تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : ذات/ يــــ ( ر ب م ا )


م.نايف آل عبدالرحمن
07-12-2007, 06:03 PM
ذات ضحى


00:00:01

م.نايف آل عبدالرحمن
09-24-2007, 02:53 AM
برداً وسلاماً




هكذا ظننتْ

الخطوة الأولى
وربّما الأخيرة
تكفلت بــــ ( خاب ظني )

م.نايف آل عبدالرحمن
09-24-2007, 11:34 PM
[ على نيّاتهم ترزقون ]

م.نايف آل عبدالرحمن
09-26-2007, 12:59 AM
في آخر رسالةٍ إليها
طلبتُ منها
أن تبحث في داخلي
عن إنسانٍ أكثر اتزانا ً

بعد تمحيصها لـــ همزة ( أ )
تكتشف آخر صيحات كذبي !

م.نايف آل عبدالرحمن
09-27-2007, 09:35 AM
أُعتِقُ رقبة صمتي


عفوا ً ملهمتيليسَ عندي شيءٌ أعزُّ من الروح = وروحي مرهونةٌ في يديكِ

مازلتُ أقطعُ طريقَ الأفق
بانتظار سحابةِ صيف
تحملُ إلى قلبي
آخر أخبار روحي

م.نايف آل عبدالرحمن
09-28-2007, 08:05 AM
سِتٌ وعشرونَ ما كانتْ خُلاصتها = - وهي الشبابُ طريّاً - غيرَ غمّاءِ

م.نايف آل عبدالرحمن
09-29-2007, 03:08 AM
بدايةُ لعنة أمْ لعنةُ البداية ؟
نهاية حُلمْ أمْ حُلمُ النهاية ؟
حياةٌ بــ أكملها تنتظرُ على رصيفِ الزمن
رصــاصــة الرحـمــة !

م.نايف آل عبدالرحمن
09-30-2007, 12:52 AM
أين الهوى؟ مات الهوى والشعور = والقلب ؟ أين القلب ؟ ذاك الحطام

السؤالُ ذاته مرةً أخرى
يطرقُ نوافذَ عقلي
ربّما استيقظَ القلبُ
وأكملَ الظِلُّ معالمَ الجسدْ

م.نايف آل عبدالرحمن
10-01-2007, 01:33 AM
تُعفي الشدائدُ أقواماً بلا أدبٍ= وتبتلي غيرَ مُحتاجٍ لتأديبِ

م.نايف آل عبدالرحمن
10-02-2007, 02:26 AM
لم
يعد
المكان
يتسع
لــ روحين

م.نايف آل عبدالرحمن
10-03-2007, 12:35 AM
المرآة النائمة
كأس القهوة السوداء
التقويم
علبة الدواء
الهاتف الأخرس
كل الأشياء الصغيرة في حالة ترقب !


أرواحٌ مخنوقة
تحاولُ اقتناص لحظة
لـ بلع ريقها !

م.نايف آل عبدالرحمن
10-03-2007, 08:24 AM
هـي لم تُدركْ
بـ أنني أُدركْ
انـعـدام
إدراكـها !

م.نايف آل عبدالرحمن
10-04-2007, 02:08 AM
تلاشى النداء البعيد
وضاع الصدى في دهاليز أقدارٍ قاتمة
والمقلةُ الشـــاردة ذابَ فيها المدى
لم يَعُدْ في الملامحِ ما يُغري !


وأيقنتُ أنّ الحياة َ، الحياة = - بغيرِ الهوى- قِصَة ٌفاترة
وإنّي بغيرِ التي ألهَبَتْ = خَيالي بأنفاسها العاطِرة
شريدٌ يَشُقُ ازدحام الرجالِ = وتَخنقههُ الأعينُ الساخرة


تخطّاني الحَظُّ وتخطّاها
فتشابهَ صمتي ونجواها !

م.نايف آل عبدالرحمن
10-05-2007, 06:09 AM
تائهٌ في حياتهِ ليس يدري = أيّ بابٍ إلى السرورِ يُؤدي

م.نايف آل عبدالرحمن
10-05-2007, 11:06 PM
تهرب كلماتها
حين يبدأ حاجبها الأيسر
ممارسة طقوس الإنكسار

أتيه في معالم حزنها
تناهيدها حوت كل تناهيد التائبين
كعادة اللحظات التي تجمعنا بـ أقدارنا
تبدأ أحداقها سرد حكايا الوجع

وليس الذي يجري من العين ماؤها =ولكنّها روحٌ تسيلُ فـتـقطرُ

م.نايف آل عبدالرحمن
10-06-2007, 10:36 PM
حين تهمسُ لي غربتي
تتباعد الخطوات أكثر
أقترفُ خطيئة التأمل
مرةً أخرى في طريق ٍ
باتَ مألوف المعالم
واضح المعاني
كل ممارسات التأويلِ
على جنباته وقتٌ مستقطع
لـ أكبادٍ مقروحةٍ
تستعطفُ واحات السراب
قطرات ... قطرات
من حميم الوقت المذاب

م.نايف آل عبدالرحمن
10-08-2007, 01:12 AM
تخبرني في ظِلِّ حزنٍ زارَ عينيها
تقول: الشَكُّ يستعمرُ روحي
وجمهور القلق يحتشدُ في مدخل قلبي
وخوفي القديم يأكلُ بعض ملامحي

مما تخافين يــــــــــ.......
قالت بكلّ آسى سَكنَ أحداقها :
أخافُ من كُلّ الأشياء وأولها
أنــت !

بدأتُ أشكُّ في نفسي لأني = بدأت ُ أشكُّ فيك وأنتَ مني

م.نايف آل عبدالرحمن
10-08-2007, 06:49 AM
قالت : هل أنا قريبة جداً منك ؟
قلت : قريبة لـكــنْ دونَ جداً !

م.نايف آل عبدالرحمن
10-09-2007, 01:24 AM
( مســــافة )

تمتدُّ بطولِ الوجعِ
وتنتهي حِينَ يبعثون
ومَنْ كانَ يرى بعيني
حواهُ التـُـــرابْ

م.نايف آل عبدالرحمن
10-09-2007, 01:50 PM
( مسافةٌ أخــرى )

يتجاوزُ فيها النبضُ
السرعـة المسموح بها !

م.نايف آل عبدالرحمن
10-10-2007, 10:23 AM
الذكريات

قيدٌ مِنْ شوكٍ ذاتَ أرق !

م.نايف آل عبدالرحمن
10-10-2007, 11:43 PM
متى تـعـود ؟؟؟

.

.

.

.

.

.

.


لا توجدُ إجابةٌ على التساؤلاتِ الـكبرى

م.نايف آل عبدالرحمن
10-11-2007, 09:47 PM
فرحةُ العيدِ هل تراهـا صديقي ؟
ــــــــــ أمْ تراهـا تعثرت في الطريقِ ؟

م.نايف آل عبدالرحمن
10-13-2007, 02:14 AM
" لا توجد تغطية من الشبكة "





لا توجد تغطية من الحقـيـقـة !

م.نايف آل عبدالرحمن
10-13-2007, 07:17 AM
أكـذوبـة

هــــذا الصبـاح !





إيــقاع :

" كذبوا عليّ 1000 كـــذبة "

م.نايف آل عبدالرحمن
10-14-2007, 02:25 AM
شقيقةُ الـروح :

لمْ أكنْ أقصد !



همسةٌ لكِ :

ولولا خيالٌ في الدجى مِنْكِ عادني
ـــــــــــ لذابَ مع الأنفاسِ قلبٌ بأضلعي

م.نايف آل عبدالرحمن
10-14-2007, 11:58 PM
تأوهت الروح ألماً
في الدركِ الأسفل
من جحيم المشاعر
وسجّل القلبُ نداء استغاثة
بعد فوات الأوان
فكانَ لزاما ً عليه
أنْ يعيشَ لحظات
احتضارٍ وضيعة

م.نايف آل عبدالرحمن
10-16-2007, 12:55 PM
هــي : فِــكْـرَة

الـفِـكْـرَةُ لَــمْ تَـكـتـمـل !








اكتمالـهـا تنفيذها
تنفيذها نـهـايـتـهـا !

م.نايف آل عبدالرحمن
10-23-2007, 10:11 AM
حـتـى
هـــي !

م.نايف آل عبدالرحمن
10-26-2007, 09:12 PM
المكـان : صالة مغادرة
التوقيت : 7:04 ص

م.نايف آل عبدالرحمن
10-27-2007, 03:42 PM
نعيمها جحيم
وجحيمها نعيم

م.نايف آل عبدالرحمن
10-28-2007, 11:03 AM
لا تبك يا صاح !
دَعْ شيطاني يَنام
غداً سَنرحلْ !

م.نايف آل عبدالرحمن
10-28-2007, 10:46 PM
قلت:

راح انتظرك للأبد
.
.
.
.
.
الظاهر صدّقتْ !

م.نايف آل عبدالرحمن
10-29-2007, 01:10 PM
أتـعـلـمـيـن

أنكِ
أقصر لحظة
وأطول حسرة
عشتها في حياتي !

م.نايف آل عبدالرحمن
10-30-2007, 10:07 PM
أقنعوها بــ. أنّي ....
أوهموها أنّي .....
فــ أتقنتْ الصعودَ
على أكتافِ صمتي


احذري

وهدوءُ أمواجِ البحارِِ تأهُبٌ
ــــــــــــــ للمَدِّ يكتسحُ الشواطىءَ صَرْصَرَا

احذري

إذا رأيتِ الموجَ في البحرِِ سَكنْ
ـــــــــــــــ فالموتُ كامنٌ لإغراقِ السفنْ

احذري

كَمْ شارِبٍ عسلاً فيهِ مَنِيّتهُ
ــــــــــــــ وكَمْ تقلّّدَ سيفاً مَنْ بِهِ ذًُبِحَا


إلهـــــي
لا أريدُ رؤيتها تسقط

م.نايف آل عبدالرحمن
10-31-2007, 03:43 PM
س: لماذا أحرقتَ نفسكْ ؟
ج : أتدربُ على الجحيم !
س : ولماذا تظن أنكَ ستذهب إلى الجحيم ؟
ج : بسبب ما فعلتْ وما سأفعلْ !
س : وماذا فعلتْ ؟
ج : لا أتذكر !
س : هل ..... ؟
ج : أنتَ كثيرُ الكلام يجب أن أمضي قبل أنْ تمطر السماء
أخبرهم أنّي لم أكنْ أقصد !

م.نايف آل عبدالرحمن
11-01-2007, 03:57 PM
حتى الطريقُ إليها
مرواغٌ مثلها !

م.نايف آل عبدالرحمن
11-02-2007, 07:35 PM
- هل تريد بالتأكيد حذف جميع المشاعر من على سطح القلب ؟
- نعم
.
.
.
.
.
حدث خطأ أثناء إتمام العملية
أحد المشاعر لا يزال مُستخدم !

م.نايف آل عبدالرحمن
11-03-2007, 04:31 PM
حتى
أنتي
يــا أمـي
عزائي
أنكِ
الوحيدة
التي
لم
أكذب
عليها !

م.نايف آل عبدالرحمن
11-04-2007, 09:03 PM
( قبل الجنون بــ قليل )
طريقُ الموت
المسافرون
أضواء السيارات
صوتٌ مزعج : انتبه للقيادة
محطة وقود مألوفة المعالم
ملامحٌ مبعثرة
أرواحُ منهكة
أكبادٌ مقروحة
.
.
.
سؤالٌ من أصغرهم : إلى أين ؟
يُجيبُ أكبرهم : إلى من كنتُ تخشاهُ في منامكْ !


على زجاج السيارة الخلفي :
بِمَ التعَلّلُ لا أهْلٌ وَلا وَطَنُ
ـــــــــــــ وَلا نَديمٌ وَلا كأسٌ ولا سَكَنُ

م.نايف آل عبدالرحمن
11-19-2007, 07:47 AM
أستودعك الطريق
الذي تضيع ودائعه !

م.نايف آل عبدالرحمن
11-21-2007, 07:34 AM
حين لا تشرق شمسها

أكونُ
كــ المتوفى دماغياً
لا هــو
حيٌّ فـ يُرجى
أو
ميتٌ فــ يُنعى !

م.نايف آل عبدالرحمن
11-25-2007, 07:36 AM
لَمْ أعُد احتملني
أريدُ أنْ أهربَ مني
ويتخلّصَ بعضي مِنْ كُلّي
أريدُ أنْ أصدحَ بالحقيقة
أريدُ أنْ أهمسَ لوجهِ الفجرِ : كدتُ أصلُ لولاها
أريدُ أنْ أسألَ الماره على رصيفِ العمر " إلى أين " ؟
أريدُ مغافلةَ الوقتِ ولو لساعةٍ أرددُ فيها ذاتَ استباحةٍ للعقل :

لَمْ يَبقَ ما يُسليكَ غير الكأسِ
ــــــــــــــ فاشربْ، ودَعْ للناسِ ما للناسِ
إنّ اللذاذات التي ضيّعتها
ـــــــــــــ رجعتْ إليكَ عُصارةً في الكأسِ

أريدُ استحداثَ طريقةٍ أخرى للفوضى
تشعرني بانتمائي لشيءٍ ما
أريدُ أنْ أنــام !

أريدُ ويكفي الفتي أنْ يريد
ـــــــــــ وإنْ عاشَ فيما يُريدُ وحيدا

م.نايف آل عبدالرحمن
11-26-2007, 08:10 AM
سرتُ في دربِ الحياةِ
ـــــــــــــ مثل باقي الكائناتِ
أعرفُ الدربَ ولكنْ
ـــــــــــــ ربّما أجهلُ ذاتي
أأنا مَنْ كانَ يشدو
ـــــــــــــ في مُروجِ الأمنياتِ ؟
ربّما أُنشِدُ يومــاً
ـــــــــــــ ليتني عشتُ حياتي

م.نايف آل عبدالرحمن
11-27-2007, 07:51 AM
القلبُ يتسولُ
على رصيفِ السابعةِ
بعض الأكاذيب
كقوتٍ يوميّ معتاد
بالكاد يكفي لآخر النهـــار
حين نَفَدَتْ أيقنَ
أنّ النّبض لا معنى له
سوى ضرباتٍ أخرى
على رؤوسِ الشوكِ
التي أرهقها اللون الأحمر

يا مُضغة ً بين جنبيّ ابتُلِيتُ بها
ــــــــــــــــــ لا كنتِ مِنْ هَدفٍ للشرِّ مَنْصُوبِ

م.نايف آل عبدالرحمن
11-28-2007, 08:35 AM
المقهى الشاحب
يزدحمُ بــ شخصين فقط !
ثالثهما ليس شيطاناً على ما أعتقد
وإنما طائرُ المينا الذي استوطنَ قفصاً
في الزاويةِ اليسرى مِنْ مدخل المقهى
يدورُ في جنباتِ عقلي سؤالٌ لا يحملُ صفة البراءة هذه المرة !
مَنْ هو العالقُ في القفص ؟
أنا أمْ أنت أمْ طائرُ المينا ؟
أمْ نحنُ جميعاً !

لا أعلم لماذا أرى أمام عيني تلك اللوحة الإرشادية ( نهاية الطريق )
والتي لمحتها ( هي فقط ) أثناء تجاوزي السرعة المسموح بها قبل أسبوع
حتى طائرالمينا المنزعج من صمتنا لم يستطع قطع المشهد المكتوب باللون الأحمر
من خلال تلك الأصوات التي كان يصدرها

القائمة تخلو من الأمل تماماً
كُلُّ شيءٍ لهُ سعرهُ إلاّ الصمت
وأضاف هو ذات حسرة والانتظارُ كذلك !
هو : تقبل الإحتمال
حتى لا يُظلَمَ طائرُ المينا

ماذا لو أشتعلَ فتيل الألم مرةً أخرى ؟
تعاني جمجمتي ضغطاً هائلاً
والإنفجارُ هو قدرها المحتوم !



ممكن تشرب !
كوب القهوة أصبح بارداً
تماماً كالجلوس معك

ابتسامة صفراء !

م.نايف آل عبدالرحمن
12-01-2007, 08:25 AM
أتعلمين :

حتى اللعنة المُرسَلة
لا ترى أيّ سببٍ وجيه
لــ تَحلَّ علينا !

م.نايف آل عبدالرحمن
12-02-2007, 08:20 AM
( مرأة ومرآة )

لا أعلم ُ
إلى أيّهما أنظر ؟
كأنّي هذه اللحظة
خارج أسوار الذاكرة
أحسبُ المسافة منها وإليها
هكذا أغرقُ
في حقيقةِ وجودها
وفي صِدْقِ صورة المرآة
مُمَدَدٌ على فراشِ الأماني
أستجدي الرؤيا أنْ تعود
فالفجرُ لَمْ يُولدْ بَعدْ !

أقامتْ لدى مرآتها تتأملُ
ــــــــــــــ على غفلةٍ ممن يلومُ ويعذلُ
تغارُ إذا ما قيل تلكَ مليحةٌ
ــــــــــــــ يطيبُ بها للعاشقينَ التغزلُ

م.نايف آل عبدالرحمن
12-05-2007, 08:40 AM
( قبل الجنون بقليل )

عبثاً أحاولُ أنْ أفهمَ ما يدور حولي
أغوصُ في بحرِ المتاهة
وأتشبّثُ بمقبضِ عقلي
تاركاً المجالَ للهدوء
كَيْ يفسرَ انعكاس صورةٍ شفافة
لــ ظِلِّ رَحَلَ صاحبهُ

قبل حافة الضوء بـ ظِل
أجدني عاجزاً عَنْ استيعاب أبسط الأشياء
هكذا يبدو الحال عندما انتهكُ حدود عقلي
وهكذا سيبدو حال البقية الباقية
عندما تطالها أفكارُ الجنون

الذاكرةُ تستعيدُ كُلّ التفاصيل الدقيقة
كأنّها تحاولُ ( إعادة بث ) مشهدٍ تَمّ قطعهُ عمداً !
لما ؟
كيف ؟
التساؤلاتُ هنا مرهقةٌ جداً حَدَّ الغثيان
البحثُ عن إجاباتها موتٌ بطريقةٍ أخرى !


إمـضـاء :

على قارعةِ الصمتِ استنفذتُ كُلّ تعاويذ الصبر

م.نايف آل عبدالرحمن
12-10-2007, 08:27 AM
كم حياة أخرى ســ أحتاج
حتى أُنهي أحاديثي معك ؟
.
.
.
.
.
.

إيقاع القلب :
أيتها العابرة إلى عمق روحي
أرجوكِ لا ترحلي !

م.نايف آل عبدالرحمن
12-12-2007, 09:55 AM
Forgive me Forgive me Forgive me Forgive me
Forgive me Forgive me Forgive me Forgive me
Forgive me Forgive me Forgive me Forgive me
Forgive me Forgive me Forgive me Forgive me
Forgive me Forgive me Forgive me Forgive me
Forgive me Forgive me Forgive me Forgive me
Forgive me Forgive me Forgive me Forgive me
Forgive me Forgive me Forgive me Forgive me
Forgive me Forgive me Forgive me Forgive me
Forgive me Forgive me Forgive me Forgive me