سقطت سهواً من تعداد 2004

[خالد الداودي]

طلب آخر دخان الفقر من وْلده وَكـْح بلاد =وليدي هات لي تبغٍ يعكّر صفو تجّـاره

انا ابقى وسط دخاني ثقيٍل مرّه التعداد=طرق ابواب حارته القديمه وغصّت اصفاره

يا دار:/ اللي قدر يحسب حوايج سائلين الزاد =نسى يكتب على وجهك فقيرٍ بآخر الحاره

صحى مع دهشة ابريق الصباح وقهوة الميلاد =صباح الخير يا بلادي صباحي ما لقى افطـاره

نفض آخر رفوف الزاد كفّه وانتشل أعواد =تنفس فـ:/ اسطوانات الحديد ولا وقد ناره

سأل عن دم جدارن القرى وتخضّب السجّاد =سمارٍ من كلف اينع حقول تقبّل اصـراره

اجفّك دلوْ لو تنضب قوافينا بدون مداد =وامّدك عرق من صرخة ضمير جفف انهاره

ضفافك:/ سيرة اوجاعك طويله تشبه العبّاد=تشوف الشمس في طالع جبينه موجز امطاره

ونسجّل في دفاترنا نخل له ريش ما ينصاد =يحلّق لو طقوس الغيم تاكل نصف مشواره

ولك بأقصى متون النخل طفل يضاحكك واحفاد =ترّدد سالفة طينك /حكاوي دلوك/ اسراه

يا عم اللي نسى بيتك فطين بحسبة الاجساد=ولكن ما لقى صبغٍ يلطّـخ بابك بـ:/ شاره

عسى كل عام من فقرك تفرج ضيقة الاعداد=وتبقى بوسط دخانك كبير لفـّه وقاره

[عبدالله ثويني المانع]

..


أهلاً
بـ الشعـر
حين يحمل : فكراً , سحراً , عطراً ..
بعـمق توجه أنظارنا ومشاعرنا
لـ أدق التفاصيل .. أهما / همها
بقيت هنا كثيراً وسأعيد القراءة
بمـتعة وفرح ..

شكرا ً لك يا : خالد الداودي
دام تواصلك المحبب لقلبي


..

[محمد السالم]

احساس مختلف وشعر مختلف وشاعر مخلف


يجب علينا الصمت في حضرة السيد الشعر


صباحك شعر ايها الاحساس

[عبدالعزيز رشيد]

هنا الوعي والادراك الكامل لـ كلّ ماتعنيه المفردات
لـ هذا نجد التوظيف السليم والقويم والجميل بـ شكل واضح
وماأروع ان يرفق ترافق اللغة الجميلة احساسٌ عذب
الاحساس ماء واللغة كأس هنا ماء عذب وكأس فاخر
ألف شكر لك

[شوق]

شاعر مبدع

صح نبضك

كل الغلا

أختكـ/شووق

[قايـد الحربي]

خالد الدواودي
ـــــــــــــــ
* * *

وبنصّه [ الثاني ] يُحيل اللغة : شعراً
ويُحيل الوطن : سُحباً
والشعر بإمكانه أنْ يفعل أكثر من ذلك
تماماً كما فعل هذا الخالد شعراً :
أنْ يجعل الشعر : حقيبةً بلا سفر .

كم أنت مبهجٌ حدّ الدهشة ياخالد
وكم أنا سعيدٌ بك .

[خالد صالح الحربي]

:
كنت بحاجة لأن أقرأ شعراً جميلاً ،
شعراً قادراً على أن يُخرجني من عزلتي إلى حيثُ ( أنا ) !
شعراً يتنفّس و يأكُل و ينمو وَ يتكلّم ويمشي .. ولكنّهُ لا يتثائب !
شعراً قادراً على أن يرسم بفُرشاته ابتسامةً على وجه قارئه !
شعراً يُمارس تلطيف الجوّ صيفاً على أكمَل وَجه .
شعراً كهذا الشعر أعلاه / أحلاه .
شعراً كهذا الموقّع بـِ..امضاء :
( خالد الداودي )

[فهد مفلح]

طلب آخر دخان الفقر من وْلده وَكـْح بلاد =وليدي هات لي تبغٍ يعكّر صفو تجّـاره

انا ابقى وسط دخاني ثقيٍل مرّه التعداد=طرق ابواب حارته القديمه وغصّت اصفاره

يا دار:/ اللي قدر يحسب حوايج سائلين الزاد =نسى يكتب على وجهك فقيرٍ بآخر الحاره

صحى مع دهشة ابريق الصباح وقهوة الميلاد =صباح الخير يا بلادي صباحي ما لقى افطـاره

نفض آخر رفوف الزاد كفّه وانتشل أعواد =تنفس فـ:/ اسطوانات الحديد ولا وقد ناره

سأل عن دم جدارن القرى وتخضّب السجّاد =سمارٍ من كلف اينع حقول تقبّل اصـراره

اجفّك دلوْ لو تنضب قوافينا بدون مداد =وامّدك عرق من صرخة ضمير جفف انهاره

ضفافك:/ سيرة اوجاعك طويله تشبه العبّاد=تشوف الشمس في طالع جبينه موجز امطاره

ونسجّل في دفاترنا نخل له ريش ما ينصاد =يحلّق لو طقوس الغيم تاكل نصف مشواره

ولك بأقصى متون النخل طفل يضاحكك واحفاد =ترّدد سالفة طينك /حكاوي دلوك/ اسراه

يا عم اللي نسى بيتك فطين بحسبة الاجساد=ولكن ما لقى صبغٍ يلطّـخ بابك بـ:/ شاره

عسى كل عام من فقرك تفرج ضيقة الاعداد=وتبقى بوسط دخانك كبير لفـّه وقاره




الله عليك
وصح الله لسانك
ولاهنت على روعتك

[منتهى القريش]

أخي خالد

مشاهد مؤلمة رسمتها بإتقان ..

رائع أنت حد الدهشة ..

[نـــجد]

رغم رائحة هالتبغ
ودخان الشكوى ومرارة التعداد
ولكنها قصيدة تتعطر بفكر ونظم رائع
صح شفافية إحساسك وجمال أبياتك

[عبدالله سعيد]

:

نصرك الله يا خالد كما نصرت الشعر !
العظماء هم وحدهم من يشكلون تفاعلا وحراكا أدبيا جم
ولعمري قد استطعت تحريك ساكنا وتسكين متحرك
كما قال خالد , كنت محتاج لمن يخرجني من عزلة " الأنا " بهكذا شعر
فتنفست هذا الصباح بكارزما من الحضور الأنيق
لله درك ياخالد الداودي

:

:

[خالد الداودي]

..


أهلاً
بـ الشعـر
حين يحمل : فكراً , سحراً , عطراً ..
بعـمق توجه أنظارنا ومشاعرنا
لـ أدق التفاصيل .. أهما / همها
بقيت هنا كثيراً وسأعيد القراءة
بمـتعة وفرح ..

شكرا ً لك يا : خالد الداودي
دام تواصلك المحبب لقلبي


..

اهلا بالفكر حينما يكون اهلا لإستيعاب جماليات الشعر والشعر فقط
بهذا يتميز اعضاء هذا الصرح الجميل وهنا افتخر بتواجدي يا امير ،،،

ولأنني ادرك ان السامي دائما ما ينظر الى اعلى درج فإنني احاول قدر استطاعتي الصعود لملامسة فكركم النقي

دمت محلقّا

خالد

[خالد الداودي]

احساس مختلف وشعر مختلف وشاعر مخلف


يجب علينا الصمت في حضرة السيد الشعر


صباحك شعر ايها الاحساس

ولما تلبسه بشت السادة بتواضعك يا سيّدي
ها هو صامت لو استنطاقه بعذب مفرداتكم

محمد السالم ،،،

يتواضع النص وكاتبة صمتا/ جوعا حتى عودتك

[خالد الداودي]

هنا الوعي والادراك الكامل لـ كلّ ماتعنيه المفردات
لـ هذا نجد التوظيف السليم والقويم والجميل بـ شكل واضح
وماأروع ان يرفق ترافق اللغة الجميلة احساسٌ عذب
الاحساس ماء واللغة كأس هنا ماء عذب وكأس فاخر
ألف شكر لك


ولا اجدني سوى رماديا باهت ايها العزيز
وانت رسّاما تحاول اضافة بعض من الوانك الى وجهي لأبدو جميلا
رغم قناعتي الداكنة ببساطتي امام الآخرين الانقيـاء

عبدالعزيز رشيد ،،

للصورة/ احزانا فيني لا ادري لماذا؟

ولك شكري وامتناني لأنك تقرأني عن كثب ثم تعيد صياغتي امامي لأبدو كبيرا امامك

[خالد الداودي]

شاعر مبدع

صح نبضك

كل الغلا

أختكـ/شووق

الماجده/شوق

هذه القصيده تعد محاولة تقريب الصورة في عدسة عيني المحدبه
ثم تكبيرها او تكسيرها ابيات قابلة للاندماج في اعينكم قصيده
او صورة آلمت شاعرها حد الكتابه من الوجع ،،،

شكرا لذوقك

خالد

[خالد الداودي]

خالد الدواودي
ـــــــــــــــ
* * *

وبنصّه [ الثاني ] يُحيل اللغة : شعراً
ويُحيل الوطن : سُحباً
والشعر بإمكانه أنْ يفعل أكثر من ذلك
تماماً كما فعل هذا الخالد شعراً :
أنْ يجعل الشعر : حقيبةً بلا سفر .

كم أنت مبهجٌ حدّ الدهشة ياخالد
وكم أنا سعيدٌ بك .

الشاعر/ قايد الحربي

هو اطلاق عنان الفكر بين السحاب
او بما يشبه التقاط صورة للشمس مبتسمه او باكيه
مع تساقط النجوم في صحن فكرك

بعضا مما يشتتك ويجمعك لتبدو جميلا في عينك قبل المتلقي
لأنه من الصعب ان تبدو جميلا في عينك الامر الذي يجعلك مرتابا حينما يقال لك انك جميل

قايد الحربي ،،

شكرا لك الضوء القادم الى عتمتي

[خالد الداودي]

:
كنت بحاجة لأن أقرأ شعراً جميلاً ،
شعراً قادراً على أن يُخرجني من عزلتي إلى حيثُ ( أنا ) !
شعراً يتنفّس و يأكُل و ينمو وَ يتكلّم ويمشي .. ولكنّهُ لا يتثائب !
شعراً قادراً على أن يرسم بفُرشاته ابتسامةً على وجه قارئه !
شعراً يُمارس تلطيف الجوّ صيفاً على أكمَل وَجه .
شعراً كهذا الشعر أعلاه / أحلاه .
شعراً كهذا الموقّع بـِ..امضاء :
( خالد الداودي )

الشاعر المحلّق في سماء الابداع الابعاد
خالد الحربي ،،،

بالضبط مثلما احتاج القراءة لك

سيّدي يكاد بشت الجمال ان يثقل كاهلي فلا استطيع رفع قلمي
من ظلامي / احزاني

شكرا حتى شغاف قلبك الابيض

[خالد الداودي]

الله عليك
وصح الله لسانك
ولاهنت على روعتك

الشاعر/ فهد مفلح

صح قلبك يا امير ،،

لك الشكر حتى ترضى

[خالد الداودي]

أخي خالد

مشاهد مؤلمة رسمتها بإتقان ..

رائع أنت حد الدهشة ..

الشاعره/ منتهى القريش

لم يكن دخانه دخّان تبغ
بل دخّان بؤس

ولم يكن سؤاله عن الهاربون بسجلاتهم سوى حاجة في نفس يعقوب قضاها
وليس املا او طمعا في شيء

احيانا يتجسد المشهد الصورة رغما عنك في وجهك المكتوب/المرسوم بحبر الذات

شكرا لك

[خالد الداودي]

رغم رائحة هالتبغ
ودخان الشكوى ومرارة التعداد
ولكنها قصيدة تتعطر بفكر ونظم رائع
صح شفافية إحساسك وجمال أبياتك

الشاعره/ نجـد

شكرا لأنك تسوقين الغيم نحو هضابي
شكرا لأنك تأخذينني من خاني الرمادي الى صفحاتك البيضاء

خالد

[خالد الداودي]

:

نصرك الله يا خالد كما نصرت الشعر !
العظماء هم وحدهم من يشكلون تفاعلا وحراكا أدبيا جم
ولعمري قد استطعت تحريك ساكنا وتسكين متحرك
كما قال خالد , كنت محتاج لمن يخرجني من عزلة " الأنا " بهكذا شعر
فتنفست هذا الصباح بكارزما من الحضور الأنيق
لله درك ياخالد الداودي

:

:

الشاعر/ عبدالله سعيد ،،،

وها انت تثقل كاهلي يا صديقي ببشت العظماء مثلما فعل صديقك
مع اعترافي لذاتي انني لا زلت قاصرا عن ارضاء طموحها الادبي

شكرا لأنكم تهبونني الغيم وطيب السماء

سوف ابقى خلفكم حتى ارى النور ،،،