ما كانت الحسناء ترفع سترها !

[د. منال عبدالرحمن]

ما سأكتبه هنا قد يكون الأخير ..

ولأنني أنثى عربية تتسمّ بالخجل و الصمت والسكوت والرضوخ والخضوع وكل الصفات المستمدة من أبجدية شهرزاد في حكايات ألف كذبة وكذبة , سأقوم هنا بالخروج عن ملّة المراءاة وأكتب بقلم يشبه سوط جدّي الذي كان دائماً معلّقا وراء بابه الحديدي يحمله ويركض به وراء أولئك اللصوص الذين كانوا يختلسون ليلاً طمعاً في حُرمة بيتنا القديم !

أريد أن أقول " لا " للكثيرين المختبئين خلف عباءات النقاء , أولئك الذين شربوا من الينبوع السّحري لذكورة مجتمع اتخذ من الأعراف والتقاليد قشوراً لا تغني ولا تُسمن من جوع !

أولئك المختبئون خلف أبجديات اللغة يمارسون الكتابة " ترقيما " أو ربما " تفحيطا " وفي كل الاحوال " معاكسة " تخلو من كل معاني النّفس المهذبّة التي تحترم الآخر مهما كان جنسه وجنسيته !

وربما كان من المفيد هنا رشّ بعض الماء على وجه الصدق والنخوة والشهامة التي جعلت المعتصم يسير بجيش جرار يلبي نداء امرأة التجأت ذات ظلم لرجولته !

لست هنا لأطالب بمساواة أو حرية أو عدل .... هذا ما سأفعله في مكان آخر ..

أنا هنا فقط لأقول لهم استيقظوا من أحلام شهريار الذي كان يشير للنساء بالبنان فيأتينه خاضعات خائفات من بطش سيفه .. شهريارا رحل يا سادة منذ زمن و الليلة الأخيرة من لياليه الألف كانت شاهدة على ذلك !

أنا هنا لأقول لهنّ .. إذا قمنا بالسكوت كلّ ما تعرضت واحدة منا للظلم أو لسوء الظن أو للاعتداء على ا لحرية أو الكرامة أو الكبرياء أو المشاعر على يد أحد " الدون جوانات " , فستستطيل أفعالهم و سيظنون أن النساء خارج حرمة بيوتهم .. لا حرمة لهنّ وأنهن يسيرات الوصول . قريبات المنال !

ولأولئك المستقيلين من هذا الواقع البشع الملّوث .. أولئك الأنقياء بحق .. الذين لا يتشدقون بانتصاراتهم و لا يمارسون أدوار كازانوفا في كلّ قيلٍ وقال .. لا تكفي البصيرة يا سادة .. إذا ما فُقد البصر !

لا لحسن الظن ,, ومرحباً بالوقوف كغصةٍ بين كل حرفٍ وحرف !

وللحديث بقيّة عند أولي الألباب !

[تركي الحربي]

أختي الكريمه
منال عبدالرحمن

الطُهر موجود والسوء موجود وهما ضِدان في كل مكان وزمان أخيّتي ، خُلِقَت النار للسيّئين وخُلقت الجنّه للأطهار : [ وكلاهما يُريد نصيبه من البشر والجن أيضا ً ] لا تكتئبي فـَـ لن تسوء الأمكنه بـ وجود السيء والعكس صحيح ، خُلِقَت التّجْرِبَه شقيقة ٌ لـ العقل وملازمه له ُ :

قيل قديما ً :
[ ياما على العاقل تصير البلاوي ]
والعاقل هو مِنْ يَستثمر الأخطاء لـ صالحه مستقبلا ً ، ويجعل الإبتسامه شقيقه لـ التحفظ والإحتراس مِنَ الـْـ [ بلاوي ] !


حفظك ِ الله أخت ِ ِ

[خالد صالح الحربي]

:
أختي : منال عبدالرحمن ،
سأقتطف قولكِ : [ وَ لأنّني أنثى عربيّة تتسِم بالخَجَل .. ] ،
لـ..أقول : باركَ الله فيكِ وَ في قلمكِ ، ولا تنتظري من الجميع إلاّ كُلّ التقدير و الاحترام .
كما سبقني تركي وقال : الطُّهر موجودٌ ونقيضهُ موجود .. أُعيد ما قالَهُ ،
مؤكِّداً أنّ ما ينطبق على المرأة ينطبق على الرّجُل _ شاء أم أبَى _ ،
كُلّ الشُّكر والتقدير لكِ وَ لِمَا كتبتي و ارتكبتي .

[د. منال عبدالرحمن]

أختي الكريمه
منال عبدالرحمن

الطُهر موجود والسوء موجود وهما ضِدان في كل مكان وزمان أخيّتي ، خُلِقَت النار للسيّئين وخُلقت الجنّه للأطهار : [ وكلاهما يُريد نصيبه من البشر والجن أيضا ً ] لا تكتئبي فـَـ لن تسوء الأمكنه بـ وجود السيء والعكس صحيح ، خُلِقَت التّجْرِبَه شقيقة ٌ لـ العقل وملازمه له ُ :

قيل قديما ً :
[ ياما على العاقل تصير البلاوي ]
والعاقل هو مِنْ يَستثمر الأخطاء لـ صالحه مستقبلا ً ، ويجعل الإبتسامه شقيقه لـ التحفظ والإحتراس مِنَ الـْـ [ بلاوي ] !


حفظك ِ الله أخت ِ ِ





لن تسوء الامكنة يا تركي بوجود السيء .. لكنها ستتلوث , ستصبح مختنقة بأنفاسهم !

للحقّ أقول أنني لم أتوقع أنّهم في كلّ مكان , حتى بين أحضان الادب !!!

صدقني لم أكتب هنا ما كتبته لأنني مكتئبة أو لأنني عاجزةٌ عن الصراخ , بل لأنني لا أريد أن يتلّوث حرفي بهم !


الأستاذ تركي الحربي ..

لكَ شكري و تقديري!

[د. منال عبدالرحمن]

:
أختي : منال عبدالرحمن ،
سأقتطف قولكِ : [ وَ لأنّني أنثى عربيّة تتسِم بالخَجَل .. ] ،
لـ..أقول : باركَ الله فيكِ وَ في قلمكِ ، ولا تنتظري من الجميع إلاّ كُلّ التقدير و الاحترام .
كما سبقني تركي وقال : الطُّهر موجودٌ ونقيضهُ موجود .. أُعيد ما قالَهُ ،
مؤكِّداً أنّ ما ينطبق على المرأة ينطبق على الرّجُل _ شاء أم أبَى _ ،
كُلّ الشُّكر والتقدير لكِ وَ لِمَا كتبتي و ارتكبتي .

الأكثر كرماً خالد صالح الحربي ..

باركَ الله فيكَ يا أخي .. أعلم تماماً أن الأنقياء موجودون وإلا لعمّ الخراب كلّ واحةٍ جميلة .. ولكن يا خالد ما خفي كان أعظم !


احترامي !

[آنا كارينين]

غيمة أبعاد العطرة...

منال عبدالرحمن
أسعد الله مساءك ...

جميل ما خط هذا القلم وبكل صدق ووضوح ...

أختاه بشع ما صوره قلمك ...
لكن لا ننفي بأنه هو واقعنا ...

شهريار
شهرزاد
والسياف ( وهنا يختلف الجزاء حسب نوع أخينا الشهريار )



و سيظنون أن النساء خارج حرمة بيوتهم .. لا حرمة لهنّ وأنهن يسيرات الوصول . قريبات المنال !




صدقتي

فما المرأة في قاموس البعض منهم سوا شيئ مباح ...
ولكل منهم طريق وأسلوب مختلف ... فالعلم تطور ... والأساليب تتطور

فماأكثرهم
وما أبشعهم
وبالأخص مدعين العلم والثقافة ... متلبسي رداء الطهر والصدق لنكتشف بأنه هو نفسه ذالك الشهريار لكنه بأسلوب جديد ... وحلة جديدة .

أنا لم آتي مدافعة عن المرأة ولكن مستاءة من عقول ... أصبحت لا ترى من المرأة إلا أنها أرض جديدة واكتشاف جديد ... يحل له العبث بها .


تحياتي وتقديري أيتها الفاضلة

[هند الفهيد]

:


الغاليه منال

أولئك المختبئون خلف أبجديات اللغة ..أصبحنا نعرفهم جيدا .. ونشتمّ روائح نتنهم قبل الاقتراب ..


والأنـثى العربية [المسلمه ] لم تـُخلق لتخضع إلاّ بما يحفظ لها كرامتها ..


((سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ ))






لاتجزعي ياغاليه ..فمثلهم كــُثــُر ..


ومهما تشدّقوا .. فكلّ إناء ٍ بما فيه ينضح..



ولنكن مـِمـّن قال الله تعالى فيهم (( وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلاماً ))







لا لحسن الظن ,, ومرحباً بالوقوف كغصةٍ بين كل حرفٍ وحرف !




وهذا دَيــْدَني ..





حفظكِ الله


:

[نافع التيمان]

الأخت الكريمة / منال عبد الرحمن ,,


كنت أقرأ تساؤلا لكِ هناك ,, فشعرت بأن السؤال كان إجابة كبيرة لمشهد ما ,,
هي تجربة جديدة ربما اقتنصنا فائدتها ,, وكفى ,,
هي الأمور هكذا تروى ,, كان ياماكان ,,,,
أتمنى عليك أن لايكون ماكُتِبَ هنا هو الأخير ,, فقلمك يهمنا جدا أيتها الكريمة ,,


حفظك الله ,,

نحن نحتاج

[مروان إبراهيم]

:

لن يكون هذا النقاء [ الأخير ] يا منال بإذن الله !

دعي هذه الجملة تسقط أمام الواقع ليقتنع بها من أراد !

[ سوء الظن عصمة ] !

!

منال عبدالرحمن !

شكراً لهذا الكم من الطهر !

تقديري !

[د. منال عبدالرحمن]

غيمة أبعاد العطرة...

منال عبدالرحمن
أسعد الله مساءك ...

جميل ما خط هذا القلم وبكل صدق ووضوح ...

أختاه بشع ما صوره قلمك ...
لكن لا ننفي بأنه هو واقعنا ...

شهريار
شهرزاد
والسياف ( وهنا يختلف الجزاء حسب نوع أخينا الشهريار )






صدقتي

فما المرأة في قاموس البعض منهم سوا شيئ مباح ...
ولكل منهم طريق وأسلوب مختلف ... فالعلم تطور ... والأساليب تتطور

فماأكثرهم
وما أبشعهم
وبالأخص مدعين العلم والثقافة ... متلبسي رداء الطهر والصدق لنكتشف بأنه هو نفسه ذالك الشهريار لكنه بأسلوب جديد ... وحلة جديدة .

أنا لم آتي مدافعة عن المرأة ولكن مستاءة من عقول ... أصبحت لا ترى من المرأة إلا أنها أرض جديدة واكتشاف جديد ... يحل له العبث بها .


تحياتي وتقديري أيتها الفاضلة



آنا .. صديقتي أهلا بكِ ..

كثيرون هم .. لا شكّ .. والحل الأمثل يكمن في فضحهم وعدم السكوت وعدم حسن الظن !


كأنثى .. عليكِ دوماً بسوء الظّن .. هكذا تقول قواعد العصر الحديث .. عصر التكنولوجيا !


شكراً لأنكِ هنا !

[د. منال عبدالرحمن]

:


الغاليه منال

أولئك المختبئون خلف أبجديات اللغة ..أصبحنا نعرفهم جيدا .. ونشتمّ روائح نتنهم قبل الاقتراب ..


والأنـثى العربية [المسلمه ] لم تـُخلق لتخضع إلاّ بما يحفظ لها كرامتها ..


((سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ ))






لاتجزعي ياغاليه ..فمثلهم كــُثــُر ..


ومهما تشدّقوا .. فكلّ إناء ٍ بما فيه ينضح..



ولنكن مـِمـّن قال الله تعالى فيهم (( وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلاماً ))








وهذا دَيــْدَني ..





حفظكِ الله


:


لا يا أماسي .. فكما يتطوّر كلّ شيء في هذا الزمن تتطور أساليبهم فيجيدون التنكر ويتقنون التخفي !

الحذر .. الحذر ..

حفظكِ الله أيتها الكريمة من كلّ شرّ !

[د. منال عبدالرحمن]

الأخت الكريمة / منال عبد الرحمن ,,


كنت أقرأ تساؤلا لكِ هناك ,, فشعرت بأن السؤال كان إجابة كبيرة لمشهد ما ,,
هي تجربة جديدة ربما اقتنصنا فائدتها ,, وكفى ,,
هي الأمور هكذا تروى ,, كان ياماكان ,,,,
أتمنى عليك أن لايكون ماكُتِبَ هنا هو الأخير ,, فقلمك يهمنا جدا أيتها الكريمة ,,


حفظك الله ,,

نحن نحتاج



لا يا نافع .. المسألة ليست كان يا ما كان ..

المسألة قضية جدّ كبيرة , أن يصل الخراب لحقول المثقفين .. لواحات الأدب .. لهي الطامة الكبرى !

ما كتبته هنا .. كان يجبُ ان يُقال , كي يفتح الجميع أعينهم ويدققون النظر في كل من حولهم .. وخصوصا أولئك الذين يقع كل ذلك تحت مسؤوليتهم .. فكلّ راعٍ مسؤول عن رعيّته !


الأستاذ نافع التيمان

احترامي وتقديري !

[د. منال عبدالرحمن]

:

لن يكون هذا النقاء [ الأخير ] يا منال بإذن الله !

دعي هذه الجملة تسقط أمام الواقع ليقتنع بها من أراد !

[ سوء الظن عصمة ] !

!

منال عبدالرحمن !

شكراً لهذا الكم من الطهر !

تقديري !



سوء الظن عصمة .. لم اقتنع بها يوماً .. ظننتُ ان في هذا العالم قدرٌ كافٍ من الطهر / البياض لنفي هذه الجملة !

أعترف أنني كنتُ انظر بالمقلوب للأشياء !

لم أكتب هنا ما كتبت إلا وفاءً لجدتي زنوبيا التي ما حنت رأسها حتى حينما سُيقت أسيرةً للروم ..لجدّي صلاح الدّين بطل حطين الذي يزورني طيفه كلما مررت بالجامع الأموي ..
لعمي يوسف العظمة الذي استشهد على شرفات دمشق وأخوالي عز الدين القسام وشيوخ الجبل الذين سقوا بدمائهم أشجار الحرية على تراب بلادي.. الشام .. التي ستبقى نظيفة رغماً عن أنوفهم !



الأستاذ مروان ابراهيم ...


ممتنّةٌ لأنّك هنا !

[أسمى]

لمَ الإستغراب يا عزيزة.؟
وهلــ أهل الأدب معصومين..؟
قبل كل شئ من هم أولاءِ الُأدباء..أمخلوقات غير البشر.؟
ليس تبريرا تساؤلي لكنهـ رداً على مُفاجأتك..
..كوني أنتي أنتي أين ماكنتي
ولاتسمحي لأحد باقتحام عالمك.
من يتحدث عن الضعف ..هُنا. أليس المُخطئ دائما.؟
إذن...إرفعي رأسك عالياً..
لستي ضعيفة.
.
حين اقتحمتي هذا العالم كـ فتاة فهناك الكثير من العجائب بانتظارك فـ كوني مُستعدة.
.
حقيقة دائمــا ماأُجادل نفسي في مدى جدوى بقائي في عالم النت..وهل أنا المُختلفة أم هم..
الجميع لديهم مبادئ وقناعات تختلف عن بعضها لكن كلهم حريصون عليها.
فـ كوني كما هُم وأرفعي قناعاتك ومبادئك وإعتزازك بنفسك بـ علوّ وشموخ.
ولا تسمحي لأي رأي بزعزعتك .حتى وإن كنتي ترينه صرحااا فيما مضى لكن هوى !!!
لا أقول كوني سلبية.. بل على العكس..
أيضا مؤثرة لا مُتأثرة.
أتعين حديثي يا منال..؟
.

.
بـ صراحة لم أقل ما يعتلج في داخلي بعد..
لكن قد يكفي هذا.

[ألق]

ظنونهن/م , أشياؤهن/م , أفعالهن, م
في نظري يا منال ليست إلا مساحتهم البعيدة
لا أضع يدي عليها ولا أعدّها ضمن ممتلكاتي ..
فقط آخذ منها ما يُمتعني .. " فكرة, ضحك , .. الخ "
بعدها .. ماحاجتي لأشياءٍ لا تَمسّني حقيقة ؟
حتى ولو وقفوا بها على بابي رغما عنّي,
لن تمسّ ..


وإن ظنّوا ؟ وإن أساءوا ؟ ماهمّي ؟
ما أحرص على شرحٍ أو إيضاح ,
وما أكذبُ بشأني أبدًا ,
وبالمناسبة : أعيذك من تكاثر الطيبين حولك
ما وراؤهم إلّا الشعور بأنّك السيئة والمقصّرة
وأهل اللوم .. الخ

ثمّ والأهم
"وشّو آخر مرّه ؟ عَ كيفك الشغله ؟ توني آتآلف مع المكان بسبّة وجودك ) :

"علّي الضحكاية علّييي (http://fn22.12.googlepages.com/hany-shaker_3ali-el-de7kaya.ram)* "

هالاغنيه وصّيتي الخالدة بكل المناسبات http://www.up-00.com/uploads/87U22997.gif (http://www.up-00.com/)

[مشعل الغنيم]

*



" شريييفه.. شريفه وشمعتي آآآيده "
عبلة كامل،

يا منال لو كل وحدة تترقّم بتكتب مثل موضوعك كان المنتديات ما فيها إلا هالمواضيع

اعتبري هالحادثة اطراء يا بنتي، كالاطراء اللذيذ الذي يشعر به الشاعر حين تُسرق قصائده - لنمنح خرابيط علم النفس ورؤية السلبيات بشكل إيجابي هذه الفرصة. عموماً، عالم المنتديات مثل " الأُتوبيس " في زحام القاهرة، الرجل يلتصق بظهر الأنثى الواقفة أمامه دون اهتمامه أو معرفته بعمرها وسحنتها ولا حتى رغبتها بذلك!

ما أجمل الأوتوبيس

[خنساء بنت المثنى]

لو كل من فَهِم أن العبثَ بأعراض الناس دينٌ هو دافعه من رصيد أهله وعائلته

لكان الحال أفضل بكثير :(

اجدتي اخيتي

مودتي وأحترامي

[تركي الحربي]

*



" شريييفه.. شريفه وشمعتي آآآيده "
عبلة كامل،

يا منال لو كل وحدة تترقّم بتكتب مثل موضوعك كان المنتديات ما فيها إلا هالمواضيع

اعتبري هالحادثة اطراء يا بنتي، كالاطراء اللذيذ الذي يشعر به الشاعر حين تُسرق قصائده - لنمنح خرابيط علم النفس ورؤية السلبيات بشكل إيجابي هذه الفرصة. عموماً، عالم المنتديات مثل " الأُتوبيس " في زحام القاهرة، الرجل يلتصق بظهر الأنثى الواقفة أمامه دون اهتمامه أو معرفته بعمرها وسحنتها ولا حتى رغبتها بذلك!

ما أجمل الأوتوبيس


بعد إذن سيدة المقال

مشعل الغنيم
شبّهت المُنْتديات بـ الأوتوبيس ! ، ولم تأخذ الجانب الطيّب في رحلة هذا الأتوبيس وتنقلاته ، لتكتب تحته ما أجمل الأتوبيس ، على العكس أخذت الجانب السيء ووصمته بالجمال !! ، الواعي جدا ً [ وأحسبه كذلك ] مشعل الغنيم ردع هؤلاء بـ تعرأتهم وطردهم من [ الأتوبيس ] على حد قولك حفظ لـ كرامه كراسي الأتوبيس التي صُنِعَتْ لغرض نبيل ولم تُصْنَعْ لـ الإلتصاق وتوابعه !


حفظ الله الخلق من شر أتوبيسك هذا ومما يحدث بداخله !

[مشعل الغنيم]

*

أخانا الذي في الكويت، تركي الحربي
حقيقةً أشعر بالإطراء لعودتك خصوصاً للتعقيب مرة أخرى (وأنت الذي لا تعود إلا لعظيم) على الرد المقتبس. كما أحب أن انتهز الفرصة لأنوّه بأنني لست بالوعي الذي يحسبني فيه الجميل تركي - رغم حرصي الشديد ألاّ أكون من [ الذين يحبون أن تشيع الفاحشة بينهم ]

أرجو أن نترك العاطفة قليلاً..
بحسب الفلاسفة الإغريق، مرحلة ما بعد سقراط تحديداً، فإن الأوتوبيس (صاحب القضية) قبل كل شيء: فكرة. ومن خلال معرفتنا لهذه الفكرة نستطيع التعرّف على الظل في الشارع للسيارة القادمة بأنه " ظِل أوتوبيس " رغم عدم رؤيتنا له حتى الآن.! ثم هناك القوالب، سواءً كان من صنع شركة " تاتا " الهندية أو " مرسيدس بنز " المعروفة فهو يظل أوتوبيساً حتى لو تغيّر لونه أو حجمه قليلاً. حسناً، ماذا لو تعرّض لحادث؟ سيتغير الشكل بالطبع (لئلا أقول يتشوّه) ولكنه لازال أوتوبيساً بالفكرة وبالقالب الذي خرج منه.
حين نشير إلى حافلة ما ونقول إنها مصممة لحمل أربعين راكباً فهذا يعني بالضرورة وجود أربعين كرسي. إذاً كلّ ما عليّ فعله حين أركب - بالإضافة إلى دعاء الركوب - هو الجلوس على الكرسي. المشكلة الآن في زيادة عدد الراكبين، أي الذين لم يجلسوا على الكراسي، بعضهم سيستخدم الأعمدة ليتكأ عليها واقفاً والبعض الآخر سيرى هذه الأعمدة الصغيرة بمثابة الموجودة في ملاهي رقص التعرّي " الستربتيز ". < كالفرق بين الورم الحميد والخبيث.
لو عدنا لرأي فلاسفة مرحلة ما قبل سقراط، سنقول عن الراكبين: ذرّات. هذه الذرّات، حين يتوقف أو يتعطّل أو يتعرض الأوتوبيس لحادث، ستنتشر وتنتقل إلى آلة أخرى وربما أوتوبيس آخر. من النادر جداً، بل من المستحيل، أن تلتقي هذه الذرّات كلها وتتجمّع مستقبلاً في الأوتوبيس الجديد. كما أنه من المستحيل أيضاً انتقاء أو تفادي هذه الذرّات، كل ما يمكننا فعله هو التعايش معها والتصرّف مع مشاكلنا بشكل فردي لا يعكّر صفو الذرّات الأخرى (التي في حالها) ولا نخلق قضية من لا شيء

ما أجمل الأوتوبيس (:


،

[د. منال عبدالرحمن]

لمَ الإستغراب يا عزيزة.؟
وهلــ أهل الأدب معصومين..؟
قبل كل شئ من هم أولاءِ الُأدباء..أمخلوقات غير البشر.؟
ليس تبريرا تساؤلي لكنهـ رداً على مُفاجأتك..
..كوني أنتي أنتي أين ماكنتي
ولاتسمحي لأحد باقتحام عالمك.
من يتحدث عن الضعف ..هُنا. أليس المُخطئ دائما.؟
إذن...إرفعي رأسك عالياً..
لستي ضعيفة.
.
حين اقتحمتي هذا العالم كـ فتاة فهناك الكثير من العجائب بانتظارك فـ كوني مُستعدة.
.
حقيقة دائمــا ماأُجادل نفسي في مدى جدوى بقائي في عالم النت..وهل أنا المُختلفة أم هم..
الجميع لديهم مبادئ وقناعات تختلف عن بعضها لكن كلهم حريصون عليها.
فـ كوني كما هُم وأرفعي قناعاتك ومبادئك وإعتزازك بنفسك بـ علوّ وشموخ.
ولا تسمحي لأي رأي بزعزعتك .حتى وإن كنتي ترينه صرحااا فيما مضى لكن هوى !!!
لا أقول كوني سلبية.. بل على العكس..
أيضا مؤثرة لا مُتأثرة.
أتعين حديثي يا منال..؟
.

.
بـ صراحة لم أقل ما يعتلج في داخلي بعد..
لكن قد يكفي هذا.



الصديقة قيد من ورد .. أهلا بِك ..

المفروض يا صديقتي .. أن العلم والثقافة يطهّر الانسان وأن الأدب والشَعر ينقي داخله ( هكذا كنت أظن أنا على الأقل ) ..

أعي كلّ ما قلتيه يا صديقة..

المسألة ليست ضعف ولكن يا قيد غايتي أن أتحدّث أن أعري هذه الظاهرة , أن لا أصمت وأقول ما دمتُ واثقة من نفسي فلا بأس ولا عليّ بهم !

ولأنني أحبّ هذا الصرح .. أريد له أن يكون نقيّا ..

[د. منال عبدالرحمن]

ظنونهن/م , أشياؤهن/م , أفعالهن, م
في نظري يا منال ليست إلا مساحتهم البعيدة
لا أضع يدي عليها ولا أعدّها ضمن ممتلكاتي ..
فقط آخذ منها ما يُمتعني .. " فكرة, ضحك , .. الخ "
بعدها .. ماحاجتي لأشياءٍ لا تَمسّني حقيقة ؟
حتى ولو وقفوا بها على بابي رغما عنّي,
لن تمسّ ..


وإن ظنّوا ؟ وإن أساءوا ؟ ماهمّي ؟
ما أحرص على شرحٍ أو إيضاح ,
وما أكذبُ بشأني أبدًا ,
وبالمناسبة : أعيذك من تكاثر الطيبين حولك
ما وراؤهم إلّا الشعور بأنّك السيئة والمقصّرة
وأهل اللوم .. الخ

ثمّ والأهم
"وشّو آخر مرّه ؟ عَ كيفك الشغله ؟ توني آتآلف مع المكان بسبّة وجودك ) :

"علّي الضحكاية علّييي (http://fn22.12.googlepages.com/hany-shaker_3ali-el-de7kaya.ram)* "

هالاغنيه وصّيتي الخالدة بكل المناسبات http://www.up-00.com/uploads/87U22997.gif (http://www.up-00.com/)






ألق

عزيزتي .. أبداً لا يهمني ولن يزعزع ثقتي بنفسي كلّ ما يفعلون ويقولون ..

ولكن تخيلي لو كنتِ في بلدٍ تحبيّه وتنوين الاقامة فيه ( ربما كان وطنكِ مثلا ) واكتشفتِ أن رئيس الشرطة مختلس , كيف سيكون شعوركِ ؟


ألق .. قريبة أنتِ جداً من الروح !

[د. منال عبدالرحمن]

الأستاذ مشعل الغنيم ..

أدرك تماما ما يرمي إليه حديثك عن الاتوبيس . و أؤمن بأن المركب سيسير بهم ولكن لنفرض أنك كنت في رحلةٍ ما مع أصحابك وقمتم باشعال النار ثم خبت النار تدريجيا وأصحبت رمادا , هل سترحل دون أن ترش الماء عليها ؟ وماذا لو فعلت , ألا يمكن أن تصبح ناراً تأكل كلّ شيء حولها ؟


شكرا لك

[د. منال عبدالرحمن]

خنساء بنت المثنّى ..

صدقتِ يا أُخيّة والله !

شكراً لكِ من القلب !

[د. منال عبدالرحمن]

تركي الحربي ..

أخي الذي لم تلده أمّي ..لكَ شكري دائماً .. أؤمن بأنك ستكون دوماً هنا !

[عبدالحميد بن ناحي]

إن مما يلفت انتباهي لكتابات الأخت منال

النظرة السوداوية وخصوصاً لعالم الرجل

بل أصبح شغلها الشاغل ولا تأتي الا بالسيء

لهذا الكائن البسيط الذي يصدر منه أخطاء وسيصدر

منه مستقبلاً وهو ليس بمعصوم

ياسيدتي الفاضلة أنتي غير ملزمة بالتواصل مع هؤلاء الناس

الغير أنقياء فأنتي متفاجأة لحصول السيء من الأدباء

والمثقفين وأنا لست متفاجىء لعلمي مسبقاً وسأزود

الشعر بيتاً يحصل أسوأ من ذلك فيمن هم أطهر وأنقى من هذه الشريحة

التي تنظرين إليها بعين النزاهة

ساحتك مليئة بالألغام والمتفجرات تحت عنوان ( لا لحسن الظن ) وعلى مايبدو

انها لن تكثر فيها الواحات الجميلةوالخمائل النظرة أي أنها لن تتحوّل إلى جنة مصغرة

الأخت منال يبدو عليك أثار التعب من هؤلاء فلن يؤخذ شي لايُراد إعطاءه

أدعوك للراحة التامة

شكرا لك

[د. منال عبدالرحمن]

إن مما يلفت انتباهي لكتابات الأخت منال

النظرة السوداوية وخصوصاً لعالم الرجل

بل أصبح شغلها الشاغل ولا تأتي الا بالسيء

لهذا الكائن البسيط الذي يصدر منه أخطاء وسيصدر

منه مستقبلاً وهو ليس بمعصوم

ياسيدتي الفاضلة أنتي غير ملزمة بالتواصل مع هؤلاء الناس

الغير أنقياء فأنتي متفاجأة لحصول السيء من الأدباء

والمثقفين وأنا لست متفاجىء لعلمي مسبقاً وسأزود

الشعر بيتاً يحصل أسوأ من ذلك فيمن هم أطهر وأنقى من هذه الشريحة

التي تنظرين إليها بعين النزاهة

ساحتك مليئة بالألغام والمتفجرات تحت عنوان ( لا لحسن الظن ) وعلى مايبدو

انها لن تكثر فيها الواحات الجميلةوالخمائل النظرة أي أنها لن تتحوّل إلى جنة مصغرة

الأخت منال يبدو عليك أثار التعب من هؤلاء فلن يؤخذ شي لايُراد إعطاءه

أدعوك للراحة التامة

شكرا لك



الأستاذ عبد الحميد

لستُ أكره الرجل - ذلك الكائن البسيط جدا على حدّ قولك - ولا أكنّ له عداوة أو كرهاً انما أنا أحاول كشف السلبيات المحيطة به وبالأنثى على حدٍّ سواء و هذا باعتقادي الأمر الواجب علينا كحَمَلةٍ لأمانة الحرف !

الجنّة ليست هنا , على يقينٍ تامّ أنا من ذلك ولن نجد الانقياء الصالحين المعصومين هنا حتماً ولستُ هنا لأقول بأن الرجل شيطان والأنثى ملاكٌ منزلٌ .. ولا لأقول أن الرجل قوي ذكي والأنثى عكس ذلك .

أعتقد أنّك قرأت الفكرة بمنظار ذكوريّ بسيط .. فقط !

أثقُ بنفسي كثيراً وأحترم ذلك الرّجل الذي يحترم ذاته ويحترم رجولته ويعي مسؤولياته وواجباته كما يعي حقوقه أيضاَ , تماماً كما أحترم الأنثى التي تحمل تلك الصفات ومن منطلق حرصي فقط على كلّ ما هو جميلٌ فيهما كتبتُ ما كتبت وقلتُ ما قلت !


فلن يؤخذ شي لايُراد إعطاءه


وفاقدُ الشيءِ لا يُعطيه !




شكراً لك !

[عادل بدر]

بما أن فهمي على قدي ياأختي ..
سأحاول أن أكون واضحاً وتلقائياً في تعقيبي على كلامك .
قد تكون الأنثى هي المسيئة لنفسها بدون أن تنتبه ..
وقد لا يكون لنزاهة الرجل من عدمها علاقةٌ بما يحدث!
أعني الموقف ... الذي جعلك تكتبين هذا المقال ..
أيضاً ما كل رجل نزيه .. و لا كل أنثى في المقابل نزيهة .
والموقف الذي قد أغضبكِ .. قد يكون قد أسعد 100 غيركِ .
في النهاية لك تربيتك ولهن تربيتهن .

[حمد الرحيمي]

منال عبد الرحمن ...

أهلاً بكِ أختي الكريمة ...


ما سأكتبه هنا قد يكون الأخير ..


أخشى صدقاً أن تكون هذه الأخيرة ... لأني أخشى من تسلل الضعف و الانهزام لروحكِ الطاهرة عند أول الوقوع و اهتزاز ...





أريد أن أقول " لا " للكثيرين المختبئين خلف عباءات النقاء , أولئك الذين شربوا من الينبوع السّحري لذكورة مجتمع اتخذ من الأعراف والتقاليد قشوراً لا تغني ولا تُسمن من جوع !

أولئك المختبئون خلف أبجديات اللغة يمارسون الكتابة " ترقيما " أو ربما " تفحيطا " وفي كل الاحوال " معاكسة " تخلو من كل معاني النّفس المهذبّة التي تحترم الآخر مهما كان جنسه وجنسيته !



أعتقد أن مثل هذه الجرأة والصدق مع النفس هي ما تحتاجة الفتاة لتتجنب الوقوع في براكين الآهات وزلازل الأوجاع الغالية / المُرْخَصَة و أوحال العبث الرخيص ...









مودتي ...