أحمد باجبع
05-21-2007, 04:11 PM
ناديت البحر بصوت الفراغ
كلمته عن حبيب لا يصله صوتي
ارسلت له قلبي هديه
فلم يسمع صراخ خاطرتي
جاوبني البحر بصوت النسيم
ولم اجد في احظانه ما يرويني
طرقة باب السماء بطرقات
كل طرقة صراخها يزلزلني
سمعت السماء صوت الطرقات
وقالت من ذا الذي من الارض يناديني
شكوت السماء هم الاحباب
فلم تجد مابه تواسيني
بخجل ارسلت الي الغيث
ليغسل هموما وآلاما تعنيني
تعذر الغيث غسل همومي
طلب مني السماح فعذرته
ياليل هل عندك ما يشفيني
تعذر الليل وقال سامحني
احببتها فلم تعرف سلمت نفسي لها
كم اهواها وكم اود رؤية الشمس
لأنها تذكرني بسطوع وجهها
كم احببت الليل لأنه يذكرني بسكونها
بيني وبينها اراض شاسعة
بيني وبينها صحراء واسعة
بيني وبينها طريق طويل
لكن ليس اطول من طريق الوصول لقلبها
حاولت مصارحتها لم استطع
حاولت ان المح لها بحبي
لكن محاولاتي باءت بالفشل
حفضت حبها في قلبي
اتخيل انها تكلمني
اتخيل انها تحس بي
اتخيلها تبادلني الاحساس
لكن الخيال شئ والحقيقة شئ
عشت مع نفسي افكر فيها
عشت مع هموم تزيد يوما بعديوم
فكرت ان اكلمها خفت
خفت ان تصدني وتجرحني
قلت لنفسي وانا مع نفسي اجلس
هل من الممكن ان يصلها صراخ حبي
الامل عندي كبير بما اني لا اعلم لها ردا
لكن الشكوك تتبعني
تحطمني افكار سوداء
تأسرني ضنون غريبه
ايا حب ارحمني من هذا العذاب
انا لم اعد اتحمل سلاسلك الحديدية
ولا اقوى غلالك القاتلة
اطلب العون من يعين
يتبع ......
كلمته عن حبيب لا يصله صوتي
ارسلت له قلبي هديه
فلم يسمع صراخ خاطرتي
جاوبني البحر بصوت النسيم
ولم اجد في احظانه ما يرويني
طرقة باب السماء بطرقات
كل طرقة صراخها يزلزلني
سمعت السماء صوت الطرقات
وقالت من ذا الذي من الارض يناديني
شكوت السماء هم الاحباب
فلم تجد مابه تواسيني
بخجل ارسلت الي الغيث
ليغسل هموما وآلاما تعنيني
تعذر الغيث غسل همومي
طلب مني السماح فعذرته
ياليل هل عندك ما يشفيني
تعذر الليل وقال سامحني
احببتها فلم تعرف سلمت نفسي لها
كم اهواها وكم اود رؤية الشمس
لأنها تذكرني بسطوع وجهها
كم احببت الليل لأنه يذكرني بسكونها
بيني وبينها اراض شاسعة
بيني وبينها صحراء واسعة
بيني وبينها طريق طويل
لكن ليس اطول من طريق الوصول لقلبها
حاولت مصارحتها لم استطع
حاولت ان المح لها بحبي
لكن محاولاتي باءت بالفشل
حفضت حبها في قلبي
اتخيل انها تكلمني
اتخيل انها تحس بي
اتخيلها تبادلني الاحساس
لكن الخيال شئ والحقيقة شئ
عشت مع نفسي افكر فيها
عشت مع هموم تزيد يوما بعديوم
فكرت ان اكلمها خفت
خفت ان تصدني وتجرحني
قلت لنفسي وانا مع نفسي اجلس
هل من الممكن ان يصلها صراخ حبي
الامل عندي كبير بما اني لا اعلم لها ردا
لكن الشكوك تتبعني
تحطمني افكار سوداء
تأسرني ضنون غريبه
ايا حب ارحمني من هذا العذاب
انا لم اعد اتحمل سلاسلك الحديدية
ولا اقوى غلالك القاتلة
اطلب العون من يعين
يتبع ......