أصيله المعمري
07-14-2007, 10:51 PM
هي فقط محاولة
لـ أجعلكم تتذوقون الجمال بشكلٍ طبيعي
قصيدة للشاعر عبدالعزيز رشيد
مشرف قسم أبعاد الشعبي بمنتدى أبعاد أدبيه
نُشرت في جريدة شمس بعنوان : دروبي دار
ومنذ أن قرأتها وهي تمطر جمالاً على الأرواح في روحي
كانت مصدر دهشة ودهشة ودهشة
كفاني ياعذاباتي تركت الدار
________رحلت ابغى اكون العاشق الساري
في هذا البيت (مطلع القصيدة) يصل إلى أرواحنا وبعمق وهو يحمل في طياته مطلعاً لـ جمالٍ آخر وآخر وآخر سنواصل صيده كلما ترصدنا لعمق الكتابه في هذا النص بالذات
الشاعر يصرخ والألم يعتصر الروح على ما تبقى من أمل..وهو لا يكتفي بـ عذابٍ واحد وإنما عذاباتٌ تجمعت لـ يترك الدار من أجلها..لـ يرحل من حينها فـ يترك الدار ومن فيه من أرواح قد بنت ديارها في قلبه والحب..وبذلك يكون هو العاشق الساري والذي فضل الرحيل ليلاً حتى يتوه بعذاباته مودعاً أجمل ديار الكون بالنسبة له على الأقل
سكتنا عن هوانا والهوى ثرثار
_________الا وش حيلة اللي ساكت وداري؟
ينتقل وكأنه ما زال يسري إلى قلوبنا وعذاباته التي يتجرعها خيبةً بعد خيبه...لـ ينزوي والصمت جليسه ويسكت ..ولكن الهوى ثرثار...يااه،، كم قطعنا هذا البيت ونحن نعلم أشد العلم أن الهوى ثرثار فقط بعد أن تذوقنا عمق القوافي هنا...لـ يتسائل وبحب عن حيلة من سكت وهو يعلم بكل ما يحمله العاشق الساري إليه وإليه فقط !!
بدينا وانتهينا ومانتهى المشوار
____________يداريني يبيني اشعل اعذاري
قصة الهوى والتي أصبحت مختبئة رغماً عنها وعنه...لا نعلم هل هي انتهت أم ما زالت تمارس شقاوة بدايتها علينا..هو يقول بأنها بدأت وانتهت ..ولكن المشوار لم ينتهي في هذه القصه التي سيخلدها الزمن تماماً كـ هذا الشاعر المبشر...المشوار ما زال يسدل بـ أعذاره ويشعلها عذراً تلو العذر لـ تستمر قصة الهوى ولن تموت...
دروبي يادروبي بانثر الأزهار
_________زهور اسمى اماكن صارت ازهاري
في البيت هذا يمارس الشاعر علينا حرفنته في سرده لـ الأماكن التي صارت تمثل أزهار حياته وينادي (( دروبي يا دروبي)) وكـ أنه يصدح لعاطفة ما كادت أن تجعل عين القارئ تدمع فور تذوقه لهذا البيت...فينثر ذكرياته وأزهار عمره على تلك الدروب التي حفِظت ترنح هذا العاشق الساري..
وفي دربي حمام البين ناح وطار
__________وانا لحالي يرفرف للهوى طاري!
العاشق الساري في هذا البيت يحاول أن يغسل روحه من إثم الحب ويقول بأن في هذه الدروب قد طارت حمامات الحب وناحت على عشقاً جمع شتاته في يومٍ ما ..ولا شيء اليوم سوى الفراق ....وهو وحيد يرفرف تماماً كالطيور التي ناحت على دربه الملطخ بذكرياتٍ وأزهار كلما جاء ذكر الهوى الماضي...
غريبه كنت انا لحالي وِشِ اللي صار
___________حنين الدار مرسوله من دياري
فقط في هذا البيت يصور لنا صورة نتأملها بعمق وكأننا نشاهده مستغربين الحال...فـ هو وحيد قد ودع ذلك الحب الماضي...وفارقه بإرادة من روحه فـ كيف اليوم يحن ويشتاق لـ دارٍ قد رمى ذكرياتها عنه وعن دياره حتى..
تتابعني وهيجنتي خُطا وآثار
__________وتقرا فـ كلّ خطوه كلمة آثاري
هذا الحنين الذي لم يترك الشاعر يتابعه خطوة بخطوة وآثراً بـ آثر ولأنه الحب الذي قد أكتظ به سنين عده فـ هو يعرفه كل المعرفه ويقرأه في كل خطوة وما تحمله من ملامحٍ قد تنبض بها آثاره...ما زال الحنين رفيقه طيلة دروب العاشق الساري..عله يعود؟
تشخبط بالثرى همس وكلام امطار
___________تذكّرني وجوابي صمتي الذاري
ما زال الحنين يبعثر بروح الشاعر ويشتته ...على طول الطريق يشخبط بهمسٍ وكلام إمطار وهل للأمطار كلام؟
نعم كلام حبهم والذي شبهه هنا بالمطر فكان أبلغ تشبيه!!
شقاوة هذا الحنين الذي اعترى نفس الشاعر..فجلعه يتذكر كل الذكريات التي قد خلقته في دارٍ مودعة ولكن الجواب صمت يذري به لمنافي عدة
يلوح البرق وينادي عيوني دار
_______________وبرقٍ يتبعه حيّاك ياجاري
متردد ومترنم في هذا البيت على ذاك الطريق يرسم لنا حيرة من أمره...فالبرق وربما هنا كان يرمزه لـ وخزة في قلبه تجعله للحب يعود...فيناديه للدار ومن يسكنها من عيونٍ قد قتلته.. وربما كان البرق ذلك الحنين الذي كان يصقع به على طول الطريق وهو مودعاً أجمل ديار الكون ليعطيه فرصة بالقرب فـ يعود أيضاً(حياك يا جاري)..
كأن البرق عين دموعها مدرار
___________بها جفن الظلام بـ حزنه الضاري
ينزوي الشاعر هنا ويصف لنا ذلك البرق وهو أقرب ليكون الحنين نفسه الذي تألم منه طيلة إسراءه فـ كأنه عينٌ دمعها مدرار تحثه ليعود ويعود ويعود .....فالحب باقي في قلوب الخير..تلك العين التي تركها في أحد الديار المؤجلة كانت حزينة وجفن الظلام ينسدل فوقها بحزنه وألمه على رحيل قد قتلها
وانا من وين اودّي الروح ياستّار
_________وهي ويّا الهوى برد وجسد عاري
عمق الألم في هذا البيت يقف يطرق قلوبنا....لننتقل فورها من عالم الوعي إلى عالم اللاوعي ونتأمل جمالٌ أقسم على أن القادم منه أجمل...يتسائل الشاعر فـ أين عليه أن يذهب بروحه ويستعين بالله وهو أعلم بكل ما قد عصف بها ...تلك الروح التي تحملت كل سنين الغياب...وهي في الحب برد وجسد عاري..الحب الذي جعله يعيش ولم يمنحه الدفء أبدًا...
لفت روحي ورى الظلما ديار ونار
_______________اثاريها دياري واجلبت ناري
قمة الجمال أن يستطيع الشاعر تجسيد حالته بحذافيرها... تماماً كما فعل عبدالعزيز رشيد ....ففي هذا البيت يصف لنا وكأن روحه لفت على ظلام ديارٍ ونار..لـ يكتشف بخيبة أن تلك الديار المظلمة والمحترقة هي داره أي قلبه وهي بنفسها من جلبت النيران لـ روحها وهي بنفسها وقعت في حبٍ ما...
أثاري الناس في دربي كما الأشجار
___________تساقط حكيهم مخفي ومتواري
ينتقل الشاعر ويصف من حوله من أرواح وأناس قد مروا عليه طيلة حياته ويشبههم كما الأشجار وقد أحسن التشبيه لأن أحاديثهم مخفية ومتوارية ..في زمن الأقنعة تماماً كالأشجار المتساقط أوراقها لـ تختبئ والتراب...
قمة التصوير في هذا البيت
حطبت الناس بالنسيان والانكار
____________تعب لو هالتساقط يلفت انظاري
هنا يحاول الشاعر أن يترجم روحه وينجح
فيقول بأنه قد حرق الناس وحطبهم ولم يهتم لهم لأنه خلفهم وجعلهم رماد...حاول أن ينساهم وينكرهم..ولكن للأسف كم هي متعبة أحاديثهم المدسوسة وأقنعتهم وزيفهم ما زالت تلوح للشاعر فـ تجلعه يهذي تعباً
جلست بـ عزلتي أبني بها أسوار
________رسى كتفي عليه وطاحت اشعاري
يصور الشاعر نفسه وهو في عزلة من العالم الحسي حوله..ولكنه ليس في عزلة من عالم أحاسيسه وعواطفه.. بنى أسوارٍ من ذكريات ومشاعر وأرواح على طول دروبه..حتى رسى في النهاية على ذلك أحدى طروف ذلك السور المكلس بالوجع...فـ تساقطت أشعاره ولكن للأعلى
على بعد المسافه ضمنا مضمار
__________وعلى رسل النهايه ذاب مشواري
ونهاية وليتها هذه القصيدة بالذات لم تنتهي..
فعلى الرغم من بعد المسافة التي وصل إليها العاشق الساري وهو يقطع دربه إلا أن أرواحهم اجتمعت مره آخرى...فالحنين قد غلبه والمشوار ذاب وكأنه لم يكن !!
*
*
القصيدة جداً رائعه ومعبرة
قد أحسن الشاعر فيها كثيراً
يكفي أنها جعلتنا نقول وبصدق أن ساحتنا ما زالت تحتضن الجمال
الذي يجعلنا نقرأ بالشكل الطبيعي
الشاعر عبدالعزيز رشيد
الشاعر المبشر
قد كانت فقد محاولة مارستها لـ أشارك الجميع تلاوة الجمال
أتمنى أني قد وصلت
أصيلة المعمري
لـ أجعلكم تتذوقون الجمال بشكلٍ طبيعي
قصيدة للشاعر عبدالعزيز رشيد
مشرف قسم أبعاد الشعبي بمنتدى أبعاد أدبيه
نُشرت في جريدة شمس بعنوان : دروبي دار
ومنذ أن قرأتها وهي تمطر جمالاً على الأرواح في روحي
كانت مصدر دهشة ودهشة ودهشة
كفاني ياعذاباتي تركت الدار
________رحلت ابغى اكون العاشق الساري
في هذا البيت (مطلع القصيدة) يصل إلى أرواحنا وبعمق وهو يحمل في طياته مطلعاً لـ جمالٍ آخر وآخر وآخر سنواصل صيده كلما ترصدنا لعمق الكتابه في هذا النص بالذات
الشاعر يصرخ والألم يعتصر الروح على ما تبقى من أمل..وهو لا يكتفي بـ عذابٍ واحد وإنما عذاباتٌ تجمعت لـ يترك الدار من أجلها..لـ يرحل من حينها فـ يترك الدار ومن فيه من أرواح قد بنت ديارها في قلبه والحب..وبذلك يكون هو العاشق الساري والذي فضل الرحيل ليلاً حتى يتوه بعذاباته مودعاً أجمل ديار الكون بالنسبة له على الأقل
سكتنا عن هوانا والهوى ثرثار
_________الا وش حيلة اللي ساكت وداري؟
ينتقل وكأنه ما زال يسري إلى قلوبنا وعذاباته التي يتجرعها خيبةً بعد خيبه...لـ ينزوي والصمت جليسه ويسكت ..ولكن الهوى ثرثار...يااه،، كم قطعنا هذا البيت ونحن نعلم أشد العلم أن الهوى ثرثار فقط بعد أن تذوقنا عمق القوافي هنا...لـ يتسائل وبحب عن حيلة من سكت وهو يعلم بكل ما يحمله العاشق الساري إليه وإليه فقط !!
بدينا وانتهينا ومانتهى المشوار
____________يداريني يبيني اشعل اعذاري
قصة الهوى والتي أصبحت مختبئة رغماً عنها وعنه...لا نعلم هل هي انتهت أم ما زالت تمارس شقاوة بدايتها علينا..هو يقول بأنها بدأت وانتهت ..ولكن المشوار لم ينتهي في هذه القصه التي سيخلدها الزمن تماماً كـ هذا الشاعر المبشر...المشوار ما زال يسدل بـ أعذاره ويشعلها عذراً تلو العذر لـ تستمر قصة الهوى ولن تموت...
دروبي يادروبي بانثر الأزهار
_________زهور اسمى اماكن صارت ازهاري
في البيت هذا يمارس الشاعر علينا حرفنته في سرده لـ الأماكن التي صارت تمثل أزهار حياته وينادي (( دروبي يا دروبي)) وكـ أنه يصدح لعاطفة ما كادت أن تجعل عين القارئ تدمع فور تذوقه لهذا البيت...فينثر ذكرياته وأزهار عمره على تلك الدروب التي حفِظت ترنح هذا العاشق الساري..
وفي دربي حمام البين ناح وطار
__________وانا لحالي يرفرف للهوى طاري!
العاشق الساري في هذا البيت يحاول أن يغسل روحه من إثم الحب ويقول بأن في هذه الدروب قد طارت حمامات الحب وناحت على عشقاً جمع شتاته في يومٍ ما ..ولا شيء اليوم سوى الفراق ....وهو وحيد يرفرف تماماً كالطيور التي ناحت على دربه الملطخ بذكرياتٍ وأزهار كلما جاء ذكر الهوى الماضي...
غريبه كنت انا لحالي وِشِ اللي صار
___________حنين الدار مرسوله من دياري
فقط في هذا البيت يصور لنا صورة نتأملها بعمق وكأننا نشاهده مستغربين الحال...فـ هو وحيد قد ودع ذلك الحب الماضي...وفارقه بإرادة من روحه فـ كيف اليوم يحن ويشتاق لـ دارٍ قد رمى ذكرياتها عنه وعن دياره حتى..
تتابعني وهيجنتي خُطا وآثار
__________وتقرا فـ كلّ خطوه كلمة آثاري
هذا الحنين الذي لم يترك الشاعر يتابعه خطوة بخطوة وآثراً بـ آثر ولأنه الحب الذي قد أكتظ به سنين عده فـ هو يعرفه كل المعرفه ويقرأه في كل خطوة وما تحمله من ملامحٍ قد تنبض بها آثاره...ما زال الحنين رفيقه طيلة دروب العاشق الساري..عله يعود؟
تشخبط بالثرى همس وكلام امطار
___________تذكّرني وجوابي صمتي الذاري
ما زال الحنين يبعثر بروح الشاعر ويشتته ...على طول الطريق يشخبط بهمسٍ وكلام إمطار وهل للأمطار كلام؟
نعم كلام حبهم والذي شبهه هنا بالمطر فكان أبلغ تشبيه!!
شقاوة هذا الحنين الذي اعترى نفس الشاعر..فجلعه يتذكر كل الذكريات التي قد خلقته في دارٍ مودعة ولكن الجواب صمت يذري به لمنافي عدة
يلوح البرق وينادي عيوني دار
_______________وبرقٍ يتبعه حيّاك ياجاري
متردد ومترنم في هذا البيت على ذاك الطريق يرسم لنا حيرة من أمره...فالبرق وربما هنا كان يرمزه لـ وخزة في قلبه تجعله للحب يعود...فيناديه للدار ومن يسكنها من عيونٍ قد قتلته.. وربما كان البرق ذلك الحنين الذي كان يصقع به على طول الطريق وهو مودعاً أجمل ديار الكون ليعطيه فرصة بالقرب فـ يعود أيضاً(حياك يا جاري)..
كأن البرق عين دموعها مدرار
___________بها جفن الظلام بـ حزنه الضاري
ينزوي الشاعر هنا ويصف لنا ذلك البرق وهو أقرب ليكون الحنين نفسه الذي تألم منه طيلة إسراءه فـ كأنه عينٌ دمعها مدرار تحثه ليعود ويعود ويعود .....فالحب باقي في قلوب الخير..تلك العين التي تركها في أحد الديار المؤجلة كانت حزينة وجفن الظلام ينسدل فوقها بحزنه وألمه على رحيل قد قتلها
وانا من وين اودّي الروح ياستّار
_________وهي ويّا الهوى برد وجسد عاري
عمق الألم في هذا البيت يقف يطرق قلوبنا....لننتقل فورها من عالم الوعي إلى عالم اللاوعي ونتأمل جمالٌ أقسم على أن القادم منه أجمل...يتسائل الشاعر فـ أين عليه أن يذهب بروحه ويستعين بالله وهو أعلم بكل ما قد عصف بها ...تلك الروح التي تحملت كل سنين الغياب...وهي في الحب برد وجسد عاري..الحب الذي جعله يعيش ولم يمنحه الدفء أبدًا...
لفت روحي ورى الظلما ديار ونار
_______________اثاريها دياري واجلبت ناري
قمة الجمال أن يستطيع الشاعر تجسيد حالته بحذافيرها... تماماً كما فعل عبدالعزيز رشيد ....ففي هذا البيت يصف لنا وكأن روحه لفت على ظلام ديارٍ ونار..لـ يكتشف بخيبة أن تلك الديار المظلمة والمحترقة هي داره أي قلبه وهي بنفسها من جلبت النيران لـ روحها وهي بنفسها وقعت في حبٍ ما...
أثاري الناس في دربي كما الأشجار
___________تساقط حكيهم مخفي ومتواري
ينتقل الشاعر ويصف من حوله من أرواح وأناس قد مروا عليه طيلة حياته ويشبههم كما الأشجار وقد أحسن التشبيه لأن أحاديثهم مخفية ومتوارية ..في زمن الأقنعة تماماً كالأشجار المتساقط أوراقها لـ تختبئ والتراب...
قمة التصوير في هذا البيت
حطبت الناس بالنسيان والانكار
____________تعب لو هالتساقط يلفت انظاري
هنا يحاول الشاعر أن يترجم روحه وينجح
فيقول بأنه قد حرق الناس وحطبهم ولم يهتم لهم لأنه خلفهم وجعلهم رماد...حاول أن ينساهم وينكرهم..ولكن للأسف كم هي متعبة أحاديثهم المدسوسة وأقنعتهم وزيفهم ما زالت تلوح للشاعر فـ تجلعه يهذي تعباً
جلست بـ عزلتي أبني بها أسوار
________رسى كتفي عليه وطاحت اشعاري
يصور الشاعر نفسه وهو في عزلة من العالم الحسي حوله..ولكنه ليس في عزلة من عالم أحاسيسه وعواطفه.. بنى أسوارٍ من ذكريات ومشاعر وأرواح على طول دروبه..حتى رسى في النهاية على ذلك أحدى طروف ذلك السور المكلس بالوجع...فـ تساقطت أشعاره ولكن للأعلى
على بعد المسافه ضمنا مضمار
__________وعلى رسل النهايه ذاب مشواري
ونهاية وليتها هذه القصيدة بالذات لم تنتهي..
فعلى الرغم من بعد المسافة التي وصل إليها العاشق الساري وهو يقطع دربه إلا أن أرواحهم اجتمعت مره آخرى...فالحنين قد غلبه والمشوار ذاب وكأنه لم يكن !!
*
*
القصيدة جداً رائعه ومعبرة
قد أحسن الشاعر فيها كثيراً
يكفي أنها جعلتنا نقول وبصدق أن ساحتنا ما زالت تحتضن الجمال
الذي يجعلنا نقرأ بالشكل الطبيعي
الشاعر عبدالعزيز رشيد
الشاعر المبشر
قد كانت فقد محاولة مارستها لـ أشارك الجميع تلاوة الجمال
أتمنى أني قد وصلت
أصيلة المعمري