ْ سكون و مـا يكتبون ْ

[زهرة زهير]

http://www.up.00op.com/data/visitors/2007/12/27/storm_1146741966_441676683.jpg (http://www.00op.com/up)


منذ الضجيج المستتاب والكلم يمارس النحت على أضلع الورق , يرسم نتوءآت القدر المتفتق ليشيع عنا غصات مبعثرة , هكذا هي الحياة كالعقارب لا تكتفي من لسعة واحده , بل تهرب من صخب صرخاتنا المدوية حد الطين لتعاود الرجوع أشد فتكاً من ذي قبل , أكرهها حين لا تدرك أننا قطعة منها , كالطين إما أن تدركنا المرونة وإما أن يقتلنا الكسر , أخشى منها حين تمارس علي إشعالها في حين أني لستُ أكثر من وريقات لخريف متعب وبقايا حطب قد يسبقه الاشتعال , ويحي منها حين تقدمني إليكم و أنا لا أملك إلا آخر صرخة ادخرتها لوجع قادم , لا أحمل معي إلا أحرف مرتبكة لم تتهيأ بعد للترتيب و للتقليب على طاولة البوح , لا أجيد الآن سوى بعض التمتمات الشائخة على أوتار السكون حين الورق يصرخ ( يا خلق الله بربكم ماذا تكتبون ) نطق الورق .. نطق الورق .. كفانا سذاجة وأرق , أيا حبري الذي نزفني بكبرياء ..وزفني ذات انطواء .. أيا دمعتي التي سقطت حين نطقتُ الآه والخاصرة آيلة للسقوط , امنحوني قطعة من خبز روحي المرتعشة قلقاً , فأنا لا أكتفي من حنطة أحرفي الطاهرة , يا قشة على منقار عصفور تجوفت بي أملاً سأتمسك بآخر عود يبكيني ألماً .. سأكتب أنّاي قصيدة تسبقني بأعوام سكبت في كوبي صدقة تحويني.. سأمزج حبري بدمي و روحي بدمعي وأنسج من شِباك الأيام ملجأ يحميني , سأرسل الأحلام الجاثمة على أحرفي إلى ملاذي الأخير حيث أنا كــ الأنا ..
" أمتد من الألم / و أحارب المرّ / و أكتب الآه
" أنا المرأة "
.
.
.
.

" دهشة ما بعد الهذيان" !
بربكم كيف للحبر أن يجف مني ؟!!
ما الذي جعلني أهذي بأحرف متشدقة بمشانق المحابر ؟!!
منذ متى و الضجيج يحرمني سذاجة الـــ سكون وما يكتبون !!!
من حروفي الشائخة أعلاه هل تراكم تفهمون ؟!!





بقلم // زهرة زهير
إبتسامة جرح
كاتبة تحبو على أحر عقيمة
19/6/2007
ولُِد هذا النص منذ أشهُر و أُشهِر عن ذلك الآن ..

[خالد صالح الحربي]

:
حَرْفُكِ / فَرَحُكِ .. فقط آمني بذلك .
واركُلِي الحُزنْ بـِ.. قَلَمُكِ المغموس بروحكِ ،
ودعي الوَرَقَة : [ تبتسم ] .
_ احترامات _

http://www.qamat.net/vb/images/smilies/a36.gif

[خنساء بنت المثنى]

فقط أبحثي عن شعور يود أن يسطر فسيعود الحبر الى مجراه اخيتي


ابدعتي واكثر

مودتي وأحترامي

[آفاق]

.
.


ومالنا لا نفيض حرفاً حتى يلجمنا الحزن ويغطرسنا الألم

.

.



كفى ملاماً فجلد الذات أدماني
صفعت وجهي ..! أهذا يا زمان أنا!
.

.







كفاك أخيتي واقشعي هذه الملامح

دمتِ بسعادة


احتراماتي

[صُبـــح]

هذا الحزن كما الجوز الفارغ وهو يهزّ أركان الأغصان ... !

زهرتي ...
كما لسع الشرارة وجدتكِ هنا ...
زوبعة دمعة موصودة برتاج قهر ...!!

يا ليلكية القلب حقاً لكِ أن تنقشعُ رايات يأسكِ ولا يطالكِ الحزن مثقال ذرة ... !


انتصري لأجلي يامرمر :)


صُبـح

[شــمــ نـجـد ــس]

:

ليس لنا إلا هوْ .. !

صـادقـة هـي حـد الأرتباكـ

يا سمنية أضعها هنـا

مودتي

[صالح الحريري]

طفلة الماء ...
هم القلّة والقلّة جداً يــ زهرة ...
الذين يختصروا طول المسافات للبوح في أسطر قادرة على استيعاب الفكرة ...!

ما أقرب الشبه بين المرأة والمرآة ...
فكل منهما تعكس ملامح آدم بزوايا الصورة ...!

حرفكِ ماء ...
ونحن قوافل عطش بضفافكِ ...

لكِ الجنّة ...


تحياتي

[زهرة زهير]

:
حَرْفُكِ / فَرَحُكِ .. فقط آمني بذلك .
واركُلِي الحُزنْ بـِ.. قَلَمُكِ المغموس بروحكِ ،
ودعي الوَرَقَة : [ تبتسم ] .
_ احترامات _

http://www.qamat.net/vb/images/smilies/a36.gif


"رائعي"
خالد صالح ..

حين تُغلِق سماء الحزن أبوابها .. يفتح البوح نوافده و تتسلل أحرفي منها إليكم كالشمس ..
ستبتسم حقول الورق إن اشتمّت رائحة متابعتكم لها ..
المكان يضج بفرح احتفالية عروس البوح هنا ..
شكراً كثيرة لقلمك و أنت يا ألقه ..
جل التحايا لشخصك الكريم بك ..

دمت بود ..
أختك ..
إبتسامة جرح ..

[لمى السويدي]

,,.‘.

لِـ تَنْفُثيْ بِـ الفَاتِحْه سَبْعَ مَراتْ

عَلىْ حِبَرْ ..{ الْحَرفْ ..

لَـ رُبَمْا يَسْتَكيِنْ ‘‘ الحُزنْ

,,.‘‘.

إبْتَسِميْ يَازهَرْه :)
فَلا شئْ يَسْتَحِقْ

,,.‘..

[شظآيا]

..
..
بُكاء الزهرة على كفِ المدارِ اليانع ثورة لأبجدية صمت صادق

لا للحزن مُتكأ بروحِ هي الربيع

زهرة
جميلة واكثر

ود لايموت

http://www.xx5xx.com/vip/vip/i.gif

[عبدالله الدوسري]

الحزن رحلة شاقه ،،
دائما يأنف المهادنة ويسخر من الحكمة فليس أمام إلا الحروف الثورة ،،
لتواصل الأنا الصراع وتمحق الشعارات المحفوظة ،،
جدير بالأحلام أن تعجن من الآلام حقيقة وتنبت بواعث سعادة ،،
ما دامت للأنفاس حروف ترددها ،،
لقلمك دائما ملامح تمشي حذو أوجاعنا ،،
دامت لك الحياة كما تحبين أختي الكريمة ،،
لك أعذب التحيات

[آنا كارينين]

ما أجمل تلك الأحزان عندما تعتصر أقلامنا
فنُغرق الصفحات بنزيف أوجاعنا...
وما أبشع الحزن عندما تُحبس حروفنا بين قضبانه ..

زهرة أبعاد...
لحزنك فتنه ... ولقلمك سحر

تحياتي وخالص إعجابي
لك ولقلمك

[زهرة زهير]

فقط أبحثي عن شعور يود أن يسطر فسيعود الحبر الى مجراه اخيتي


ابدعتي واكثر

مودتي وأحترامي



"رائعتي"
خنساء بنت المثنى ..

لا يدلق حرفي إلا إحساس يجيد التلوي حول ذاته ..
أو لحظة تمارس حبكة فكرة أو موقف أو ذكرى أو خيال أو ما شاءت من إحاكة ..
هذا نتاج لحظة جمعت السكون بالكتابة ..
تواجدكِ هنا عزيزتي كان مشعل تستنير منه أحرفي ..
جل التحايا لشخصكِ الكريم ..

دمتِ بود ..
أختك..
إبتسامة جرح ..

[سلطان ربيع]

مدد
ومداد لا ينفذ
بفكر يقتنص أفكاره .

زهرة
دمتِ بخير

[زهرة زهير]

.
.


ومالنا لا نفيض حرفاً حتى يلجمنا الحزن ويغطرسنا الألم

.

.



كفى ملاماً فجلد الذات أدماني
صفعت وجهي ..! أهذا يا زمان أنا!
.

.







كفاك أخيتي واقشعي هذه الملامح

دمتِ بسعادة


احتراماتي



"رائعتي"
آفاق ..

عزيزتي آفاق اطوي صفحات الحرمان والصفع ..
و أطلقي عنان الحكي لهذا القلم ..
دعي أناكِ تحكي ما أفقدها الزمان ..
وكأن للوقت سياط يجلد أوقات عزلتنا ..
أثق بأنكِ أنثى قادرة على عوشبة السوسن في أناملها ..
كوني بجمال و حب ..
كان مجرد هذيان لا أكثر .. :)
محبه ..

دمتِ بود ..
أختك..
إبتسامة جرح ..

[وَرْد عسيري]

.

وَ ابتَسِمي .. وَ دعِي الـ [ آه ] تحرقُ كما تَشِاء .. (:
وَ كَما نَحتَ الـ [ ضَجِيج ] ذَاكَ الوَجع .. اسجُنيه وَ بِـ اَسواطِ الأملِ [ اجلُديه ] .. !

زَهرة

حرُفكِ يُدمَن .. وَ يُدمَن ..
سلمتِ أُخيه ..
.

[عبدالعزيز رشيد]

خدوش على جدار الـ ذات
بأظافر الألم كُتِبت كم هو موغلٌ هذا الحزن المتحوّل الى مزن من شعور
واقعٌ لامفرّ منه إما أن نلين أو ننكسر
,
زهرة حرفك زهر
تحيّة لـ روحك

[زهرة زهير]

هذا الحزن كما الجوز الفارغ وهو يهزّ أركان الأغصان ... !

زهرتي ...
كما لسع الشرارة وجدتكِ هنا ...
زوبعة دمعة موصودة برتاج قهر ...!!

يا ليلكية القلب حقاً لكِ أن تنقشعُ رايات يأسكِ ولا يطالكِ الحزن مثقال ذرة ... !


انتصري لأجلي يامرمر :)


صُبـح





"رائعتي"
صُبــح ..

هذا البوح كالذي يمتطي صهوة جواد الوحدة ولا ضوء يكبح مسيرته ..
كالإمتلاء الأول عند تخوم الكتابة ..
لا ينتظر سوى ركلة تلكز الحبر لينساب ..
لا زلتِ تعلمين ما أنا يا سيدة العطر ..
لذلك سأكون لأجلكِ منصوره و سُقيا لأرض من أزهر بي ..
سيدتي وجودك هو الأجمل دوماً فــ شكراً لقطرات الإحتواء :)
كوني بقرب لا عدمت أصالتك ..

دمتِ بود ..
أختك..
إبتسامة جرح ..

[بدر الحربي]

.
.
.


[..كتابة..]


ذات سذاجة..
ظننت الكتابة سياحة
وراحة وتنفيساً يطعم الروح
خبزاً يقيم صلب الأحاسيس

وذات سنين..
غمسنا المحابر
في أرحام الورق
ننزف جيلاً من يقين
وجيلاً من وجعٍ يستكين

وذات ليلة ينايرية..
أدركتُ أني مخلوع الجناحين
مجفف المحابر
حينها لم أعد أكتب..
لأني لم أعد أحسّ..
ومن لم يحسّ فليس بـ حيّ..

فـ رحمني الله حيّاً وميتاً...


..........
..........



[القديرة..زهرة زهير..
حروف مغموسة بماء ممزوج
بطعم الحياة رغم رائحة الوجع..!]




أسعد الله قلبك في الدارين



http://www.m5zn.com/uploads/f067958b14.gif

[منى الصفار]

الرااااااائعة زهرة زهير..


لكلماتكِ بصمةٍ في الروحْ

تصيبُ حيثُ لا يصيبُ أحدْ


دمتِ غاليةً بودْ

[زهرة زهير]

:

ليس لنا إلا هوْ .. !

صـادقـة هـي حـد الأرتباكـ

يا سمنية أضعها هنـا

مودتي


"رائعتي"
شمس نجد ..

هل تعلمين يا صديقتي .. أشعر بأن ليس له إلا نحن ..!
بل أحرفي مرتبكه حد الإبتهاج بقربك منها ..
قريبه دوما من شعوري .. لا عدمت تواجدك ..
كوني بــ بهاء لا يليق إلا بكِ ..
سعيدة بــ بقاءك أخيتي ..
كل الهلا لكِ..

دمتِ بود ..
اختك ..
إبتسامة جرح ..

[زهرة زهير]

طفلة الماء ...
هم القلّة والقلّة جداً يــ زهرة ...
الذين يختصروا طول المسافات للبوح في أسطر قادرة على استيعاب الفكرة ...!

ما أقرب الشبه بين المرأة والمرآة ...
فكل منهما تعكس ملامح آدم بزوايا الصورة ...!

حرفكِ ماء ...
ونحن قوافل عطش بضفافكِ ...

لكِ الجنّة ...


تحياتي




"رائعي"
صالح الحريري ..

أيها الوريث الركب قائم المكوث بك ولن تسير القوافل حتى ارتواء ..
عن غيثي لن أغفل .. ومن أرضي أثمر لكم حرفاً جميلاً ..
لولا علمي بأنك تجيد فك طلاسم الأحرف ..
لقلت عنك عرّافاً كيف تفقهنا ..!
كلنا على سراط ألم واحد ..
أهلاً بك سيدي الأحرف في إبتهاج ..
دام نورك ..


دمت بود ..
أختك ..
إبتسامة جرح ..

[سعد المغري]

..
في هذه المعزوفه
لامست أنامل الحزن حتى وصلت الى الجوف.
نزف حرفك أصاب القلب برذاذه.
زهرة زهير.
دمت ِ هكذا نزفا طاهر
و بوح مختلف لا يشبهه إلا لكِ.

..

[سعـد الوهابي]

.
.
بين الحزن والقهر . .


وبين الرغبة في البوح . . والرغبة في الصمت . .

مساحات من السكون المشتعل في التجويف الصدري . .

الوجع هنا . . ينطق واليأس هنا ذا رائحة . .

ويظل الورق . . هو المتنفس من بين كل هذه الضغوطات . .

.
.
.
سيدتي القديرة

" زهرة زهير "

حرفكِ يئن تحت وطأة الوجع . . وفكركِ يبحر به لـ الزرقة

سلم فكركِ وبوحك

ودام عطركِ المنساب


(احترامات . . ساكنة )

سعـد

[زهرة زهير]

,,.‘.

لِـ تَنْفُثيْ بِـ الفَاتِحْه سَبْعَ مَراتْ

عَلىْ حِبَرْ ..{ الْحَرفْ ..

لَـ رُبَمْا يَسْتَكيِنْ ‘‘ الحُزنْ

,,.‘‘.

إبْتَسِميْ يَازهَرْه :)
فَلا شئْ يَسْتَحِقْ

,,.‘..



"رائعتي"
روآسي ..

الفاتحه فتحت لي باباً في صدري ..
أحدق منه السكينة فأثمرني صبراً جميلاً ..
يا صديقتي وكأنكِ تبحثين لي عن معاول تقتلعين بها شوك العمر من صدري ..
حفظكِ الله صغيرتي ..
جل التحايا لعطرك الفواح ...

دمتِ بود ..
أختك..
إبتسامة جرح ..

[زهرة زهير]

..
..
بُكاء الزهرة على كفِ المدارِ اليانع ثورة لأبجدية صمت صادق

لا للحزن مُتكأ بروحِ هي الربيع

زهرة
جميلة واكثر

ود لايموت

http://www.xx5xx.com/vip/vip/i.gif




"رائعتي"
شظايا ..

كانت غرغرة صمت في لحظة ساكنه ماكنه في جوف الوحده ..
يطيب لي حضورك دائماً .. يرسم لي ملامح أنثاكِ فأستطيب به ..
شكراً لأنكِ تمنحي المصافحة وفائها ..
جل التحايا لعبوركِ الكريم بكِ غاليتي ..

دمتِ بود ..
أختك..
إبتسامة جرح ..

[زهرة زهير]

الحزن رحلة شاقه ،،
دائما يأنف المهادنة ويسخر من الحكمة فليس أمام إلا الحروف الثورة ،،
لتواصل الأنا الصراع وتمحق الشعارات المحفوظة ،،
جدير بالأحلام أن تعجن من الآلام حقيقة وتنبت بواعث سعادة ،،
ما دامت للأنفاس حروف ترددها ،،
لقلمك دائما ملامح تمشي حذو أوجاعنا ،،
دامت لك الحياة كما تحبين أختي الكريمة ،،
لك أعذب التحيات






"رائعي"
عبدالله الدوسري ..

بالرغم من أن قلمي يحتاط لنفسه دوماً ..
إلا انه حين يعبر عن شيء يؤدي لإنفجاره لا يكف فوران ..
وكأن بواعث الوحدة ماهي إلا محفزات وقوارع تدق أجراس البوح لينهض يقبّل جبين الورق ويحكي ..
الدوسري حضورك له قيمته دوماً ..
جميل أن يلامس حرفي دواخلكم ويحكي شيء قد لا يسعفه البوح حين شتات ..
كن بخير أدام الله عليك السعادة والرضا ..

دمت بود ..
أختك..
إبتسامة جرح ..

[مروان إبراهيم]

:

حتى الورق لا يمكن يكون [ وساطة خير ] !
و [ السكون ] يحرضك على فعل جريمة ما
إما أن تسقط فيها أنت قتيلاً أو يُسقط بها
شهيداً غيرك .. يعنيك أو لا يعنيك !

ومن حقه أن يتبختر هذا الحزن العالق بأظافرهم
وهو يعدو أمامهم منتصراً وأصوات أياديهم تتعالى
تضج المكان وتضيّق الزمان حتى تظنه [ دقيقه ]
فقط لا غير !

أحس نفسي شطحت !

:

القديرة !

زهرة زهير !

لغتك حمراء .. لها أكثر من نهر تشرب منه
ولا تمانع أن تروي الألوان الأخرى !

شكراً لك !

تقديري !

!

[زهرة زهير]

ما أجمل تلك الأحزان عندما تعتصر أقلامنا
فنُغرق الصفحات بنزيف أوجاعنا...
وما أبشع الحزن عندما تُحبس حروفنا بين قضبانه ..

زهرة أبعاد...
لحزنك فتنه ... ولقلمك سحر

تحياتي وخالص إعجابي
لك ولقلمك



"رائعتي"
آنا كارينين ..

لحضورك نشوة تعتلي قامة أحرفي و تزهى بكِ ..
الحزن مؤلفة موسيقية قلّ من أجاد العزف عليها بحرفنة ..
الحزن سلاح دو حدين إن لم تقتليه أو تجتنبي حدته قتلك ..
لبقاءك رونق يبعث على البهجة..
كوني بقرب نحتاج لنقاءكِ لا تباعدي فلا شيء يستحق :)
جل التحايا لشخصكِ الكريم ..


دمتِ بود ..
أختك..
إبتسامة جرح ..

[زهرة زهير]

مدد
ومداد لا ينفذ
بفكر يقتنص أفكاره .

زهرة
دمتِ بخير


"رائعي"
سلطان ربيع ..

نرجس لأصابع المتابعة حين تدسها في بقاء ..
أهلاً بك سدي الكريم ..
لا زال الفكر في اندلاق ..
جل التحايا لعبورك الكريم بك ..

دمت بود ..
أختك..
إبتسامة جرح ..

[زهرة زهير]

.

وَ ابتَسِمي .. وَ دعِي الـ [ آه ] تحرقُ كما تَشِاء .. (:
وَ كَما نَحتَ الـ [ ضَجِيج ] ذَاكَ الوَجع .. اسجُنيه وَ بِـ اَسواطِ الأملِ [ اجلُديه ] .. !

زَهرة

حرُفكِ يُدمَن .. وَ يُدمَن ..
سلمتِ أُخيه ..
.



"رائعتي"
ورد عسيري ..

يــاه يا ورد لعمري إنكِ تدسي في ثغري ابتسامة عرضها سموات و أرضين ..
سأخبركِ أمراً يا صديقتي الحبيبه ..
سأجمع الآه في ثغر الانشطار .. لتبتلعها أيامي ..
وأكتفي بحرفنة الكتابة دون ملامح لها ..
سيبقى الأمل ناراً تحرق دماء الوجع ..
و تصبح اللواعج لا طعم لها ولا لون ..
حضوركِ يودق على متصفحي بهجة بكِ ..
كل الهلا لكِ يا رفيقه ..

دمتِ بود ..
أختك..
زهرة زهير ..

[زهرة زهير]

خدوش على جدار الـ ذات
بأظافر الألم كُتِبت كم هو موغلٌ هذا الحزن المتحوّل الى مزن من شعور
واقعٌ لامفرّ منه إما أن نلين أو ننكسر
,
زهرة حرفك زهر
تحيّة لـ روحك


"رائعي"
عبدالعزيز الرشيد ..

نعم كم هي مؤلمة تلك اللحظات التي تتوحد بها عزلة الــ كان وما يكون ..
كُتِبتْ هنا بصدق المحابر ..
شكراً لك على غيمة العبور الكريمة بك ..
أمطرتني خيراً ..
جل التحايا لشخصك ..

دمت بود ..
أختك..
زهرة زهير ..

[زهرة زهير]

.
.
.


[..كتابة..]


ذات سذاجة..
ظننت الكتابة سياحة
وراحة وتنفيساً يطعم الروح
خبزاً يقيم صلب الأحاسيس

وذات سنين..
غمسنا المحابر
في أرحام الورق
ننزف جيلاً من يقين
وجيلاً من وجعٍ يستكين

وذات ليلة ينايرية..
أدركتُ أني مخلوع الجناحين
مجفف المحابر
حينها لم أعد أكتب..
لأني لم أعد أحسّ..
ومن لم يحسّ فليس بـ حيّ..

فـ رحمني الله حيّاً وميتاً...


..........
..........



[القديرة..زهرة زهير..
حروف مغموسة بماء ممزوج
بطعم الحياة رغم رائحة الوجع..!]




أسعد الله قلبك في الدارين



http://www.m5zn.com/uploads/f067958b14.gif





"رائعي"
بدر الحربي ..

ذات ليلة اكتشفنا بأن اراضي البوح اقتربت من الجدب !
وإن أمطرت المحابر وجدنا بأنها أخطأت السقوط ..
اذ أنها أثمرت في أرض لا تستحق الحياة ..
نعود إليها دائماً بنهم العائدون إلى أوطانهم ..
نحصد فتات ما تساقط من أوراقها ..
نصنع لنا أرغفه تسد رمق حاجتنا للحظة سماع واحده ..
وعزائنا بأن الإحتواء عقيدة اعتنقها الظلام ..
اسكب حرفك واكتب ما جال في خاطرك ..
ودع الحياة والموت بيد من أحكم قبضة ملكوت السموات و الأرض ..
شكراً لهذا العبور الكريم بك أخي ..

دمت بود ..
أختك..
إبتسامة جرح ..

[زهرة زهير]

الرااااااائعة زهرة زهير..


لكلماتكِ بصمةٍ في الروحْ

تصيبُ حيثُ لا يصيبُ أحدْ


دمتِ غاليةً بودْ


"رائعتي"
منى الصفار ..

لعبوركِ تراتيل امتنان و ود يليق ..
كانت أبجدية مُتعَبه .. تكوّمت في داخلي ..
وأطلقت لها عنان التقلب على جمر الحكي ..
أهلاً بكِ كثيراً يا راقية ..
حفظكِ المولى ..
لا عدمتك ..

دمتِ بود ..
أختك..
إبتسامة جرح ..

[زهرة زهير]

..
في هذه المعزوفه
لامست أنامل الحزن حتى وصلت الى الجوف.
نزف حرفك أصاب القلب برذاذه.
زهرة زهير.
دمت ِ هكذا نزفا طاهر
و بوح مختلف لا يشبهه إلا لكِ.

..


"رائعي"
سعد المغري ..

أصل هذا البوح ثابت و فرعه يترصد ثرثرة الصمت ..
مناسبة هذا البوح قابله للرفع في لوح الفقه المعهود ..
لجميل العبور آيات الإمتنان ..
جل التحايا لشخصك الكريم أخي ..
كن بخير ..

دمت بود ..
أختك ..
إبتسامة جرح ..

[زهرة زهير]

.
.
بين الحزن والقهر . .


وبين الرغبة في البوح . . والرغبة في الصمت . .

مساحات من السكون المشتعل في التجويف الصدري . .

الوجع هنا . . ينطق واليأس هنا ذا رائحة . .

ويظل الورق . . هو المتنفس من بين كل هذه الضغوطات . .

.
.
.
سيدتي القديرة

" زهرة زهير "

حرفكِ يئن تحت وطأة الوجع . . وفكركِ يبحر به لـ الزرقة

سلم فكركِ وبوحك

ودام عطركِ المنساب


(احترامات . . ساكنة )

سعـد



"رائعي"
سعد الوهابي ..

كأني أحمل عصى يعقوبية الطلة أمخر بها عظام الورق ..
فــ يئن كفانا أن نعود لسالف اللواعج الــ كانت ..
كمحاولة لدحض ذكرى مخيفه .. وخلق واقع أكثر سكينة وفرح ..
أهلاً كحجم الودق الذي لا ينجب الا الخيرات ..
نحتاج لعين ثاقبة تقرأ ملامح أحرفنا كأنت ..
جل التحايا لشخصك الكريم بك أخي ..

دمت بود ..
أختك..
إبتسامة جرح ..

[زهرة زهير]

:

حتى الورق لا يمكن يكون [ وساطة خير ] !
و [ السكون ] يحرضك على فعل جريمة ما
إما أن تسقط فيها أنت قتيلاً أو يُسقط بها
شهيداً غيرك .. يعنيك أو لا يعنيك !

ومن حقه أن يتبختر هذا الحزن العالق بأظافرهم
وهو يعدو أمامهم منتصراً وأصوات أياديهم تتعالى
تضج المكان وتضيّق الزمان حتى تظنه [ دقيقه ]
فقط لا غير !

أحس نفسي شطحت !

:

القديرة !

زهرة زهير !

لغتك حمراء .. لها أكثر من نهر تشرب منه
ولا تمانع أن تروي الألوان الأخرى !

شكراً لك !

تقديري !

!



"رائعي"
مروان إبراهيم ..

من السهل جداً أن أغرس وتد أحمري في صدر الورق ..
ولكن ويحي منه حين ينزف ولا يعزف !
كعادتي أجمع حبيبات أبجديتي وأضعها برفق في منتصف رحى الشعور ..
وأبدأ اللف والإلتفاف بحركة سريعة و رشيقة جداً..
أجمع بعدها حنطة وجعي وأعجنها بماء حكايتي ..
و أدكُّ صدر فقر الـلا سماع ..
وابل من الشكر والامتنان لعظيم البقاء والإطراء ..
جل التحايا لشخصك الكريم بك أستاذي ..

دمت بود ..
أختك..
إبتسامة جرح..