تركي الحربي
01-21-2008, 08:19 PM
http://thumbs.photo.net/photo/1894753-sm.jpg
قِرَاءَهْ فِي نَصْ
أوْ رَسْمٌ له ُ
قَدْ يَصْدُقْ الحِبرْ !
وْ تَكْذِبْ المِحْبَرَهْ !
إعتلى الدُخانْ ، فوق إمتلأ صدره وكَحْ
قال : أمامْ العبارات الخطأ
ضع علامة صَحْ !
يامحاسن هــ..الصدف يوم شفتك بعد غيبه
.... صدفه اللي جمّعتنا ، لا مطار ولا شنط
ياولد ياكثر مـــادوّرت لك لكن غريبه
.... كم سنه حاولت أضبط لك بكاي ولا ضبط
ياما دوّرتك في أكواب الصباح وفي حليبه
.... في خطوط إسفلت دوّرتك ، وفــ..عيون القطط
سارعي يالساعتين الكهربا ، جسمي ضريبه
.... وأرفعي الكرّاث الأخضر في فمي جوع وسخط
ياخي خلّك مثل أبوك وجدّك السابع وطيبه
.... ياخي لا تسمع كلام أمّك ، كلام أمك غلط
أحيانا ً يأتي من يقرؤك جيدا ً أكثر منك : وهذا النص للزهراني عبدالمجيد
منذ فتره طويله وهو للذائقه " مزار " ينتقل من الأثناء إلى ماوراء الأن !
ينتقي الــ.. نَعَمْ من الــ....لا ! ، ينتظر بك حتى لك ْ ، وينتظرك حتّى يبتعد عنك
يجعل منك مستمتع به ِ ناقما ً عليه ، يرتب لك ذكريات الجوعْ وصعلكة
التجشأ ، يستلذ النص ْ بِقرائتك لهُ ، لإنّه يعلم أنهُ سيثير بك فوضى مَطَر
إرتقاء لامحدود مِن ْ مشاعر متراميه الحَوَاسْ تأتي كــ..أسنان المشط
وترحل كــ..أسلاك شائكه ، يتجغرف التبغ في باطن صدرك متنبئا ً لك
بثروه من هناك حيث المُرْ والحَلْوَى ، تأتي الليال ْ بــ..كَامِلْ السّوَادْ
حيث اللحظهْ البيضاء ْ لــ..يتشكّلْ الــ..تِبغْ :
" تُبّع يَمَاني ، تَعَبْ أمَانِي "
لــ..نقرأ النَصْ مِنْ جَديدْ :
يامحاسن هــ..الصدف يوم شفتك بعد غيبه
.... صدفه اللي جمّعتنا ، لا مطار ولا شنط
ياولد ياكثر مـــادوّرت لك لكن غريبه
.... كم سنه حاولت أضبط لك بكاي ولا ضبط
ياما دوّرتك في أكواب الصباح وفي حليبه
.... في خطوط إسفلت دوّرتك ، وفــ..عيون القطط
سارعي يالساعتين الكهربا ، جسمي ضريبه
.... وأرفعي الكرّاث الأخضر في فمي جوع وسخط
ياخي خلّك مثل أبوك وجدّك السابع وطيبه
.... ياخي لا تسمع كلام أمّك ، كلام أمك غلط
من أوراقي التي أحتفظ بها
أحببت أنْ أقرؤها بــ..صوت عالي
إهداء :
لَهَا
لَكَمْ
لِي
2006
قِرَاءَهْ فِي نَصْ
أوْ رَسْمٌ له ُ
قَدْ يَصْدُقْ الحِبرْ !
وْ تَكْذِبْ المِحْبَرَهْ !
إعتلى الدُخانْ ، فوق إمتلأ صدره وكَحْ
قال : أمامْ العبارات الخطأ
ضع علامة صَحْ !
يامحاسن هــ..الصدف يوم شفتك بعد غيبه
.... صدفه اللي جمّعتنا ، لا مطار ولا شنط
ياولد ياكثر مـــادوّرت لك لكن غريبه
.... كم سنه حاولت أضبط لك بكاي ولا ضبط
ياما دوّرتك في أكواب الصباح وفي حليبه
.... في خطوط إسفلت دوّرتك ، وفــ..عيون القطط
سارعي يالساعتين الكهربا ، جسمي ضريبه
.... وأرفعي الكرّاث الأخضر في فمي جوع وسخط
ياخي خلّك مثل أبوك وجدّك السابع وطيبه
.... ياخي لا تسمع كلام أمّك ، كلام أمك غلط
أحيانا ً يأتي من يقرؤك جيدا ً أكثر منك : وهذا النص للزهراني عبدالمجيد
منذ فتره طويله وهو للذائقه " مزار " ينتقل من الأثناء إلى ماوراء الأن !
ينتقي الــ.. نَعَمْ من الــ....لا ! ، ينتظر بك حتى لك ْ ، وينتظرك حتّى يبتعد عنك
يجعل منك مستمتع به ِ ناقما ً عليه ، يرتب لك ذكريات الجوعْ وصعلكة
التجشأ ، يستلذ النص ْ بِقرائتك لهُ ، لإنّه يعلم أنهُ سيثير بك فوضى مَطَر
إرتقاء لامحدود مِن ْ مشاعر متراميه الحَوَاسْ تأتي كــ..أسنان المشط
وترحل كــ..أسلاك شائكه ، يتجغرف التبغ في باطن صدرك متنبئا ً لك
بثروه من هناك حيث المُرْ والحَلْوَى ، تأتي الليال ْ بــ..كَامِلْ السّوَادْ
حيث اللحظهْ البيضاء ْ لــ..يتشكّلْ الــ..تِبغْ :
" تُبّع يَمَاني ، تَعَبْ أمَانِي "
لــ..نقرأ النَصْ مِنْ جَديدْ :
يامحاسن هــ..الصدف يوم شفتك بعد غيبه
.... صدفه اللي جمّعتنا ، لا مطار ولا شنط
ياولد ياكثر مـــادوّرت لك لكن غريبه
.... كم سنه حاولت أضبط لك بكاي ولا ضبط
ياما دوّرتك في أكواب الصباح وفي حليبه
.... في خطوط إسفلت دوّرتك ، وفــ..عيون القطط
سارعي يالساعتين الكهربا ، جسمي ضريبه
.... وأرفعي الكرّاث الأخضر في فمي جوع وسخط
ياخي خلّك مثل أبوك وجدّك السابع وطيبه
.... ياخي لا تسمع كلام أمّك ، كلام أمك غلط
من أوراقي التي أحتفظ بها
أحببت أنْ أقرؤها بــ..صوت عالي
إهداء :
لَهَا
لَكَمْ
لِي
2006