبُرُنِي ْ عَلىْ العَوْدَة ِ وَالبَقَاء ِ !

وِدِّ

[يوسف الحربي]

يوسف : مسيرة من العشق لاتتوقف .. تاريخ من الاحلام العاشقة للمرأة الحلم ..نبض من وجدان العشاق لايتوقف ... في بوحه كأنك مع قائد في حرب ميدانها بحر العشق المتلاطم .. وسيفها الحرف اليوسفي الذي لايهزم أمام بوابات مدن العشق وقلوب العاشقات .. كم لقلوبهن من رجفة أمام حرفك أيها القاتل حرفا وعشقا ..
وكيف لهذا النبض أن يتوقف يا وصل ؟
ألا تعلم بأنها الاستمرار باشعال يقظة الحياة في منابت روحي !

[سنا الأبجدية]

بـ طقوس اللقاء - حرفا نابضا بالشوق - تضمخت الأجواء
هنا الأخيلة ، التشابيه ، الاستعارات يتصاعد طيفها وصورها كـ حلم


هذا تأثير الحرف بوجدان الأماني على شرفات الانتظار
فكيف بـ الحنين حين يصافح المواعيد واقعا !


بارعٌ بكل لوحاتك ، متجددٌ بلغتك الساحرة وبيانك الرصين
دام إبداعك أستاذ الحرف الراقي يوسف الحربي
ودمت بخير وسعادة

[يوسف الحربي]

وهنا احتسيت ...لغة
جعلت مزاج الذائقة ...يتسامى
تعرج به أبخرتها ..حيث فضاءات ..الثناء الشاسعة
لك أخي
ابن المدينة...


وتلك الأبخرة ملأت مابين السطر والغرور فرحا
كل التقدير أختي

[يوسف الحربي]

:

:


مبهر ومبهج يا يوسف بتلك الكعكة الأدبية اللذيذة !
شكرا من القلب

:

:
تلك المشاعر الجميلة هي زادنا في هذه الدنيا
أشكر لك هذا الفرح الذي غرست شتلاته أحرفك
كل الود

[نفع القطوف]

حرفك زورق .. وإحساسك بحر

وما عهدت الزورق والبحر .. يحلقان بي بسمو إلى غيمة

وكأن هنالك .. شعاعاً من حروف .. ممتداً لأعلى
تشبثت به .. وحلقت معه .. إلى فضاءات من نور

الحربي/يوسف

تطربني حروفك .. كثيراً

فهي تنبت الورود في غيمة الإحساس


لك الشكر ممتد


نفع القطوف

[يوسف الحربي]

العشق كما يجب
هنا كانت أهازيجه وهنا كانت " أنتِ "

يوسف الحربي
يخجل الحرف من الثناء عليك إلا بك
على ايقاع حرفك رقصت بالفرح في خيلاء سطوري
دام عطرك

[يوسف الحربي]

ودْقُ العِشقْ يمْطِرُ بـِ كَثَافة هَاهُنَا ْ !

يُوْسِف ..

لَنْ أطِيْل َ المَسَافَة َ فِي ْ الحَبْوِ وَالخَطْو
فَقَط ْ سَأقُوْل ُ هُنَا ْمَا يَجْبُرُنِي ْ عَلىْ العَوْدَة ِ وَالبَقَاء ِ !

وِدِّ


الحبو أول مسافة الشوق للخطو
أنتظرك بــ فرح الصيف بالمطر

[سعـد الوهابي]

.
.
.
مطر يايوسف . . أنت . .

تَنبت بين أناملك حدائق اللغة مسورةٌ بـ فكرك الألِق . .

وتُرصع اللغة بعشقٍ لايشبهه سوى أساطير زمناً رحل . . .

أنت . . شمس عشقٍ لاتغيب . .

وغيمة إبداع لاينقطع مطرها . .

سلم فكرك وبوحك

ودام لنا تواصلك ونورك


(احترامات . . متساقطة)

سعد

[يوسف الحربي]

بـ طقوس اللقاء - حرفا نابضا بالشوق - تضمخت الأجواء
هنا الأخيلة ، التشابيه ، الاستعارات يتصاعد طيفها وصورها كـ حلم


هذا تأثير الحرف بوجدان الأماني على شرفات الانتظار
فكيف بـ الحنين حين يصافح المواعيد واقعا !


بارعٌ بكل لوحاتك ، متجددٌ بلغتك الساحرة وبيانك الرصين
دام إبداعك أستاذ الحرف الراقي يوسف الحربي
ودمت بخير وسعادة





نبض الحروف
أم نبض الفرح أنتِ حين أحرفك تعبر أسطري نسمة صيف تعيد تشكّل ارتياح غاب في تراكمات التعب
لــ كلماتك النبض كل خلايا النص تشكرك

[يوسف الحربي]

حرفك زورق .. وإحساسك بحر

وما عهدت الزورق والبحر .. يحلقان بي بسمو إلى غيمة

وكأن هنالك .. شعاعاً من حروف .. ممتداً لأعلى
تشبثت به .. وحلقت معه .. إلى فضاءات من نور

الحربي/يوسف

تطربني حروفك .. كثيراً

فهي تنبت الورود في غيمة الإحساس


لك الشكر ممتد


نفع القطوف



القطوف الدانية من حرفك تُطعم أفواه الحزن فرحاً لا بؤس بعده أبدا
كل التقدير لحرف تسكب فيه النفع قطوف مشاعرها
حفظك الله أختي

[يوسف الحربي]

.
.
.
مطر يايوسف . . أنت . .

تَنبت بين أناملك حدائق اللغة مسورةٌ بـ فكرك الألِق . .

وتُرصع اللغة بعشقٍ لايشبهه سوى أساطير زمناً رحل . . .

أنت . . شمس عشقٍ لاتغيب . .

وغيمة إبداع لاينقطع مطرها . .

سلم فكرك وبوحك

ودام لنا تواصلك ونورك


(احترامات . . متساقطة)

سعد
وأنت نجم سعد أطل من بين الغيوم ليبعث فيضاً من نوره يُشعل فتيل الأمل في قناديلنا المطفأة ويعيد فرحاً رحل مع الربيع المفقود
كل الشكر والتقدير أيها الــ سعد
مودتي