تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : قميصُ المفردة ..!


صالح الحريري
09-07-2007, 10:00 PM
ليتني أملك عصى موسى ..
كي أضرب بها صخور جمودك وقسوة قلبكِ ...
لتتفجر ينابيع العاطفة شعراً يغرق فرعون أوجاعي ...
فنمضي أنا وجيش مشاعري نحو شواطئ روحكِ نرتّلُ تعاويذ النجاة ..
ليبقى جثمان الحزن آية تلطم أجزاءه أمواج الانتصار بداخلي كتمثال أمنية ...!

ليتكِ ..
كبئر يوسف ...!
تحتضن براءة قلبي من ذئاب الحقد ومخالب المكر ...
وأن لطخوا قمصان حرفي بدمٍ كذب لم يتبرع به ذئب الحقيقة ...!
ها أنا سجينٌ خلف قضبان العهد فينا ..
تحت يدي إمارة المدينة
وخزائن العرش ...!

أين أنتِ ..؟
ونسوة القراءة قطّعن أياديهن دهشة ...
قد مزقت سكاكين الحيرة أوردة التأمل بسحرُ أوراقي ..
لمن هذا السحر ُ الملائكي المسكوب بكؤوس البوح فلا نجدُ إلا عاشق يُصلى ويتلاشى ...!؟
أنظري إلى قميص مفردتي قد قُدّ من دُبر ...!!
لا تُهَمة ليّ إلا سِحرُ لغتي ..
وفصاحة مشاعري ..!


فأين أنتِ...!؟
فلقد مضت سنوات عجاف ..
أُُقحِطَ فيها قلبي حتى تجرّع مرارة الجوع والعطش ..
لا تقولي أستيقظ أيها الوريث فما حكايتنا إلا أضغاثُ أحلام ويأس ..!
لا تتهميني بسرقة صواع العاطفة بقافلة القراء ...
فما أنا إلا عاشقٌ أمين ...
لم أخونكِ بزمن الفقد فكيف الآن أخون ..!

تعالى لنحتفلُ معا ..
بإحدى عشر خاطرة تنسج ملامحكِ ...
والقلب والروح لكِ آمنان ببلاط عرش الحب ..!

ليتكِ ..
تعلمي قصة قتيل بني إسرائيل ...
فكم أخشى أن أكون قتيلُكِ بخنجر الجحود والجفاء ..!

ها أنا أكتبُ إليكِ ...
وثيقة براءتي بمحاكم الأيام ..
وبيدكِ أن تُصلبي قلبي على أرصفة الرفض ...
ليكون عِبرةً لكل عاشق استخلص نفسه لأنثى واحدة ...!

ولكِ أن تعتقيه ..
ليمضي في غياهب الضياع ..
لا يجدُ من عابري الوجع إلا عطايا الآهات والنحيب ...!

ولكِ أن تضميه بداخلكِ ..
قَدَر تتراقص أنغامه عزفاً ملائكياً على أوتار قلبكِ ..!

فأين أنتِ ..!؟
فكل ما فيني ينتظر قرارك ..!؟





تحياتي ..

نجمة أمل
09-07-2007, 10:14 PM
بسم الله الرحمن الرحيم









صالح

كلمات لا يَسعُنا إلا ( الإعجاب ) بها

دوماً تُجيد إحياء الحروف..





"





دمت بـِ هكذا نبض

:)




.




البندري..!!

صُبـــح
09-07-2007, 10:44 PM
وريث ...


كل جملة منك " نبوءة "

هذه الوثيقة تحمل شارات البراءة التي تبللنا بشهية الخلاص !


سأعود يارفيق الحرف ...



صُبـح

لمى السويدي
09-08-2007, 01:45 AM
..

سـ أعود

بعد أن [ ينضج ] الفِكر

http://alyara3.com/yara3vb/imgcache/388.imgcache

.
.

سعـد الوهابي
09-08-2007, 02:09 AM
.
.
.
براءة . . قلبٍ

وتوسل مُتيم بـ بوحٍ يُتلى لـ يستقر بين الأضلاعِ بسكون . .

بين العيش في نعيم وصلها . .

وبين الموت حرماناً ببعدها

يترنم بـ اختلافه عن البقية . .

بصدقه ، ببرائته ، بـ عفويته

بـ إبداعه في إلباس المفردة قميصٌ حريري يسلب الألباب . .

.
.
.
سيدي القدير

"صالح الحريري "

لـ بوحك هيبة . . ورونق . .

يجعل من أقلامنا مجرد تماثيل لايبعث فيها الحياة سوى قرائتك . .


سلم فكرك وبوحك

ودام ضياؤك


(احترامات . . متفردة)

سعد

محمد الزهـراني
09-08-2007, 11:28 AM
ليتني أملك عصى موسى ..
كي أضرب بها صخور جمودك وقسوة قلبكِ ...
لتتفجر ينابيع العاطفة شعراً يغرق فرعون أوجاعي ...
فنمضي أنا وجيش مشاعري نحو شواطئ روحكِ نرتّلُ تعاويذ النجاة ..
ليبقى جثمان الحزن آية تلطم أجزاءه أمواج الانتصار بداخلي كتمثال أمنية ...!

ليتكِ ..
كبئر يوسف ...!
تحتضن براءة قلبي من ذئاب الحقد ومخالب المكر ...
وأن لطخوا قمصان حرفي بدمٍ كذب لم يتبرع به ذئب الحقيقة ...!
ها أنا سجينٌ خلف قضبان العهد فينا ..
تحت يدي إمارة المدينة
وخزائن العرش ...!

أين أنتِ ..؟
ونسوة القراءة قطّعن أياديهن دهشة ...
قد مزقت سكاكين الحيرة أوردة التأمل بسحرُ أوراقي ..
لمن هذا السحر ُ الملائكي المسكوب بكؤوس البوح فلا نجدُ إلا عاشق يُصلى ويتلاشى ...!؟
أنظري إلى قميص مفردتي قد قُدّ من دُبر ...!!
لا تُهَمة ليّ إلا سِحرُ لغتي ..
وفصاحة مشاعري ..!


فأين أنتِ...!؟
فلقد مضت سنوات عجاف ..
أُُقحِطَ فيها قلبي حتى تجرّع مرارة الجوع والعطش ..
لا تقولي أستيقظ أيها الوريث فما حكايتنا إلا أضغاثُ أحلام ويأس ..!
لا تتهميني بسرقة صواع العاطفة بقافلة القراء ...
فما أنا إلا عاشقٌ أمين ...
لم أخونكِ بزمن الفقد فكيف الآن أخون ..!

تعالى لنحتفلُ معا ..
بإحدى عشر خاطرة تنسج ملامحكِ ...
والقلب والروح لكِ آمنان ببلاط عرش الحب ..!

ليتكِ ..
تعلمي قصة قتيل بني إسرائيل ...
فكم أخشى أن أكون قتيلُكِ بخنجر الجحود والجفاء ..!

ها أنا أكتبُ إليكِ ...
وثيقة براءتي بمحاكم الأيام ..
وبيدكِ أن تُصلبي قلبي على أرصفة الرفض ...
ليكون عِبرةً لكل عاشق استخلص نفسه لأنثى واحدة ...!

ولكِ أن تعتقيه ..
ليمضي في غياهب الضياع ..
لا يجدُ من عابري الوجع إلا عطايا الآهات والنحيب ...!

ولكِ أن تضميه بداخلكِ ..
قَدَر تتراقص أنغامه عزفاً ملائكياً على أوتار قلبكِ ..!

فأين أنتِ ..!؟
فكل ما فيني ينتظر قرارك ..!؟





تحياتي ..



------------------
فرعون أوجاعي / اوجاعك/ اوجاعنا
يا الله كم حركت هذه الفكرة اشياء فينا
صالح أنا لا احب الأطالة ولا اجيد المديح ولكن:

أنت هنا، باختصار، أقل من شديد،
للكتابة معك "طعم ثاني"
تعبر عن فكر ما...وتستحضر التاريخ بشكل جيد..
بصراحة هنا ابداع يستحق القراءة

دمت بود أخي الكريم

آنا كارينين
09-08-2007, 11:46 AM
أستاذي صالح الحريري..
لا أجيد فن المدح والثناء ...
لكنني أعلم بأني أجيد توصيل صدق أحساسي .

وكل ما أستطيع أن اقوله الآن بأني سوف أكون ملازمة لقمك أينما حل.

أستاذي ...
تقبل خالص أعجابي وتقديري
لك ولقلمك

م.عبدالله الملحم
09-08-2007, 01:56 PM
:
:

صالح
مُدهِشٌ أنت :)

تنقلت بين الـ أحداث
بــ لفة الحكايا و العِبر
لــ تصل الى الدهشة بِلا حيرة
بل بــ حرير الموسيقا


حتى أنني بدأت في الدعاء
أن يهبك الله عصا موسى
لــ تنال المنال المرجو
مِن قلبِها لا قرارِِها

أشبعت \ أرويت القاريء
بــ لغة متوهجة و حبكة محترفة

رُبما كُنت أتابع البارحة برنامج [أمير الشعراء]
و قد ألقى جاسم الصحيح
قصيدة وظف فيها مناسك الحج في الحب

و ها أنت توظف العِبرة لــ العبور


هنيئاً لنا هكذا نص
و هنيئاً لها هكذا [مُحب مجنون ] :)
.. إختلق لي عُذراً ...... أرجوك


أرجوك
أن وهبك الله العصا
لا تنسى أخاك من يوم استعارة
:(






لا أملِكُ الا التصفيق في المقعد الأخير من متابعيك


تقديري


:
:

لمى السويدي
09-08-2007, 04:27 PM
.
.

أَيُ تَرفٍ هَذا الْذَي تَغْرَزهُ بِـ [ أرْواحَنَا ]

وأَيُ خَيطٍ مِنْ [ حَريرْ ] تُغَازِلْ بَه ذائِقَتُنَا

تَمَايَلَتْ [ خَمَائِلْ ] زُهُوري مِفْتُونَه

بِـ عِشقْ [ الْوَريثْ ] لِـ بَريقْ [ أُنْثَاهْ ]

.
.

كَمْ أعْشَقُ [ صَخَبُ بَوحَي ] بِـ جِوَاركْ

إنْتَشْلَني هَذا [ الحْرفْ ] مِنْ واقِعِي

وَأحَاطَنِي بِـ رَفْاهِيةُ [ الشْهَد ]

حَمَلْني مِنْ [ لْحَظَاتِي ] وَجَعْلنَي

أرقُصْ عَلى وَقعِ [ الْمَطَرْ ]

[ وَلْكَمْ أبْغُضُ ( جُ نُونِي ) ]
.
.

شُكْرَاً عَلى فِتْنَة [ الرَبيعْ ]

دّمتَ بِـ إحسَاسْ [ نَديَّ ] كِـ أنْسَامْ الصَباحْ

أتَنَفْسْ مَعْهُ عِطَرُ [ حِبْرُكْ ]
لَكْ عَبقُ الْيَاسَمِينْ

.
.

بَسمَة آلْ جَابر
09-08-2007, 04:42 PM
حرف يهب لنا اجنح ـة من نور ..،

و احساس يخ ـلق لنا كون اخر للتح ـليق ..:.

معزوفةً تلبس لِـ: الفضاء غيمة منْ ياسمين ..،’

من

القلب

أحييك ./.

عبدالله الدوسري
09-08-2007, 06:00 PM
عزيزي صالح ، ، ،

من أعماق قصص العبرة ،، أمطرتنا بعبرة ،،
هكذا يبدأ وينتهي كل شئ ،، مثل صحوة قصيرة مشرقة في يوم طويل ملبد بالغيوم ،،
الإمساك بتلابيب الحروف يبعث الآمال ،، فتصحو القلوب إلى أحلامها الوردية ،،
تنطوي الأحزان ،، ويتكاثف ظل وارف يحجب نور الشمس المحرقة

أجل يا صديقي أخرج لنا من جوف الجب أنغام الجمال ،،

لك أعذب التحيات

صالح الحريري
09-08-2007, 07:07 PM
بسم الله الرحمن الرحيم









صالح

كلمات لا يَسعُنا إلا ( الإعجاب ) بها

دوماً تُجيد إحياء الحروف..





"





دمت بـِ هكذا نبض

:)




.




البندري..!!






كأنكِ تسكبي ماء الحياة على تابوت الأمنية ..!
لينمو بداخلي ربيع الحياة أغنية ..!



" البندري "
بذرة ضوء أنتِ ..
تضيء ما وراء الحروف بحرف ..!

لكِ الجنّة ..
تحياتي ..

إغفاءة حلم
09-09-2007, 10:09 AM
وريث الحرف ...

تُجيد اختطاف الدهشة ... التي يتلوها تصفيق الذائقة بحرارة ..
فالحرف هنا ... له لمعة البرق .. وكرم المطر ...الذي يحكيه سيل الحرف..
الذي رتب السطور أنهاراً لاتقف ...

والشكر/الثناء تتلاشى لغته ...

زهرة زهير
09-09-2007, 04:33 PM
"رائعي"
صالح الحريري ..

حين بدأت قراءة هذا الهذيان المعتق بجنون عاشق ..
أدركت بأني أصافح أبجدية من أبجديات التخليد في الروح قبل الذاكرة ..
لله كم أحب هذا الحرف حين يتمايل صدقاً وعشقاً وإبداعاً ..
ما بين الوريث وأنثاه اقتفاءات مجنونة لقصة جميلة بهم ..
وحدك من تكاشف الأنثى على الأوراق ..
فهنيئاً لأبعاد هذا الحرف الكريم بك ..
موفق أخي الكريم.. ننتظر جديدك ..

دمت بود ..
أختك..
إبتسامة جرح ..

صالح الحريري
09-11-2007, 12:28 AM
وريث ...


كل جملة منك " نبوءة "

هذه الوثيقة تحمل شارات البراءة التي تبللنا بشهية الخلاص !


سأعود يارفيق الحرف ...



صُبـح





أنثى اللغة
" صُــبح "

قد قُدّ القميص مذُ زمن دفين ...
ما زلتُ احتاج للضوء كي أعبر وادٍ غير ذي نبض ...!


حضوركِ أنشودة ..
ترددها حناجر أسطري حتى تعودي ...!


فلا تطيلي انتظاري الوريث يــ صُبح ...!


لكِ الجنّة ..

تحياتي..

صُبـــح
09-11-2007, 12:43 AM
صالح ....


في كل نص ثمة بشارة تتدافع كبصمة تُوصل اليد الى مالا تدركه الأصابع ... !

ثمة مزالق تهوي اليها الخطوة غير مدركه العثرات ...

ثمة ابتلاءات بعبء العشق الثقيل المتهاوي بين جسريّ غصة !

ثمة طفو كثير وعميق بدلالة الغرقى والناجيين !

هذا النص مختلف عميق كقاع الجب ومحترف بقدر كيل اللغة بميزان قراءتي ...


وريثنا ...

أنت أبيض وجمال الأبيض اتساعه ...!

دمت متسعاً لأذواقنا ...



كل عام وأنت بخير ...



صُبـح

صالح الحريري
09-11-2007, 02:44 PM
..

سـ أعود

بعد أن [ ينضج ] الفِكر

http://alyara3.com/yara3vb/imgcache/388.imgcache

.
.







طفلة الياسمين
" روآسي "


أهلاً بنضجكِ وحضوركِ ...
سيكون لي رد آخر بربيع حرفكِ ...


انتظريني فقط ...
:)

لكِ الجنّة ..





تحياتي..

صالح الحريري
09-12-2007, 07:17 PM
.
.
.
براءة . . قلبٍ

وتوسل مُتيم بـ بوحٍ يُتلى لـ يستقر بين الأضلاعِ بسكون . .

بين العيش في نعيم وصلها . .

وبين الموت حرماناً ببعدها

يترنم بـ اختلافه عن البقية . .

بصدقه ، ببرائته ، بـ عفويته

بـ إبداعه في إلباس المفردة قميصٌ حريري يسلب الألباب . .

.
.
.
سيدي القدير

"صالح الحريري "

لـ بوحك هيبة . . ورونق . .

يجعل من أقلامنا مجرد تماثيل لايبعث فيها الحياة سوى قرائتك . .


سلم فكرك وبوحك

ودام ضياؤك


(احترامات . . متفردة)

سعد





وجه السعد ...
" سعد الوهابي "

ما زال سامري الوجع يردد على الملأ لا مساس ...!
ترمقه أعين القوم بدهشة وحيرة ..
ويمضي ...
إلى أين ..!؟

صدقني لا أدري ..!!

ها أنت تضع للوريث إشارات عبور ...
لعلهُ يصل يوماً إلى ذلك الشاطئ المغيّب خلف أضلع غيابها ...!


أخي الكريمــ...
لحضورك لغة الماء ...
ورحيق نختتم به نصوص البوح ...


لك الشكر وزيادة ...


كل عام وأنت بخير ...

تحياتي..

خالد صالح الحربي
09-12-2007, 09:12 PM
اعتَرِف :
بأنّي وَ مِنذُ أيّام قَرأت ( كُلّ شيء ) _ في هذا المُتصفّح _
وَ فَشِلت في أن أقُول ( بَعْض الشّيء ) .
بالمُنَاسَبة لا زِلت كذلك .

صالح الحريري
09-13-2007, 10:44 PM
------------------
فرعون أوجاعي / اوجاعك/ اوجاعنا
يا الله كم حركت هذه الفكرة اشياء فينا
صالح أنا لا احب الأطالة ولا اجيد المديح ولكن:

أنت هنا، باختصار، أقل من شديد،
للكتابة معك "طعم ثاني"
تعبر عن فكر ما...وتستحضر التاريخ بشكل جيد..
بصراحة هنا ابداع يستحق القراءة

دمت بود أخي الكريم




أخي الأنيق ...
" محمد الزهراني "

شركاء نحن ببورصة الوجع ...!
كل أسهمنا خسائر غائرة في أعماق أعماقنا ...!


أ رأيت ..
كيف نجيد مواساة بعض ...!؟
وكيف نواري جثمان الألم بمقابر الورق ..!


شكراً لأنك هنا يــ محمد ..

وكل عام وأنت بخير....

تحياتي

صالح الحريري
09-15-2007, 02:00 AM
أستاذي صالح الحريري..
لا أجيد فن المدح والثناء ...
لكنني أعلم بأني أجيد توصيل صدق أحساسي .

وكل ما أستطيع أن اقوله الآن بأني سوف أكون ملازمة لقمك أينما حل.

أستاذي ...
تقبل خالص أعجابي وتقديري
لك ولقلمك



الحرف بريد الإحساس ...
ها قد وصلني إحساسكِ كنبيذٍ مباح بكأس حضوركِ ....!!

فقط أمنحي الأوراق أنتِ ..
ستجدي الضوء يشع من خلال أسطركِ ...


لكِ الجنّة ...


وكل عامــ وأنتِ بخير ...




تحياتي

د.نوف العبدالله
09-15-2007, 04:18 AM
،
هُنا
الْمُفْردة ... تَصْرخُ بـِ ألق
بـِ إتْجِاهـ الْشَمسـ..!

،
ألفَ جنَاح.... لـِ لوَريث
،

حنان عسيري
09-17-2007, 01:05 AM
,



,



وتراتيل روحانية تنصت لها الأرواح

نؤمن بأن أنسكاب الضوء من بين

الخلجات معجزة نخشع لها

وهاهي هناااا


صـ ـالـ ـح الـ ح ـريـ ـري

روح وريحان لهذا القلم

بدر الحربي
09-23-2007, 02:09 AM
.
.
.



الغائب الحاضر
في قلوبنا
"صالح الحريري"



"قميص المفردة"
أشجان أكبر
من أن تحتملها
قصة حب..!


"قميص المفردة"
نبوءة عشق وحيها
صلوات بأن يحسن
الله ختامها وصلاً..!

"قميص المفردة"
سرّ مقدس ليس
من ذاقه كمن قرأه..!


\


دعواتي لك بالصحة والعافية
والعودة سالماً غانماً يا صالح..!





أسعد الله قلبك في الدارين



http://www.alkalog.net/up/uploads/87a15649f0.gif

منى الصفار
09-24-2007, 10:33 PM
المبدعْ صالح الحريري ..

حكْتَ الكلماتْ بلهف الابداعْ
فـلامستَ هسيسَ الروحْ



دمتَ لـ قلمِكْ

صالح الحريري
09-25-2007, 03:27 PM
لمــ يمت الذئب ...!!


ولم يخن القميص وأن تعطّر بزجاجة الغياب ....!



سأعود لكمــ ...

يــ آل أبعاد وأن كان بعد حين ...!


لقلوبكمـــ رياحين الود
وحدائق الورد ...




تحياتي ...

ياسر خطاب
09-25-2007, 07:09 PM
وريث الحرف ....
كم هي كريمة تلك الأنامل
تصنع من الحرف ولائم لجائعيه
ولكننا هنا قوم اذا أكلنا لا نشبع
لا حرمنا الله من نعمة حرفك
دمت لنا سخياً
بما تملك من اتقان في السعادة و النشوى

صالح الحريري
09-26-2007, 09:17 PM
:
:

صالح
مُدهِشٌ أنت :)

تنقلت بين الـ أحداث
بــ لفة الحكايا و العِبر
لــ تصل الى الدهشة بِلا حيرة
بل بــ حرير الموسيقا


حتى أنني بدأت في الدعاء
أن يهبك الله عصا موسى
لــ تنال المنال المرجو
مِن قلبِها لا قرارِِها

أشبعت \ أرويت القاريء
بــ لغة متوهجة و حبكة محترفة

رُبما كُنت أتابع البارحة برنامج [أمير الشعراء]
و قد ألقى جاسم الصحيح
قصيدة وظف فيها مناسك الحج في الحب

و ها أنت توظف العِبرة لــ العبور


هنيئاً لنا هكذا نص
و هنيئاً لها هكذا [مُحب مجنون ] :)
.. إختلق لي عُذراً ...... أرجوك


أرجوك
أن وهبك الله العصا
لا تنسى أخاك من يوم استعارة
:(






لا أملِكُ الا التصفيق في المقعد الأخير من متابعيك


تقديري


:
:









أيهــ المهندس المُلحمــ....
" عبد الله "

ألمـ أخبرك بأن الذئب لم يمت ..!
وما زال بصواع الملك كيل حقيقة بمتاع المفردة ...!


يــ أخي ..!
حين أقرأ لك وأجد ردّك هنا ...

أشعر أنني محاط بكوكبة قراء في قارئ واحد ...
فأوجس خيفة التعثر بلحظة حضورك ...

بالرغمــ أنني أجيد التبخر
بمبخرة عبورك ...!




همسة ...
لو وجدت العصا لما كان القميص قد قُدّ ...!
ولما كُتب ما كتب في عيون نسوة المدينة الفاضلة ....!!



أبقني بجوارك دوما ً ...

دمت بنقاء لا يشبه إلا أنت يـــ عبد الله ...



تحياتي

صالح الحريري
09-28-2007, 05:41 PM
.
.

أَيُ تَرفٍ هَذا الْذَي تَغْرَزهُ بِـ [ أرْواحَنَا ]

وأَيُ خَيطٍ مِنْ [ حَريرْ ] تُغَازِلْ بَه ذائِقَتُنَا

تَمَايَلَتْ [ خَمَائِلْ ] زُهُوري مِفْتُونَه

بِـ عِشقْ [ الْوَريثْ ] لِـ بَريقْ [ أُنْثَاهْ ]

.
.

كَمْ أعْشَقُ [ صَخَبُ بَوحَي ] بِـ جِوَاركْ

إنْتَشْلَني هَذا [ الحْرفْ ] مِنْ واقِعِي

وَأحَاطَنِي بِـ رَفْاهِيةُ [ الشْهَد ]

حَمَلْني مِنْ [ لْحَظَاتِي ] وَجَعْلنَي

أرقُصْ عَلى وَقعِ [ الْمَطَرْ ]

[ وَلْكَمْ أبْغُضُ ( جُ نُونِي ) ]
.
.

شُكْرَاً عَلى فِتْنَة [ الرَبيعْ ]

دّمتَ بِـ إحسَاسْ [ نَديَّ ] كِـ أنْسَامْ الصَباحْ

أتَنَفْسْ مَعْهُ عِطَرُ [ حِبْرُكْ ]
لَكْ عَبقُ الْيَاسَمِينْ

.
.






طفلة الياسمين
" روآسي "


أنسجي من خيوط العطر أنت..
ودعي زجاجة الطهر تنسكبُ هنا أمام أعين القراء ...


فكم نحن بحاجة للبياض ...!؟
بعد أن أرهق كواهلنا ظُلمــ الظلام وجيوش الاتهامــ...!


كوني بالقرب ...
فما زال بحر الكلمة ينتظر نوارسكِ ..

لكِ الجنّة ..



تحياتي

صالح الحريري
09-29-2007, 12:44 AM
حرف يهب لنا اجنح ـة من نور ..،

و احساس يخ ـلق لنا كون اخر للتح ـليق ..:.

معزوفةً تلبس لِـ: الفضاء غيمة منْ ياسمين ..،’

من

القلب

أحييك ./.







أختي القريبة ..
" نبع الطيبة "

بل حضورك من يروي عطش الأسطر ...
ويرفرف بجناح الطيبة على أغصان الطهر المبللة برائحة العطر ...



لكِ الجنّة ...



تحياتي

صالح الحريري
09-29-2007, 05:34 PM
عزيزي صالح ، ، ،

من أعماق قصص العبرة ،، أمطرتنا بعبرة ،،
هكذا يبدأ وينتهي كل شئ ،، مثل صحوة قصيرة مشرقة في يوم طويل ملبد بالغيوم ،،
الإمساك بتلابيب الحروف يبعث الآمال ،، فتصحو القلوب إلى أحلامها الوردية ،،
تنطوي الأحزان ،، ويتكاثف ظل وارف يحجب نور الشمس المحرقة

أجل يا صديقي أخرج لنا من جوف الجب أنغام الجمال ،،

لك أعذب التحيات






ولنا في حكاياتهمـــــ عبرة يـــ عبد الله ..!

كقصة هابيل وقابيل ...
وخطيئة القتل ...!؟


هناك أشياء ما تزال في الكتمان ...
وحين نحاول طرق أبواب الحقيقة لا نسمعُ إلا صدى الصمت ...!

أتذكراً جيدا ...
بأنني صافحتُ أحدهم فبتر يدي بدون مقدمات ...!


أخي الكريمــ...
لحضورك صوت الضوء ..
فتوجب علينا المضيء قبل أن يغرب المكان لرحيلك ...!





تحياتي

صالح الحريري
09-29-2007, 10:05 PM
وريث الحرف ...

تُجيد اختطاف الدهشة ... التي يتلوها تصفيق الذائقة بحرارة ..
فالحرف هنا ... له لمعة البرق .. وكرم المطر ...الذي يحكيه سيل الحرف..
الذي رتب السطور أنهاراً لاتقف ...

والشكر/الثناء تتلاشى لغته ...





شقيقة الصُبح
" إغفاءة حلمـ"

تجيدي مصافح الضوء بضوء ...
وزرع الورد ابتسامة على شفاه التواجد الحالمــ....

فأن تلألأ الحرف هنا ..
فلقد لمع من خلال سناء حرفكِ ...
حتى جادت سماء روحكِ بهذا القطر الندي على متصفح الوريث ...

لروحكِ الجنّة ...



تحياتي

صالح الحريري
09-30-2007, 05:46 PM
"رائعي"
صالح الحريري ..

حين بدأت قراءة هذا الهذيان المعتق بجنون عاشق ..
أدركت بأني أصافح أبجدية من أبجديات التخليد في الروح قبل الذاكرة ..
لله كم أحب هذا الحرف حين يتمايل صدقاً وعشقاً وإبداعاً ..
ما بين الوريث وأنثاه اقتفاءات مجنونة لقصة جميلة بهم ..
وحدك من تكاشف الأنثى على الأوراق ..
فهنيئاً لأبعاد هذا الحرف الكريم بك ..
موفق أخي الكريم.. ننتظر جديدك ..

دمت بود ..
أختك..
إبتسامة جرح ..





طفلة الماء
" زهرة زهير "

لترعد غمامة حرفكِ ...
وليبرق سناء الغوص في كبد النص المعطّر بكِ ...
فهناك خلف قصور المعنى حكاية لم تكتب ...

وأبجدية ما زالت صامتة ...!

تنتظر موسم السقوط ..
حين ترتفع أكف الأرض رجاءً لطلب الارتواء ..


شكراً لغيثكِ ...
وشريان القراءة الصادق منكِ ..

لكِ الجنّة ..


تحياتي

عبدالرحمن الغبين
09-30-2007, 06:38 PM
صالح الحريري،
يبعث من حضارتنا،
حضارة خاصة به.
ومن ثقافتنا،
ثقافة خاصة به.
ومن لغتنا،
لغة خاصة به.

شكراً له،
الشكر الجزيل .

صالح الحريري
10-02-2007, 07:52 PM
صالح ....


في كل نص ثمة بشارة تتدافع كبصمة تُوصل اليد الى مالا تدركه الأصابع ... !

ثمة مزالق تهوي اليها الخطوة غير مدركه العثرات ...

ثمة ابتلاءات بعبء العشق الثقيل المتهاوي بين جسريّ غصة !

ثمة طفو كثير وعميق بدلالة الغرقى والناجيين !

هذا النص مختلف عميق كقاع الجب ومحترف بقدر كيل اللغة بميزان قراءتي ...


وريثنا ...

أنت أبيض وجمال الأبيض اتساعه ...!

دمت متسعاً لأذواقنا ...



كل عام وأنت بخير ...



صُبـح









يــ صُبح ...
بين المعصمــ والأنامل مسافة الكف ..!!
وبين الثبات والسقوط نعمة الاتزان بخطوات الوصف لملامح البصمة على وثيقة العشق ...!

لكنني حقيقة بهذا النص...
رأيتني أمضي مع قافلة القوم كي أزداد كيل لغة ...

لعلّي أرجع بقميص أبيض ...
ليعود بصر الدلالة إلى وشم الوجع قبل الهلاك لجسد المعنى الساكن سطور البوح ..!


أنثى اللغة
" صُبح "تجيدي قراءة الوريث ...
فينطق ردّكِ بصوت المضمون لما يخفيه النص ...!

تحية تمتد من جذور إنسانيتكِ
لتغمر فروع لغتك ..

وألف لا بأس على " جدّكِ " طهوراً إن شاء الله ..



تحياتي

صالح الحريري
10-04-2007, 04:23 AM
اعتَرِف :
بأنّي وَ مِنذُ أيّام قَرأت ( كُلّ شيء ) _ في هذا المُتصفّح _
وَ فَشِلت في أن أقُول ( بَعْض الشّيء ) .
بالمُنَاسَبة لا زِلت كذلك .





يــ خالد ..
قد كتبت كل شيء تحت مظلّة لا شيء ...!
وكأنك تجيد ملء الفراغات ...
بطريقة تناسبنا ...!




لعبورك الود ...


تحياتي

يُمنى سالم
10-04-2007, 05:30 AM
وريث الحرف


منذ زمن لم أعانق هذا الحرف..
فأنت باذخٌ في ارساء الإحساس على موانئ الكلمة الراقية..
مبدعٌ حتى آخر رمق من مشاعر الصدق..


تحية راقية كلون قلبك


عروس الكون

صالح الحريري
10-05-2007, 02:43 AM
،
هُنا
الْمُفْردة ... تَصْرخُ بـِ ألق
بـِ إتْجِاهـ الْشَمسـ..!

،
ألفَ جنَاح.... لـِ لوَريث
،




أين أنتِ يــ نوف ..!؟

أرهق غيابكِ أجنحة الانتظار فسكن المرايا الغبار ...!؟

ألف نداء لروحكِ ....
بأن تكوني بألف خير ...!


تحياتي

صالح الحريري
10-08-2007, 12:30 AM
,



,



وتراتيل روحانية تنصت لها الأرواح

نؤمن بأن أنسكاب الضوء من بين

الخلجات معجزة نخشع لها

وهاهي هناااا


صـ ـالـ ـح الـ ح ـريـ ـري

روح وريحان لهذا القلم



ابنة عمــ الغيمــ...
" حنان عسيري "

ترفرف أجنحة طائركِ ...
على غصن الكلمات فتتساقط الأبجدية ترانيم تشبهكِ ...


قد أخبرتكِ سابقاً ...
بأن حرفكِ ينمو في طينة الأدب ...
فلا ترهقيه في صحراء الصمت فما زلنا ننتظر هطولكِ ....!!



شكراً ملء السماء يــ حنان ..

كوني بخير ...

تحياتي

صالح الحريري
10-08-2007, 10:43 PM
.
.
.



الغائب الحاضر
في قلوبنا
"صالح الحريري"



"قميص المفردة"
أشجان أكبر
من أن تحتملها
قصة حب..!


"قميص المفردة"
نبوءة عشق وحيها
صلوات بأن يحسن
الله ختامها وصلاً..!

"قميص المفردة"
سرّ مقدس ليس
من ذاقه كمن قرأه..!


\


دعواتي لك بالصحة والعافية
والعودة سالماً غانماً يا صالح..!





أسعد الله قلبك في الدارين



http://www.alkalog.net/up/uploads/87a15649f0.gif







عريس أبعاد .. الضياء بدراً
" بدر الحربي "


لم تكن قصة حب ...!
بدرجة أنها كانت صرخة قلب ...!


وكأن مائدة الوجع ..
مكتظة بجثث الأحلام الموءودة ...!

لم يكن الوصل مصل الحكاية
بقدر أن يكون مصل الحياة لعناق أبدي ...!



شكراً لهذا الضوء ...
وألف مليون مبروك نجاحك وتفوقك ...

وكل عام والخير أنت ...



تحياتي

صالح الحريري
10-17-2007, 03:33 AM
المبدعْ صالح الحريري ..

حكْتَ الكلماتْ بلهف الابداعْ
فـلامستَ هسيسَ الروحْ



دمتَ لـ قلمِكْ




نطق الحرف بوصف ...!
لا يجد همسه إلا من بقلبه حس ...!



لحضورك عيد ...
شكراً للعطر المسكوب بردّك ...!

تحياتي

خديجة إبراهيم
10-17-2007, 03:59 AM
وريث الدهشة..!! الحريري صالح

ألوم نفسي كثيراً أين أنا من هذا الغرق..؟!!
حرفك ساحر فجرت بعصاك ينابيع الدهشة
فأمطر الغمام إعجاب بحرفك على كل من مر من هنا.
.
.
عذراً بأني لم أقرأ هذا السحر من قبل
دمت بروعة

آهات الرحيل

صالح الحريري
10-17-2007, 04:47 AM
وريث الحرف ....
كم هي كريمة تلك الأنامل
تصنع من الحرف ولائم لجائعيه
ولكننا هنا قوم اذا أكلنا لا نشبع
لا حرمنا الله من نعمة حرفك
دمت لنا سخياً
بما تملك من اتقان في السعادة و النشوى





كم كريمٌ أنت ...!؟

حين تضع الود ورداً على طاولة القراءة ...!!


ومن أخبرك أني أبخل على الكرماء أمثالك يــ ياسر ...!؟


شكراً بحجم خطابك ...
بحجم الكون ...!!


تحياتي

صالح العرجان
10-17-2007, 04:58 AM
السمي


أحم أحم ولا كاننا زي اسامي بعضنا





انت وريث الحرف

وانا سميك


كذا ممكن يمشي الحال مع اخوك

صالح الحريري
10-17-2007, 04:09 PM
صالح الحريري،
يبعث من حضارتنا،
حضارة خاصة به.
ومن ثقافتنا،
ثقافة خاصة به.
ومن لغتنا،
لغة خاصة به.

شكراً له،
الشكر الجزيل .



حرفك يــ عبد الرحمن ...
تاريخٌ ذهبي لمن يجيد قراءة المعاجم اللغوية ...!


تبقيني بمكتبة لغتك أقرأ
كتلميذ مجتهد ..!


لروحك الجنّة ..

تحياتي

فرح
10-17-2007, 08:37 PM
لا شيء سوى

خجل يعتري كلماتي أمام شموخ هذا المتصفح



تحيات فرح

صالح الحريري
10-19-2007, 10:56 PM
وريث الحرف


منذ زمن لم أعانق هذا الحرف..
فأنت باذخٌ في ارساء الإحساس على موانئ الكلمة الراقية..
مبدعٌ حتى آخر رمق من مشاعر الصدق..


تحية راقية كلون قلبك


عروس الكون



وتمضي الأيام يــ يُمنى ...!

بين ضحكة فجر وتمتمة غروب لأبجديات السطر ....!
غير أن حضورك يملأ أفق المتصفح ضوء آخر لا يشبه إلا شمس كلماتكِ ...!


شكراً بحجم البياض ...
لكِ الجنّة ...!



تحياتي

صالح الحريري
10-20-2007, 07:28 PM
وريث الدهشة..!! الحريري صالح

ألوم نفسي كثيراً أين أنا من هذا الغرق..؟!!
حرفك ساحر فجرت بعصاك ينابيع الدهشة
فأمطر الغمام إعجاب بحرفك على كل من مر من هنا.
.
.
عذراً بأني لم أقرأ هذا السحر من قبل
دمت بروعة

آهات الرحيل






يتجلى في أفق القراءة حرفكِ
كقمر مضيء ..!



شكراً لهذا العطر
الذي أبقيته بمتصفحي ....!

كوني بالقرب دوما ولا تحرمينا تواجدكِ ...

لكِ الجنّة ...


تحياتي

صالح الحريري
11-09-2007, 04:34 PM
السمي


أحم أحم ولا كاننا زي اسامي بعضنا





انت وريث الحرف

وانا سميك


كذا ممكن يمشي الحال مع اخوك



أيهــ السمي ..
فقط أين أنت كي نتنفس ...!
ألا تعلمــ بأن غيابك كربون يصيب حناجر الأوراق بالاختناق ....!

آمل أن تكون بخير ...




تحياتي

صالح الحريري
11-10-2007, 08:25 PM
لا شيء سوى

خجل يعتري كلماتي أمام شموخ هذا المتصفح



تحيات فرح




أهلاً بكِ يــ فرح . . !

المتصفح يقف ابتهاجاً بهطولكِ ...!

شكراً بحجم فرحكِ ..


لكِ الجنّة ..




تحياتي

عبدالعزيز رشيد
11-11-2007, 01:00 AM
كثيرا ماأفشل في التهندم بشكلٍ لائق أمام ماكُتب هنا
الآن ليس لي إلا الاعتراف بذلك
تحيّاتي وتقديري

صالح الحريري
06-16-2008, 11:52 AM
كثيرا ماأفشل في التهندم بشكلٍ لائق أمام ماكُتب هنا
الآن ليس لي إلا الاعتراف بذلك
تحيّاتي وتقديري



عبد العزيز ...
جميلٌ أنت بكل شيء ...
وخير قليلك كثيرٌ لنا بعد جدب أقحط فيه الورق ...!


سلمت وغنمت ..
ولا حرمت تواصلك أبداً ...!


تحياتي

محمود هرموش
06-17-2008, 11:45 AM
وريث الحرف
ياصديقي


ستبقى سلافة الصمت تبزغ أمامنا بين أدغال الأسئلة العجاف
وربما تصادرها رياحٌ رابضةٌ على مفارق عصافير أرخت جدائلها
بينما رماد الوقت يستجدي نبوءة تمائم هسيس خطيئة ٍ تدلَّت من ضفائرها مفاتيح قصيدة تتفيؤُ تحت حروف ِعطفٍ مضرَّجة المرايا
حاصرتها فصول القطاف
ورسمتْ قبراتُ المآذن على حدودها أسواراً من بكاء ِ بحور الشعر
يعاقرها وجع كلامٍ ضليل (الخمر) (وأمرهُ) هشيمُ صفصافٍ
يعدُّ على أصابعِ النهرِ سجوده
وأسفار مسلوبة الدفلى على متكئ ..
تقطع أصابع غيمٍ مُحاصَرٌ بسبع ٍ من الأنواء العجاف
وزائرٌ سيأتي
نسيتُ في رَحْلِهِ صواع حبري وبعضُ دماءٍ على قميصي
أشتمُّ من هسيس رياحه الرؤيا
توارت على ظاهر كفِّهِ أختامُ شفاهي من زمن ٍ ملطَّخةٌ رياحَهُ بِسَوْءَةِ غياهب سجنٍ تحت عرش ِ من قدَّ قميصي
وأنا في انتظارٍ مؤججٌ باللهاث
لكواكبَ ستدخل علي من أبواب ٍمتفرقة
عادت إلى الشمس برحال ٍ خاوية القمح
ورحل ٌ يبكي كوكبهُ
فامتدت زفرات الشيخ في الأرجاء
كفاتحة على نعش جديد
تلك هي الرؤيا
وسفر البراعم من عجْفٍ إلى خصبٍ
يجرُّه من ناصية الحلم





محبتي

فاتن حسين
06-20-2008, 10:22 AM
كـ الريح تعصف الاعماق
تنتشي من وهن الالم بقايا كلمات
تزيدنا سحرا بشموخ حضورك


صالح الحريري

حين اسامر النجوم 00لا اجدها سوى بقايا منك

عشت مبدعا000 متألقا


تحياتي

صالح الحريري
07-15-2008, 07:39 PM
وريث الحرف
ياصديقي


ستبقى سلافة الصمت تبزغ أمامنا بين أدغال الأسئلة العجاف
وربما تصادرها رياحٌ رابضةٌ على مفارق عصافير أرخت جدائلها
بينما رماد الوقت يستجدي نبوءة تمائم هسيس خطيئة ٍ تدلَّت من ضفائرها مفاتيح قصيدة تتفيؤُ تحت حروف ِعطفٍ مضرَّجة المرايا
حاصرتها فصول القطاف
ورسمتْ قبراتُ المآذن على حدودها أسواراً من بكاء ِ بحور الشعر
يعاقرها وجع كلامٍ ضليل (الخمر) (وأمرهُ) هشيمُ صفصافٍ
يعدُّ على أصابعِ النهرِ سجوده
وأسفار مسلوبة الدفلى على متكئ ..
تقطع أصابع غيمٍ مُحاصَرٌ بسبع ٍ من الأنواء العجاف
وزائرٌ سيأتي
نسيتُ في رَحْلِهِ صواع حبري وبعضُ دماءٍ على قميصي
أشتمُّ من هسيس رياحه الرؤيا
توارت على ظاهر كفِّهِ أختامُ شفاهي من زمن ٍ ملطَّخةٌ رياحَهُ بِسَوْءَةِ غياهب سجنٍ تحت عرش ِ من قدَّ قميصي
وأنا في انتظارٍ مؤججٌ باللهاث
لكواكبَ ستدخل علي من أبواب ٍمتفرقة
عادت إلى الشمس برحال ٍ خاوية القمح
ورحل ٌ يبكي كوكبهُ
فامتدت زفرات الشيخ في الأرجاء
كفاتحة على نعش جديد
تلك هي الرؤيا
وسفر البراعم من عجْفٍ إلى خصبٍ
يجرُّه من ناصية الحلم





محبتي




يا صديقي ...
ما زالت سلافة الصمت تحتضنها زاوية غريبة ...!!
تمشط بنظراتها جدران اللحظة تعلو آهاتها وأن حاولت أخفاء الحقيقة ...!

وبالجوار مشهد شيخٍ حزين ...
رسم الزمن انتصاره عليه بتجاعيد جبينه ...

يُحكى عنه ..
أنه أول نبلاء النبض ...
وآخر نسل الكرام من بني الوفاء ...!!


مربك أنت ...
تجعلني في صمتٍ وأمتنان ...!

لا عدمتك يا صديقي الأنيق ..