تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : الزير عبد الرحمن منيف أبو ليلى المهلهل ..


نافع التيمان
07-30-2007, 02:51 AM
لا تعجب من هذا الربط الهرطقي بين شخصية شكلت موروث العزة لنا كمجتمع عروبي لا يتنازل دون الثأر وبين شخصية أخرى تجرعت عناء التصدي لتشريح الواقع والوصول لسياسة ثقافية تعيد لنا - من خلال أطروحاتها - هذه العزة المفقودة من خلال روايات وكتب هذه الشخصية المحلله - عبد الرحمن منيف - التي تعاطت مع السياسة والثقافة والتنظير لبناء مجتمع قادر على إعادة مكتسابته المهدرة ..


إن المقاربة بين الشخصيتين مع وجود مبرر علمي تاريخي للربط بينهما لاتكمن هنا فحسب ، فمع علمنا أن الزير أبو ليلى المهلهل ومن تشكلت أساطير ثقافتنا حولهم هم بوجودهم الفعلي وبسلوكياتهم الفعلية المنقولة أضحوا رمزا لصفة تحددها سيرتهم الذاتية وفق منظور المؤرخين ..


هنا محاولة مكشوفة لمحاولة تغليف ماأريد قوله عمدا وجهارا ..


كنت سأعنون المقال تحت عنوان ( عبد الرحمن منيف عاش شجاعا ومات جبانا ) ثم تواردت لمخيلتي ذكريات ذلك الزير وماحصل له في نهاية مشوار ثأر أخيه كليبا - وهذا الأخير يقولون انه لايلتفت الا إلا خمسون فارس ...! - ( هل نحن أحفاده ؟) .. لا أستطيع إثبات ذلك للأسف .. دعونا من محاولاتي اليائسة لإثبات الغير منطقي وتعالوا نكمل الموضوع ..


أقول أن العنوان ذكرني بالزير سالم وماحدث في نهاية المطاف .. وكلكم يعرف ماحدث ..

ولكن ماوجه الشبه مع عبد الرحمن منيف ؟؟



.
.
.


في الواقع لن أزايد كثيرا على إحترامي ةمحبتي وتأثري بأدب عبد الرحمن منيف بوجه عام حتى أني أحفظ كثيرا من شخوص رواياته وأراها ماثلة أمامي أثناء ممارسة دوري - كومبارس محترم - في مسرحية الحياة ..

عبد الرحمن منيف مناضل وروائي بصمة ومنظر وفيلسوف عربي عظيم رحمه الله .. ولا جدال في ذلك ..

ولن أسامح نفسي لو تطاولت أدبيا على هكذا شخصية ..



لكن ،



لن انسى ذلك الحديث الأخير - أو شبه الاخير- في نظريات وأطروحات الإنكسار الذي مارسه عبدالرحمن منيف (كعربي) وكانت ممارسة فطرية غريزية ( الطبع غلاب) فمابالك بثقافة أمه ...؟

هاهو عبد الرحمن منيف يترجل من صهوة البطولة والنضال في اللحظات الأخيرة - ليته فعلها باكرا عندما كان في العمر مايستحق البيع- .. أقول هاهو يترجل من صهوة الحدّة ليتعاطى مع الحياة -مثله مثل (أي عربي)- ليمارس الإنبطاح والمصافحة والترنح لوضع صيغة تسوية ثقافية تأخر كثيرا في طرحها ( على الأقل بمثل هذا الوضوح) .. ومتى ؟؟ في مرحلة الخرف العمري والنضج الثقافي ...! هم دائما يبررون ذلك هكذا .. ونحن يجب أن نسمع كلام الاكبر منا ..!


كل ماأعدت قراءة كتاب عبدالرحمن منيف ( بين السياسة والثقافة) تذكرة عمنا وفارسنا المقدام طالب الثارات في المشاهد الأخيرة من ملحمته عندما كسر ظهره وزوجت بنيته رغما عن انف الثأر .. ( سمعت أنها تزوجت بدون مهر بس ماادري يمكن إشاعة تدرون الناس تزيد وتحط الله لايحطنا على حلوق الناس ) .. وهذا بالضبط ماحدث من تمرير في كتاب أديبنا باعث العزة والكرامة وطالب الثأر ( الفرق فقط قيمة المهر ومدى شرعية الزواج) ..!


بنظرتي الحادسة الخطيرة .. توصلت لمبرر لكل ذلك الوضع اللا خطير واللا غريب واللا مهم ..


أقول : لعل السبب في كل ذلك قربه من صناع القرار في سوريا العروبة ذات الرسالة الخالدة ..! ! !

فقد توعكت حالة مقدامنا ومهلهلنا الجديد العروبية التقدمية وهو يرى كل هذا الإنغماس والبعد عن العروبة بتحالف فج مع عرق خلق ليكون ضد العروبة حسدا وكرها وضغينة .. هذا الارتماء السافر في أحضان المد الفارسي قاتل عبد الرحمن منيف وناضل مع جماهير المناضلين للحد من تأثير هذا المد وغيره متطلعا نحو قومية أوهمه بها كثيرون ولكنها سياسة الكرسي ..!


في المشهد الأخير من ملحمة الزير أبو ليلى عبد الرحمن منيف المهلهل ..

نراه يحاول الإبتسام بطريقة تحمل ألوان غير واضحة للإسلاميين تارة ولليبراليين تارة اخرى و لأي شيء تارة .. وتارة .. وتارة ..

عبدالرحمن منيف في نهاية ملحمته كان يريد الإحساس بالانتماء .. الانتماء لأي شي ..

لأن أخر معاقل المزايدات القومية قد تلاشت من قلاع سوريا ..


كنت أتمنى لو مات عبد الرحمن منيف ولم يؤلف هذا الكتاب .. على الأقل من اجلنا نحن .. على الأقل لكي لانفقد الثقة في كل بطل استثناء ..!


مساكين نحن .. المسكين هو شخص لا يجد من يثق فيه - وإن وجد هذا الشخص الثقة فإن نفسية المساكين مرتابة .. التراكم والتأريخ يقلقها .. فتعود لمقارنة الملاحم ..







نافع

محمد مهاوش الظفيري
07-30-2007, 03:24 AM
نافع التيمان

عبد الرحمن منيف كاتب ومناضل بعثي مشهور

تعلم في الخارج وحصل على الدرجات العلمية العالية في الخارج

سحبت منه الجنسية السعودية عام 1965 مـ

في رواياته التي قرأتها له وهي مدن الملح (خمسة أجزاء ) والنهايات وشرق المتوسط والأخرى شرق المتوسط مرة أخرى وكذلك والأشجار واغتيال مرزوق وكتبه بين الثقافة والسياسة والعراق هوامش من التاريخ والمقاومة والديمقراطية أولا ناهيك عن رواية قصة حب مجوسية التي لا تنم عن فكره البعثي

لم أرَ فيها أي خنوع أو تنازل , بل عاش محافظًا على مبادئه إلى أن مات في دمشق عام 2003 مـ

قايـد الحربي
07-31-2007, 06:53 AM
نافع التيمان
ـــــــــــــ
* * *

أهلاً وسهلاً بك
وكل الترحيب - بك - يطيب .

أمثال العظيم عبدالرحمن منيف ليسوا مُجبرين على تغيير
قناعاتهم لظرفٍ ما .. إلاّ أنْ يكون سبب التغيير اختلافٌ في
النظرة للأشياء باختلاف الزمان والمكان .. هكذا سأنظر إليهم
لأجد لهم العذر فيما لا أوافقهم عليه من وجهات النظر .

شكراً لحضورك المضيء
والذي سنطالبك به دائماً .

فالح الدهمان
07-31-2007, 02:06 PM
نافع



الف تحيه


لقلمك





ويبقا عبدالرحمن منيف


علامه فارقه فى تاريخ الروايه العربيه


ومثل ماقال محمد مهاوش بل عاش محافظا على مبادئه الى ان مات!

نافع التيمان
08-15-2007, 10:07 AM
نافع التيمان

عبد الرحمن منيف كاتب ومناضل بعثي مشهور

تعلم في الخارج وحصل على الدرجات العلمية العالية في الخارج

سحبت منه الجنسية السعودية عام 1965 مـ

في رواياته التي قرأتها له وهي مدن الملح (خمسة أجزاء ) والنهايات وشرق المتوسط والأخرى شرق المتوسط مرة أخرى وكذلك والأشجار واغتيال مرزوق وكتبه بين الثقافة والسياسة والعراق هوامش من التاريخ والمقاومة والديمقراطية أولا ناهيك عن رواية قصة حب مجوسية التي لا تنم عن فكره البعثي

لم أرَ فيها أي خنوع أو تنازل , بل عاش محافظًا على مبادئه إلى أن مات في دمشق عام 2003 مـ



محمد مهاوش شكرا لك حماسك ..

ماكتب باللون الأحمر في مشاركتك أرى أنه يدل على أن أرضية النقاش غير متكافأة ..



شكرا لك مرة أخرى ..
نافع

نافع التيمان
08-15-2007, 10:17 AM
قايد الحربي ..


لا مانع من أن الظروف تبدل الأحوال .. ولامانع من أن نقول أن هناك تغير قد طرأ ..


لك فائق تقديري ..



نافع

نافع التيمان
08-15-2007, 10:20 AM
فالح الدهمان


رأيك ومرورك يهمني ويفرحني ..

لك فائق مودتي .. وأتمنى لك التوفيق في رحلتك القادمة ..

لحظة
08-18-2007, 06:22 PM
عبدالرحمن منيف بحكم ترحاله المستمر ... وبحكم تنقله من منفى إلى آخر كان من الصعب عليه

أن يشعر بالإنتماء لشئ ... وبالذات لفكرته العامة المتأثرة بكل الأحداث في كل مكان ... إلا أنه

لم يخطر بباله أنه صاحب الإنتماء لكل شئ ... وإبن الاماكن بالفطرة ...



إن كانت حياة عبدالرحمن منيف خدمت الكثيرين للتمسك بنظرة حالمة نحو أحداث كثيرة وقعت لهم وحولهم

فلكل منا منحى خاص يخدم به نفسه ... في نفس اللحظة التي نرى فيها إنهيار أحلامنا بإنهيار من وثقنا بهم



فلسنا مساكين ... إن لم نصنف نفسياتنا التصنيف المستحق ....




نافع التيمان ....


شكرا ً لهذه الصورة ...


كنت أتمنى أن أجد نظرة خاصة عن فكر عبدالرحمن منيف من قبلكم لتكتمل الصورة ...


وما إذا كانت هذه الصورة تكشف السّر في التشابه بين عبدالرحمن منيف والزير سالم الذي

كانت حكاياته تستجذب عبدالرحمن منيف ..!!


شكرا ً مجددا ً أخي نافع ..


دمعة في زايد

نافع التيمان
09-13-2007, 01:21 AM
عبدالرحمن منيف بحكم ترحاله المستمر ... وبحكم تنقله من منفى إلى آخر كان من الصعب عليه

أن يشعر بالإنتماء لشئ ... وبالذات لفكرته العامة المتأثرة بكل الأحداث في كل مكان ... إلا أنه

لم يخطر بباله أنه صاحب الإنتماء لكل شئ ... وإبن الاماكن بالفطرة ...



إن كانت حياة عبدالرحمن منيف خدمت الكثيرين للتمسك بنظرة حالمة نحو أحداث كثيرة وقعت لهم وحولهم

فلكل منا منحى خاص يخدم به نفسه ... في نفس اللحظة التي نرى فيها إنهيار أحلامنا بإنهيار من وثقنا بهم



فلسنا مساكين ... إن لم نصنف نفسياتنا التصنيف المستحق ....




نافع التيمان ....


شكرا ً لهذه الصورة ...


كنت أتمنى أن أجد نظرة خاصة عن فكر عبدالرحمن منيف من قبلكم لتكتمل الصورة ...


وما إذا كانت هذه الصورة تكشف السّر في التشابه بين عبدالرحمن منيف والزير سالم الذي

كانت حكاياته تستجذب عبدالرحمن منيف ..!!


شكرا ً مجددا ً أخي نافع ..


دمعة في زايد






الكريمة لحظة ..


الإسقاط .. مقاربة فنتازيا لا أكثر ..

شكرا

عبدالرحمن الغبين
09-13-2007, 01:48 AM
العزيز نافع،
من وجهة نظري الخاصة،
وحسب ما أستشفيته من قراءة رواية " الآن هنا".
أعتقد أنه كان يعاني من خذلان عميق،
وممن ؟ من الحزب الذي أفنى منيف حياته له.
كانت إحدى الشخصيات في رواية "الآن هنا"
مخذولة من قبل الحزب،
الذي تنكر لها، بل سقط قناع هذا الحزب أمامها كاشفاً،
عن وجه قبيح، دميم، لا يمت للإنسانيه بصلة!
حتى العلاج الذي كان يتلقاه على حساب الحزب، تم إيقافه.
كان مهدداً بالطرد من المشفى في تلك الدولة الغربية/ الغريبة.
بل طرد من المشفى إلا أن جهود أحد الأصدقاء وماله، قد أبقته لأيامٍ معدوداتٍ أُخر.

ترى ما تتوقع من صاحب مبدأ،
أفنى حياته، وخلدها، لأجل هذا المبدأ.
ما تتوقع منه عندما يكتشف أنه لا يمت بصلة لكل الأفكار التي طرحها.
ومتى؟ في خريف العمر !
وهل يلام الغريق إن تعلق بقشة ؟!

لحظة
09-13-2007, 02:10 PM
الكريمة لحظة ..


الإسقاط .. مقاربة فنتازيا لا أكثر ..

شكرا





أخي نافع التيمان ....


أشكرك أخي ... موضوعك شغل بعض من فكري


ولم أكتفي بعد ..! :) أحتاج لمزيد من التوضيح



إن أمكن ذلك ... ولك السبق لتوضيح المزيد من فكر



عبدالرحمن منيف .... وتلك العلاقة بينه وبين الزير سالم




شكرا ً لك ... وعذرا ً لهذه العودة

محمد مهاوش الظفيري
09-13-2007, 04:26 PM
نافع التيمان

أبو أسامة

كل عام .............وأنت بخير وعافية

نافع التيمان
10-02-2007, 02:10 AM
العزيز نافع،
من وجهة نظري الخاصة،
وحسب ما أستشفيته من قراءة رواية " الآن هنا".
أعتقد أنه كان يعاني من خذلان عميق،
وممن ؟ من الحزب الذي أفنى منيف حياته له.
كانت إحدى الشخصيات في رواية "الآن هنا"
مخذولة من قبل الحزب،
الذي تنكر لها، بل سقط قناع هذا الحزب أمامها كاشفاً،
عن وجه قبيح، دميم، لا يمت للإنسانيه بصلة!
حتى العلاج الذي كان يتلقاه على حساب الحزب، تم إيقافه.
كان مهدداً بالطرد من المشفى في تلك الدولة الغربية/ الغريبة.
بل طرد من المشفى إلا أن جهود أحد الأصدقاء وماله، قد أبقته لأيامٍ معدوداتٍ أُخر.

ترى ما تتوقع من صاحب مبدأ،
أفنى حياته، وخلدها، لأجل هذا المبدأ.
ما تتوقع منه عندما يكتشف أنه لا يمت بصلة لكل الأفكار التي طرحها.
ومتى؟ في خريف العمر !
وهل يلام الغريق إن تعلق بقشة ؟!






شكرا لهذا الحضور التاج ..


العزيز عبدالرحمن الغبين

كل ماتفضلت به كان رافدا ثريا لموضوعي المتواضع ..

حقيقة ..

لم يكن الأمر مسألة (توقع ردة الفعل) كما أشرت في مداخلتك الراقية , فالتجارب الإنسانية لها خصوصيتها مهما تشابهت الحالات .. وتوقعي لن يحكم بسلبية او إيجابية الموقف أخلاقيا ..


فأنا هنا لا ألوم عبد الرحمن منيف الشخص .. ولكنها كلمة جريئة وتحليل قرائي ممنهج لما آلت إليه هذه التجربة المميزة والثرية من مبدع لا شك في ذلك ..

اما رأيي بهذا الموقف ( إن كان لا بد من رأي شخصي ) فأنا أرى انه لو تحدث بوضوح عن أسباب هذا الإنقلاب الثقافي ( أو كما أزعمه انا ) لكان أرحم وطاة على أمثالي ( على الأقل يفتح لنا أفقا للتراجع حين تستدعي الأمور أن نتراجع عن مانحمل من توجهات ) ..


ثم أنه بهذه الطريقة ( وبكل تجرد ) يؤكد نظرية أن الأحزاب والتيارات الفكرية في الوطن العربي إنما يتبناها الفرد من خلال ظروف شخصية قد يتنازل عنها عند زوال الظروف المسببة ..!


ثم أن هناك سبب محلّي ( يختص بحارتنا فقط ) كان هو المنطلق والمرتكز الأساسي الذي جعلني أتناول هذه المقاربة مع الزيز السالم وهو تشابه الحالتين إذا أردنا أن نقارب المجاز في سرد الموضوع بطريقة مدروسة بحرفية (الكذوب المدهش) حتى يصل لهدفه .. أقول أن السبب في كتابة الموضوع هو حالة خاصة قد يكون بطلها الحقيقي أنت او أنا أو غيرنا .. حينها ماذا سنفعل وكيف سنبرر تراجعنا ؟..

او كيف سنجد العذر للرفاق حين يمرون بمثل هذه التجارب وكيف نقنع انفسنا أن الدنيا بخير ..




شكرا لك ياعبد الرحمن فقد كنت أنتظر مرورك .. هنا بالذات ..



نافع

نافع التيمان
10-02-2007, 02:28 AM
أخي نافع التيمان ....


أشكرك أخي ... موضوعك شغل بعض من فكري


ولم أكتفي بعد ..! :) أحتاج لمزيد من التوضيح



إن أمكن ذلك ... ولك السبق لتوضيح المزيد من فكر



عبدالرحمن منيف .... وتلك العلاقة بينه وبين الزير سالم




شكرا ً لك ... وعذرا ً لهذه العودة





الأخت الكريمة لحظة ..


لم تكن هناك علاقة بينهما ..



أرى أنه العلاقات العربية -العربية في الوقت الراهن لها علاقة بموقف عبد الرحمن منيف في مراحل حياته الاخيرة .. ومراحل حياة الزير الأخيرة رسمت العلاقات العربية العربية قديما ..!

يحتمل أن عبد الرحمن منيف رأى مانراه الأن وهاله ذلك فتراجع بطلا .. !



هل تراجع الزير سالم بطلا كذلك ؟؟!

لم لا ؟؟؟



شكرا لك أخيتي ..




نافع

نافع التيمان
10-02-2007, 02:32 AM
محمد مهاوش ..


وانت بخير ياسيدي ..

.
.


نافع

لحظة
10-06-2007, 02:15 AM
لا يعيب المرء أن يتراجع عن قرار أو رأي إلا كذوبا ً..!


فعيبنا .. نحن العرب أننا ظننا أن كل الأرض حرب ..


وأن التراجع قهر وسقوط ... وتستمر الأخطاء ....



نافع التيمان ...



ذكرتني بقصص كثيرة يا أخي .... فقد هالني ما أستقر عليه قراري قبل قرارك


شكرا ً لتوضيحك الصورة في ردك على الأخ عبدالرحمن الغبين وأعذر قصر فهمي



أمتعتني القراءة هنا كثيرا ً حد ظنّ الإكتفاء ،، ثم العودة مجددا ً ....



لك الخير لرحابة صدرك يا أخي




دمعة في زايد

نافع التيمان
10-09-2007, 04:32 AM
لا يعيب المرء أن يتراجع عن قرار أو رأي إلا كذوبا ً..!


فعيبنا .. نحن العرب أننا ظننا أن كل الأرض حرب ..


وأن التراجع قهر وسقوط ... وتستمر الأخطاء ....



نافع التيمان ...



ذكرتني بقصص كثيرة يا أخي .... فقد هالني ما أستقر عليه قراري قبل قرارك


شكرا ً لتوضيحك الصورة في ردك على الأخ عبدالرحمن الغبين وأعذر قصر فهمي



أمتعتني القراءة هنا كثيرا ً حد ظنّ الإكتفاء ،، ثم العودة مجددا ً ....



لك الخير لرحابة صدرك يا أخي




دمعة في زايد






الزميلةالكريمة والأخت الراقية لحظة ..


تفاعلك يثلج الصدر .. وكما قلتِ التراجع ليش ضعفا ولا خذلانا لكنه يجب أن يكون مبررا ومبرمج .. من أجل الأجيال وحتى لانفقد القدوة ونصفها بالتخبط والذاتية ..



لكِ كل شعور إيجابي ..


نافع

حمد الرحيمي
10-09-2007, 07:34 AM
نافع التيمان ...

أهلاً بك أخي الكريم ...


الجمود / الثبات على رأي - بشري الصنع - مع تقلب الأحوال والأزمنة سيرسله بآرائه إلى سلة التاريخ ...
و المرونة / السير مع الزمن و فهمه / تفهمه سيجعل منه حياً ينبض بآرائه ...

لن أظن في عبد الرحمن منيف مُتقلباً وفق أغراضه الشخصية ومطامعه الخاصة ...
لكني سأحسن الظن فيه وفي تفهمه للعبة السياسة القذرة وقراءته لأحجار و رقعة الشطرنج جيداً ...




مودتي ...

نافع التيمان
10-14-2007, 05:06 AM
نافع التيمان ...

أهلاً بك أخي الكريم ...


الجمود / الثبات على رأي - بشري الصنع - مع تقلب الأحوال والأزمنة سيرسله بآرائه إلى سلة التاريخ ...
و المرونة / السير مع الزمن و فهمه / تفهمه سيجعل منه حياً ينبض بآرائه ...

لن أظن في عبد الرحمن منيف مُتقلباً وفق أغراضه الشخصية ومطامعه الخاصة ...
لكني سأحسن الظن فيه وفي تفهمه للعبة السياسة القذرة وقراءته لأحجار و رقعة الشطرنج جيداً ...




مودتي ...




العزيز حمد الرحيمي

حسن ظنك بقراءة عبد الرحمن منيف لــ أحجار ورقعة الشطرنج لا يبتعد كثيرا عن سوء ظني , فكلانا يتوقع ويعتقد .. لكن أين الحقيقة ,, ولم تحدث عبدالرحمن منيف عن كل مايعنيه عن غيره , وأسدل الستار عن مايعني غيره عنه ؟؟


لك مودتي أيها الراقي ..

نافع