منتهى القريش
12-28-2007, 10:57 AM
نص قديم جدا كان وليد لحظة استفزازية ..
عذرا لقلوبكم .. أرجو قبوله بعلاته ..
.........................................
يا أنتم
على ماذا تناحرتم؟
على دين؟ على مذهب؟
ألا سحقا..
إلى ماذا توصلتم؟
ألستم أخوة في الدين؟
هيا.. اشعلوا للحرب نيرانا
وخوضوها بألسنة.. ارتضت للذل يُسكتها
بذا أعداؤكم فرحوا
رخيص نخب خيبتكم
لا هنتم .. يا عرب لا هنتم
الا يا أمة نسيت عروبتها
وانشغلت بأمر ليس يعنيها
قضاياكم.. أوزارا رميتوها
ودستوها بلا رحمه
ترى.. خفتم.. أم تخاذلتم؟
دُمى أنتم
تحرككم يد العدوان
وتنشر بينكم غيا
تخدركم..
ألا ناموا (ما فاز إلا النومُ)
وتضحكهم سخافات خلقتوها لأنفسكم
وهذا جل ما تبغيه
تفرقكم .. تبعثركم.. وتجعلكم لكم أعداء
تشغلكم عن الأدهى
تقتل حلم وحدتكم.. تغيبه
هم الأسياد.. وا أسفي ..
مذ كانوا ومذ كنتم
على حالكم أبكي.. وبي وجع يؤرقني
أراكم بينكم أغراب
فهذا يشتم الآخر
وذا ذُلا يُحقره
وذا آخر يُكفره
ويفتي.. أن حلالا جئت أقتله
ثكلى عروبتكم..
تركتوها لتنعاكم وتبكي ذُل خيبتكم
أأعماكم تعصبكم.. وأنساكم من أنتم؟
تضحكني قضاياكم .. وتبكيني
وتهتف في شراييني
أسئلة تؤرقني .. تعذبني وتضنيني
إلى ماذا توصلتم؟
وهل ماتت عروبتكم
وهذا الذل ينخركم
على دين على مذهب .. تقاتلتم
تُرى من فيكم المُذنب؟
ترى من منكم المذنب؟
إششششششششششششششش .. عفواً على الإزعاج
نسيت أنا.. ألا عذراً
بأن الحقد خدركم.. وغيبكم
نسيت أنا بأن الحقد أنغاما.. على أصواتها نمتم!
عذرا لقلوبكم .. أرجو قبوله بعلاته ..
.........................................
يا أنتم
على ماذا تناحرتم؟
على دين؟ على مذهب؟
ألا سحقا..
إلى ماذا توصلتم؟
ألستم أخوة في الدين؟
هيا.. اشعلوا للحرب نيرانا
وخوضوها بألسنة.. ارتضت للذل يُسكتها
بذا أعداؤكم فرحوا
رخيص نخب خيبتكم
لا هنتم .. يا عرب لا هنتم
الا يا أمة نسيت عروبتها
وانشغلت بأمر ليس يعنيها
قضاياكم.. أوزارا رميتوها
ودستوها بلا رحمه
ترى.. خفتم.. أم تخاذلتم؟
دُمى أنتم
تحرككم يد العدوان
وتنشر بينكم غيا
تخدركم..
ألا ناموا (ما فاز إلا النومُ)
وتضحكهم سخافات خلقتوها لأنفسكم
وهذا جل ما تبغيه
تفرقكم .. تبعثركم.. وتجعلكم لكم أعداء
تشغلكم عن الأدهى
تقتل حلم وحدتكم.. تغيبه
هم الأسياد.. وا أسفي ..
مذ كانوا ومذ كنتم
على حالكم أبكي.. وبي وجع يؤرقني
أراكم بينكم أغراب
فهذا يشتم الآخر
وذا ذُلا يُحقره
وذا آخر يُكفره
ويفتي.. أن حلالا جئت أقتله
ثكلى عروبتكم..
تركتوها لتنعاكم وتبكي ذُل خيبتكم
أأعماكم تعصبكم.. وأنساكم من أنتم؟
تضحكني قضاياكم .. وتبكيني
وتهتف في شراييني
أسئلة تؤرقني .. تعذبني وتضنيني
إلى ماذا توصلتم؟
وهل ماتت عروبتكم
وهذا الذل ينخركم
على دين على مذهب .. تقاتلتم
تُرى من فيكم المُذنب؟
ترى من منكم المذنب؟
إششششششششششششششش .. عفواً على الإزعاج
نسيت أنا.. ألا عذراً
بأن الحقد خدركم.. وغيبكم
نسيت أنا بأن الحقد أنغاما.. على أصواتها نمتم!