" نــص بـلا مـسـتـقـبـــل " .......!!

[صُبـــح]

http://artfiles.art.com/images/-/Rabi-Khan/Moment-Before-the-Kiss-Print-C10224094.jpeg


لا مستقبل للشعر ... صدقوني !!
لا مستقبل لمن ينسج قصيدته بدمٍ بارد يتهادى في عليين خيالاته شطراً من تين وآخر من يقطين !
ينفث عرجونه في كبدٍ شمّاء ...
لا مستقبل "للشعراء" المطاردون بالحلم عيونهم مثبته بسماءٍ لا أصل لها وأصابعهم مشغولة
بالإشارة الى أقاصي المجرات ، وقلوبهم تحتضن فجيعة القلب بأنثاه !
يرسمون أوهامهم بألوانٍ عذراء وريشة خيبة هدت جميع حصونها في محاولة لتأبط شيطان القصيدة !!!


لا مستقبل للنصوص العابرة لنتوء اللغة بمنأى عن الزمن ...
مثل نفق نورٍ يؤدي الى الجحيم ، لا مستقبل لكم يامعشر "الكتاب" بصدرِ البهوِ المسكون بين الكلمات وأجسادها لمسافةٍ تطمس أكثر مما تفصح !!



لا مستقبل "للقبائل" المنثورة في تاريخنا من عروقٍ وتخوم !
تجتاح ملامحنا ، تتفيأ مجالسنا كأسرجة عتمة تسري وتسري حتى إطار النخاع !
لا مستقبل "للعصبية" الصفراء القائمة من صدر الصحراء الى آخر عروق الأنساب الداخلة فينا والخارجة منا ...
لتلك الجاهلية التي تناوبت على كسرنا بمحض إرادتنا ، للبدعة التي سلمناها رقابنا كنصلٍ صقيل وهو يمتطي
شرفات أوردتنا مهيمناً على الأحمر فينا !!!



لا مستقبل "لعاشقة" حلت شطائرها لرجلٍ تقوده نزواته ، يقامر برفات الضحايا ، أميراً تبايعنه الهاويات
رجلاً أضحى حلم الغاويات ..
لا مستقبل لطفلٍ كبير بحجم إنسانٍ او بغل يتمخض من رحم عاقر !
ويح تلك الحبيبة حلت شعرها المجدول لرجلٍ لا يكفّ يتحدث عن فتوحاته ، ويحها كانت غزوة سهلة مثل دهشةٍ
ضاعت في ذاكرة مخدوعة !


لا مستقبل لــ "لذة" طغت على الحواس وأعقبها توقاً للمزيد ، في جسدٍ إنفتح كبالوعة جائعة لإحتواء كل شيء منفلت للنفي !!
لذةٌ تمتطي صهوة الليل وتخرج لرفاقها في أوج حللها تزاول لهم رقصة الخطر على أنغام اللهث المفرط
لروحٍ تختزل طفرة التوجس هرباً !


لا مستقبل لــ "صُبح" جاء سحيقاً يجرف في طريقه كل شيء على شرفة عقود تطل على الشمس ..
لصبحٍ يأتي مرتعداً بحبات عرق على نحره ، حافي الحنجرة ، متجرد ، عارٍ ، وبكر !!
طافح بأسرار ماسبقته من ظلمة ...



لا مستقبل لــ "أطفال" رضعوا نهراً من الغدر في دارٍ رخ انهار بهم في الوحل !
لا مستقبل لهم بين أبٍ عربيد تشهد على عربدته شعراته البيض في ممرات وحجرات وشرفات الى مالا نهاية ..
ونساءٍ تسابقن على فضّ جيوبه كغربان ترقش بنعيقها جدار الثمرات !
وأمٍ منصوبة على باب الخيانة كجسدِ غزالٍ رقيق تمخره الأسود بزئيرٍ يتساءل " من أين لنا هذا "
أمٍ يرتاد جسدها السواح ، يقشرها الندم كل صباح ولا تقوى مقاربة الماء للإغتسال وحده الدم كفيلاً بغسلها !!



لا مستقبل لــ "ميت" في نعشٍ عار الا من خرقته البيضاء وقطن يتوسد طبلة اذنيه ، تدار حوله الوجوه الناعية لتفارق معرفتها به لآخر مرة ...
ميت يركل الحياة بعيداً ولوجاً الى برزخ مجهول يشرّع أبوابه بياضاً لهذا الجسد المكبوت ...
أي تلقيح او تحصين يجدي نفعاً حين يباغتنا هذا الصوت ... صوت الموت !!



لا مستقبل لــ "آدم" المنصوب في ذاكرة حواء تستمطره خيالاتها ونداء لياليها ومافتئت تفتح مقلتيها
في إنتظار مالا يجيء !
مازال يورق في عجاجة إنتظارها ، يستلقي على هاماتها ، تستبطن عطوره أنضجتها !
وجهلت أن آدم المرجو إنداح الى الركن ، الى فيافي اللحم الذي يناديه
(( إوخز شوكتك الآن فلقد نضجت )) !



لا مستقبل لــقراءة "نص" كهذا يصيب الذاكرة بالتثقب ويحبس العين بين سبابة وإبهام يشيران الى الصدر في محاولة لإلتقاط نفساً !
نصٍ يرخي الشفاه إستصراخاً لبصاقٍ يضجّ بالكلمات الحبيسة على أفواه الأحياء المودعين والمرضى المؤقتين والحمقى المخدرين ، نص مسلوب الحيّل ، مغلق المنافذ التي انحصرت لوعي وجه ملامحه شديدة التوقد !

فما الجدوى من قراءة نصٍ بلا مستقبــــل ؟!




بقلمي ...



صُبــح

[خالد صالح الحربي]

:
صُبْح
وَ كأنّكِ تقولين بأنّهُ لا مستقبل للمستقبل !
مع أنّ الكثير مما أشرتي إليه بدون ماضٍ مُشَرّف ،
حَتّى يُنتَظَر أن يكون لهُ .. مستقبل !!
كم أنتِ ثَائرةٌ وَ ثَريّة .. هُنَا .
_ تقديري واحترامي _

[العـنود ناصر بن حميد]

صُبح

هذه قذائف لا تشيء .. بـصبح !!

رفقاً بنا يا أخيه

[قايـد الحربي]

صُـبـح
ــــــــــ
* * *

طالما للكون : صُبح
فسيشرق المستقبل معه .

هكذا أقرأ النصوص بشموسها .

رائعة شاسعة .

[زهرة زهير]

"رائعتي"
صبح ..

لا بد للظلام أن ينجلي .. ولابد للصبح أن يمتزج بأظاليل المستقبل ..
لنمسك عنق الحياة ونلوي الظروف المتجلده .
فالحياة لمن ناشد الحياة ..
والمستقبل لمن أراد المستقبل ..
شكراً تليق بنور منك ومدادك ..
رائعه كما أنتِ دوماً ..
جنائن من الورد لقلبك ..

دمتِ بود ..
أختك..
إبتسامة جرح ..

[سلطان ربيع]

النصف الأخر / للـ مستـ قبل
قبل
والآتي أجمل .

دمتِ بخير

[إغفاءة حلم]

صُبــــح ..

يكفي أن تتلوا عيون البؤساء ... اُسمكِ .. على جبين أقدارها ...
لينبلج ... من بين شقوق الحزن الساكنة أقصاهم .. غصن رطيب ..
يصافح أيادي النور ... وينشد العلياء ... بعيداً ... عن حضيض الوجع ...ويباس العمر..
ينتزعون عباءة التشاؤم التي تلتحفها أبصارهم ... حين يدعونها تصافح
قول الحبيب صلى الله عليه وسلم : ( تفائلوا بالخير تجدوه ) ....

صُبـــــــــــح
تُتقنين .. تجديل الحرف ... ويأبى إلا وأن يستل النور المنبلج من حناياكِ ...
كوني دائماً بحجم نور حبك .. المشرق بين حنايا أختكِ ...

:)

[بدر الحربي]

.
.
.



لا مستقبل "للشعراء"
في عصر ربط الألسنة
واختلاس/احتباس القرائح..!

لا مستقبل "لكتاب"
عراة الفكرة، خديجي المفردة
يتكئون على ارثٍ قديم..!

لا مستقبل "للقبائل"
في زمن الإنشطار في متاهات
"مذهبية" أكثر شراً وهدماً..!

لا مستقبل "لعاشقة"
ولدت في حضن قبيلة من الرجال
لا تفرق بين العشق والشبق..!

لا مستقبل لـ "لذة"
مجهولة المصدر مدفوعة الثمن
عمرها قُبلة أو قبلتين..!

لا مستقبل لـ "أطفال"
فقراء حظ يبيعون "كلية"
من أجل كسرة خبز..!

لا مستقبل لـ "ميت"
أتاه خبر موته وهو حي..!

لا مستقبل لـ "آدم"
في قلب "حواء" هوائية المشاعر..!

لا مستقبل لقراءة "نص"
تخرج منه دون عبرة
أو مسمار يدق الذاكرة..!



لا مستقبل للكتابة بلا "صُبح" ..!
:)



- نص لامس شغاف الحقيقة..
نحن أمة نجيد قراءة الماضي وهدر الحاضر
ونخبىء جماجمنا في التراب حين يأتي ذكر المستقبل..!





خالص الود والتقدير




http://www.khozamanajd.com/upload/najd//albader07-04-2007.gif

[وجدان الأحمد]

صبـح



بل لا مستقبل لنا بدون إشراقة صبحك ..



على الرغم من وجع هذا المتصفح ..

إلا أن حرفك و كتاباتك تأخذنا إلى أجمل عالم ..


شكرًا لـ هكذا قلم وقلب http://www.qamat.net/vb/images/smilies/a36.gif

[عبدالله الدوسري]

صبح ، ، ،



يظل الماضي يستنطق الأشياء رؤية يعبر بها الحاضر ،،


المميز في هذا النص أن أحداثة لا تقف ،،


تركض نحو مستقبل مجهول وتجر الأماني خلفها لاهثة



دائما مبهرة هي حروفك ،،

دمت أختي كما تحبين

[لحظة]

الجدوى أن يعلق في الذاكرة ..


وحين مستقبل ..!! يزاول الإسترجاع


فيهدي للمساء .... أسرار الصباح !!


ويُبقي الذاكرة .. قيد اللغة ..! بإخلاص



صبح ...


تنتزعين كل شئ ... من مكانه

لتهبيه وهجا ً ... يبقى ناطقا ً بصدق


دام وهجك ... بروعة


دمعة في زايد

[صُبـــح]

:
صُبْح
وَ كأنّكِ تقولين بأنّهُ لا مستقبل للمستقبل !
مع أنّ الكثير مما أشرتي إليه بدون ماضٍ مُشَرّف ،
حَتّى يُنتَظَر أن يكون لهُ .. مستقبل !!
كم أنتِ ثَائرةٌ وَ ثَريّة .. هُنَا .
_ تقديري واحترامي _





شاعر الروعة خالد ...


حضورك مكرمة أنا أول الواقفين على حافتها ... !

لك الشكر ولي الفخر ...



صُبــح

[عبدالعزيز رشيد]

صحونا من الاحلام
ونصّ موغر بالإستيقاظ يوقظ حقائقنا و فجيعة وقائعنا
فـ خيول االخيال التي صااااحت من تهاوي سياط اصرارنا عليها كبت بنا فكسرت اقلامنا !
الكتابة رفرفة في سماء ثامنة \ واهمة لايراها إلا الكاتب للأسف :(
احيانا نحفر قبورنا بأقلامنا فـ ليت وليت وليت لو تلك الاوراق تدفننا ولاتتركنا عرضة للمارة


الحقيقة بأن طعم الرحيق مرّ
وبأن الزهر حلو المنظر
كـ :) حلوة المنظر لكن طعمها :(

اختي
هنا تاحت ارواحنا بعد ان وجدت حقيقتها
تحيّاتي

[عائشه المعمري]

صُبح !!


!
!
!

حينما يكون النص بـ لا مُستقبل !!
كيف لـ المستقبل أن يكون بـ لا نَصٍ .. كـ هَذا ..!!

!
!
!

هذا النَص هو بَعضٌ من الحقيقة التي نَعيش ..!!
هو كل اليأس الذي يطوينا حين غضب ..!!
أو حَتى حين تفكير في مستقبل لا يقبل ..
إلا بأكبر علامة إستفهام على وجة الأرض ..!!

!
!
!
ما مِن ثَمة شَيء لن تَحدّه سكين الوقت .. فـ ينقطع
كيف نريد أن يكون لـ كُل تِلك الأشياء مُستقبل .. !!
لا مُستقبل يطول ..!!
فقط المستقبل هو لحظات ننتظرها..
نخطط لها ..
نسعى لتحقيقها ..
ولكن
لا نشعر بها .. !!

!
!
!
ليس المستقبل الحقيقي هو ذلك الذي تحدثتُ عنه
المستقبل الحَقيقي .. إستقبال التاريخ لكل ذلك ..!!
بشىء يقبع في صفحاته ..!!
ولن تمحوه أي ممحاة على وجة الأرض ..!!

!
!
!
إن كان هناك شيء مما ذكرتي يستحق المُستقبل الحقيقي !!
لن يبخل التاريخ عليه ..
صدقيني !!

!
!
!
نصٌ باسق اللغة ..
حاذق الفكرة ..
و صُبح مُشرق !!

!
!
!
هَمس

[ابراهيم الخويطر]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الرائعة صُبح

هنا .. ما يسمى بالتغريد خارج السرب

أو بمعنى أدق الإختلاف

هذا الحرف مكبل بقلم هذه الكاتبة

التي تشرع من الحبر بحرا

ومن الورق فضاء يتسع للكثير من المعاني

هنا .. تحديدا

سأقف هنا أمام هذه الحبرية .. الموسومة بكل أسباب

الاستفاقة الواعية الناقدة حد النصل

كي أبرمج بعضا من رموز الروعة في ذاكرتي ..

يجب أن أكون حياديا بعمق هذا النص

ويجب أن يفعل من يقرأ هذا الارتكاب للكتابة

هنا أجد فن التحكم بالموضوع

والقدرة على إدارة دفته دون ما شطط.

والإحكام الناضج في تركيب الجمل

وفي تقديم الأفكار أو تأخيرها ..

ضمن وحدة النص

وهنا أيضا أرى القدرة على صناعة المفردة

وهي في نظري موهبة ..

لا يتقنها الكثير

والكثير من الكثير .. ما يذهل

انطلاقا من العنوان .. والذي أخرج من رحم هذا النص

وصولا إلى البداية والتي كانت لكمة قاسية وصارمة تدل على ما سيأتي

ومن سيقرأ هنا ! ! !

سوى من يدور في هذه المساحة فقط لا غير...

فكان نصلا حادا

مربوطا بكلمة واحدة وهي " لا مستقبل " وتدور حولها الملابسات الأخرى

"للشعراء" .. "الكتاب" .. "للقبائل" .. "للعصبية" .. "لعاشقة" .. "لذة" .. "صُبح" .. "أطفال" ..

"ميت" .. "آدم"

عناصر معرفه بنظرة بالغة التشاؤم ساخطة في أحيان حازمة في أخرى كثيرة

مشوبة بخوف وتحذير مما هو قادم ..

تشكل بمجموعها مجتمع ..

إلا أنه عندما يطول هذا النصل نفسه

"نص"

فهذا الافتعال - وبذكاء لا يخرج عن قاعدة نفي النفي -

مصيدة لمن لا يفهم.. هنا

وهي في أصلها تأكيدا لمعاني وعي .. متقدة واضحة الملامح .. و إن كانت مسلوبة

)) إذن لا جدوى من قراءة نص كهذا ((

لمن يدور حول ذاته وحول الآخرين بعشوائية وفراغ ووعي زائف ..

أتمنى أنني أحرزت بعض قراءة

فما بين أيدينا يتفوق بذكاء فطري

لكاتبة تمتلك الكثير من فن الوعي

فشكرا لك ..

دمت بإذن الله بوعي وإتقان

إبراهيم

[م.عبدالله الملحم]

بواسطة : الأنيق البدر


لا مستقبل للكتابة بلا "صُبح" ..!


:)


أُقسِم بـــ أنك صدقت يا بدر
بعد أن أستمتعت بما كتبت صُبح و أردت أن أرد
مررت بردك
فـــ قلت عله يكفي الأن


شكراً صُبح لكل حرف مشرق خطه فكرك قبل قلمك

العودة هنا [ اجبارية ]
لـــ الاستمتاع بالجمال الحقيقي


:)


تقديري


:
:

[صالح الحريري]

أنثى اللغة
" صُبح "

ما أكثر النصوص التي لا مستقبل لها ...!
لا في داخل كاتبها أو في عمق التأثير على القراء لها ..!

لكنكِ هنا ...
تجعلي من النص " مرآة " تعكس تلك الحقيقة ....
بأن هنا مستقبلاً لنصٍ يملأ ثقوب الانكسارات ضوءً كضوئي صُبحكِ ...!


أ رأيتِ يــ صُبح ...
ما كنتُ أريد قوله أجمع عليه البقية ..
بأن حرفكِ ربيعاً تنجبه لغتكِ بمواسم العقم اللغوي ....!

سبحان من جعل أوراقكِ ...
حنطة من الأدب في كفوف الإبداع بمواسم نثركِ ...

تحية تمتد من جذور إنسانيتكِ
لتغمر فروع لغتكِ ..





تحياتي

[تركي الحربي]

صُبحْ


وأين المَفَرْ ؟



إحْتِراماتْ

[فاطمه الغامدي]

صبح :
هم وأنت وأنا
كعربيد حانة نحتسي الشعر حد السكر
ثم نلعن أقلامنا
وإذا ماأتي يوم الغد
عدنا نحتسي ونلعن
لم نفكر أو لم يعد بإمكاننا التفكير
في مستقبل الشعر
فقط سنبقى كما نحن

[سعـد الوهابي]

.
.
.
مدخل ضيق :

لا مستقبل

.
.

مساحة عظيمة خلف ذلك المدخل :


مجمتعات . . أجيال . . قرون من التاريخ . .
.
.
.

لامستقبل . . لـ الحرف إن لم يحمل هماً

ولا مستقبل . . لـ القلم . . إن لم ينزف لـ ظلم من حوله . .

لا مستقبل .. لـ المستقبل الباهت . . بلا هدف . . ولا طموح
.
.
لا مستقبل لـ قاريء مر من هنا مرور الكرام . . ولم يعيد القراءة مئات المرات . . ليتعلم

أن الكتابة . . هم يحمله القلم . . لـ يكتب نيابةً عن الآخرين . .

.
.
.
الراقية فكراً . .

سيدتي صُبــح

أنتي . . تخجلين كل حضور . . وتسحبين النور من الضياء . .

باذخة بكل حالاتك . .

تكتبين الجميع بـ فكرٍ يشد الانتباه . .

تعيدين صياغة . . تفكيرنا في شتى زوايا حياتنا .. لنرى مالم نره من قبل . .

سيدتي

سلم فكرك ودمتي نبراساً لـ الفكر الراقي

وأنار الله مستقبلك


(احترامات . . مستقبلية بيضاء )

سعدِ

[صُبـــح]

صُبح

هذه قذائف لا تشيء .. بـصبح !!

رفقاً بنا يا أخيه








شاعرتي الرائعة العنود ..


طوبى لحضوركِ يضيء جوانحنا, ويقطّر الجمال في إنبيق الكلمات !!

وسأترفق بكم بنصٍ للمستقبل :)



مودتي ...

[صُبـــح]

صُـبـح
ــــــــــ
* * *

طالما للكون : صُبح
فسيشرق المستقبل معه .

هكذا أقرأ النصوص بشموسها .

رائعة شاسعة .





الأستاذ الرائع قايد ...


لا يلزم ان ارّصع كلماتي بالياقوت فجواهر حضورك قد فعلت .... !

عزيزي ...

انت عصفٌ يربك بعضي فشكراً لــ كلك !



صُبــح

[ياسر خطاب]

لا مستقبل ...

لا ..... لا ..... لا

حينما تحمل الروح اسفارها

وتضيق النعال بالأقدام

ويظل الفكر مشدوه النوايا ... متبعثر الاشلاء

لا بد من زجر التفاؤل بمكبرات الهيبة السراب ..... (لا مستقبل)

لا بد من كسر القيود الواقعية بأسنان التوجع والألم

........

لا مستقبل...

اعاود قراءتها من حين لآخر ..

أكنز من حروفها قلائد الاتقان

وأُلبس مواجعي ثوب انتشاء

وارتشف عبير المعنى المشرق .... ولا غرابة

فما كتب هنا سطّرته

أصابع الابداع ..... المشرقة دائما..... صــــــبح

اعجابي الشديد بما تكتبين

[د. منال عبدالرحمن]

القديرة صُبح ..

لا مستقبل لكل الأشياء الجميلة ..

للأدب .. للشعر .. للحب .. للأمل .. للطفولة ..

طالما لوثتها أيدي الخيانة المباشرة والمقابلة !!

طالما عبثت بها أيدٍ تهدم كل ما يحمل الجمال .. وساما !



صُبح ..

تجيدين دوما العزف على أدق أوتار الجرح/الوجع !


لقلبكِ كل الأمل !

[صُبـــح]

"رائعتي"
صبح ..

لا بد للظلام أن ينجلي .. ولابد للصبح أن يمتزج بأظاليل المستقبل ..
لنمسك عنق الحياة ونلوي الظروف المتجلده .
فالحياة لمن ناشد الحياة ..
والمستقبل لمن أراد المستقبل ..
شكراً تليق بنور منك ومدادك ..
رائعه كما أنتِ دوماً ..
جنائن من الورد لقلبك ..

دمتِ بود ..
أختك..
إبتسامة جرح ..





زهرة أبعاد الجميلة ...


سأطمر الكثير من الثناء والشكر وسأغلفه بين مستويات اللغة بتواصلٍ خلف حدود النصوص !


شكراً لكِ سيدتي فمن هو مثلك قادرٌ على أن يحصي اسباب الحروف ويزحزح فتنتها الى شرفات البوح !


لكِ الشكر ماحييت ...



صُبــح

[صُبـــح]

النصف الأخر / للـ مستـ قبل
قبل
والآتي أجمل .

دمتِ بخير





العزيز سلطان ...


كل الانتشاء حين يهطل المطر على غابات الكستناء !



مودتــي ...




صُبــح

[صُبـــح]

صُبــــح ..

يكفي أن تتلوا عيون البؤساء ... اُسمكِ .. على جبين أقدارها ...
لينبلج ... من بين شقوق الحزن الساكنة أقصاهم .. غصن رطيب ..
يصافح أيادي النور ... وينشد العلياء ... بعيداً ... عن حضيض الوجع ...ويباس العمر..
ينتزعون عباءة التشاؤم التي تلتحفها أبصارهم ... حين يدعونها تصافح
قول الحبيب صلى الله عليه وسلم : ( تفائلوا بالخير تجدوه ) ....

صُبـــــــــــح
تُتقنين .. تجديل الحرف ... ويأبى إلا وأن يستل النور المنبلج من حناياكِ ...
كوني دائماً بحجم نور حبك .. المشرق بين حنايا أختكِ ...

:)








حلمي الجميل ...


هل مانثرتيه هنا يشكلُ إهداءً ام تعقيب لقارئة مرت من هنا تاركةً بصمة من نور !!


لا أعلم يقيناً من أي الزوايا اصافحكِ ويمينكِ المخضبة بالكرم شكلتني كروح !


حقاً ...

سأعتبره اهداءً ملائكياً فتح الذات على الإنسجام الداخلي للنص...

حيث الإنصات إلى نفسي التي تحاول من أفق التخييل الخضوع لاحتمالات القراءة !

حيث رسم الكلمات وتلوينها على البياض، بياض الكاتب وهو يعيش صمته وقلقه ودماراته وخرائبه الروحية وحيداً!


صديقتي وشقيقة بوحي ...

اغتسلت بنعمة ماءكِ وشربت فما نثرتيه هنا من مداد كان مغتسلٌ باردٌ وشراب .... !


مودتي ....




صُبـح

[صُبـــح]

.
.
.



لا مستقبل "للشعراء"
في عصر ربط الألسنة
واختلاس/احتباس القرائح..!

لا مستقبل "لكتاب"
عراة الفكرة، خديجي المفردة
يتكئون على ارثٍ قديم..!

لا مستقبل "للقبائل"
في زمن الإنشطار في متاهات
"مذهبية" أكثر شراً وهدماً..!

لا مستقبل "لعاشقة"
ولدت في حضن قبيلة من الرجال
لا تفرق بين العشق والشبق..!

لا مستقبل لـ "لذة"
مجهولة المصدر مدفوعة الثمن
عمرها قُبلة أو قبلتين..!

لا مستقبل لـ "أطفال"
فقراء حظ يبيعون "كلية"
من أجل كسرة خبز..!

لا مستقبل لـ "ميت"
أتاه خبر موته وهو حي..!

لا مستقبل لـ "آدم"
في قلب "حواء" هوائية المشاعر..!

لا مستقبل لقراءة "نص"
تخرج منه دون عبرة
أو مسمار يدق الذاكرة..!



لا مستقبل للكتابة بلا "صُبح" ..!
:)



- نص لامس شغاف الحقيقة..
نحن أمة نجيد قراءة الماضي وهدر الحاضر
ونخبىء جماجمنا في التراب حين يأتي ذكر المستقبل..!





خالص الود والتقدير




http://www.khozamanajd.com/upload/najd//albader07-04-2007.gif










الضيــاء ... البدر


ولطالما تجلب الراحة وتزغرد بحرفك وجوهاً من رضا ياعزيزي وفي غابة الروح تؤبد أعراس العبور ... !

بلا أثر إلا لدفئك خرجت من هنا..

يضمخني الفرح و الفخر ...


حفظك الله ...


صُبــح

[صُبـــح]

صبـح



بل لا مستقبل لنا بدون إشراقة صبحك ..



على الرغم من وجع هذا المتصفح ..

إلا أن حرفك و كتاباتك تأخذنا إلى أجمل عالم ..


شكرًا لـ هكذا قلم وقلب http://www.qamat.net/vb/images/smilies/a36.gif




سيدة الغياب ...

سيدتي ...

اجسادنا بحر مطفأ تتصفح الغيوم ايامها

تهرول على كتفها الأعمار

وتمضي نزيفاً يذبل في وديان من سراب !!


عذراً على الوجع ...


لكِ الحب



صُبــح

[صُبـــح]

لا مستقبل ...

لا ..... لا ..... لا

حينما تحمل الروح اسفارها

وتضيق النعال بالأقدام

ويظل الفكر مشدوه النوايا ... متبعثر الاشلاء

لا بد من زجر التفاؤل بمكبرات الهيبة السراب ..... (لا مستقبل)

لا بد من كسر القيود الواقعية بأسنان التوجع والألم

........

لا مستقبل...

اعاود قراءتها من حين لآخر ..

أكنز من حروفها قلائد الاتقان

وأُلبس مواجعي ثوب انتشاء

وارتشف عبير المعنى المشرق .... ولا غرابة

فما كتب هنا سطّرته

أصابع الابداع ..... المشرقة دائما..... صــــــبح

اعجابي الشديد بما تكتبين






الجميل ياسر ...


حضور مفعم بالزخم، وكأنه كرنفال من الاحاسيس في سماء هذا النص !!

سيدي ...

اعلم يقيناً بأنك بؤرة ادبية تدل على اطلاع ثقافي ورهافة حس.

ممتنة لكرمك ورفعة خلقك ...

مودتي ...




صُبـح

[صُبـــح]

الجدوى أن يعلق في الذاكرة ..


وحين مستقبل ..!! يزاول الإسترجاع


فيهدي للمساء .... أسرار الصباح !!


ويُبقي الذاكرة .. قيد اللغة ..! بإخلاص



صبح ...


تنتزعين كل شئ ... من مكانه

لتهبيه وهجا ً ... يبقى ناطقا ً بصدق


دام وهجك ... بروعة


دمعة في زايد





شمائلية الحرف لحظة ...


أصلكِ ثابت وفرع حرفكِ بالسماء ...

مليئة بالأغنيات والعزف ياصديقة ...



مودتي ...



صُبـح

[صُبـــح]

صحونا من الاحلام
ونصّ موغر بالإستيقاظ يوقظ حقائقنا و فجيعة وقائعنا
فـ خيول االخيال التي صااااحت من تهاوي سياط اصرارنا عليها كبت بنا فكسرت اقلامنا !
الكتابة رفرفة في سماء ثامنة \ واهمة لايراها إلا الكاتب للأسف :(
احيانا نحفر قبورنا بأقلامنا فـ ليت وليت وليت لو تلك الاوراق تدفننا ولاتتركنا عرضة للمارة


الحقيقة بأن طعم الرحيق مرّ
وبأن الزهر حلو المنظر
كـ :) حلوة المنظر لكن طعمها :(

اختي
هنا تاحت ارواحنا بعد ان وجدت حقيقتها
تحيّاتي






شاعري عبد العزيز ...


بك أحلّق ...ومعك أتهادى فخراً بحرفي ...وأردد هل من مزيد ....؟

أورقت وأعشوشبت الحروف ياعبد العزيز ...

فشكراً للحرف الذي أتى بك ...


مودتي ..


صُبـح

[صُبـــح]

صُبح !!


!
!
!

حينما يكون النص بـ لا مُستقبل !!
كيف لـ المستقبل أن يكون بـ لا نَصٍ .. كـ هَذا ..!!

!
!
!

هذا النَص هو بَعضٌ من الحقيقة التي نَعيش ..!!
هو كل اليأس الذي يطوينا حين غضب ..!!
أو حَتى حين تفكير في مستقبل لا يقبل ..
إلا بأكبر علامة إستفهام على وجة الأرض ..!!

!
!
!
ما مِن ثَمة شَيء لن تَحدّه سكين الوقت .. فـ ينقطع
كيف نريد أن يكون لـ كُل تِلك الأشياء مُستقبل .. !!
لا مُستقبل يطول ..!!
فقط المستقبل هو لحظات ننتظرها..
نخطط لها ..
نسعى لتحقيقها ..
ولكن
لا نشعر بها .. !!

!
!
!
ليس المستقبل الحقيقي هو ذلك الذي تحدثتُ عنه
المستقبل الحَقيقي .. إستقبال التاريخ لكل ذلك ..!!
بشىء يقبع في صفحاته ..!!
ولن تمحوه أي ممحاة على وجة الأرض ..!!

!
!
!
إن كان هناك شيء مما ذكرتي يستحق المُستقبل الحقيقي !!
لن يبخل التاريخ عليه ..
صدقيني !!

!
!
!
نصٌ باسق اللغة ..
حاذق الفكرة ..
و صُبح مُشرق !!

!
!
!
هَمس




همس الجميلة ...


أجراس المستقبل خافتة وعميقة توقظ الأيام من سباتها !

ورنين مثولك هنا يفوقها ...


شهرك مبارك ...



صُبــح

[صُبـــح]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الرائعة صُبح

هنا .. ما يسمى بالتغريد خارج السرب

أو بمعنى أدق الإختلاف

هذا الحرف مكبل بقلم هذه الكاتبة

التي تشرع من الحبر بحرا

ومن الورق فضاء يتسع للكثير من المعاني

هنا .. تحديدا

سأقف هنا أمام هذه الحبرية .. الموسومة بكل أسباب

الاستفاقة الواعية الناقدة حد النصل

كي أبرمج بعضا من رموز الروعة في ذاكرتي ..

يجب أن أكون حياديا بعمق هذا النص

ويجب أن يفعل من يقرأ هذا الارتكاب للكتابة

هنا أجد فن التحكم بالموضوع

والقدرة على إدارة دفته دون ما شطط.

والإحكام الناضج في تركيب الجمل

وفي تقديم الأفكار أو تأخيرها ..

ضمن وحدة النص

وهنا أيضا أرى القدرة على صناعة المفردة

وهي في نظري موهبة ..

لا يتقنها الكثير

والكثير من الكثير .. ما يذهل

انطلاقا من العنوان .. والذي أخرج من رحم هذا النص

وصولا إلى البداية والتي كانت لكمة قاسية وصارمة تدل على ما سيأتي

ومن سيقرأ هنا ! ! !

سوى من يدور في هذه المساحة فقط لا غير...

فكان نصلا حادا

مربوطا بكلمة واحدة وهي " لا مستقبل " وتدور حولها الملابسات الأخرى

"للشعراء" .. "الكتاب" .. "للقبائل" .. "للعصبية" .. "لعاشقة" .. "لذة" .. "صُبح" .. "أطفال" ..

"ميت" .. "آدم"

عناصر معرفه بنظرة بالغة التشاؤم ساخطة في أحيان حازمة في أخرى كثيرة

مشوبة بخوف وتحذير مما هو قادم ..

تشكل بمجموعها مجتمع ..

إلا أنه عندما يطول هذا النصل نفسه

"نص"

فهذا الافتعال - وبذكاء لا يخرج عن قاعدة نفي النفي -

مصيدة لمن لا يفهم.. هنا

وهي في أصلها تأكيدا لمعاني وعي .. متقدة واضحة الملامح .. و إن كانت مسلوبة

)) إذن لا جدوى من قراءة نص كهذا ((

لمن يدور حول ذاته وحول الآخرين بعشوائية وفراغ ووعي زائف ..

أتمنى أنني أحرزت بعض قراءة

فما بين أيدينا يتفوق بذكاء فطري

لكاتبة تمتلك الكثير من فن الوعي

فشكرا لك ..

دمت بإذن الله بوعي وإتقان

إبراهيم





القاريء الأكثر عمقاً وفطنة ..

استاذي ابراهيم ...


الأزمنة مدافيء قلبية للأيام تجيء دوماً الينا ذات غفلة كومضة تضيء الأعماق كلها !

وحين تتشقق شرفات اعمارنا تغادرنا بسكون وتقرر في سرها ايقاف الزمن !

ابراهيم ...

أشكر لطفك المغرّد أخي ودمت في ظل الغفران ...


دمت بخير ..



صُبـح

[صُبـــح]

أُقسِم بـــ أنك صدقت يا بدر
بعد أن أستمتعت بما كتبت صُبح و أردت أن أرد
مررت بردك
فـــ قلت عله يكفي الأن


شكراً صُبح لكل حرف مشرق خطه فكرك قبل قلمك

العودة هنا [ اجبارية ]
لـــ الاستمتاع بالجمال الحقيقي


:)


تقديري


:
:




الأنيق عبد الله ...

صباح الودّ والورد ..

صباح وجهكَ الطيّب

وعودتكَ الميمونة فخر مابعده فخر ...


كل عام وأنت رائع ...



صُبـح

[صُبـــح]

أنثى اللغة
" صُبح "

ما أكثر النصوص التي لا مستقبل لها ...!
لا في داخل كاتبها أو في عمق التأثير على القراء لها ..!

لكنكِ هنا ...
تجعلي من النص " مرآة " تعكس تلك الحقيقة ....
بأن هنا مستقبلاً لنصٍ يملأ ثقوب الانكسارات ضوءً كضوئي صُبحكِ ...!


أ رأيتِ يــ صُبح ...
ما كنتُ أريد قوله أجمع عليه البقية ..
بأن حرفكِ ربيعاً تنجبه لغتكِ بمواسم العقم اللغوي ....!

سبحان من جعل أوراقكِ ...
حنطة من الأدب في كفوف الإبداع بمواسم نثركِ ...

تحية تمتد من جذور إنسانيتكِ
لتغمر فروع لغتكِ ..





تحياتي






وريثنا العزيز ...

حيّاك المولى ...

فمابين ذائقتك وذوقك غرقنا في بحور الإمتنان ...

كن بالقرب سيدي ليطيب البوح ..

امتناني وصادق ودّي ..



وشهرك مبارك ولدى المولى مقبول ...



صُبـح

[صُبـــح]

صُبحْ


وأين المَفَرْ ؟



إحْتِراماتْ








الجميل تركي الحربي ...


لا مفر من حصار الأيام ياصديقي !


حضور كأنه الماء ...


شهرك مبارك ...



صُبـح