بأي كلمة نملأ الفراغ ..!؟

[صالح الحريري]

( .... !؟)

http://albajeri.jeeran.com/photos/1046924_l.jpg


أ رأيتِ ..!!؟
لم يبقَ إلا أربع نقاط يتيمة ..!
تعتنق السكوت بليلة تائهة بمدارات الكلام ...!
تضمُ خلف ظلال التعجب متاهات الإستفهامـ ..!

فبأي كلمة نملأ الفراغ..؟

وما بداخلي أشباح ثقوب لا تنامـ ...!
مبعثرٌ أنا كدقيقٍ تعبث به رياح الظنون الغاضبة ...
فتُسكِنهُ شقوق الفقد الداكنة ..!
فلا حياة ...
والفقدُ يجتاحني ..!!

*****
لا يـ سيدتي..
لم يعد هناك سطرٌ راقص ..
أو حرفٌ يجيد العزف على أوتار السطور ..
باتت أوراقي تئن بأجيجِ أيقظ سبات الغربة الأليمـ ..!
فلا وطن يضمني ..
ولا منفى يستقبلُ شظايا أقلامي ...!
فقط أنا وعجوز الوحدة التي تُقبّل جبين خلوتي ..
تداعبُ بأصابع الشيخوخة جذور أحاسيسي المتساقطة حسرة ...!
على أيامٍ كنتُ فيها أجلدُ ظهر اشتياقي بسوط غيابكِ ..
فتنسابُ قطراتُ دمي ..
كقربانٍ يسقي حنجرة الفراغ ...!
فيجتاحني الذبول كلونٍ خريفي شاحب ...
يرسمُ الحكاية لوحة باكية يحتضنها برواز صمتكِ
كليلٍ داكن يتشحُ بعباءة الهدوء بزوايا الذكريات الموءودة بعمر قراراتكِ ..!

***

سأمضي ...
تاركاً خلفي تلك النقاط ...
كمقبرة لكل الاحتمالات العابرة بخيالكِ ..!!
فصلّي على قلبكِ صلاةُ الغائب فلا حضور لجمهور حبّكِ ..!!
حتى تلك الراقصة بليلة جحودكِ ...
تهديكِ السلام ..
كعزاء لوفاة مشاعركِ ..!!
******
نعمـ يــ أنتِ ..!!
كل الفراغات يزورها قسيسي الحيرة ..
يمارسوا طقوس التساؤلات المعلّقة بشجرة الأجوبة ...!
ولسان الحقيقة يصيحُ بصوتٍ فصيح ...
أكتبني أيها الوريث ..
قصة هاربة بساحات الكتابة ...!
ليقرأ رموز غموضها كاتبٌ آخر ...
غرق بأول السطر حين كان السطرُ نهر جحيمـ ..!
* * *

سأجيب ..
وأملأ تلك الفراغات بنبضي ...
سأزرع بكف خاطري أغنية لا شيء ...
ثم أتلو على مارد النصوص تعاويذ النجاة لقلبينا ...!
فلم يعد هناك مجالاً للصمت والفراغُ شبحٌ يغتال طفولة أحلامي ...
فما تلك النقاط " . . . . " إلا شفرة لكلمة تخشى الشنقُ بجذع النكران ..
تختبئ بظلال أضلعي كيمامة ترمقُ من بين أوراق الخوف نظرات صيّاد أبيض بقلبٍ أسود ..!
فأي كلمة الآن قادرة تملأ تلك الفراغات ...
المصلوبة تحت نقاط أربع ...!

ككلمة قادرة أن تملأ كل الفراغات ...!
فهل بعد الحب فراغ ..!؟


همسة ...
كُتبت قبل العيد وشنقت بعده...
ككبش فداء لحرف لم يكفر بعقيدة الولاء ...!


تحياتي

[زهرة زهير]

"رائعي"
وريث الحرف ..


كل نكبة غياب و نحن بألف بخير :)
بما نملىء الفراغ ؟!
بحفيف الهمس و التساؤل !
بصوت النداء المبحوح !
برجع الصدأ المحدب انكساراً !

سيدي
لا تترك شبح الفقد يطارد ربيعك فيفقده ذاته !
بل كن كالربيع اللي يقتل كل الفصول و يتسيّد بإبتسامة ..

هذا النص كان بمثابة المغفرة لذنب الغياب
أهلاً بك مجدداً و حياك الله
قلماً صادقاً يحث النفس على تتبع أثره ..
جل التحايا لشخصك الكريم بك ..

دمت بود ..
أختك..
إبتسامة جرح ..

[فاتن حسين]

صالح الحريري


استغرب0000 انت بكل هذا العطاء والنقاء تتساءل!!

بأي كلمة تملأ الفراغ000؟؟

قد ملات حروفك كل الفراغات

كم انا سعيدة بتواجدي بينكم

لاسجل اعجابي بطرحك

اسمح لي بان اكون زائرة دائمة لكلماتك التي لم تترك اي فراغ

دمت بود

[خالد صالح الحربي]

:
مَا مِن فَراغٍ يَاصالح ،
ما دامت محبرتُكَ تنضح بالحبر : الرّحْب .
فكرتكَ رائعةٌ جداً وَ تنفيذُهَا أروَع ..
سعيدٌ والله بقراءتك هنا .

[نور الحياة]

في نقاط الضوء تتنفس خيالات العتمة
وأقدار مهرولة بتلك الأرواح نحو عروق الظروف
لا نملك إلا صمت والمشاعر المعجونة بأشباح النزف
تملئ فراغات الفقد لتقلب طاولة الوقت في وجه الانتظار
صالح الحريري
كن بألف خير دائما
نور الحياة

[خنساء بنت المثنى]

دعهُ فارغ رُبما هو هكذا بأحسن حال منك

فلما تملأئه بصبيب ألمك ...؟؟


وارف أيها الوريث

مودتي وأحترامي

[صُبـــح]

ليس بعد الحب فراغ ... !

بل إمتلاء يتبقى في فمك تتغرغر منه قيثارة حنجرتك ..
أو خلودٌ مطبق يتمدد على صدرك يمنحك شيئاً من حركةٍ وآه ... !
تشربه مثل قدحٍ تتصدع جدرانه ظمأً والنهر تحت قدميه جاري ..

يا أنت ..
أي فراغٍ يقفز مابين الحب والحب ؟!
أي سوادٍ ألذ من بعد إغماض الجفنين ياصالح ؟
وكيف الشعور إن سقط ظلك على وجهك فتكون كالباحث عن ملامحك خلال متاهة !

صالح الحريري ...
من بوسعه فقد نفسه والفراغ ماثلاً بين أضلاعه وموجوداً في مكان الأمكنة ..
في مخمل القلب النابض ...
في قطيع العروق الميتة ..
على سجاد الصدور المجهدة ...
في مفاصل الفراغ المناسبة .. !


كل عام والحرف موروثك ...


صُبـح

[آفاق]

.

.


وحتى تمتلئ الفراغات سنشيخ حزناً

لا مكان لغير التميز هنا



احتراماتي

[شــمــ نـجـد ــس]

:

الكاتب الحريري صالح

هل من مزيد .. !

قرأتها ثلاثا بل تزيد ؟

الأفكار حولكـ تطوف وتنتقي أجملها ..

حرف أدعو الله أن يحفظه وصاحبه ..

[صالح الحريري]

"رائعي"
وريث الحرف ..


كل نكبة غياب و نحن بألف بخير :)
بما نملىء الفراغ ؟!
بحفيف الهمس و التساؤل !
بصوت النداء المبحوح !
برجع الصدأ المحدب انكساراً !

سيدي
لا تترك شبح الفقد يطارد ربيعك فيفقده ذاته !
بل كن كالربيع اللي يقتل كل الفصول و يتسيّد بإبتسامة ..

هذا النص كان بمثابة المغفرة لذنب الغياب
أهلاً بك مجدداً و حياك الله
قلماً صادقاً يحث النفس على تتبع أثره ..
جل التحايا لشخصك الكريم بك ..

دمت بود ..
أختك..
إبتسامة جرح ..





طفلة الماء ..
ويجول السؤال بحجرات الأجوبة ...!
وكأننا ننحت من صخور الاحتمالات أنشودة الدفء ...!!

أعدكِ ...
بأن أغادر وطن الخريف ...
وأن أرسم وجه الربيع بفرشاة الواقع ...

لم يعد هناك شيء يستحق كل هذا الشحوب بمساء الحرف والورق ...!
لذلك انتظري بزوغ الضوء من شقوق تلك الأرصفة ..
ثم ابتسمي بهدوء ...

شكراً لأنكِ هنا ...
كل عام وأنتِ بألف خير ...

تحياتي

[صالح الحريري]

صالح الحريري


استغرب0000 انت بكل هذا العطاء والنقاء تتساءل!!

بأي كلمة تملأ الفراغ000؟؟

قد ملات حروفك كل الفراغات

كم انا سعيدة بتواجدي بينكم

لاسجل اعجابي بطرحك

اسمح لي بان اكون زائرة دائمة لكلماتك التي لم تترك اي فراغ

دمت بود




لا تستغربي ...!
فما زال بداخل النص ضجيج التساؤل ...!
وأن كانت ينابيع الأجوبة تجود بشلال من الحقائق الصادقة ...!

لأننا يا أميرة السراب ...
نحبُ أن نسمع تراتيل الأشياء بصوت واضح ..
كترانيم البلابل بحضورك هنا بحدائق المفردة المغردة ترحيباً بكِ ...

شكراً بحجم اتساع ذوقك ِ ...
لكِ الجنّة ..


تحياتي

[بدر الحربي]

.
.
.



[..Saleh Al Hariri..]


[....]

رحل وترك الأربع نقاط حائرات
كـ "تركةِ" رجلٍ عشق الأبجدية
فـ تصدق بكل حروفها وكلماتها
لـ وجه حبه الذي كان

أو كأربع "بنات" حائرات
أخذ الذكور ضعف حظوظهما
وبقيا يتسولان حنان أبٍ
نسي أن يدون لهما ميثاقاً
يستر أجسادهن من غدر الزمان

أو كأربع وصايا عابرات
كل "وصية" تصون حياة
وكل حياة مرهونة
بوعد خانه الليل
لم يخنه قط النهار

أو كأربع حروف هي "اسمها"
ربما كانت "آمال" أو "منال"
من يدري أو ربما "وفاء"
خان النصيب اسمها
كما تخون السدود الماء

أو كأربع حروف هي "أحبك"
كلمة هي "فاتحة" الوعود
وبادئة كل قصص الحب
وهي "خاتمة" كتابه
حين ينقرض آخر
العشاق النبلاء

أو كأربع حروف
هي اسمك "صالح" :
صالحٌ لكل زمان ومكان
تبقى على الوعد
لا يغيّرك تقلب قلب
أو تبدّل وجوه وألوان

\

- كانت قراءة عابرة لـ أربع نقاط
هي كل ما تبقى وسـ يبقى شاهداً
حتى يتكرر الحب ذاته مثنى وثلاث ورباع..

- دمت نقي القلب
رافلاً بـ سعادة لا تأفل..


خالص الود والتقدير


http://www.m5zn.com/uploads/f067958b14.gif

[شظآيا]

..
..

ضجيجُ التساؤل المُعتق بعبيرِ الولاء المشنوق على حافةِ الفراغِ

إمتلأ بدهشة البنفسج من محبرة الصالح ليكون الصمت فرضاً

لإقامة مناسك القراءة لأسطر خشعت أحرفها


صالح الحريري


باذج الجمال

http://www.xx5xx.com/vip/vip/i.gif
شظايا الطهر

[صالح الحريري]

:
مَا مِن فَراغٍ يَاصالح ،
ما دامت محبرتُكَ تنضح بالحبر : الرّحْب .
فكرتكَ رائعةٌ جداً وَ تنفيذُهَا أروَع ..
سعيدٌ والله بقراءتك هنا .



أيهـ الخالد شعرا ...!

أكتمل الفراغ بقراءتك وحضورك ...
وكيف له أن يبقى بدون ملامح حين تكون هنا يا خالد ...!؟


شكراً بحجم أدماني لحرفك ...
الممزوج بالفكرة والشعر بأوطان نبضك ....






تحياتي

[صالح الحريري]

في نقاط الضوء تتنفس خيالات العتمة
وأقدار مهرولة بتلك الأرواح نحو عروق الظروف
لا نملك إلا صمت والمشاعر المعجونة بأشباح النزف
تملئ فراغات الفقد لتقلب طاولة الوقت في وجه الانتظار
صالح الحريري
كن بألف خير دائما
نور الحياة



صدقتِ يــ نور الحياة ...!

لا نملك إلا الانتظار على قارعة الاحتمالات ...
بأن ينجب القدر طفل الحياة من رحم الأيام بيومٍ لا تُغتال فيه اللهفة ...!

وسيبقى الفقد مثقوب الأنا ....
يئن بنحيب الرجاء بأن ننبض من جديد ...!!

نور الحياة ...
لحرفكِ وقع الخُطى على صدر النبض ...
أكاد أتقاسم معكِ الحقيقة هنا ...!

شكراً ولا تكفي ...

تحياتي

[صالح الحريري]

دعهُ فارغ رُبما هو هكذا بأحسن حال منك

فلما تملأئه بصبيب ألمك ...؟؟


وارف أيها الوريث

مودتي وأحترامي




صدقتِ ...

فلا يستحقوا كل هذا التصدع والشقاء ...!

ربما بعض الفراغات الأجمل أن تظل فارغة كزجاجة عطر لم تلوثها أنفاس حواء ...!

لقلبكِ تراتيل الغناء يــ خنساء العراق ....

شكراً بحجم إنسانيتكِ ...


تحياتي

[منى الصفار]

عبرَ عزفكَ المنفردْ
ضوءْ ,,
وللكلماتْ مزاجٌ آخرْ عندما تكتبهُ بروعةِ نبضكْ

رائع ..

دمتَ لقلمكْ ..

[ياسر خطاب]

الفراغ الذي تركته ...

شغلتَ به أفكاراً أضاعتْ حدودها

تحاولُ متعبةً رصفهُ بما يليق لما قَبْله وبعده

ولعِبْتَ دورَ أبرع من رسم

تركتَ للفكر شُغلَ الفراغ

بما لا تستطيع حتى أنت ادراك مفاتنه

وريث الحرف ...

مبدع فأين حدودك .. ؟

سأتركها فراغاً

[م.سعد الغامدي]

رياح الظنون
شقوق الفقد
شظايا الأقلام
سوط الغياب
حنجرة الفراغ

هُنا شاعر من نوع خاص ..
الحريري

سأمضي وذاكرتي مليئه جججداً



إحترامي

[د.فيصل عمران]

لابد من اعادة المرور عند هذا الوهج .
صالح الحريري ( وريث الحرف ) ، ولغة لابد من مزاج راق لكي نرتقي لها .

[سلطان ربيع]

الفقد غربة روح لا عزاء لها
والفراغ ينمو بترف ويقتات بدهاء
ربما هي حقيقة ضايعة أمام ضعف الأقوياء .

صالح سررت بحزن
والحياة لا تمنحنا وقتاً كافياً لـ نملأ الفراغات
فمروري سرور لي
وحرفك حزن منك
سجلني من ضمن رواد متصفحاتك يا صديق .

[صالح الحريري]

الفراغ ....
رصيفٌ يكتظ بالمارة وزفرات أفكارهمـ....
لدرجة إنهم يمضوا بنفس الاتجاه لكنهم لا يلتقون أبداً ...!!


وتتجمهر فينا الأسئلة ..

كيف نحيا بدون حب ... !؟
وكيف يملأ الحب الفراغ ...!؟

هكذا نحن خليط من العطش والارتواء
والثبات والتصدع ...!!

لعلكِ تعلمي يــ " صُبح " بأن بعض الفراغات واحة اتساع لربيع أحلامنا ...
ينمو فينا اخضرار العمر بعد لون الصفرة و الذبول ...

فلا نجاة من جحيم الفراغات الداكنة فكل الحروف حطب لاحتمالات مرفوضة ...!


كل عام والصُبحُ ميلادك ...

تحياتي

[صالح الحريري]

.

.


وحتى تمتلئ الفراغات سنشيخ حزناً

لا مكان لغير التميز هنا



احتراماتي





أؤمن بشيخوخة الحزن ...
وكأنه جثمان ملامح الوريث بمرآة الزمن ...!

" آفاق "

المكان بكِ
تعطر برشة عطركِ الصادقة ....

تحياتي

[صالح الحريري]

:

الكاتب الحريري صالح

هل من مزيد .. !

قرأتها ثلاثا بل تزيد ؟

الأفكار حولكـ تطوف وتنتقي أجملها ..

حرف أدعو الله أن يحفظه وصاحبه ..




المشرقة بالذوق ...
" شمس نجد "

إنه الألمـ....
الساكن بقلب الحقيقة المؤلمة ...!!
كم نبدع في تدوين الجراح بمشرط الحرف على أسّرة الفاجعة ...!!


لحضوركِ أبجديات شكر ..
شكراً ولا تكفي ...




تحياتي

[إغفاءة حلم]

وريث الحرف ...

جعلتنا هنا نكتب ونشطب .. حتى نصل ...
إلى الإيمان بأن الــ فراغـ .......... ـات .. قد تنطق بما نحن عاجزين عنه حرفاً ...
فكل الشكر لحرفٍ يخلق الدهشة فينا .. دون أن يترك .. حتى بضع مساحات ..للتعبير عنها




:( ويارب يبقى هالرد ..
لأنه قمت بالرد هنا من كم يوم
وتفاجئت بعدم وجوده الآن

[صالح الحريري]

تلك النقاط ...
لا تجعلنا حتى نتمكن من التقاطنا لأنفاس ...
وأن وضعنا بسلال العطايا ملامح أنثى جهلت حقيقتها ...!!


لم تكن تلك النقاط ...
إلا شفرة صاخبة لرجل شرقي ...
نحت بداخله حقيقة الوجود لحلم متربع ...!!

لم تكن نقاط حيرة
أو محاولات مستحيلة للفراغ ...!

فبعض الفراغات تعشق التوحد بزوايا المحاولات لملء ساحاتها ..!


يا بدر ...
لم تكن سيدة الفراغ ....
إلا كتابٌ شرقي طبعته من سنوات خضراء ...
حين كان الحرف نبيذ أنثى تسكر معه قبل ميلاد الضوء من رحم الظلام ...!

أسعدني بحق حضورك
والغوص بجداول الفراغ بأكسجين احتمالاتك ....

شكراً كالضوء يا بدر ...


تحياتي

[صالح الحريري]

..
..

ضجيجُ التساؤل المُعتق بعبيرِ الولاء المشنوق على حافةِ الفراغِ

إمتلأ بدهشة البنفسج من محبرة الصالح ليكون الصمت فرضاً

لإقامة مناسك القراءة لأسطر خشعت أحرفها


صالح الحريري


باذج الجمال

http://www.xx5xx.com/vip/vip/i.gif
شظايا الطهر








مثلك يجيد القراءة ...
يلامس بأنامل التأمل وجه المعنى ....
فينطق بصوت الحقيقة أن الفراغ يستعمر أوطان العشق ...!


سيدة الأفكار ...
" شظايا "
محبرة عطر أنتِ ...
تجعل عباءة النصوص ذات طيب ...!


تحياتي

[وَرْد عسيري]

امتِلاءٌ يَا صَالح .. امتِـلاء .!

يَتَمردُ فِي دَواخِلنا حُزناً يُربكنا وَ يُصيبُنا بِـ غيبوبةِ ضَياع
مَا بين فراغ ٍ و امتِلاء .. !!

وَ الفقَدُ يزُورنا بِـ تقطع ٍ أَليم .. يُحيكُ من الـ الـ .... لا أدري ):
فَقط نَبقى أَجساداً تَتحرك .. بأرواحٍ مَصلوبَة على نَواصِي الـ .. لا أدري أيضاً ):



صَــالح


ألديك عِلم ٌ بـ الوَرد كَم كَانت تَنتظرُ هذا النص (:
أَتيتَ بِه .. هُو والجَمالُ والتِيه ُ معاً ..


سُبحان وَاهِبك الحرف وَريث .. !


تَحية وإجلال

[حنان عسيري]

,


,


هنا فقط ننسى أننا بشر ولنا حق العيش كما نريد


صـ ـالـ ـح الـ ـح ـــريـ ـري


رائع هذا البوح على حافة الحزن


قوافل جوري لـ قلبك

[لمى السويدي]

,,‘‘,,

وَتَعْتَلي زَفْرة التَسْاؤلاتْ صَدرْ الْوَريِثْ

..{ بِـ أيّ كَلِمْه نَمْلأ الفَرَاغْ .؟!

لَنْ تَمْلؤه أيّ كَلِمْه مِنْ قَوَامِيسْ

..{ اللُغْه ..

فَـ فَرَاغْ الأحِبْه لْيِسَ مِثلْهُ ..{ فَرَاغْ

لَنْ يِجْدي الْبَحْثُ سَيِدي

لَنْ يجْدي

وَسَـ تَخْذُلْكَ حُرُوفْ الأبْجَدَيِه الـ 28

كَما خَذَلْتنَي يَومْاً
:)
,,.‘‘,

الْوَرِيثْ

رُغْمَ تَوشُحْ الْحَرفْ بِـ السْوَادْ

ألا أنْ النَبضْ مُتَرَفْ بِـ الجَمَالْ

http://www.wz63.com/up/uploads/440ad4533e.gif

,,‘‘,,

[صالح الحريري]

عبرَ عزفكَ المنفردْ
ضوءْ ,,
وللكلماتْ مزاجٌ آخرْ عندما تكتبهُ بروعةِ نبضكْ

رائع ..

دمتَ لقلمكْ ..





لحضوركِ أبجدية باذخة ...

وكأنكِ تضعي على مائدة الابتهاج أغاني الفرح ...!


لا تحرميني ضوء تواجدكِ سيدتي ..

شكراً يا منى ..
ولا تكفي سيدتي ...!



تحياتي

[صالح الحريري]

الفراغ الذي تركته ...

شغلتَ به أفكاراً أضاعتْ حدودها

تحاولُ متعبةً رصفهُ بما يليق لما قَبْله وبعده

ولعِبْتَ دورَ أبرع من رسم

تركتَ للفكر شُغلَ الفراغ

بما لا تستطيع حتى أنت ادراك مفاتنه

وريث الحرف ...

مبدع فأين حدودك .. ؟

سأتركها فراغاً



يا سر خطاب ...!

قلمٌ يطيبُ لي القراءة له ...
ومصافحة الضوء المشرق من بين أصابع الأسر والخطاب ...!

أ رأيت يا صاحبي ...!!
سيكون الفراغ مكتظ بكل المحاولات المتفاوتة ....
لنشاهد ملامح الرفض والقبول لتلك الأقواس الشاهدة على حقيقة الفراغ ...!


سأخبرك بأمر حدودي ...
وطني طهر الأرض وحدودي انحناء أضلع حواء ..
هناك حيث الضوء أغنية والظلال رقصٌ يداعب غصون الأفكار ...!!


يــ يا سر ...
قلّة هم يا سيدي العابرون إلي الحقيقة ...
وأجدك أول الواصلين إلى وطن الإجابة عن شعوذة الفراغ ....!


شكراً بحجم الضوء الذي يسكنك
والدفء الذي جاء بك ...



تحياتي

[صالح الحريري]

رياح الظنون
شقوق الفقد
شظايا الأقلام
سوط الغياب
حنجرة الفراغ

هُنا شاعر من نوع خاص ..
الحريري

سأمضي وذاكرتي مليئه جججداً



إحترامي




الأنيق دوماً
" م. سعد الغامدي "

أجدك وضعت خطوط عريضة

كإشارات واضحة لمن أراد فهم أبجدية النص ....!

أسعدتني قرأتك بهذا العمق الفريد ...

ستبقى كلماتك كالوشم الخالد بجبين الذاكرة يــ سعد ...!


:)

شكراً ولا تكفي ..



تحياتي

[صالح الحريري]

لابد من اعادة المرور عند هذا الوهج .
صالح الحريري ( وريث الحرف ) ، ولغة لابد من مزاج راق لكي نرتقي لها .





سأنتظرك ...
ولو بعد عام من الانتظار ..

عيدٌ أن تكرم هذا الوريث قراءة من خلال ذوقك ....!



كم هو كريم هذا النص الذي جاء بك يـ فيصل ..!

شكراً ولا تكفي ...


تحياتي

[سعـد الوهابي]

.
.
.
بل كم فراغاً في حياتنا سيتوجب علينا أن نملأه ؟!

وكم نحتاج حتى نملأ كل فراغ الواحد ؟

وكم نملك من العمر ليحتمل كل تلك الفراغات ؟

وآآآآآآآآآه بحجم كل الفراغات في حياتنا ياصديقي . .

أتعلم ياصالح . .

ربما الفراغ بين البعد والوصل هو أحد تلك الفراغات في حياتنا . .

ولكنه أعمقها . . إن كان مملوءً ذات وصلٍ بالصدق والوفاء . .
.
.
.
صديقي وأخي

" صالح الحريري "

كل عامٍ وحرفكٍ مُلجِم

وكل يومٍ وأنت الوريث المترف لغةً

سلمت وسلم منك بيانك والبنان

ودام ضياؤك يامشرق


(احترامات . . مملؤة)

سعـد

[فاطمه الغامدي]

صالح الحريري

ستحيا هذه الكلمات أن تركتها تملأ الفراغ
وستموت أن ملأتها

دعهم يملأونها أو لايملأونها
القرار لك
/
أعجبني عنفوان الكلمات
وكبرياؤها هنا

[سعد المغري]

..

سيدي الكريم.. صالح الحريري.

دائماً كنت هنا أقرأ لهذا المصتفح..
المنقوش على سبائك الذهب..

ولكن أستوقف حين أريد المشاركة..
لأنني لم أجد ما أقولة أمامك.ز

فأنت أسطورة الكلمة..

فقط .. تحية لنبضكَ أيها الراقي.

[صالح الحريري]

الفقد غربة روح لا عزاء لها
والفراغ ينمو بترف ويقتات بدهاء
ربما هي حقيقة ضايعة أمام ضعف الأقوياء .

صالح سررت بحزن
والحياة لا تمنحنا وقتاً كافياً لـ نملأ الفراغات
فمروري سرور لي
وحرفك حزن منك
سجلني من ضمن رواد متصفحاتك يا صديق .



هائجة تلك الاحتمالات يــ سلطان ...!

وكأن الفراغ سوادٌ تضمه الأمنيات بين ذراعي الفقد ...!!

يتشح بدهاء الرغبة ...
ينزع من الوصال جذور الوصول إلى ظلال الأقوياء ...!!

ربما نحن من يمتلئ بالحياة ...
وأن كانت الحياة في عيوننا أشبه ببقعة فراغ ...!


أسعدني حضورك ....
خصوصا أن جاء بعد صمت طويل عن نصوصي ...!

لا تحرمني الفرح يا صديقي ...!





تحياتي

[صالح الحريري]

وريث الحرف ...

جعلتنا هنا نكتب ونشطب .. حتى نصل ...
إلى الإيمان بأن الــ فراغـ .......... ـات .. قد تنطق بما نحن عاجزين عنه حرفاً ...
فكل الشكر لحرفٍ يخلق الدهشة فينا .. دون أن يترك .. حتى بضع مساحات ..للتعبير عنها




:( ويارب يبقى هالرد ..
لأنه قمت بالرد هنا من كم يوم
وتفاجئت بعدم وجوده الآن



ما زال الفراغ ...!
وطنٌ لكل الاحتمالات فينا ...!


وما زلتُ أؤمن بأن بعض الفراغات تشبهنا أيضا ...!!

صدقيني فاضلتي ...
أن القراءة لكِ نعمة ارتواء بعد عطش ...!


همسة ...
كان المتصفح كريماً بكِ ...

شكراً ولا تكفي ...

[صالح الحريري]

امتِلاءٌ يَا صَالح .. امتِـلاء .!

يَتَمردُ فِي دَواخِلنا حُزناً يُربكنا وَ يُصيبُنا بِـ غيبوبةِ ضَياع
مَا بين فراغ ٍ و امتِلاء .. !!

وَ الفقَدُ يزُورنا بِـ تقطع ٍ أَليم .. يُحيكُ من الـ الـ .... لا أدري ):
فَقط نَبقى أَجساداً تَتحرك .. بأرواحٍ مَصلوبَة على نَواصِي الـ .. لا أدري أيضاً ):



صَــالح


ألديك عِلم ٌ بـ الوَرد كَم كَانت تَنتظرُ هذا النص (:
أَتيتَ بِه .. هُو والجَمالُ والتِيه ُ معاً ..


سُبحان وَاهِبك الحرف وَريث .. !


تَحية وإجلال







أ رأيتِ ..!!؟
كيف يمتلئ الفراغ بجمال ..!؟
وكيف يغرد بلبل الحرف على أغصان الكلمة بربيع الحكايات ..
وأن تمرد علينا خريف الضياع بغيبوبة مؤلمة ...!!


مؤلمٌ هو الفقد ..!!
يذكرني بمشهد الانكسار للضوء في عيون المرايا ...!
الملامح نفس الملامح وأن شوهها شرخ الانكسار ببرواز تلك الأجساد المصلوبة ...!!




أيقنت الآن ...
أن جحيم الانتظار أنجب ميلاد نص بمذاقٍ مختلف ...!!


يــ ورد ..!
حضوركِ وربّكِ مُربك ...!!


لكِ الجنّة ..





تحياتي

[صالح الحريري]

,


,


هنا فقط ننسى أننا بشر ولنا حق العيش كما نريد


صـ ـالـ ـح الـ ـح ـــريـ ـري


رائع هذا البوح على حافة الحزن


قوافل جوري لـ قلبك







وهنا فقط ...
أجدني مقيداً بقلادة من ذوق
تجعلني اجمع لكِ بسلال الردّ طوق أمتنان وشكر ...!



يــ حنان عسيري ..

قليلة الحضور أنتِ زكية العطور ...

لروحكِ حدائق ود ...




تحياتي