خصوصياتي .. خصوصياتك !!

[لحظة]

هل كل مايخصك يعتبر خصوصية لك ... وحدكَ/كِ

مثلا ً .. أن يكون لديك غرفة خاصة يعني هذا أن لا يدخلها أحد ؟؟

أم أنه عندما يكون لديك دفتر وكتابات لا تسمح بأن يقرأها أحد ..؟؟

هل يحق للشاب أن يدخن أمام والديه ويقول : هذه خصوصية .؟؟

أم يحق للفتاة أن تخرج من المنزل وتقول : هذه خصوصية ؟؟


:
:


أين تبدأ خصوصياتنا ... وأين تنتهي ؟؟؟


عندما كتبت هذا الموضوع أحببت أن أجد خصوصية واحدة لي أقيدها بي

ولكنني في كل مرة ألغي اعتبارها خصوصية ...

هل لأننا لا نستطيع أن نحافظ على خصوصياتنا ... أم أننا مقيدين بتطلعات غيرنا ؟؟

وهل بالمقابل يحق لنا أن نتطلع لخصوصيات غيرنا .؟؟


لكل الأبعاد ..


مساحة للبحث في خصوصياتنا ..؟ لنتفهمها ..




دمعة في زايد

[لحظة]

يقول (م.ف) موظف : لقد عكفت منذ صغري علي كتابة مذكراتي اليومية، فقد كانت

صديقي ومؤنسي خاصة واني وحيد والدي واعيش في جو مشحون بالمشاجرات،

لكن بعد زواجي تقيدت حريتي واصبحت اجد صعوبة في كتابة يومياتي حيث ان زوجتي

شديدة الفضول وتحشر نفسها في كل خصوصياتي، ولأنني لا استطيع التوقف عن

الكتابة فقد اصبحت ادون كل ما يستجد في يومي في دفتري الشخصي في العمل

او اقفل عليه في درج مكتبي، فرغم محبتي لزوجتي الا انني لست مجنونا لكي

اتقاسم معها اسراري وصدق من قال : اذا اردت ان تفشي سراً فاخبره لامرأة...



هل يعتبر الدفتر الشخصي خصوصية ...


؟؟؟


دمعة في زايد

[لحظة]

قد يُطلب منك، إذا كنت تريد اقتناء شيء عن طريق الإنترنت، التابع لإحدى
المنظمات إعطاء تفاصيل بطاقتك الائتمانية. وتتم إحالة تلك التفاصيل
إلى إحدى دوائر الدفع الإلكتروني المأمونةالتي تضيف مواقعها خارج
نظام المنظمة. ولا تحتفظ المنظمة بالمعلومات الخاصة ببطاقات الائتمان.



هل يعتبر هذا بسبب الخصوصية ؟؟


؟؟؟



دمعة في زايد

[أسمى]

.
.
.
أهــــــــــــــلا.. لحظ ْ..
.
.
أذكر..مرهـ..قرأتـْـ..أختيـ..وأبنة..خالتيـ..شئ..منـ ..كتاباتيـ..الخاصة..كنتــْ..فيـ..المرحلة..المتوسطة .. ..بكيتــ..كثيراً..حينها..
.
.
كانتا..تقرآنــ..بصوتـٍ..عالــٍ..وتعلقانـــ..
.
ربما..كانتـــ..تلكـــ..المذكراتــ..شخمطة..مضحكة..ل كنها..بالنسبة..ليـ..كانتــ..شئ..عظيم.
.

.

.
ـ خصوصياتنا..إنـــ..كانتــــ..مكانــ..أو..مدوّنة..أو ..أيــ..أرضـ.تستقبلـ..بوحنا..أياً..كانـتـــ..فهيـ. .مرفأ..نأويـــ..إليهــ..
.
ربما..يظهر..جلياً..فيهـ..ضعفنا..بوحنا..آلامنــــــ ــ ـا..وآمالنا.
.
ربمــا..هذا..سببـــ..كونهـا..مخدة..الراحة..التيـ.. يركنـــ..إليها..رأسـ..الأسى.
.

.

قد..نسعد..بمشاركة..البعض..لنا..قراءتنا..وقد..يُزعج نـــــــا..ذلكـ..
لكنــ..الأهم..أنــ..نبوح..ولا..يبقى..آسانــــــــا ..حبيسـ..وجداننــــا.
.
.
.
لحظ ْ ..
أتمنى..أنـــ..أكونـ..أثريتـــ..موضوعكــ..أو..أجديت ــُ..نفعا.
.
.
سعيدة..بكونيـــــــــ..الأولى..هُنـــــــــــا.
.
.
لكـِ..وديـــ.

[لحظة]

أهلا ً بك قيد من ورد كأول مشاركة ...


يعطيج العافية ...مرورك ثراء ..


قيد ...


كلنا كتبنا في يوم وكلنا تفاجأنا بمن يقرؤ خصوصياتنا

وقد كنّا نعتبرها خصوصية ... لأنها تخرج عن مشاعر

فمشاعرنا خصوصية لنا فكيف يقرؤها غيرنا بدون إذن


ولكن هل هي خصوصية لا مجال لأن يقرؤها غيرنا ...

لولا متابعة أباءنا لنا ومراقبتهم أدق الأمور .. لكنا أقترفنا أسوء الأعمال

ونحن لا نعرف خطأنا ... ظنّا ً منا أنها خصوصية ...


ولكن سؤال يطرح نفسه أختي قيد ...


هل تعتبرين إيميلك خصوصية ؟؟



يعطيج العافية قيد أنا بإنتظارك ..



دمعة في زايد

[قايـد الحربي]

الكريمة : لحظة
ـــــــــــــــــ
* * *

قبل التحديد ثمة سؤال ؟

- هل هناك فرقٌ بين [ الخصوصية ] و [ الحريّة ] ؟

إلى حينه ،
كل شكرٍ وجهته إليكِ .

[سلطان ربيع]

أهلاً لحظة
الخصوصية في مجتمعاتنا
قليل من يراعيها ويحترم خصوصيتك ويؤمن بـ شرعيتها
ومن وجهه نظري فهي كلمة مطاطية تستخدم في الحسن والسىء
فمن الحسن أ ن تكون لديك خصوصيك وتشعر بـ إحترامها من قبل الأخرين
ومن السوء أن تتخذ الخصوصية ساتر لعمل مشين أو فعل لا يقترف علانية .

دمتِ يالحظة بخير

[لحظة]

الكريمة : لحظة
ـــــــــــــــــ
* * *

قبل التحديد ثمة سؤال ؟

- هل هناك فرقٌ بين [ الخصوصية ] و [ الحريّة ] ؟

إلى حينه ،
كل شكرٍ وجهته إليكِ .



الاخ قايد الحربي ..


يختلط معنى الخصوصية والحرية في بعض الأحيان

لإرتباطهما ببعض ...


أعتقد أن الحرية هي فعل ماتشاء أمام الملأ سواء حسن أم سئ


أما الخصوصية فهي الإحتفاظ بجزئها الأكبر بيننا وبين أنفسنا ...


فلا نظهره على الغير ... هذا لا يعني أنه فعل سئ ..



على العموم أخي قايد ...


سأعكس السؤال ..


هل هناك فرق بين الخصوصية والحرية ؟؟



أعذرني أردت فقط الإستفادة من فكرك ..!



بإنتظار إثرائك هنا ..



دمعة في زايد

[لحظة]

أهلاً لحظة
الخصوصية في مجتمعاتنا
قليل من يراعيها ويحترم خصوصيتك ويؤمن بـ شرعيتها
ومن وجهه نظري فهي كلمة مطاطية تستخدم في الحسن والسىء
فمن الحسن أ ن تكون لديك خصوصيك وتشعر بـ إحترامها من قبل الأخرين
ومن السوء أن تتخذ الخصوصية ساتر لعمل مشين أو فعل لا يقترف علانية .

دمتِ يالحظة بخير


نعم أخي سلطان ربيع ...


فاحترام الخصوصية من الذوق ومن الأخلاق ...

ولكن متى ماكانت الخصوصية تؤذي صاحبها .. فلا تُراعى ..

وخصوصا ً خصوصية صغار السّن ...


والمشكلة في مجتمعاتنا أخي سلطان هي الجفاف نحو كل

مايخص العواطف والمشاعر للاسف ..



أخي سلطان ربيع ...


أسعدني مرورك هنا ..


لك التحية ..!



دمعة في زايد

[بدر الحربي]

.
.
.

مساء الخير
أختي الكريمة
"لحظة"

الوقت والمكان والممتلكات
لهما خصوصية
وحرمة يجب احترامها

ومع ذلك قد نجد من
لا يقيم وزناً لهذه الخصوصية

ولعل أي منا مر بمواقف
من هتك الوقت والمكان
الخاصين بك من قبل الآخرين
وبعض المواقف من هذا
الهتك الزماني/المكاني
التي تمليء به تفاصيل يومنا
قد يكون عادي أو لا يأبه به
الكثيرين لكنه خرق للخصوصية:

(1)

http://www.fotosearch.com/thumb/IGS/IGS247/IS113-019.jpg

قد تكون في صالة انتظار
لا يوجد بها سواك
وتمتلئ بالكراسي
المتناثرة هنا وهناك
وأنت غارق بقراءة
جريدتك المفضلة
تفاجئ بشخص يأتي
فيجلس بجانبك تماما
لا يفصله عن جسدك
سوى بضع سنتيمترات
لو كانت الكراسي الأخرى
مشغولة لهان الأمر
لكنها خالية وهذا الأخ
تجاهلها ليتطفل بقربك
جسده يلامس جسدك
كلما تحرك بهمجية
وعيناه تخترق المسافات
لتقرأ معك مقالك المفضل
بل قد يصل الأمر لحوار فضولي
واقتراب أكثر وأكثر
جسديا ونظريا قد ينتهي
بسلب بعض الوريقات
من جريدتك ليتصفحها معك..!
:eek:


الخصوصية حق مسلم به
لكل إنسان وتختلف من ثقافة
لأخرى ومن مجتمع لآخر
خصوصاً مايتعلق منها بالممارسات
الإجتماعية وقتاً ومكاناً..!

وحتى مرور آخر تقبلي كل ودي

تحية لقلمك وفكرك الراقي




أسعد الله قلبك في الدارين


http://www.khozamanajd.com/upload/najd//albader07-04-2007.gif
"بدر الحربي"

[أسمى]

سعداء..بدعوتكم..لنــــــــا..مجددا.
.
.
أجلـــــ..إيميليــ..منــ..خصوصياتيـــ..كذلكــ..بعض ـ.. دفاتريـ..كذلكــ..غرفتيــ..
أيضا..عُزلتيــ..الفكرية..أحيانا..لاأسمح..باقتحامهـ ــــــا..
.
مجملـــــ..الأمر..اشياء..تجد..فيهــــــا..بعضا..من كـ..وبقايــــا..منـــ..أنتـ..كيف يقتحمهاالآخرين؟
.
.
لحظة..حينـ..يصلـ..الإنسانـ..الى ..مرحلة..عمرية..معينة..فأنهـ..لا..أحد..يستطيع..منع هـ..منـ..طقوسهـ..الخاصة..لسببينـــ..
الأولــــــــ.:
ــ أن..لديهـ..الجدالـــــــ..بالحجة والبرهانـ.
الثانيـ:
ــ أن ..رقابتهـ..الذاتية..إذا..لم..تمنعهـ..فلن..يستطيع.. أحد..منعهـ.
.
.
لاأعرفــــــــ..هلـ..وصلتــــ..فكرتكـ..أم..أنيـ..م ازلتـ..أنا..بعيدة.
سعيدة..جدا..بوجوديــ..بين..زهور..فكركـ.

[قايـد الحربي]

الاخ قايد الحربي ..


يختلط معنى الخصوصية والحرية في بعض الأحيان

لإرتباطهما ببعض ...


أعتقد أن الحرية هي فعل ماتشاء أمام الملأ سواء حسن أم سئ


أما الخصوصية فهي الإحتفاظ بجزئها الأكبر بيننا وبين أنفسنا ...


فلا نظهره على الغير ... هذا لا يعني أنه فعل سئ ..



على العموم أخي قايد ...


سأعكس السؤال ..


هل هناك فرق بين الخصوصية والحرية ؟؟



أعذرني أردت فقط الإستفادة من فكرك ..!



بإنتظار إثرائك هنا ..



دمعة في زايد


الكريمة : لحظة
ــــــــــــــــــــ
* * *

سألتُ هذا السؤال لأنطلق من تلك الحكمة التي
نردّدها كثيراً : " حدود حريتك تقف عند حدود حريتي "
ليسقط التساؤل الآخر :
- وما هي حدود حريتك وحريتي وحريته وحريتها وحريتهم .. ؟
لأجيبَ مُعتقداً أنّ عنوان مقالتكِ الرائعة هو الإجابة على هذا
السؤال ..
نعم " ماهو خاصٌ بي " هو الحدّ الذي تقف عنده حريتك كما أنّ
ماهو خاصٌ بك هو الحدّ الذي تقف عنده حريّتي ..

أقول بأنّ الحريّة أعمّ من الخصوصيّة وما هو عامٌ يحقّ لنا
أنْ نتناقش حوله - غير ملزمين بتغييره - ولأنّ الخصوصيّة
هي مادون الحريّة فيما لا يُسمح بالنقاش حوله فالوصول
إليها تجاوزٌ لها ولحريّتك التي منحتُكَ إيّاها .

- ربما - لي عودة
لحينها لكِ الشكر .

[لحظة]

.
.
.

مساء الخير
أختي الكريمة
"لحظة"

الوقت والمكان والممتلكات
لهما خصوصية
وحرمة يجب احترامها

ومع ذلك قد نجد من
لا يقيم وزناً لهذه الخصوصية

ولعل أي منا مر بمواقف
من هتك الوقت والمكان
الخاصين بك من قبل الآخرين
وبعض المواقف من هذا
الهتك الزماني/المكاني
التي تمليء به تفاصيل يومنا
قد يكون عادي أو لا يأبه به
الكثيرين لكنه خرق للخصوصية:

(1)

http://www.fotosearch.com/thumb/IGS/IGS247/IS113-019.jpg

قد تكون في صالة انتظار
لا يوجد بها سواك
وتمتلئ بالكراسي
المتناثرة هنا وهناك
وأنت غارق بقراءة
جريدتك المفضلة
تفاجئ بشخص يأتي
فيجلس بجانبك تماما
لا يفصله عن جسدك
سوى بضع سنتيمترات
لو كانت الكراسي الأخرى
مشغولة لهان الأمر
لكنها خالية وهذا الأخ
تجاهلها ليتطفل بقربك
جسده يلامس جسدك
كلما تحرك بهمجية
وعيناه تخترق المسافات
لتقرأ معك مقالك المفضل
بل قد يصل الأمر لحوار فضولي
واقتراب أكثر وأكثر
جسديا ونظريا قد ينتهي
بسلب بعض الوريقات
من جريدتك ليتصفحها معك..!
:eek:


الخصوصية حق مسلم به
لكل إنسان وتختلف من ثقافة
لأخرى ومن مجتمع لآخر
خصوصاً مايتعلق منها بالممارسات
الإجتماعية وقتاً ومكاناً..!

وحتى مرور آخر تقبلي كل ودي

تحية لقلمك وفكرك الراقي




أسعد الله قلبك في الدارين


http://www.khozamanajd.com/upload/najd//albader07-04-2007.gif
"بدر الحربي"







لهذا كان أسوء تصرف


هو التدخل في خصوصيات الغير ...


بدعوى ،، هل تسمح بكشفي سرك ؟؟


!!


كما يفعلها بعض المتخصصين في فن الفضائح !!


سبحان الله ... وهم كثر هذه الأيام ...



أخي البدر ...


كنت أنتظر مشاركتك ..!


لمعرفتي بفكرك ..


أسعدتني ..



دمعة في زايد

[ريم علي]

شيء من خصوصياتي : انني مازلت امتلك دفتر صغير داخل صندوق خشبي كنت
ادون به مشاعري او مواقف حصلت لي...وقد تخلصت من اعداد من الاوراق والدفاتر المشابهه لكن بقي ذلك الدفتر الموجود بالصندوق لدي وحاولت ان اتخلص منه لاتخلص من مشاعري التي اشعر بها مجددا كلما رايت الصندوق..!!

لكن شيئا من هذا لم يحدث ..بقى الدفتر وبقت الذكرى رغم ان مادونته في الدفتر ربما
يصلح لان يكون نكته او شيء مضحك ..لكن ربما خصوصية تدوينها في تلك اللحظات
سبب هام.

الخصوصية امر لايصلح او لايجوز للغير الاطلاع عليه وتنتهي صفته بالافصاح عنه.
وارى ان الخصوصية تختلف عن الحريه.

[لحظة]

سعداء..بدعوتكم..لنــــــــا..مجددا.
.
.
أجلـــــ..إيميليــ..منــ..خصوصياتيـــ..كذلكــ..بعض ـ.. دفاتريـ..كذلكــ..غرفتيــ..
أيضا..عُزلتيــ..الفكرية..أحيانا..لاأسمح..باقتحامهـ ــــــا..
.
مجملـــــ..الأمر..اشياء..تجد..فيهــــــا..بعضا..من كـ..وبقايــــا..منـــ..أنتـ..كيف يقتحمهاالآخرين؟
.
.
لحظة..حينـ..يصلـ..الإنسانـ..الى ..مرحلة..عمرية..معينة..فأنهـ..لا..أحد..يستطيع..منع هـ..منـ..طقوسهـ..الخاصة..لسببينـــ..
الأولــــــــ.:
ــ أن..لديهـ..الجدالـــــــ..بالحجة والبرهانـ.
الثانيـ:
ــ أن ..رقابتهـ..الذاتية..إذا..لم..تمنعهـ..فلن..يستطيع.. أحد..منعهـ.
.
.
لاأعرفــــــــ..هلـ..وصلتــــ..فكرتكـ..أم..أنيـ..م ازلتـ..أنا..بعيدة.
سعيدة..جدا..بوجوديــ..بين..زهور..فكركـ.



حتى خصوصياتنا مقيدة بمن حولنا

فلكل حالة تقدير معين للخصوصية ...



وكما قلتي أختي قيد ... المرحلة العمرية


هي نقلة تصنع الخصوصية ... وتشكلها كلما تقدم


صاحبها في العمر ....


قيد ... أنت في وسط الحَدَث :) ...


ووجودك إضاءة لمتصفحي ..! دائما ً



دمعة في زايد

[لحظة]

الكريمة : لحظة
ــــــــــــــــــــ
* * *

سألتُ هذا السؤال لأنطلق من تلك الحكمة التي
نردّدها كثيراً : " حدود حريتك تقف عند حدود حريتي "
ليسقط التساؤل الآخر :
- وما هي حدود حريتك وحريتي وحريته وحريتها وحريتهم .. ؟
لأجيبَ مُعتقداً أنّ عنوان مقالتكِ الرائعة هو الإجابة على هذا
السؤال ..
نعم " ماهو خاصٌ بي " هو الحدّ الذي تقف عنده حريتك كما أنّ
ماهو خاصٌ بك هو الحدّ الذي تقف عنده حريّتي ..

أقول بأنّ الحريّة أعمّ من الخصوصيّة وما هو عامٌ يحقّ لنا
أنْ نتناقش حوله - غير ملزمين بتغييره - ولأنّ الخصوصيّة
هي مادون الحريّة فيما لا يُسمح بالنقاش حوله فالوصول
إليها تجاوزٌ لها ولحريّتك التي منحتُكَ إيّاها .

- ربما - لي عودة
لحينها لكِ الشكر .


:
:



ولأنّ الخصوصيّةهي مادون الحريّة فيما لا يُسمح بالنقاش
حوله فالوصول إليها تجاوزٌ لها ولحريّتك التي منحتُكَ إيّاها .


هذا ما لفت إنتباهي ....


وتساءلت ... هل هناك خصوصية مطلقة


أم أنها مسألة ذوق فقط ..! وتفهم متعنّى ...



همسة أخي قايد الحربي ..


كنتُ أؤمن بالخصوصية المطلقة ....


ولكن تنوع المسميات الإنسانية المعتمدة على

نوع الرابطة والعلاقة بين كل فرد وفرد جعلتني أشعر

أنه لا حرية مطلقة ولا خصوصية مطلقة ...


الأخ قايد الحربي ...


بعد كل هذه الردود تغيرت نظرتي تماما ً وبدأت بفكرة

جديدة ... أعتبرني مستفيدة أولى من هذا الموضوع



لا حرمكم الله الإفادة والإستفادة دائما ً ...



دمعة في زايد

[قايـد الحربي]

عذراً على العودة أيتها الكريمة : لحظة

:

بـ [ لماذا ] يُفتحُ باب السؤال عن الحريّات و الخصوصيات
ومن حريّتي إجابتك من عدمها __ لا أجزمُ بشاكٍ في
هذه الحريّة أو مُصادر لها __ ، لكنّ هذه الـ [ لماذا ]
تأتي لِوِجهتين مولّيها السائل :
- إمّا للتغيير
- أو لعدمه

في الأولى يقف السائل عند هذه الـ [ كيف ] ولا يتجاوزها
بسؤالٍ آخر لأنّ قصده من السؤال ليس ذلك ، أي : في النقاش
والحوار وفتح الأبواب المواربة في مخيّلته كما يطرحها الآخر
غير القاصد تغييراً ، وبعد / ومع إجابتك يبدأ بمحاولة تغيير قناعتك
فيما سألك عنه بـ [ لماذا ] !!
لذلك - أعتقدُ - بأنّ هذا النوع من الأشخاص قد تجاوز حريته إلى
خصوصيّتي ، حتى فيما هو ظاهرٌ أمام الناس
ـــــــ مثلاً :

شخصٌ اعتنق فكراً أو ديناً غير الذي كان عليه :
فعندما أطرح عليه [ لماذا ] بقصد المعرفة والعلم والفائدة
فأنا لم أدخل في خصوصيّته .. لأنّني لا أدخل فيها إلاّ عندما
أسأله بحجّة تغيير فكره أو ما اعتنق لأجعله شبيهاً لي ومقلدا .

ويُقاس على هذا السؤال كلّما امتلكناه ولنا فيه حريّة
فلو سألني سائل عن أمرٍ يُعتبر - عند البعض - خاصاً ،
لن أنظر لما سألني عنه أخاصٌ أم لا بل سأعرف الجدوى
من سؤاله وهذه الجدوى ستقول وتؤكد لي أنّه تدخّل
في خصوصيتي أم لم يتدخل !! .


- وجهة نظر لـ نظر وِجهة -
لكِ الشكر كثيراً

[لحظة]

شيء من خصوصياتي : انني مازلت امتلك دفتر صغير داخل صندوق خشبي كنت
ادون به مشاعري او مواقف حصلت لي...وقد تخلصت من اعداد من الاوراق والدفاتر المشابهه لكن بقي ذلك الدفتر الموجود بالصندوق لدي وحاولت ان اتخلص منه لاتخلص من مشاعري التي اشعر بها مجددا كلما رايت الصندوق..!!
لكن شيئا من هذا لم يحدث ..بقى الدفتر وبقت الذكرى رغم ان مادونته في الدفتر ربما
يصلح لان يكون نكته او شيء مضحك ..لكن ربما خصوصية تدوينها في تلك اللحظات
سبب هام.
الخصوصية امر لايصلح او لايجوز للغير الاطلاع عليه وتنتهي صفته بالافصاح عنه.
وارى ان الخصوصية تختلف عن الحريه.


أختي ريم ...


أهلا ً عزيزتي ... وعذرا ً لعودة متأخرة


جميل أن تكون لنا خصوصياتنا .. و الأجمل أن يحترمها غيرنا من أجلنا


ومهما صغر حجم هذه الخصوصيه فهي بالنسبة لصاحبها عظيمة ...


جميل ماذكرتيه عن خصوصية الطفولة أو سن ماقبل ...


والأروع ذاك القلب الذي مازال يحتفظ بخصوصياته ولو صغرت



أختي ريم علي ...


الخصوصية امر لايصلح او لايجوز للغير الاطلاع عليه وتنتهي صفته بالافصاح عنه.


مجرد وجهة نظر وتعقيب ...


هناك طرفان ... طرف يحترم خصوصية الغير ... وطرف آخر يتحمل أهمية

أن يتدخل شخص ما في خصوصياته .... وهذه العلاقات الإجتماعية لا تنقطع


من أجل خصوصية ....



وارى ان الخصوصية تختلف عن الحريه...


دمتي رائعة ... بصدق



دمعة في زايد

[لحظة]

عذراً على العودة أيتها الكريمة : لحظة
بـ [ لماذا ] يُفتحُ باب السؤال عن الحريّات و الخصوصيات
ومن حريّتي إجابتك من عدمها __ لا أجزمُ بشاكٍ في
هذه الحريّة أو مُصادر لها __ ، لكنّ هذه الـ [ لماذا ]
تأتي لِوِجهتين مولّيها السائل :
- إمّا للتغيير
- أو لعدمه
في الأولى يقف السائل عند هذه الـ [ كيف ] ولا يتجاوزها
بسؤالٍ آخر لأنّ قصده من السؤال ليس ذلك ، أي : في النقاش
والحوار وفتح الأبواب المواربة في مخيّلته كما يطرحها الآخر
غير القاصد تغييراً ، وبعد / ومع إجابتك يبدأ بمحاولة تغيير قناعتك
فيما سألك عنه بـ [ لماذا ] !!
لذلك - أعتقدُ - بأنّ هذا النوع من الأشخاص قد تجاوز حريته إلى
خصوصيّتي ، حتى فيما هو ظاهرٌ أمام الناس
ـــــــ مثلاً :
شخصٌ اعتنق فكراً أو ديناً غير الذي كان عليه :
فعندما أطرح عليه [ لماذا ] بقصد المعرفة والعلم والفائدة
فأنا لم أدخل في خصوصيّته .. لأنّني لا أدخل فيها إلاّ عندما
أسأله بحجّة تغيير فكره أو ما اعتنق لأجعله شبيهاً لي ومقلدا .
ويُقاس على هذا السؤال كلّما امتلكناه ولنا فيه حريّة
فلو سألني سائل عن أمرٍ يُعتبر - عند البعض - خاصاً ،
لن أنظر لما سألني عنه أخاصٌ أم لا بل سأعرف الجدوى
من سؤاله وهذه الجدوى ستقول وتؤكد لي أنّه تدخّل
في خصوصيتي أم لم يتدخل !! .
- وجهة نظر لـ نظر وِجهة -
لكِ الشكر كثيراً



أخي قايد الحربي ...


عذرا ً على العودة متأخرة ..


أولا ً ... لك الحق في العودة متى ماشئت وكيفما شئت :)


ثم ... أقول ... أنني قرأت ردك عدة مرات ...


وصدقا ًَ لم أجد ما أقوله ... سوى أنني في قمة الفخر


لما وجدته هنا ... فقد رأيت أن أسمي هذه فلسفة عميقة


بأبعاد متعددة الرأى .... سعيدة لهذه القراءة الفاخرة



لك الخير أينما كنت َ ..



دمعة في زايد

[عبدالعزيز رشيد]

اختي \ لحظة
سليلة اجمل اللحظات



لنا وللبعض [دفتر]* خصوصيّات عالم آخر نصنعه نحن بأنفسنا فـ نعيشه لوحدنا
لان تواجد غيرنا يحدث زحاما مزعجا في هذا العالم الآخر
وقد تكون طبيعة هذا العالم غريبه !
كأن تكون كتابات او رسومات او اعترافات ! او اشياء اخرى
وقد نعتبر الكشف عنها احراج واكتشافها من قبل غيرنا احراج اعظم وأعظم

________


* [ الدفتر ] لم يكن الا رمزا وقد يكون دفترا او شيء آخر مثلا




اختي لحظة
كلّ الشكر لك ولكلّ لحظة قضاها الحرف هنا

[لحظة]

اختي \ لحظة
سليلة اجمل اللحظات

لنا وللبعض [دفتر]* خصوصيّات عالم آخر نصنعه نحن بأنفسنا فـ نعيشه لوحدنا
لان تواجد غيرنا يحدث زحاما مزعجا في هذا العالم الآخر
وقد تكون طبيعة هذا العالم غريبه !
كأن تكون كتابات او رسومات او اعترافات ! او اشياء اخرى
وقد نعتبر الكشف عنها احراج واكتشافها من قبل غيرنا احراج اعظم وأعظم
_______
* [ الدفتر ] لم يكن الا رمزا وقد يكون دفترا او شيء آخر مثلا

اختي لحظة
كلّ الشكر لك ولكلّ لحظة قضاها الحرف هنا



أهلا ً عبدالعزيز ...


نعم أخي عبدالعزيز تتنوع طرق ووسائل الإحتفاظ بهذه الخصوصية


وقد يكون أحد أسباب أهمية هذه الخصوصية هو أن نمتلك الجزء الأهم


من حياتنا ...


ولكن سؤال يطرح نفسه ... لك عبدالعزيز ... هل تعتقد أن هناك ولو


مبرر واحد يدفع غيرك للخوض في خصوصياتك ... وتتقبل هذا المبرر ؟؟؟



هكذا هو حضورك دائما ً رائع ..


بإنتظارك


دمعة في زايد

[عبدالعزيز رشيد]

أهلا ً عبدالعزيز ...


نعم أخي عبدالعزيز تتنوع طرق ووسائل الإحتفاظ بهذه الخصوصية


وقد يكون أحد أسباب أهمية هذه الخصوصية هو أن نمتلك الجزء الأهم


من حياتنا ...


ولكن سؤال يطرح نفسه ... لك عبدالعزيز ... هل تعتقد أن هناك ولو


مبرر واحد يدفع غيرك للخوض في خصوصياتك ... وتتقبل هذا المبرر ؟؟؟



هكذا هو حضورك دائما ً رائع ..


بإنتظارك


دمعة في زايد





اختي \ لحظة
كلّ الشكر لـ نورك كلامك


الخوض في خصوصيّات الغير ليس لها دافع الا الفضول والفضول المقيت
والاصرار على ذلك هو [ أكثر من فضول ] بل يتعدّاه !


ألف شكر وتحيّة لك

[لحظة]

اختي \ لحظة
كلّ الشكر لـ نورك كلامك
الخوض في خصوصيّات الغير ليس لها دافع الا الفضول والفضول المقيت
والاصرار على ذلك هو [ أكثر من فضول ] بل يتعدّاه !
ألف شكر وتحيّة لك


شكرا ً أخي عبدالعزيز رشيد لهذه العودة والإستجابة


ولكن رد بعد رد ...


مارأيك بتدخل الآباء بخصوصيات ابنائهم ...


كقراءة الأم لمفكرة ابنتها ... أو عبث الأب بجوال إبنه ..!


هل يعتبر فضول مقيت ... !


؟؟؟؟


عبدالعزيز رشيد ..


يسعدني أن تعود مرة أخرى ...


دمعة في زايد

[بدر عيسى]

الخصوصية مجال واسع ..
منها ماهو خاص جدا ..لا تستطيع أن تتصرف به
قبل غيرك من الناس .. كالروح مثلاً ،
وهناك خصوصية يجب أن لايملكها صاحبها ،
بلإضافة لما تم التعرض له .


الخصوصيات نوعان :
فالأفكار والقناعات والمعتقدات والضوء روحية
تعتبر داخلية لايصل إليها أحد إلا إذا تم إخراجها للغير .

أم الخارجية فهي عرضة للتطفل والتطاول .. وتعتبر خصوصية
متى ما أقر الشخص بأنها له فقط وخاصة ولو كانت عامة .

هناك ما أعتبره خاص .. ويوجد لدى آخرين لا يعدونه من خصوصياتهم .

فالخصوصية الخارجية ـ كما صنفت ـ تعود للشخص ذاته .




موضوع واسع ..
لصاحبت فكر شاسع .

لحظة /
التحايا تزف نفسها إليك قبلي .

[سالم الرويس]

الأخت ،،،،
لحظة ،،،،

هذا الموضوع متداخل ،،،ومتشعب في الوقت نفسه ،،،لكني سأقف عند الحرية والخصوصية ،،،وهذا مجرد انطباع لم أوثقه بالقراءة ،فبالتأكيد أن هذا الموضوع من الأهمية بمكان بحيث أنه ألف حوله وبحث فيه .
من وجهة نظري المتواضعة أن الخصوصية نسبية إذ بعض الناس لديه حساسية مفرطة تجاه ما يعنيه سواء كان ذلك ماديا أو معنويا ،ومن هنا فالخصوصية اختيار فردي يحدده الفرد حول ما يعنيه وما يمتلكه ،،،لكن الحرية قاسم مشترك مع الآخرين تواضعوا على حدوده وقيوده ومكانه وزمانه .
ومن هنا تخضع الخصوصية للذوق والثقافة والعرف الإجتماعي ،فمثلا هناك من يرى أن اسم الزوجة والأم خصوصية لا يمكن السؤال عنها ،ويعتبرها من أخص خصوصياته ،،وهناك من يفخر باسم أخته وبنته ،،ولا يجد حرجا في ذكره والإجابة متى ما سئل .
اشكرك على تنشيط الذاكرة
والموضوع يحتاج إلى بحث مفصل

دمت بخير

أخوك /سالم الرويس

[لحظة]

الخصوصية مجال واسع ..
منها ماهو خاص جدا ..لا تستطيع أن تتصرف به
قبل غيرك من الناس .. كالروح مثلاً ،
وهناك خصوصية يجب أن لايملكها صاحبها ،
بلإضافة لما تم التعرض له .
الخصوصيات نوعان :
فالأفكار والقناعات والمعتقدات والضوء روحية
تعتبر داخلية لايصل إليها أحد إلا إذا تم إخراجها للغير .

أم الخارجية فهي عرضة للتطفل والتطاول .. وتعتبر خصوصية
متى ما أقر الشخص بأنها له فقط وخاصة ولو كانت عامة .
هناك ما أعتبره خاص .. ويوجد لدى آخرين لا يعدونه من خصوصياتهم .
فالخصوصية الخارجية ـ كما صنفت ـ تعود للشخص ذاته .

موضوع واسع ..
لصاحبت فكر شاسع .

لحظة /
التحايا تزف نفسها إليك قبلي .



صحيح أخي بدر عيسى ..


يختلف مسمى الخصوصية لدى الناس ..

فما أعتبره خصوصيه قد لا يكون خصوصية لغيري

...

...


فالخصوصية الخارجية ـ كما صنفت ـ تعود للشخص ذاته .




ولكن هل الخصوصية الخارجية تعود للشخص ذاته بإطلاق ...


؟؟؟


بدر عيسى ..



أشكرك أخي لهذا الفكر ...


ومرحبا ً بك ..


بإنتظارك ..


دمعة في زايد

[عبدالعزيز رشيد]

شكرا ً أخي عبدالعزيز رشيد لهذه العودة والإستجابة


ولكن رد بعد رد ...


مارأيك بتدخل الآباء بخصوصيات ابنائهم ...


كقراءة الأم لمفكرة ابنتها ... أو عبث الأب بجوال إبنه ..!


هل يعتبر فضول مقيت ... !


؟؟؟؟


عبدالعزيز رشيد ..


يسعدني أن تعود مرة أخرى ...


دمعة في زايد



وعودة اخرى لك اختي الكريمة
بالنسبة لما تفعله الام ويفعله الأب فـ هو حرص فطريّ
ربّما تختلف درجاتها لكنّها تظلّ فطرة الـ ابوّة الحريصة على الأكباد
لكنّ من المثالين المهم ردّة الفعل وليس بالفعل وما بعد رؤية المفكّرة والجوّال
قد تكون بطريقة ودّية وسلميّة وهي أجمل أشكال الحرص


اختي
وللموضوع آفاق وابعاد ألف شكر لك

[بدر عيسى]

ولكن هل الخصوصية الخارجية تعود للشخص ذاته بإطلاق ...


؟؟؟



دمعة في زايد



نعم كل خصوصية خارجية تعود لذات الشخص ..
عندما نقرأ الأمر كعموميات وتعميمات .
أما إذا أردنا أن نخصص فليست كل خصوصية خاجية
تعود للشخص ذاته .. فهناك مما يعتبر من أشيائك
ويتدخل به الغير لوجوبية التدخل من قبل الغير .


هي حالات إستثنائية وكل مستثنى حالة خاصة .



مثال رغم بعده :
إطلاع طبيب على خصوصيات شخص ما
هل هو تعدي ؟

[لحظة]

الأخت ،،،،
لحظة ،،،،
هذا الموضوع متداخل ،،،ومتشعب في الوقت نفسه ،،،لكني سأقف عند الحرية والخصوصية ،،،وهذا مجرد انطباع لم أوثقه بالقراءة ،فبالتأكيد أن هذا الموضوع من الأهمية بمكان بحيث أنه ألف حوله وبحث فيه .
من وجهة نظري المتواضعة أن الخصوصية نسبية إذ بعض الناس لديه حساسية مفرطة تجاه ما يعنيه سواء كان ذلك ماديا أو معنويا ،ومن هنا فالخصوصية اختيار فردي يحدده الفرد حول ما يعنيه وما يمتلكه ،،،لكن الحرية قاسم مشترك مع الآخرين تواضعوا على حدوده وقيوده ومكانه وزمانه .
ومن هنا تخضع الخصوصية للذوق والثقافة والعرف الإجتماعي ،فمثلا هناك من يرى أن اسم الزوجة والأم خصوصية لا يمكن السؤال عنها ،ويعتبرها من أخص خصوصياته ،،وهناك من يفخر باسم أخته وبنته ،،ولا يجد حرجا في ذكره والإجابة متى ما سئل .
اشكرك على تنشيط الذاكرة
والموضوع يحتاج إلى بحث مفصل

دمت بخير

أخوك /سالم الرويس



أخي سالم الرويس ..


أفهم من كلامك أن لكل مجتمع وبيئة طريقة متفق عليها

تقريبا ً تخضع لها معاني الخصوصية .. وتطبيقها


يعني في مجتمعاتنا نستطيع أن نقول أن إسم الأم خصوصية

بينما في المجتمعات الغربية لا يعتبر إسم الأم خصوصية ....


أخي سالم ....

وجدت هنا فكرة جديدة أعجبتني .... لك الخير عليها


يعطيك العافية يارب ...


سلم فكرك النور ...



دمعة في زايد

[د. منال عبدالرحمن]

لحظة .. مساؤك عطر يشبه حروفك !



بنظري أن أهم الخصوصيات هي انفعالاتنا .. مشاعرنا .. أشجاننا.. وذاكرتنا !! .. هي لحظات قد نرغب فيها بأن نكون وحدنا فلا يطلع أحد على سرنا الصغير .. ربما للخوف من اعتباره نقطة ضعف أو ربما لأن الانسان يحمل دوما في داخله كماً من الأسرار لا يريد أن يطلع عليها أحد سواه !!


بالنسبة لتجاوز الخصوصيات فهذا يعتمد على الشخص المقابل لنا .. درجة قربه من أنفسنا .. من قلوبنا فربما يقبل الشخص ان يطلع زوجته على مالا يطلع عليه اخوته وربما يريد اطلاع والديه على ما لا يستطيع اخبار زوجته أو أصدقائه به !!

اذن الموضوع نسبي ويختلف باختلاف الحالة واختلاف الشخص والشخص الآخر !

وأود لو أضيف بأنني أستغرب جدا من بعض الناس الذين يبالغون في الخصوصية فكل ما يقومون به سر وهذا ما يسمى بالغموض ..

وأستغرب أكثر من أولئك المتطفلين الذين لا هم لهم سوى معرفة أسرار الآخرين والتجسس عليهم والاطلاع على خصوصياتهم ..


وأعود للقول ان على الانسان احترام خصوصيات الآخر والابتعاد قدر الامكان عن العبث بما قد يعتبر تعدٍ على خصوصيات الآخر قولا وفعلا !!


القديرة لحظة .. دارت في رأسي أفكار كثيرة عن الموضوع وتذكرت مواقف كثيرة مررتُ بها وسمعت عنها عن انتهاك خصوصيات الآخرين ..

تداخلت الأفكار في ذاكرتي فاعذريني إن لم أُحِط بجوانب موضوعكِ كاملة !!




الياسمين الأبيض لهذا الفكر الراقي !

[لحظة]

وعودة اخرى لك اختي الكريمة
بالنسبة لما تفعله الام ويفعله الأب فـ هو حرص فطريّ
ربّما تختلف درجاتها لكنّها تظلّ فطرة الـ ابوّة الحريصة على الأكباد
لكنّ من المثالين المهم ردّة الفعل وليس بالفعل وما بعد رؤية المفكّرة والجوّال
قد تكون بطريقة ودّية وسلميّة وهي أجمل أشكال الحرص


اختي
وللموضوع آفاق وابعاد ألف شكر لك



أخي عبدالعزيز رشيد ....


يسعدني وجودك هنا ...!



نعم كما قلت المهم ردة الفعل والمهم ايضا ً مابعد رؤية المفكرة والجوال


فإما أن يعالج الوالدان الموضوع بطريقة فيها حرص على خصوصية أبنائهم

أو معالجته وكأن المسألة لا تعني غير الحرص العام أو الفضول المقيت ...


هنا أشكرك أخي عبدالعزيز رشيد ....


لأن قيمة الخصوصية هنا يجب أن تقدّر وتثمّن من قبل الجهة الأقوى

وهي إما الوالدان أو أي مسؤول آخر .... لأن الإنسان بلا خصوصية بلا قيمة ...



أعجبتني النتيجة هنا ... وهذه الإضاءة الرائعة



لك الخير


دمعة في زايد

[لحظة]

نعم كل خصوصية خارجية تعود لذات الشخص ..
عندما نقرأ الأمر كعموميات وتعميمات .
أما إذا أردنا أن نخصص فليست كل خصوصية خاجية
تعود للشخص ذاته .. فهناك مما يعتبر من أشيائك
ويتدخل به الغير لوجوبية التدخل من قبل الغير .


هي حالات إستثنائية وكل مستثنى حالة خاصة .



مثال رغم بعده :
إطلاع طبيب على خصوصيات شخص ما
هل هو تعدي ؟




أخي بدر عيسى .....


لك التحية دائما ً ... فمرورك رائع ..


أولا ً جميلة ٌ فكرة قلب السؤال على السائل :) :) :)



سأقول لك ... إطلاع الطبيب على خصوصيات شخص ما ليس تعدي


لأن هذا الشخص جاء بمحض إرادته ... أو أنها حالة من الحالات التي


لا تسمح بإعتبار أي خصوصية هنا ... فالمسؤولية أكبر من الخصوصية


ولكن ..


قد نخصص الحالة بالأطباء النفسيين .... إطلاعهم ليس تعدي


ولكن بوحهم بأسرار مرضاهم تعدّي شديد لخصوصيات المرضى ..!



مجرد رأي


أخي بدر عيسى ...


الأحوال كثيرة ... وكثير ٌ من الأمور قد تؤخذ بظروفها ....


فإن رأينا الخصوصية من منظور إسلامي ... نجد أن الخصوصية


تدخل ضمن أخلاقيات المسلم .... مع أخيه المسلم ....



لك الخير أخي بدر


دمعة في زايد