بـِـ هُدُوء ..!!

[م.عبدالله الملحم]

:
:

الخَيبةُ ... و ... الظَنُ
طرِيقان لا يتوازيانْ
سُرعان ما يتألقانِ
فِي سماء الــــ [شُكُوك]

الظن :- مؤثث بــ التأنيث
الخيبة :- مُعنونةٌ بـ التذكير


:
:

[م.عبدالله الملحم]

:\
\:

الجَرحُ لا ينزِفُ إلا دَماً
و الدَمُ لا يُنزِفُ إلا بِــ بُرهانٍ
و البُرهانُ ظاهِرٌ \ طَاهِرٌ
كـــ حُلوِ \مُرِرِرِ... الــــ [أ لَــ ـمِـِـِ ] ..
و ســ ....... يُخلقُ فِي كُلِ حِينٍ

\:
:\

[م.عبدالله الملحم]

:\
\:

ذات ترقُبٍ و إنتِظارٍ
لٍــ جمٍيلِ عِبارةٍ
تفاجأ بِــ سكِين الغَزَارةِ
فــ قرر ... فـ نطق : -

جرحي ع ع ع ـميق
تدرين\مالهــ
،،،،، إلا أناااااا

هايم بــ ذاتي
و في ذات
،،،،،، الــ ألم
مع كل الــع ع ع ع ــناااا

و أنتِ \ يا سيدة
بـ كل سهولة
نسيتِ ما كان
بيننااااا


:\
\:

[م.عبدالله الملحم]

:\
\:


http://imgs.egypty.com/mainnew/normal_zkiujhg152.jpg

رُبما أنت و أنا
الوحيدان اللذان ينطقان
صمتاً في الــ لا ...ـ نبض
كُلُهـ بــ صوت
الـــ هي .. هي .. هي .. هي
فـــ أياك و تقدِيمِ معاذِيرٍ
لا يُرجُى منها
إلا ــــــــ نُورُ\هـمـ
و كأن\ـهُمـ ... مُتفِقون ..!!

:\
\:

[م.عبدالله الملحم]

\:
:\


... ويحُـُكَ ،،، أيُها الـقـلـقـــ ...
... مُنذُ وقتٍ طوِيلٍ \\ أنا وَ أنت ...
... نتقاتلُ مِن أجلِ ..
... الظفرِِ بِــ لُقمةِ [ رَاحَةٍ ] ..
.. قــ قَتِيلَُكَ : ـــ تقليب الــ سهر ..
... و قتيلي : ــــ قلبُ و قالِبٌ الــ أَرَقْ ...
........... ويحُـُكَ \ ويــحَ ــكَ ...



:\
\:

[م.عبدالله الملحم]

:\
\:


. عندما يُكشِرُ .... [ اللومُ ] .
.. عن أنيابـِهِـ .. قادماً لـ قتلِ كُل ما هُو أجْمل ..
... يكون التحامُلُ على فِكرتِِهِـ - مُجاملةً - ...



:\
\:

[م.عبدالله الملحم]

\:
:\



http://dannoo.jeeran.com/rasamah%203.jpg


كًمًا
ذُكِر ــ أعلاهـ ــ
بل
رُبما ــ أغلى ــ


:\
\:

[م.عبدالله الملحم]

:\
\:

كَمْـ مِنَ .. [ الــ تَفَاصِيلِ ] ...
نحتاجُــ إلَيهَا . لــ .. نتحاكم \ نتحكمـ .. إلى \ على قلوبنا ..
رُبما نحن نعزف .. لحناً موسيقًا ..
لا
لا
لا
لا

ـــــ صَدى لِــ سمفونِيتِهِـ ـــــــــ
... حِين تبلِيغٍ لـِــ قُلُوبِ مَنْ أحببْنَاهُمُـ ..!!!
و يبقى [ الحَنِينُ ] حاضِراً [ عُنْوةً ] .


:\
\:

[م.عبدالله الملحم]

http://almlham.jeeran.com/photos/801123_l.jpg
.. مَمْنُوعٌ \ غَيرُ ..
... قَابِلٍ لــِــ اللَـ/ـمْسِ ...
... مُنْتَظِرٍ لـِــ الهـ/ـمْس ...
ـــ شيءٍ مِن [ مشاعِل ] ذِكراهَا ...

ــــــــــــــ [ ! ] .

[م.عبدالله الملحم]

:\
\:


.. [ ليت ] القابِعَةُ فِي ،، أعلَى التَمَنِيْ ..
... تُنَادِي كُلْ الـ أرْجَاءِ .. و بَعْضَ الــ أمَانِي ...
.. فــ \ [ لَعَلَ ] ـها ،، تَنُولُ لُقْمَةً مِنْ حَنِينٍ ..


:\
\:

[م.عبدالله الملحم]

:\
\:


رغم تشابُهِ الوجْهَينِ
و تَشابُكِ الــــ أُنثَى فِي مَا دُون ،، [ الحُبْ ]
إلا أن حضورها
يُسكِب بعض النبِيذِ على الرُوحِ

ـــــــــــــ الأكيدُ ـــــــــــــــ
أن النكهة تختلِفُ
مِن إنسِكابةٍ إلى أُخرَى



:\
\:

[م.عبدالله الملحم]

:\
\:


مَنْ قَال ...!!
يوماً بـِـ أنَ القُولَ ــــــــــ حَدِيثُ [ لِسان ]

بـــــــــــــل
هُو ـــــــــ فِكرُ [ إنسان ]



:\
\:

[م.عبدالله الملحم]

:\
\:


تـَـتناغَمُـ الــ هُمُومُ
فوقَ أغصانِ الــ قَدَرِ
لــ تُحَاكِي شيئًا مِنْ ذِكْرَى
... كانتْ ... و .. ما زالتْ ...
تسكُنُ فوقَ تِلك .. الشَجرهـ
لــ أنها ،،، و بِكُلِ إختِصارٍ
خُلِقَتْ مِنْ ــــ جُذُرِِها
و أينعت $ أوراقُها $ ... و أستقَرتْ
و مرتْ بِـــ فتراتِ [ذُبُولٍ] مُرهِقةٍ
و لكن ... بقي لِــ رمق
ـــــ [ مُشتاقٌ ] و أخواتِها ، حُضور حِين تَأمُلْ .


:\
\:

[م.عبدالله الملحم]

:
:


الفضِيلةُ : قُبلةُ الحياةِ و قُِبْلَتُهَا
البَـقَـاءُ : نَقَاءُ كُلُ مَا يسْكُُنُنَا

،

الِإنطِفَاءُ ـــــــــــ [ دَاءٌ ]
الجَمْرُ ـــــــــــــــ [ دَواءٌ ]



:
:

[م.عبدالله الملحم]

:
:



رفض [القلبُ]
......... الـــ إنفلات تِجاهـ رُعبِ الـــ حُب ...
فـــ أينع .. غُصنُ الـــ ألم

[م.عبدالله الملحم]

:
:

كُلما زاد [ التفكير ]
بـــ [ لا لا ] هُدُوءْ

زاد فُقْدانُ .... [ التركيز ]


:
:

[م.عبدالله الملحم]

http://www.kitabat.com/alshaker_20.htm

المرور ....... فضلاً و أمراً .. :)

[م.عبدالله الملحم]

:\
\:




كيف يكون [ هطول الود ] ... مُزعِجاً
..... لن يكُون . إلا \\ نوراً ...


و لكن
إغلاق الدروب
أخشى أن يكون لــ [ الذاكرة ]... سببٌ مِِْنها

فـــ عُذراً ........
و مرحباً في كل وقت .


.. مع ــــــــــ [ باقة ورد ]

:\
\:

[م.عبدالله الملحم]

:\
\:


[ الذَاكِرَة ] : خلِيطُ ... قلبً و عقلً
متى ما غلب العقل القلب : إنتصر
و متى ما غلب القلب العقل : إنتشر
و متى ما توقف أحدُهُمَا : [ إنتحر ] :

:\
\:

[م.عبدالله الملحم]

:\
\:




بواسطة : أطراف لسانها

[ و بس ]

[ و بس ]

[ و بس ]



جميلة هذه الكلمة
من تلك الشفاهـ
تشدو بــ لغة [ الغنج ] الــ أنثوية
و تسيطر على كثير من كلمات .. تأسِرُنا

رُبما لو سقطت [ الواو ]
ـــــــــــ لــ تحولت إلى ( .. لكمة .. ) .


:\
\:

[م.عبدالله الملحم]

:\
\:



الكتابة : روح
الروح : كائن
الكائن : جماد
الجماد : أنتِ
أنتِ : تردد
التردد : عِناد
العِناد : لغة
اللغة : قلب
القلب : كون
الكون : قلم
القلم : كتابة . ....



:\
\:

[م.عبدالله الملحم]

:\
\:


الــــ إستِتَارٌ : ضَوءٌ خافِتٌ يترَبصُ بِــ القُلُوبْ ْ ْ .



:\
\:

[م.عبدالله الملحم]

:\
\:


أقول :
[ أن حركات اللسان .... [ إرادية ]
حين نطق حُروف .... [ مُبعثرة ] .


:\
\:

[م.عبدالله الملحم]

:\
\:


كُنتُ ها هُنا ..
و خرجت مُحمَلاً بــ الود و الورد
عساي أجد .. ما يفي هذا الورد . من [وجد]

:\
\:

[م.عبدالله الملحم]

:\
:\


الغياب
سُنة كونية [تَكَوُنِيْة ] .. في أغلب حالاتِها
و متى ما هبت رياحُ [ المحبةِ ] \ [المَودةِ] .
تشدو أفئدتُنا إلى [الإستغفار]
لِما وقعنا فيه من خطيئة [ لا حضور ] ..!!!


:\
\:

[م.عبدالله الملحم]

:\
\:

[وردة الغُفران ]
لـــ السمو و الصفح عُنوان
بِها و لها .. [ ريحان ]
فــ ما الإنشغال إلا [ قلبٌ ] لــ ِ .... ورد .
و بعض [الإرهاق ] يأخذنا إلى [ شتان ]


:\
\:

[م.عبدالله الملحم]

\:
:\


هي
وينها
مرااسيلكـ

فاح
عطركــ
و أشتقنا لكــــ



\:
:\

[م.عبدالله الملحم]

:\
\:


أ كُل من في الوجُود بــِ نفس الوجُوهـ ..!!

رُ
بْ
مـَ
ـا

نعم ..


إلا هي ...... [ و الله غير ]



.

[م.عبدالله الملحم]

:\
\:



إحصاءُ
... اللحظات الجميلة
يخلُقٌ
أُفُقاً ..... شاسِع .



:\
\:

[م.عبدالله الملحم]

:\
\:

كُلما
حاولت أن أقول ..!!


يعجز الكل
عن [ تصريح ] العُبُور .....


هـــي ..
ــــــ لحظة [ ج ــنون ] بـِ صمتْ .

:\
\:

[م.عبدالله الملحم]

:\
\:



بعض البعض
يتحدث عن الكٌلْ

فــ كيف يكون
الحديث حِين [نبض ]..؟!



:\
\:

[م.عبدالله الملحم]

:\
\:


إقتِرابُكِ : نِعمة .
فـــ ألتصِقِ .. بِجِدارِ [ أيامي ]




:\
\:

[م.عبدالله الملحم]

:\
\:


جموع القناديل
تنتظر أن تلتف حولكِ
لـــ تتراقص أنوراها بِك .

و كذلك

القناديل تتجمع
لــ تنظُر إليكِ .
فــ تقتبس [ الضوء ] مِن سِحْرِكِ .


و كذلك .
ســ أكتفي
حتى لا يزداد
إشعاعُكِ [ دلعاً ] .


أنا أبتسِم :) .


:\
\:

[م.عبدالله الملحم]

:\
\:


[ حقيقة ]

مهما حصل و مهما قيل
و مهما دار بيني و بين أحد
لا أحمل في قلبي .. ضد أي منهم
أي .... كٌرهـ أو أي حقد ..
رٌبما بعض العتب ..!!
و ربما شيء من إستغراب تصرفات .

ســـ أبقى أحتفِظ
بــ رمق الذكريات الجميلة
التي تسعدني و كانت تسعِدُهُم .


نقطة مضيئة . :)




:\
\:

[م.عبدالله الملحم]

:\
\:

الضوء : هِبة .
الهِبة : بهجة .
البهجة : سناريو .
السيناريو : تسلسل .
التسلسل : صعود .
الصعود : رذاذ ماء .
الماء : وضوء .
الوضوء : طهارة .
الطهارة : قلبُكِ .

ــــ نهاية ــــ الضوء : قلبُكِ .


:\
\:

[م.عبدالله الملحم]

:\
\:


العتب : لُغةٌ
قل من يفهمُها و يعِيها .

.

التعنُت : لغو
كثُر من يتباهى بِِه و يختال .


:\
\:

[م.عبدالله الملحم]

:\
\:


أنا أُحِب
إذاً .. أنا أتنفس



أنا أفتقد
إذاً ... أنا أختنق



:\
\:

[م.عبدالله الملحم]

:\
\:


وُجُودُكِ : جود .
وُجُودُكِ : نور .
وُجُودُكِ : تنفُُسْ .

ــــــــــــــــ هل أختنِق ..؟؟
ـــــــــــــــ هل ....!!!


:\
\:

[م.عبدالله الملحم]

:
:

[الجزاء ] مِن [ جنس العمل ] ..!!


جازيتني
ــــــ ــــــــــ و ما جازيتك ..!!
قلت أجرب : [ أ ب ع د ]

:
:



:
:

[م.عبدالله الملحم]

:
:


ســ أنتزِع مِنْ على أبواب جسدي
كُل شيء ....

و أُجهِز [ الأمكِنة ] لك و فقط ...



:)

[م.عبدالله الملحم]

:\
\:




:)


من كثر ما تصادقنا أنا و أنت يا أيميلي
و تلك [ البطة الصفراء ]
أبتسم كلما سألني أحد
ليه البطة الصفرااء ؟؟


http://farm1.static.flickr.com/35/107720818_b0d7dd07ef_m.jpg



أنا أحب هــ البطة
رفيقة عُمر و أيام و ذكريات
لا يمكن أن أنساها أبداً
ســ نبقى أصدقاء
و لن أبرح إلى بــ فرحك
و لن أفرح إلا على جُدرانِك .

alml7am@hotmail.com



تحاياي


:
:

[م.عبدالله الملحم]

:
:

أحيان كثيرة نقول : [ ...... ]
ثم بعد برهة بل بُريهات
نتراجع و نتلاعب بــ طريقة غريبة جداً
رُبما [ شُكراً ] و [ أنا أسف ]
تصل إليهم
حتى لو كان لا يعنيهم ما نقول
رُبما نحن ... كسر بلا مقام
و كل كسر بــ بسط فقط
لا يمكن حله في
مجموعة الأخطاء الجارحة ..!!!



ســ أكرر
......... [ شُكراً ] و [ أنا أسف ]
......... [ شُكراً ] و [ أنا أسف ]
......... [ شُكراً ] و [ أنا أسف ]
......... [ شُكراً ] و [ أنا أسف ]



:
:

[م.عبدالله الملحم]

:
:


لا يُذيب [ الثلوج ] المُنتظِرة .،
إلا ... رِياح [ شوق صادِقة ]


:
:

[م.عبدالله الملحم]

:
:

لا يُمكن أن تسِير بــ َ [قدمين ] فقطـ
... بل تحتاج إلى أشياء أُخرى
علِمها من علِمها .. و لم يجهلها أحد
- رُبما - القهقهـ .. سُنةٌ شرعية في قوامِيسِهم ..!!

ع
ج
ب
ي


:
:

[م.عبدالله الملحم]

:
:

ثُلثَيِ [ قلق ] = قل .
و ثلثه الأخر : صمت ..!!!.

:
:

[م.عبدالله الملحم]

:
:

الأرواح .. مُحلِقة
في كُل وقت ..
إلا حين [ ح ي ر هــ ] ..

:
:

[م.عبدالله الملحم]

:
:


هل عِندما يتوفر [ الدواء ]
تبحث قُلُوبُنا عن ـــــــــــــ [ الداء ]

علامة إستفهام [ ؟ ]

:
:

[م.عبدالله الملحم]

:
:

[ الأوراق ]
حين تكتُبْ
عليها ... أقلامهم
.......... أقصد .... [ أ ر و ا ح هـ مـ ]
دون لا [ تبرير ] ...
يضع في النفس
ملايين من الـــ [ الإستفسارات ]
ــ رُبما
ــــــ رُبما


شعور منذ زمن ..!!!

:
:

[م.عبدالله الملحم]

:
:

كُلما حاولت
أن تقترب من [ جُغرافيا ] قُلوبِهم
تجدهم أكثر [ بُعداً ] من ذي قبل

و تحاول أن تتنفس [ أوكسجينـ \همـ ]
و تقترب .. و تواصل طقوس [ الإقتراب ]
و تبث لهم رسائل الورد .. و ورود الشوق
فــ تنتفض [ عقولهم ] بــ الــ [ لا معقول ]
......................... من الحديث و [ اللهو ]

حسناً
حسناً
حسناً


ـــــ هُم [ الخاسِرون ] ..!!


:
:

[م.عبدالله الملحم]

:
:

لماذا .؟
كثيراً ما تسبق اليد : . اللسان
رغم حاجتنا إلى : اللسان في كثير من المواقف
رُبما هي لُغة العصب الــ تأشيرية ..!!
رُبما المدعو [ صمت ] : مُستقِر . !!

:
:

[م.عبدالله الملحم]

:
:

ألم يأمرنا الله تعالى في كتابه الكريم:


﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ
فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلتُمْ نَادِمِينَ ﴾


:
:

[م.عبدالله الملحم]

الأمُور يجب أن لا تُحمل أكثر مما تحتمل
عندما تتناقش أنت و أحدهم فــ هذا شيء يخصك أنت و هو و فقط..
أما أن يتفنن فلان بن علان .. بــِ إعلان مراسم : تفاسير الأمور
و طريقة أنه يقول ب أنك : تقصد كذا و كذا و كذا .. و يطعن فيك
وقتها يجب أن أقول و أرد : فلان ((و أنت بكرامه)) .... ما عنده سالفة ..


:
:

[م.عبدالله الملحم]

:
:

كم هو جميل أن تكون نهراً
و الأجمل أن تحافظ على كونك : نقي
و الأجمل أن لا تكون ماءاً جارياً في نهر لا ماء فِيه ..!!!


:
:

[م.عبدالله الملحم]

:
:


تقريب الــ أمور
مهارة فائقة .. و إحتواء ما ورائها و حولها : [ معجزة ]
و لكنها ليست بِ عصا موسى ..
يملك هذه الرؤية من لا يضع : خُطوطاً فوق الكلمات ..!!

يجب أن تقرأ : المحتوى بِ [ بياض ]
.. لا أن تُمطر : السحاب الأسود المُغبر ...


:
:

[م.عبدالله الملحم]

:
:

الوطن هو الوطن
لا معنى اخر له .

أنت تحب الوطن
لـــ ترابه و مائه
و ليس لــ : من يمشي عليه .



أنت تخلص لــ الوطن
و ليس لـ من : يحترف الكورة فيه .


أنت تنادي : الوطن
إذاً : أخلص له ... و لا ــ تلفت إلا له .




[ مفهوم] ... :) يا عزيزي .



:
:

[م.عبدالله الملحم]

:
:

بعض [مــا يُقال ]
يُشْعِل الخيبة و لكن بــ طريقة : لا غنائِم فيها
بل رُبما : حتى لا يجوز أن تُضحِي بــ خرفانِها ..



+
+


مُضحِك جِداً ..
أن يتعامل مع البعض : بِلا مُبرر إلا أنه : صدِيقي :)

.



:
:

[م.عبدالله الملحم]

:
:


هل يضطر البعض أحياناً إلى : التطبيل .
أم أن [ التطبيل ] : يتسارع إلى أقلامهم .
قلم .. قلم .. ثم قلم .. إلى يوم : يتثقفون .



:
:

[م.عبدالله الملحم]

:
:



الأرض : رِضا بِ حُدود .
السماء : نظرة ف غمزة ف مطر .
الكتابه : كائن نفسي يتنفس .

الوعي : حالة غازية قليلة الحضور .. سريعة الإنتشار ..
التوازن : يوم لك و يوم عليك .
الشعر : ورم حميم
الحريه : قاضي يحكم بــ مزاج .
العشق : أول الــ ألوان الـ مخلوقة .

التنائي : بُكاء طفل .
الغناء : دندنة روح
الصمت : وافر طائِر ساحِر .





:
:

[م.عبدالله الملحم]

:
:


راس المسمار : مكسور .
جسد المطرقة : خشب .
الخشب المكسور : منخور . !!



:
:

[م.عبدالله الملحم]

:
:


كل [ درويش ] : در الــ ويش .؟
و ما درى ... ليش .؟


أأووووووووووووش :
يمكن ينبت : ريش .


:
:

[م.عبدالله الملحم]

:
:




كان يا ما كان
في حاضر الزمان
فعل ماضي .. يحتفل ب : التزمين



لكن
ما أفلح معه حتى : الـــ تزيين . ؟

ماضي
و الله ما ضَي .. إلا : النور




:
:

[م.عبدالله الملحم]

:
:

أُذُنِي : تُؤلِمُنِي .
قول الزُور : دُستُور لا مُسكِن يسْتَطِِيعُ [ تربيطه ] .
حتى لو أرتدوا : [ ربطة عُنُق صفراء ].
لن تسُر إلا : المُتسَاقِطِين .

:
:

[م.عبدالله الملحم]

:
:




الفضاء : خالي
رُبما قليل من : خل التفاح
يجبرهـ على أن يكون
حتى ولو : حامِضاً .؟




:
:

[م.عبدالله الملحم]

:
:


أحياناً
تنظر إلى : السراب
و تستمتع
حتى لو لم تبتل
لــــ أنه : سَرَا بِك حِين إدراك .!!



:
:

[م.عبدالله الملحم]

:
:


الطعنات لا تستقر
إلا
في
ــــــــــ أفكار الضُعفاء .


:
:

[م.عبدالله الملحم]

:
:

كُلما كل متني
وضعت : نقطة و أعلنت نهاية السطر .

و دموع متني : مُستنْزفة .


:
:

[م.عبدالله الملحم]

:
:


لِــكُلِ عمُودٍ
[ واوٌ ] ـــــــــــــ تتوسطه .
متى
تقِف أُخرى : بِ جانِبِه . !



:
:

[م.عبدالله الملحم]

:
:



الجو ساخِن
رغم أن : درجة الحرارة لامست الــ صدمة الكبيرة .
من يشعل : قليل من قوالِب الثلج ..!!


:
:

[م.عبدالله الملحم]

:
:


أخاطِب : توقيعي قائِلاً : -

هل من [ جمعية لــ عِلاج : سرطان الثقافة ] .؟


:
:

[م.عبدالله الملحم]

:
:


هل يمكن أن تقطع الدائرة إلى
مجموعة من ـــــــــــ [ المُربعات ]
لقد وجدت طريقة تقوم بـــ ذلك .
و لكنها تحتاج إلى قليل من الـــ [ الماء ]



:
:

[م.عبدالله الملحم]

:
:



ماذا لو كُسِرت : أسنان المشط . .؟
كيف ســـ يُسرِحون : شُعُورهُم البالية .
أم أن
ـــــــــ [ الصلع ] : منهم ساكِنٌ و قريب . !!




مُتساقطة هِي و هُم
و : أمشاطُن ــــــ سلبُوها .



:
:

[م.عبدالله الملحم]

:
:


البداية : حياة





[ 1 : ليس هُنا ]
هو لهما خط متوازي من : إبتعاد .



[ 2 : أين .؟ ]
تتسارع النبضات .. وحين ذاك
لن ينتهي إلا .. إليها .



[ 3 : رِيبة . ]
الغياب : أكبر أكثر أكدر
من كل شيء يخلقه : الحضور
إلا في قليل من ندى الوداع .




[ 4 : الخَيبة ]
رحلة يجب إيقافها
مهما كنا ـــــــــ و كانوا .
يجب أن نكون في : الكون



[ 5 : عَطش ]
برودة الماء : شهيق
و حلاوة المُر : عودة من حين إلى حنين .




[ 6 : تبادُل ]
التنفس : حياة
الحياة : تنفس . ..!!



[ 7 : همزة ]
إ
ح
تِ
و
ا
ء
ــــــــــــــــــــــ و [ وفاء ] .
لكل شيء و من أجل لا شيء .





[ 8 : سوف و أخواتُها ]
س يكمل و يكتمل و يتأكد
بِ أنه : فقد . ... و أنها : ندم .





النهاية : حياة ... كذلك



:
:

[م.عبدالله الملحم]

:
:



تدارك ما فات : طريق
لا طريقة .

لِماذا .. .؟
لـــ أنه لو كان : طريقة
لما وصل بِها الأمر إلى [ فات الأوان ] .



:
:

[م.عبدالله الملحم]

:
:


[ المطارِق ]

لُعبة توجها مُبتكِرُها
لــ دق مسامِير كثيرة .
كُل مِسمار في :ـــــــــ جِـهـة .
و تبقى : جِهة الـــ إتِزان .. بِ لا : [ ط ر ق ْ ] ..!!




:
:

[م.عبدالله الملحم]

:
:


[ تناقُض ]

بين
علو
موج البحر
.. و ..
قُرب
ظُهور الفجر

لا أعلم
[ مد يد صديق ]
أو
[جزر لسان عدو ]

كذلك رُبما : -
كليهما
أو
كلتاهما
أو
ــــــــــــ [ لا شيء ] .



:
:

.

[م.عبدالله الملحم]

:
:


يغني [ راشد الماجد ]
فــــ [ أثمل و أسكر ] : أنا :) .



يخرب
بيت شيطانته .



:
:

[م.عبدالله الملحم]

:
:


لا أعلم رُبما
قليل من : تراكمات سابِقة
تُحيي كُل ما هو : يتطاير أمامي .
مُقيدٌ أنا .. ب : [ لا أعلم ] .


:
:

[م.عبدالله الملحم]

:
:


أنصحكم ب شرب : [ 4 كاسات ماء ]
مع كُل صباحــ .. قبل أي شيء ..
و لا تتناول شيئاً إلا بعد 45 دقيقة ...
و أستمِروا ـــــــــــ : [ شهراً ] ..!!



:
:

[م.عبدالله الملحم]

:
:


إختلفنا أنا و الوقت
هو يقول : لا
و أنا أقول : لا ..
و لكنه : إختلاف .
ســ أُلملم : الـــ أوراق .
و أكتب بِ قلم لا يُقرأ إلا ــــــــــــ : - [ ساكِنا ] .



:
:

[م.عبدالله الملحم]

:
:


نعيش : الــ إنشقاق .
و لا نتألم .
الـــ أهم أن لا نذكر بعضنا إلا ب الخير .
رُبما الــ أفضل أن نبتعد و لو : [ قليلاً ] .





:
:

[م.عبدالله الملحم]

:
:

كنت أظن
و كنت أظن
و خاب ظني

لا أعلم لماذا عندما نُصاب ب الخيبة
نلجأ إلى الرجوع كثيراً
و نبدأ رحلة [ تحوير الحديث ]
هل كان يقصد شيء اخر
أم ما الذي كان يرمي له ..
بعد أن زُرِع الورد
نحاول أن نحرقه
لا أن نقطعه و فقط . ...!!


يا تُرى
أ يُعقل أن يتحمل أحدنا كثيراً
الجوع إلى : الحنين ــــــــــ [ مُرهِق ] ؟



؟
؟
؟



:

[م.عبدالله الملحم]

:
:



أندِلاع حريق : أمر يبعث : ثاني أكيد الكربون
فــ كيف لا تُصاب .. ب أضرارهـ
و كيف لا تتلف خلايا تفكيركـ
و كيف لا تنشغل ب ذاك الحريق ..؟؟
و كيف لا تكون من : المحترقين .؟



أسئِلة كثيرة

عندما تعمل كــ رجل إخماد حرائِق
هل ســـ : تسلم ... رُبما ســـ : تستسلم .؟




:
:

[م.عبدالله الملحم]

:
:


و
و
و
و
و الــ هواء : بعض أكسجين و كثير ثاني أكسيد كربون و قليل من لا شيء .
و كل مكان يمتلكــ : هذه الــ مذكورة أعلاه .
و لكن ما نِسبة :ـــــــــــــ كُلٌ مِنها .؟؟.





:
:

[م.عبدالله الملحم]

:
:




عِندما
تقرأ نفسك
في : حديث الــ أكسجين
و ترى بعض ذراتِهِ في ذاتك
تجد
أنك لا إرادياً : تتمعن في نفسك
و خاصة عندما يكون الحديث في : خطأ وقعت فيه .
و تستمتع أكثر عندما تجد تلك : الذرات
تباعد مابينها
و تقول لك :-
أتمنى أن لا تلتقي مع أخطائِك : مرة اخرى .



من يستطيع فعل ذلك
و من يتقبل أن يكون
في موقف مع الآخرين
أو في موقف مع نفسه
المُكابرة و المُجاهرة : -
ـــــــــــــــــ يحتاجان إلى [ إبادة ] .





:
:

[م.عبدالله الملحم]

:
:


[ التقدير و التقديس ]
عنوان مقال لــ د. الأميري في كتابه [ زدني علما ]
مازِلت أقرأه
و أستمتع كثيراً بِه .
و الفارق ليس : بِ شعره .
و لكن : الواقعون و الواقعات و المستوقعات : كُثر و الله .
اللهم أبعد عنا [ التقديس ] .




:
:

[م.عبدالله الملحم]

:
:



انا : أنا .
و لست : شخص اخر .


مازِلت ذلك الــ إنسان
لا أحمل : سيوفًا مسمومة .
و لا أتجه إلى : ماليس لي بِه عِلم .
أبحث عن حرف و كلمة و نص : تفيدُني .
و أكتب ما أريد أن أكتبه ذون المساس بــ الاخرين .
إن كنت مازِحاً في بعض الــ أحيان
فــ رغبة في تلطيف : [ أجواء ]
و من يغضب مما كتبته له
فــ لــيخبرني هو .. و فقطــ




لا أريد أن أقول : [ كلن يشوف الناس ب عين طبعه ]



مع كل التقدير و الــ إحترام .





:
:

[م.عبدالله الملحم]

:
:

يبدو
أن كُل جمِيل
يجب أن يقف
فــ لا يوجد ماهو مُستمِر في هذا الكون
حتى نقطة اخر السطر .. تغيرت .



:
:

[م.عبدالله الملحم]

:
:



السعادة ليست : عادة
بل رُبما تشكُل مِن لسعات مُنعِشة فقط .



:
:

[م.عبدالله الملحم]

:
:

سألني أحد الــ أصدقاء
عن الكثير : و لم يحصل إلا على إجابة واحدة و فقط .
ـــــــــــــ [ لا أعلم .. رُبما ] .



:
:

[م.عبدالله الملحم]

:
:


أكرهـ : التذاكِي .
أستحقر : المُتذاكي .
لـِ الذكاء : أخلاق يجب أن تُحترم .



:
:

[م.عبدالله الملحم]

:
:


السكينة : رِحلة .
و قُبطانُها : يمارس طُقوس الهدوء و يرمي أمواج البحر العاتية
بِ : [ أوراق صفراء ] ــــــــــ محروقة .




:
: