لجنة حملة المطالبة بحق المرأة في قيادة السيارة

[ألق]

الآن ..

وجيهه الحويدر .. وابتهال مبارك في برنامج إضاءات
عالعربيّة مع تركي الدخيل
في حديث عن ذات الشأن ( ايكونة قلب )

[مروان إبراهيم]

:


حياهم الله !

نشوف !

شكرا يا ألق !

بالفعل ما كنت داري !

[عبدالعزيز رشيد]

شكرا أَلَقْ
من الوهلة الأولى كان الجميل عدم تسلّط تركي الدخيل كـ عادته
تحيّتي لك

[ألق]

من الوهلة الأولى كان الجميل عدم تسلّط تركي الدخيل كـ عادته

عزيز مش بس تسلّط , أمرار يفهم ع كيفه ويعيد صياغة الكلام بغير معناه !

[عبدالعزيز رشيد]

عزيز مش بس تسلّط , أمرار يفهم ع كيفه ويعيد صياغة الكلام بغير معناه !

يسأل سؤال ويحاصر الضيف ليوصلة إلى إجابات يريدها وإن عجز عن ذلك قاطعه لـ سؤال آخر
الضيوف عادة يجون يفضفضون وهذا يخنقهم \ يرهبهم
مع وجود ايجابيّات عدّة في طرحه وسرده تفاصيل مفيده بجانب الاسئلة إلا انّ مفهوم المحاورة عنده مغلوطه بجوانب عدّة

[ألق]

ويحاصر الضيف ليوصلة إلى إجابات يريدها

هههههههههههههه ههههههه إلا قبل شويّونه
كان ناوي يغصب ابتهال تقول : ( حنّا ضد الدين )
حتّى يوم ماقالته كنّه زعل .


كمشة ورد للكل .

[م.عبدالله الملحم]

:
:

أليس من الجهل
إتهام الــ أخرين بــ الجهل ...!!!

أليس من حقهن
أن يعترضن من لا يشأن
كُلن له وجهة نظره



:
:

يعني و كأني فهمت
أن قيادة النساء
أهمــ من مراجعة موضوع من راتبها يساوي 1200 ريال ...!!!



:
:

هل ســ تقوم وجيهه
بــ إيصال ابنائها الى المدرسة



:
:


لستُ ضد قيادة النساء كلياً
و لكن ليس الــأن
ربما بعد أن تنظم الـــ أمور
عند خروجنا الى العمل
لــ مشوار قرابة الـــ 15 كيلو
نقعد ساعة أو أكثر
اذا بقي الوضع على ما هو
و سُمِح لهن
متى راح نوصل ...!!!



:
:


ألق
شكراً

[ألق]

يعني و كأني فهمت
أن قيادة النساء
أهمــ من مراجعة موضوع من راتبها يساوي 1200 ريال ...!!!

كان بودّي لو عرّجنَ ع حقوق أخرى وبالفعل
التراتبيّة في المطالبة بالحقوق جميلة
لكن .. استغلال الفُرص المواتية
لنيل هذا الحق - بصرف النظر عن
رقمه على السلّم _ ذكاااء .

هل ســ تقوم وجيهه
بــ إيصال ابنائها الى المدرسة

ما سألتها ( :

اذا بقي الوضع على ما هو
و سُمِح لهن
متى راح نوصل ...!!!

لو مُنع المراهقون .. وال ع حفّ الشباب
بحيث يحُدّد سنّ أعلى للسماح بالقيادة
لخفّ الزحام + قلّت الحوادث + قُدنا في سعَه ( :

__

* بعتبر هالمكان للفضفضه عن حقوق المرأه , متى ما خطَر ع شهيّتي
في ايّام أرقه , كهذا اليوم .