من غير ليه

[عبدالله الدوسري]

هكذا وجدتني ،، وكأني اللحظة عرفت ماهية الحواس وعدد السماوات ،،
لم أنتبه إلى ما حولي ،،
لم أر إلا خواطري المتلاطمة في حمرتها القانية ،،
بأي وسيلة وفي أي وقت ؟! ،،

ثقل رأسي في مهب الهواء الرطب ،،
وغلبني الإرهاق وغابت الشمس بسرعة مذهلة وأنا أستمع إلى جهاز التسجيل ،،
فتحت عيني فبدت العتمة في هبوطها الوئيد ،،

وبدون حراك قمت في خفة غير متوقعة ،،
تخلص رأسي من الحرارة وقلبي من الثقل ،، ما أعجب ذلك ،،

انقشعت الكآبة وتلاشى التشاؤم ،، إني الآن إنسان آخر ،،
متى ولد ؟!،، كيف ولد ؟! ،، لماذا ولد ؟! ،،
تساءلت أيضا ً عما حدث في جلوسي ساعة ،،
لم تكن ساعة فقط على وجه اليقين ،،
كانت عصرا ً كاملا ً وعدت في عصر جديد ،،
لا شك قد حدثت في أثناء جلوسي أمور ذات شأن ،،
ولولا فرحة الشفاء المباغت لاحتفظ الوعي منها بقبس ،،
ألهتني الفرحة عن التشبث بالإجابات فتلاشت أشياء لا تقدر بثمن ،،
لكنني قمت برحلة طويلة وناجحة ،،
وإلا فمن أين وكيف جاء هذا البعث ،،

وهو بعث غير معقول ولا مبرر له ولكنه حقيقة محسوسة ماثلة يمكن أن ترى ويمكن أن تلمس ،،
بالرغم من الفراغ والإفلاس ،، بالرغم من عناد الأشياء وتحدياتها ،،
بالرغم من الخسران والأحزان ،،
إذن فلأستمسك بالنشوة كتعويذة سحر ،، ولتكن قوتها في سرها الغامض ،،
ها هي الحيوية تدب ناشرة شذاها الظافر ،،
وفي الحال عدت من جديد إلى الأغنية بعد أن رفعت الصوت عاليا ،،

ومع تتابع الخطوات تدفقت الحيوية خلابة واعدة ،، كما تبشر السحابة الثرية بالمطر ،،
غادرت سيارتي ولكني بقيت متكأ عليها ،،
كان القمر بدرا ً والسماء صافية كأنها فتاة تعرت لتستحم في نوره البهي ،،
فبهرني السحر وجمال الليل وفتنة النسيم وكأني أرى القمر ساطع لسبب ما على غير عادته ،،
بل لعلي كنت أراه مختلفا حقا ،،
لأني أحيانا أمر على محاسن الكون ومفاتنه بعيني أعمى وأذني أصم ،،
أما الليلة فقد نظرت وسمعت ،،
وقلبت وجهي الذاهل في أقطار السماء والفضاء ،،

لماذا الآن ؟! ،، هكذا ،،
خلت الأنوار الهادئة ترقص طربا ً والقمر الساطع ينشد نشيد ترتله السماوات والأرض ،،
وأحسست كأني معلق بأطراف النور الفضي كمن يتقلب على بركة من الزئبق ،،
أي حسن ،، وأي شعور ،،
أنشد صوتها في أذني ،، وابتسمت صورتها لعيني ،،
وكان السحر بها يعلو تارة حتى يملأ الفضاء ،،
ويخفت أخرى معها حتى ينفذ إلى أعماق القلب ،،

ولما تذكرت تفاصيل اللقاء بلغ الفرح بنفسي مبلغا ً ظننت أني لن أذوق الحزن بعده أبدا ،،
فأحسست بالرضا ،، وأنعم قلبي بعاطفة السعادة ،،
وعندما استقر كل شئ في مكانه ابتسم قلبي ،،

سكن صوت الأغنية ولكن صداه واصل نفاذه إلى الأعماق ،،
ألست من سكان الأرض ؟! ،،
حقا ً إن الإنسان قد تخترق عينيه سجف الأفق وتعمى عما يقع عليه ظلها ،،
فثملت بعبق القبلة الحارة التي نفثت في جوارحي سكرة باقية حتى اللحظة ،،
جاش صدري بالحب خاشعا ً في الوقت نفسه تحت هيمنة الأحزان ،،
استرديت ثراء وجدان دافنا ً الآلام في بئر مترع بالأسى ،،
ولكني طربت حتى فاض قلبي بالدمع ،،

هكذا ،، من الأعماق ومض شعاع ،، انتعشت الروح لأول مرة منذ دهر ،،
بثت حياة في الإرادة ،، تفجرت الأحلام في صورة إلهام صاعد ،،
ورفعتني موجة استهانة وتحد فوق كل شئ ،،
فتطلعت من فوق ذروتها إلى أفق واعد

[آفاق]

.

.


نحتاج أحيانا لبتر حبالٍ تجرنا لقعر الماضي

وتنبش في طياتنا نعيق ذكريات مؤسفة

ولا مكان للتساؤل حينها


القدير عبدالله الدوسري


تأخذنا نصوصك للبعيد





احتراماتي

[قايـد الحربي]

عبدالله الدوسري
ـــــــــــــ
* * *


تغلغتَ في [ الروح ] فكشفتَ جُلها بجلالِك ..
وصفٌ دقيق وعصفٌ سحيق
تُمطر بالأسئلة .. فلا تُنبتُ أرضك سوى [ من غير ليه ]
وتعود إلى طينك بحينك .

كم هو شاسع الفكر حرفك ،
فشكراً كـ مدى .

[د.فيصل عمران]

عبد الله الدوسري
قلمك يمتلك الرشاقة المطلوبة
ليهرول على صفحات قلوبنا
ويتعبنا متعة
شكرا لفكرك الراقي

[إغفاءة حلم]

عبدالله الدوسري ...

تُجيد غمسنا ... بعمق .. الشفافية ..الرقراقة
وتُعلّمنا .. كيف نخرج .. من عمق أرواحنا .. بأرواحنا .. لايشوبنا ..
أي تكلّف... في التواري.. خلف .. ألف حاجز وحاجز .. يُعيقنا .. عن رؤيتنا .. بمرآة حرف حقيقية ...

لك الشكر وأكثر ... فقد أتقنت أستلالنا .. من ذاتنا ..

[خالد صالح الحربي]

:
مَجْنُونٌ يُخَاطِب عُقُولَنَا بِعَقْل ،
هذا هوَ تَعريفُهُ : [ عبدالله الدوسري ] .

[عبدالله الدوسري]

.

.


نحتاج أحيانا لبتر حبالٍ تجرنا لقعر الماضي

وتنبش في طياتنا نعيق ذكريات مؤسفة

ولا مكان للتساؤل حينها


القدير عبدالله الدوسري


تأخذنا نصوصك للبعيد





احتراماتي


الأرض كلها حزينة ،،
وغدا ً سيكون القمر حزينا ً كالمقابر ،،
فنزرع الأحلام والألوان

أسعدني كثيرا حضورك أختي الكريمة
لك آفاق من التحيات

[أسماء صقر القاسمي]

تتناثر الألوان....وتنتشي الفرش.....هذه صغيره والاخرى كبيرة....وتلك غريبة...لها مكامن وخصائص فريدة......تستشف بأحساسك الالوان...وتبدأ برسمها....وتبحث عن التمكن في تجسيد ملامُحها...وحيثما تكتمل اللوحه وتجسد مراسم حضورها....بعد عنا وبقايا معركة تحتضنُها هذه اللوحة..................حيث الالوان متناثره واكواب الشاي متراكمة...وبقايا السجائر مُبعثره .....مبعثره.......تمزُق هذه اللوحه..وتقول ليست ما ابحثُ عنه ....ليست طموحي...!!!

ماذا انت باحثٌ عنه.....ابداع فريد....ام هي قصيدة من لون لم تتجسد ملامُحها بعد؟؟.
انك ابقيهاه سراً بينك وبينك؟؟هل ايقنت بيوم انك ترسم لوحة...من قلمك الذي من خلاله تُبين ملامح حياتك للآخرين



عبدالله

لوحه جميله رسمتها مشاعرك هنا

استمتعت جدا بقرائتها

كن بخير

[مها الأحمد]

تحلق بعيداً يا "عبدالله"..
نحو أرواحنا بحرفك ، وروعتك .



http://alsafa.net/vbb/pic/flow880ol.gif

[زهرة زهير]

"رائعي"
عبدالله الدوسري ..

قلم سلسبيلي .. وحرف معتق عتيق ..
قرأتك هنا في لوحة متحركه ..
وكأني أرى تحركاتك بام عيني ..
نظرة و إتكائه وخطوه وحرف حتى آخره ,,
دقيق وصف و رشيق حرف ..
موفق أخي الكريم ..
جل التحايا لأناملك و حرفك ..

دمت بود ..
أختك ..
إبتسامة جرح ..

[العـنود ناصر بن حميد]

عبدالله الدوسري
يخاطب عقولنا وقلوبنا معاً
شكراً على كل ماتقدمه لنا
لك السلام

[عُهود عبد الكريم]

ماذا أقول ؟
دع العندليب يغني عني :)
هُنا ..! (http://www.ozq8.com/song-4954.ram)


http://art-en.com/forum/images/smilies/hb.gif

..

[عبدالله الدوسري]

عبدالله الدوسري
ـــــــــــــ
* * *


تغلغتَ في [ الروح ] فكشفتَ جُلها بجلالِك ..
وصفٌ دقيق وعصفٌ سحيق
تُمطر بالأسئلة .. فلا تُنبتُ أرضك سوى [ من غير ليه ]
وتعود إلى طينك بحينك .

كم هو شاسع الفكر حرفك ،
فشكراً كـ مدى .




نضيع أحيانا فلا ينتظرنا إلا ما يبقى في الخاطر من حلم ،،
صور مقتضبة كالنذير ،،
ثم بنبرة مطولة تناسب الجري وراء البعيد ،،
نقول بأن الكون كله بدا أنه كف عن الدوران ،،
ربما يصمنا سؤال يضرب في الصميم ،،
ويلح على كل الأفكار المستقرة

عزيزي القايد ،،،

أسعدني كثيرا تواجدك أخي الكريم ،،
فلن يكتمل النص إلا بنسمة عطرة منك
دمت كما تحب أستاذنا ،،
لك أعذب التحيات

[عبدالله الدوسري]

عبد الله الدوسري



قلمك يمتلك الرشاقة المطلوبة
ليهرول على صفحات قلوبنا
ويتعبنا متعة

شكرا لفكرك الراقي





تختفي بعض صفحات الأشياء والأماكن ،،
ولكن الزمن لن يتوقف ،،
وماينبغي له أن يتوقف
حضورك بهجة لقلبي عزيزي فيصل ،،
لك أعذب التحيات أستاذنا

[شــمــ نـجـد ــس]

:

عبد الله الدوسري الــــــ كتابه معه سفر ..

يــأخذنا إلــيهـا

الكاتب عبد الله

شكرا ماطره
:

[عبدالله الدوسري]

عبدالله الدوسري ...

تُجيد غمسنا ... بعمق .. الشفافية ..الرقراقة
وتُعلّمنا .. كيف نخرج .. من عمق أرواحنا .. بأرواحنا .. لايشوبنا ..
أي تكلّف... في التواري.. خلف .. ألف حاجز وحاجز .. يُعيقنا .. عن رؤيتنا .. بمرآة حرف حقيقية ...

لك الشكر وأكثر ... فقد أتقنت أستلالنا .. من ذاتنا ..





الروح غمامة قد تحملنا إلى صفو الأفق ،،
وراء ستائرها المسدلة قلوبا تردد أصداء أمواج هادرة ،،
والشمس تفترش الأرض الخضراء المترامية بين الأسوار العالية ،،
ولا نأمة تجئ من ناحية المدى عدا ارتداد الصوت ،،
فنستسلم حينها لدفقات من نسيم الارتجاف وتتلاقى الفواصل في الذات بالأنغام ،،
لربما سقت نبتة طويلة رشيقة مغطاة الجذع بعقد من الأنوار المطفأة ،،
هي من الآثار الباقية عن الحفلة التي لا تضئ إلا بمثل مرورك العذب ،،
شكرا أختي الكريمة على حضورك ،،
لك أعذب التحيات

[عبدالله الدوسري]

:



مَجْنُونٌ يُخَاطِب عُقُولَنَا بِعَقْل ،
هذا هوَ تَعريفُهُ : [ عبدالله الدوسري ] .



عزيزي خالد ،،
إذا صد صوت العقل المرء ،،
عن تعاريف صمته ،، فليجرب الجنون ،،
أليس ذلك من العقل أيضا ً ! !
شكرا أخي الكريم على حضورك الذي أشتاقه دائما ،،
لك أعذب التحيات

[سعـد الوهابي]

.
.

سيدي وصديقي وأخي . .

"عبدالله الدوسري "

لاتسألني . . ليه حضرت على عجل . . ؟

وليه قرأتك ؟

وليه أتيت من البُعد لأقرأك ؟

لاتسألني . . عن هذا . .

لكن اسألني . .

ليه نجد أنفسنا مزروعين في تلال حروفك ؟

لأجيبك . .

لأنك عبدالله . . كاتب الروح . .

لله درك ياسيدي . .

تكتب بعقل يخرج من دائرة العقل ليصور لنا تلك الدائرة من الخارج . .

سلم فكرك وبوحك

ودام حرفك ضياءً


(احترامات . . لاتنقطع)

سعـد

[آنا كارينين]

من غير ليه ...
وبدون مقدمات ...
.
.
عبدالله الدوسري
يقتلعنا من جذورنا ليرحل بنا على متن أحرفة...
فنهبط على أرض شُيدت من أحرفه قصور وحدائق غناء.

عبدالله الدوسري

أتمنى أن لا تتوقف تلك الأغنية
وأن يبقى عزفك مستمر
ومن غير ليه

تحياتي وخالص إعجابي

[عبدالله الدوسري]

تتناثر الألوان....وتنتشي الفرش.....هذه صغيره والاخرى كبيرة....وتلك غريبة...لها مكامن وخصائص فريدة......تستشف بأحساسك الالوان...وتبدأ برسمها....وتبحث عن التمكن في تجسيد ملامُحها...وحيثما تكتمل اللوحه وتجسد مراسم حضورها....بعد عنا وبقايا معركة تحتضنُها هذه اللوحة..................حيث الالوان متناثره واكواب الشاي متراكمة...وبقايا السجائر مُبعثره .....مبعثره.......تمزُق هذه اللوحه..وتقول ليست ما ابحثُ عنه ....ليست طموحي...!!!




ماذا انت باحثٌ عنه.....ابداع فريد....ام هي قصيدة من لون لم تتجسد ملامُحها بعد؟؟.
انك ابقيهاه سراً بينك وبينك؟؟هل ايقنت بيوم انك ترسم لوحة...من قلمك الذي من خلاله تُبين ملامح حياتك للآخرين



عبدالله

لوحه جميله رسمتها مشاعرك هنا

استمتعت جدا بقرائتها


كن بخير


تطير من عمق تأملاتنا عصافير المسرات مترنمة ،،
هذا صدى نغمة مطربة ،، وهذه ذكرى أمل واعد ،،
وذاك طيف بهجة عابرة ،،
أنهار وأفلاك وألوان تتسرب إلى مملكة الروح ،،
تجود بمعنى باهر كلله السحر نستغل تسطيرها ،،

لتحل بك السعادة جزاء روعتك أختي الكريمة ،،
لك أعذب التحيات

[عبدالله الدوسري]

تحلق بعيداً يا "عبدالله"..
نحو أرواحنا بحرفك ، وروعتك .



http://alsafa.net/vbb/pic/flow880ol.gif

ستظل أرواحنا تبتسم للضياء ،،
ما دام للقلوب أجنحة تحمل الصفاء إلينا ،،
دمت كما تحبين أختي الكريمة ،،
لك أعذب التحيات

[خنساء بنت المثنى]

كالبدر لا يمل الأكتمال بعد النقص :)


رائع وأكثر اخي الفاضل


مودتي واحترامي

[بدر الحربي]

.
.
.



مساء الخير
أخي العزيز جداً
[..عبدالله الدوسري..]



وكأن الروتين
أو ربما الأوجاع
سكرات موت

تأخذنا لعالم برزخي
نعيشه بلا حساب
بل ثواب يعيد لنا
أحلاماً فاتت
ولقاءاتٍ ماتت

على ضوء شموع
وفي أرضٍ حبٍ بكر

أبعث كل يومٍ أكثر
من مرّة
وأتذكر محيّاها
في أول مرة
وكلّ مرة

كيف كانت مهيبة
كيف كانت نظرتها حادّة
وأنا أتساقط ذابلاً
على ضفاف محيّاها

ليه وليه وليه
ثم ليه وليه

كل ما أحلم
ما أشوف غيرك
وكل ما أحيا يوم جديد
ما اسأل إلا عنك..؟


\



مبهر كعادتك
بلغتك الخاصة
وأسلوبك المميز يا عبدالله..



أمنياتي لك بحياة سارّة دنيا وآخرة..




أخيك..
http://www.m5zn.com/uploads/f067958b14.gif

[سلطان ربيع]

حلاوة هذا اللقاء / النص
لا تذوب

[عبدالله الدوسري]

"رائعي"


عبدالله الدوسري ..

قلم سلسبيلي .. وحرف معتق عتيق ..
قرأتك هنا في لوحة متحركه ..
وكأني أرى تحركاتك بام عيني ..
نظرة و إتكائه وخطوه وحرف حتى آخره ,,
دقيق وصف و رشيق حرف ..
موفق أخي الكريم ..
جل التحايا لأناملك و حرفك ..

دمت بود ..
أختك ..

إبتسامة جرح ..



كل الشكر والامتنان عزيزتي زهرة ،،


دائما لمرورك بهجة عطرة ،،


دمت أختي الكريمة كما تحبين ،،


لك أعذب التحيات

[عبدالله الدوسري]

عبدالله الدوسري
يخاطب عقولنا وقلوبنا معاً
شكراً على كل ماتقدمه لنا
لك السلام





وأنا شديد الامتنان لمرورك وإنصاتك أختي الكريمة ،،


دمت كما تحبين ،،


تحياتي وتقديري

[عبدالله الدوسري]

ماذا أقول ؟
دع العندليب يغني عني :)
هُنا ..! (http://www.ozq8.com/song-4954.ram)


http://art-en.com/forum/images/smilies/hb.gif

..




هنا عبدالوهاب ومنك عبدالحليم ،،
طارت بي الأغاني محتدمة نحو عذوبة المودة ،،
أسعدني كثيرا حضورك أختي الكريمة ،،
لك أعذب التحيات

[منى الصفار]

طرح متميزْْ

وحضورٌ بهيّ

كلماتٌ باذخةْ



دمتَ لقلمكْ ..

[عبدالله الدوسري]

:





عبد الله الدوسري الــــــ كتابه معه سفر ..

يــأخذنا إلــيهـا

الكاتب عبد الله

شكرا ماطره
:







وحضورك دائما يغمرني بالفرحة والرضا والفخر ،،


كل الشكر أختي الكريمة كما يجدر بمسافر آنس وارف الظلال ،،


دمت كما تحبين ،،


لك أعذب التحيات

[عبدالله الدوسري]

.
.

سيدي وصديقي وأخي . .

"عبدالله الدوسري "

لاتسألني . . ليه حضرت على عجل . . ؟

وليه قرأتك ؟

وليه أتيت من البُعد لأقرأك ؟

لاتسألني . . عن هذا . .

لكن اسألني . .

ليه نجد أنفسنا مزروعين في تلال حروفك ؟

لأجيبك . .

لأنك عبدالله . . كاتب الروح . .

لله درك ياسيدي . .

تكتب بعقل يخرج من دائرة العقل ليصور لنا تلك الدائرة من الخارج . .

سلم فكرك وبوحك

ودام حرفك ضياءً


(احترامات . . لاتنقطع)

سعـد






عزيزي سعد ،، أنت دائما كمن يضع أختام الجمال بمرورك ،،


تأتي من البعد لتفح آفاق ،،


وتغرس حدائق عطرة نضرة بالوجدان ،،


دامت لك الدنيا عذبة كصفاء روحك ،،


فشكرا لا تنقطع بك ،،


تحياتي وتقديري

[عبدالله الدوسري]

من غير ليه ...

وبدون مقدمات ...
.
.
عبدالله الدوسري
يقتلعنا من جذورنا ليرحل بنا على متن أحرفة...
فنهبط على أرض شُيدت من أحرفه قصور وحدائق غناء.

عبدالله الدوسري

أتمنى أن لا تتوقف تلك الأغنية
وأن يبقى عزفك مستمر
ومن غير ليه

تحياتي وخالص إعجابي




ما أسعدني بعذوبة حضورك وما أبهجني ،،


تأتين دائما يا عزيزتي بالورود وطيب الصفاء ،،


كل الشكر والامتنان لك أختي الكريمة ،،


تحياتي وتقديري

[عبدالله الدوسري]

كالبدر لا يمل الأكتمال بعد النقص :)




رائع وأكثر اخي الفاضل



مودتي واحترامي


خنساء بنت المثنى ،،،

الاستماع لأغاني الكون ومسرات الأحلام ،،


خير ملجأ للنفس ،، هدنة مع الأحزان ،،


كطريق إلى جوهرة الأمل ،،


أسعدني كثيرا حضورك أختي الكريمة ،،


لك أعذب التحيات

[عبدالله الدوسري]

.
.
.



مساء الخير
أخي العزيز جداً
[..عبدالله الدوسري..]



وكأن الروتين
أو ربما الأوجاع
سكرات موت

تأخذنا لعالم برزخي
نعيشه بلا حساب
بل ثواب يعيد لنا
أحلاماً فاتت
ولقاءاتٍ ماتت

على ضوء شموع
وفي أرضٍ حبٍ بكر

أبعث كل يومٍ أكثر
من مرّة
وأتذكر محيّاها
في أول مرة
وكلّ مرة

كيف كانت مهيبة
كيف كانت نظرتها حادّة
وأنا أتساقط ذابلاً
على ضفاف محيّاها

ليه وليه وليه
ثم ليه وليه

كل ما أحلم
ما أشوف غيرك
وكل ما أحيا يوم جديد
ما اسأل إلا عنك..؟


\



مبهر كعادتك
بلغتك الخاصة
وأسلوبك المميز يا عبدالله..



أمنياتي لك بحياة سارّة دنيا وآخرة..




أخيك..
http://www.m5zn.com/uploads/f067958b14.gif





عزيزي البدر ،،،
في تلك الساعات تتساوى المكاسب والخسائر ،، والمسرات والأحزان ،،
وتتوارى معاني الأشياء ،،
يتبدد حلم الحياة ويصبح كان ،،
ولكن بنظرة عميقة للأفق قد نرى طيف ذكرى أو ابتسامة غد ،،
محراب مناسب للإيمان ،، محطة راحة ومنقذ من الضياع ،،
وبلا إجابة مقنعة ،، نجد أن الموت نفسه يكلل بجلال الحق بين يدي الأحلام ،،

أسعدني كثيرا حضورك الجميل كعادتك أخي الكريم ،،
دمت كما تحب ،،
لك أعذب التحيات

[عبدالله الدوسري]

حلاوة هذا اللقاء / النص
لا تذوب


تماما كما نتغنى دائما ببهجة حضورك ،،
لا تطل من غيابك عزيزي سلطان ،،
فالأماكن تنتظر لقاءها بك ،،
لك أعذب التحيات

[عبدالله الدوسري]

طرح متميزْْ

وحضورٌ بهيّ

كلماتٌ باذخةْ



دمتَ لقلمكْ ..


منى الصفار ،،،


سعيد بتواجدك العذب أختي الكريمة ،،


دمتِ كما تحبين ،،


تحياتي وتقديري