فخفخينة

[مشعل الغنيم]

*


إلى رشدي الغدير،
ربما نرى ملامح بعضنا يوماً حين يختفي دخان المعسّل!
____________________



بسّك بحر، يا الأزرق الثائر
ثائر على أتباعك!
بسّك تْبلل أصابع اِيدك..
وتصيد جِيّاعك.
ياخي محد جابرك على الغرق
تحطب مجاديفك ورق
ومن يذبل المجداف يسهل إبتلاعك.
بسّك بحر،
ما ينهكك زرع الشواطي ملح؟
ما يزفّرك حصد السمك؟
وما تتعب تزعْنِف ذراعك!؟
مارس شرودك،
تخيّل الأضواء زينة
اشرح لدارين المدينة
واكبح الأزرق،
إنتَ لو تطري السفينة: هالوطن " يغسل شراعك "

بسّك بحر،
يالازرق الغادر
يالازرق القادر
الأزرق: ألقى-دُر
وما لأفراحك مصادر،
تدري وش السر؟
: إنّ البطالة تعاني من زخم الكوادر


ارقص على الايقاع
وقّع على الرقص
استنقص الابداع
ابدع في هالنقص
الــ..أُوياماااااااال وماااال ومااال ومال
إلى
ا
ل
ق
ا
ع
!


لا تشعل الما.. تَسكر النار
ونشتهي الحامض.

أعدني لرُشدي
يا رِشدي الفتك الأليف،
يالأليف
الفتك
رشدي
بسّك بحر،
و قل للعراء..
إن الوطن اللي تخطّته القنابل
ما تلقى في أرضه سنابل .:. ولا رغيف،
تتفتّح قصوره
والشعب ذابل،
قل للعراء يعجّل المواسم.. ويستدرج الخريف
قِلّه يعجّل بالمواسم
أحلى النفانيف: الرخيصة
مِن تستدير وْتنضج نهود القطيف.


تتذكّر الدبّوس؟
لحاله القادر على وخز الخريطة،
لحاله الدبّوس ثبّت هالوطن على الخريطة،
(دبّوسك) أصلي..
اللي تطارده المباحث


بسّك تْبلل أصابع اِيدك
وتصيد جِيّاعك،
يالأزرق الثائر، ثائر على اتباعك

،

[محمد الضاوي]

و شـــعر !



/
\
/


م / ضـ

[محمد الضاوي]

هذاا المـشعل من الاسمااء التي حُـفرت بـ صفحة ذااكرتي الصلده !




من زمااان و انا احث خُطى انااملي لـ تقصي اثره في منتدياات اخُرى و الجميل الاجمل ان اجتمع معه و هنا في ابعاااد !


مبهج يا صديقي .. جداً




/
\
/


م / ضـ

[مشعل الغنيم]

*

شكراً للطفك يا بو جاسم،
نورت والله

[قايـد الحربي]

مشعل الغنيم
ـــــــــــــ
* * *

وبعد الغياب .. يأتي محمّلا بالشعر و السحر معاً .

فخ فخ ـينه :

والشاعر : فخّ الشعر و مُصطاده .. ليس غريباً أنْ تفعل
ذلك ، لكنّ الغريب و المهيب أنْ تصطاد [ بحراً ] !!
- أيضاً - لا غرابة بالغة في ذلك ، بل الغرابة أنْ تأخذ البحر
وتعرّيه من أزرقه _ تماماً كما فعل هذا الـ مشعل فيما عَبَق .

الرائعون دائماً هم مَن يستبدلونهم بأعظم الأشياء ، فنزداد عظمةً .

الـ مشعل : مشعل
شكراً للعودة والشعر .

[ميــرال]

صباحنا هتان


مشعل الغنيم

شكراً تليق بحرفك

وشكراًلوجودك

[م.خالد الدوسري]

سوف أتبعك أيها الثائر على بحرك

[بدرالموسى]

دعوني هنا اطول فترة ممكنه



صوت الشعر يطربني

أنا هنا

[أحمد الكميان]

مشعل

صح قلبك

الى القمم دوماا

[خالد صالح الحربي]

:
المَقْدِرَة اللُّغَويّة من خِلاَل التَّلاعُب بِالمُفْردَات ..
والتَّمَكُّن من التَّوريَة / بِغَرَض التَّعْرِيَة ،، هُوَ مَا يُمَيّز هذا النّصْ ،
وَ يُمَيّز مَا يَكْتُبُهُ هذا الـ [ مشعل الغنيم ] ../ في نُصُوصهْ الأُخْرَى ،
نُقْطَةٌ أُخْرى تَوَقّفت عِنْدَهَا ألا وَ هِي طَريقَة كتابة هذا النّص ــ
لأنّ بَعْض المعاني التي أرادها الشّاعر لَمْ تَصِل إلا من خِلال الشَّكْل .
وَ كأنّ الكيبورد وَ أزرارهُ قَدْ تَحَوّلا إلى فُرْشَاة وَ ألوَانْ .
_ شُكراً لكَ يَا غَنِيّ _ :)

[عبدالعزيز رشيد]

ماأجمل الـ طيش حينما يطيش بعقولنا وتفكيراتنا حتّى نرى الصوُر بأشكالها المختلفة
ذلك الطيش بالإضافة الى الوصْف جزء من التصوير العام للمقاطع
نصّ يُقرأ فيدرك قارئه بأن هنالك درّ مخفيّ في عمق النصّ فيعود إليه
بالفعل جميلٌ ومليء بالدرّ
تحيّاتي لك أخي مشعل
وأهلا وسهلا بـ عودتك المبحره

[مشعل الغنيم]

*

قايد،
لو ما كتبتَ الا اسمك لكفاني والله
اشكرك يا صديقي،

[مشعل الغنيم]

*

ميرال،
عفواً وعفواً

شكراً للشكراً

[مشعل الغنيم]

*

خالد الدوسري،
أخشى أن أتعبك يا رجل

أنا مثل " فورست غامب "، منذ تعلمت الركض لم أقف

[مشعل الغنيم]

*

بدر الموسى،

خذ راحتك ، منورنا
بس إذا بغيت تطلع سكّر المكيف

[مشعل الغنيم]

*

شكراً لك يا أحمد

[مشعل الغنيم]

*

خالد صالح،
كل الكلام اللي عندي لك لا يخص الشعر ولا ردّك هنا
أتمنى أنك بخير
سعدت بوجودك ومعرفة اخبارك من شخص يعرف شخصاً يعرف اخبارك

- أشكرك على الاطراء اللطيف -
مودتي

[مشعل الغنيم]

*

شكراً لك يا بو سعود
سعدت بحضورك،

[رشدي الغدير]

*


إلى رشدي الغدير،
ربما نرى ملامح بعضنا يوماً حين يختفي دخان المعسّل!
____________________



بسّك بحر، يا الأزرق الثائر
ثائر على أتباعك!
بسّك تْبلل أصابع اِيدك..
وتصيد جِيّاعك.
ياخي محد جابرك على الغرق
تحطب مجاديفك ورق
ومن يذبل المجداف يسهل إبتلاعك.
بسّك بحر،
ما ينهكك زرع الشواطي ملح؟
ما يزفّرك حصد السمك؟
وما تتعب تزعْنِف ذراعك!؟
مارس شرودك،
تخيّل الأضواء زينة
اشرح لدارين المدينة
واكبح الأزرق،
إنتَ لو تطري السفينة: هالوطن " يغسل شراعك "

بسّك بحر،
يالازرق الغادر
يالازرق القادر
الأزرق: ألقى-دُر
وما لأفراحك مصادر،
تدري وش السر؟
: إنّ البطالة تعاني من زخم الكوادر


ارقص على الايقاع
وقّع على الرقص
استنقص الابداع
ابدع في هالنقص
الــ..أُوياماااااااال وماااال ومااال ومال
إلى
ا
ل
ق
ا
ع
!


لا تشعل الما.. تَسكر النار
ونشتهي الحامض.

أعدني لرُشدي
يا رِشدي الفتك الأليف،
يالأليف
الفتك
رشدي
بسّك بحر،
و قل للعراء..
إن الوطن اللي تخطّته القنابل
ما تلقى في أرضه سنابل .:. ولا رغيف،
تتفتّح قصوره
والشعب ذابل،
قل للعراء يعجّل المواسم.. ويستدرج الخريف
قِلّه يعجّل بالمواسم
أحلى النفانيف: الرخيصة
مِن تستدير وْتنضج نهود القطيف.


تتذكّر الدبّوس؟
لحاله القادر على وخز الخريطة،
لحاله الدبّوس ثبّت هالوطن على الخريطة،
(دبّوسك) أصلي..
اللي تطارده المباحث


بسّك تْبلل أصابع اِيدك
وتصيد جِيّاعك،
يالأزرق الثائر، ثائر على اتباعك

،

مشعل الغنيم

شكرا لهاذ التناص

منذ اختفاء دخان المعسل وانا ابحث عنك فظننت ان الدخان سرقك

مشعل الغنيم من الاصدقاء الذين يحملون ودا مبلل بالحب والمودة ولا اعلم لماذا تجنح بهم العلاقة لحظة الكتابة الى موتهم المؤقت مشعل يدرك ان لحظة الكتابة يصبح فيها الكاتب عاريا، وحده فلا اسلحة ولا عتاد غير حتمية النص النص فقط

انا شخصيا لا اعرف جودةَ ما اكتب أو سوءَهُ إلا في عيونٍ أخرى عيون الاصدقاء امثال مشعل الغنيم

مشعل يحمل داخله نزقا لا يحفل بأحد موهبته تكمن في غربلة المسافة بين الصديق والعدو في احيان كثيرة

مشعل يا صديق الدخان والذباب والجوع هذا الوطن دسنا في جيبة متى سيخرجنا

كنت اظن انني احمل موهبة انكيدو في فقد الاصدقاء وترك جلجامش وحيدا يحارب الوحوش وكيد عشتار

شكرا يا صديقي ونص رائع فيها تبذخ فنيات الكتابة عندك

مودتي

رشدي الغدير

[مشعل الغنيم]

*

لئلا أتلاشى هنا،
سأتماشى هناك.. يا رشدي الفتك

[رشدي الغدير]

م ش ع ل

لا يكون ازعجتك يا صديقي

بس اعجبني اسمي في نصك

او نصي في نصك

كل الحب يا ابو غنيم

واصعد وعود

[مشعل الغنيم]

*

رشدي،
إليك نبوءة النورس والأصداف وسيارات الآيسكريم..
ستقول يوماً:
" كم أكره شرب الفندق في هذي الخمرة "؟

[جمال الشقصي]

\

كــ شاعره:

إلى الأعلى


لـ حين عودتي.. محبتي يا بو غنيم..


/

Jamal

\

[مشعل الغنيم]

*

ورودي
،

[ثامر الحمدان]

مشعل :

وش تبغى في رشدي


يا اخي الجنون اللي فيك يكفي كي يوقض مردة الحزن ... وـاتي لرشدي لتتجاذب معه أطراف المرده .. ما اصعب الحب عندما يأتي من مجانين


رشدي - مشعل ........... آآآآآآآآه منكم

[صالح العرجان]

تستطيع الحديث شعرٍ

دُم لمزيدك

[محمد الضويحي]

القاتل مشعل .. هذا اللون من الشعر لايكفي أن أبلل قَدمَيَّ فيه
بل لابد من الغوص في غبّته .. سأجمع أنفاسي حتى حين .....
العذر منك

شكرا لأنك أثرتني بحرفك ..

[أكرم التلاوي]

مشعل الغنيم

مقدره شعريه فائقة الدهشه
تجذب كل أسراب النحل إلى زهرك لتجني الشعر
راق لي تواجدي هنا كثيرا ً
لك محبتي

[سَحَر]

هذه القصيدة لن يستوعبها إلا قارىء يعرف
مكنونات البلاغة العربيّة , ولاني مجرد قارئة في هذا المجال .. أبهرتني فكرة [ الانزياح ] أو مايسمه نقاد العصر القديم [ العدول ]
التي قامت عليها هذه القصيدة من العنوان
إلى لفظة [الأزرق ] ففي البداية كانت ملازمة
للبحر ولونه ثم تجردت من ذلك إلى معان أخرى تنوعت حتى وصلت إلى النهاية لتلازم [ الأصابع ]
ومن ثم تخرج إلى معنى آخر قد يتلقاه المتلقي على هيئة [ الحبر ] ..


مشعل الغنيم لم أقرأ لك سوى هذه القصيدة
وتأكدتُ من خلالها انك تُجيد فن [ المرواغة الشعريّة ] وهي ذات السمة التي كان يُجيدها
أمل دنقل .. وأنا أحتفل بهذا الأسلوب وبقصيدتك هذه .


شكرا صبحا

[خالد شجاع]

مشعل الغنيم
مع هدوء الازرق
إلا انك ثوّرته هنا
متكامل النص

[مشعل الغنيم]

مشعل :

وش تبغى في رشدي


يا اخي الجنون اللي فيك يكفي كي يوقض مردة الحزن ... وـاتي لرشدي لتتجاذب معه أطراف المرده .. ما اصعب الحب عندما يأتي من مجانين


رشدي - مشعل ........... آآآآآآآآه منكم


هههههههههههه أهلاً يا صديقي الغائب، ويا غيابي الصادق
يا أخي أنا أكره رشدي، وكل يوم أكرهه أكثر.. لكن حبي لوالده يتوسط له عندي

لنلتقي قريباً،

[مشعل الغنيم]

تستطيع الحديث شعرٍ

دُم لمزيدك

تستطيع الشعور بالحديث
دُم لكلّك،

[مشعل الغنيم]

القاتل مشعل .. هذا اللون من الشعر لايكفي أن أبلل قَدمَيَّ فيه
بل لابد من الغوص في غبّته .. سأجمع أنفاسي حتى حين .....
العذر منك

شكرا لأنك أثرتني بحرفك ..

نورت يا محمد
اسعدتني أناقة حضورك

مودتي،

[مشعل الغنيم]

مشعل الغنيم

مقدره شعريه فائقة الدهشه
تجذب كل أسراب النحل إلى زهرك لتجني الشعر
راق لي تواجدي هنا كثيرا ً
لك محبتي


شكراً لك يا أكرم
سعدت بك،

[مشعل الغنيم]

*

سحر،
حضورك إضافة لأبعاد
أتمنى أن تستمري و " تستطيعي معنا صبرا " (:
شكراً لحضورك العذب

مودتي

[مشعل الغنيم]

*

خالد شجاع،
ماكو أصغر من هالخط؟ (:
شكراً لك عموماً

[نواف العطا]

: إنّ البطالة تعاني من زخم الكوادر

الله يا مشعل كل مافيها جمالٌ ينطق بوركت.