[ .. هذيان أنثى مكلُومة .. ]

[جُمان]

http://www.6rbwow.com/media/listen/6rbwow_18968.ram

http://www.moq3.com/img/17012008/TCP91486.jpg (http://www.moq3.com/img/)


[ مَاعَادَ فِي القَلْبِ مُتّسَعٌ لِطَعَنَاتً أُخْرَى ]

هَكَذَا هَمَسَتْ .. تِلْكَ الشَاحِبَةُ .. ذَاتَ صَبَاحٍ أَنْهَكَتْهُ [غُصّة]
لَمْ تَعُدْ تَدْرِيْ .. هَلْ كَاَن هُوَ أَكْبَر مِنْ كُلِّ الأَحْلام؟؟
أَمْ أَنّهَا كَانَتْ هي الأَصْغَرْ .. مِنْ أَمْرِ الوَاقِعِ [ بِكَثِيْيير ]..



تَجْتَاحُهَا صَرْخَةٌ .. لَوْ أَطْلَقَتْهَا .. صُمَّ مِنْهَا الكَوْنُ بِأَسْرِهِ
وَلَكِنَّهَا امْتَهَنَتْ الصَّمْتَ مُنْذُ سِنِيْنَ
حَتّى نَسِيَتْ لِْسَانَها



وَبِأَلَمٍ يَنْهَشُهَا .. اسْتَلّتْ نَصْلَ قَلَمِهَا ..
لِتَخُطّ بِهِ هَذَيَانُ أُنْثَى مَذْبُوْحَةٍ
تَسْحَقُهَا ..آلاَفُ الكَلِمَاتِ
وَتَبْتَلِعُ جَمَرَاتِ القَهر


وَسَطّرَتْ بِرَمَادِ الحَرْفِ رِسَالَةً لَنْ تَصِلَ إِلَيْهِ
كَانَ نَصُّهَا : ..



إِلَى بَعْضِيَ المَفْقُوْد ...


خَمْسَةَ عَشَرَ هَذَيَانَاً .. يَخْنُقُنِي
وَتَخْنُقُنِي مَعَهُ صُفْرَةُ رَسَائِلِكَ
التِيْ مَاتَتْ .. فَوَهَبْتُهَا لِلرِيْحِ




( هُـرُوُب )

أَحْتَاجُ أَنْ أَهْرُبَ
مِنّيْ .. إِلَيْكَ
وَلَكِنّكَ –وَعَلَى حِيْنِ غِرّةٍ-
وَهَبْتَيِ لِلضَيَاع



( طَ يْ فُ كـ)

مَحْضُ خَيَالٍ فِي شَغَبِ العَيْنِ
بَاتَ يَدُس ّالوَجَعَ .. فِي خَاصِرَتِي
وَمَعْ ذَلِكَ
أَبْحَثُ عَنْهُ




( انْكِسَارٌ)

سَمِعْتُ صَوْتَكَ
فِيْ دَاِخِلي
.
.
.
.
.
.

وَانْكَسَرَ شَيْءٌ



( وَجَـعٌ )

بِدَاخِلِي عَجُوْزٌ تَنْتَحِبُ
مِنَ الوَجَعِ
وَأَنَا أُشَاطِرُهَا الدّمْعَ
وَالمَوْتُ .. قَابَ قَوْسَيْنِ أَوْ َأدْنَى



( خِلْسَة )
أيها السادِر
كُلّمَا اخْتَلَسْتُ نَظْرَةً إِلَيْكَ
وَجَدّتَك مُتَلَبّسَاً
بِهِمْ
وَقَدْ كُنْتَ يَوْماً
مُمْتَلِئَاً .. بِي
هِيَ الخَيْبَةُ .. فَحَسْب




( حَنِيْنٌ )

يُرَاوِدُنِيْ المَوْتُ عَنْ َنْفِسِي
بِتُّ أَشُمُ رَاِئِحَتُهُ .. بَيْنَ ثِيَابِيْ
وَبَيْنِي
لِأَمُوْتَ أَلْفَ مَرّةٍ كُلّمَا
مَسّنِي طَيْفُكْ



( أَنَــا )

ما زلتُ أَشْرَبُ مِنْ جُرْحِكَ ..
حَتّى التّضَلّع ..
وَلَمْ أَثْمَلْ َبْعد ..
أَيُعْقٌلْ أَنّي لَازِلْتُ أَسْتَعْذِبُ مِنْكَ
حَتّى الجُرْح ؟؟




( مَرْفَأ )

تَرَكْتَنِي زَوْرَقاً
مُبْحِرَاً إِلَى غَيْرِ غَاَيةٍ
وَعِنْدَمَا حَاوَلْتُ طَعْنَ المَوْجِ بِمَجادِيْفِي

كَسَرْتَهَا لِي ..




( غَــيّ )
يا ااا أنت
لَا تَلُمْ خَافِقِي المَجْنُوْن ..
كُلّمَا عَاتَبْتَهُ عَنْكَ..
أَدْمَى أَضْلُعِي ..

وَأَبَى إِلاّك




( ؟ )

أَحْتَاجُ إِلَى وَقْتٍ طَوِيييييلٍ
أَطْوَلَ مِنَ العُمْرِ ..
لأجِيْبَ عَلَى الجِرَاحِ
التِي تُمْطِرُنِي بِسُؤالِهَا اليَتِيْمِ
ولا جواب إلا الصمت



( غِيَاب )

كَثِيْرٌ غِيَابُكَ عَلَيّ ..
وَأَنَا القَلِيْلَةُ .. إِلاّ مِنْ بَيَادِرِ الَمْبذُوْرِ
مِنْ ذَاكِرَتِك
وَمَا زَال خِنْجَرُ غِيَابُِكَ
يُصِيْبُنِي فِي مَقْتَلٍ



( قَهْـر )

لِطَعْمِ الحُلُمِ فِي شِفَاهِ الوجع
نكهةٌ أخرى
يُشْبِهُ طَعْمَكَ فِي فَمِي
كُلّمَا عَبَرْتَنِي .. وَمَضَيْتَ




( لا شَيْء )

..............
..............
..............

َجُرْحٌ لا يَنْدَمِلَ
وَفَقْدٌ لاذِعٌ




( وَطَـنٌ )

يَوْماً مَا ..
كُنْتَ لِي مُتّسَعاً ..
وَكنُْتُ لَكَ وَطَنَاً آخَر
لَنْ يُستَعْمَر ..
لِمَ هَاجَرْتَ مِنّي ؟؟



( رحيل )

كُنْتُ أَتَمَنّى حِيْنَ تَرْحَل أََنْ تَأْخُذَ ذَاكِرَتِي مَعَكَ
وَتَتْرُكَ لِي إَيّايَ بَيْنِي وَبَيْنِي .. لَكِنّكَ _وَعَلَى حِيْنِ غِرّةٍ_ أَخَذْتَنِي
وَأَبْقَيْتَ لِي ذَاكِرَتِي فَقَطْ..



( اخْتِنَاقٌ )

مَا زِلْتُ أُحْصِي أَنْفَاِسي ..
فأََخْـــتَنِقُ




_ وَتَسْقُطُ دَمْعَةٌٌ خَرْسَاءَ مِنَ القَهْر _



وها أنا ../ أهبُ رسائلي للريح
وَأُعِيْدُ تَرْتِيْبَ مَوَاجِعِي ..
وَأَخْنُقُ صَوْتَ أَنِيْنِي
وَأَتَسَلّقُ هَرَمَ الخَيْبَةِ بِكَ وَمَعَكَ وَبِدُوْنِكَ

لأَكْتَشِفَ .. / أَنْ لا قِمّةَ فِي الأَعْلَى



وَهَا أَنْتَ تَلْفِظُنِي لآخِرِ العُمْرِ


فَهَنِيْئاً لَكَ ..







.



.

[محمد الضاوي]

وااحد



/
\
/


م / ضـ

[آفاق]

.

.


في كل وقفة هنا كانت حكاية



جمان

حرفك غني شهي


دمتِ بتميز





احتراماتي

[محمد الضاوي]

:







رغم لُـ هااث الجروح على وجه الافق ./.. و زبد دماائهاا لا اسـ تطيع الا ان اقف اجلالاً لـ هذا الحرف !




سيدتي ...

لـ الاوجااع وجهٌ باائـس ../. و المناافي طااهره كـ طُهر ظلمة صومعتي هذه التي تـ بتلعني عن الجميع !!




و لا زاال الغبـش يـ زعجني ... جداً





انحنااءه تـ ليق



/
\
/


م / ضـ

[فضائِلْ]

:
وكـ أنك تعشقين هذا الألم !!
:
:
:
جُمان ..
مازل نزفك يـ نزف الياسمين..
دمت متألقة ..
:)

[سعد المغري]

..

"جًمان"
حين تتمزق الروحُ في الفُراق..

وتتكالب على نياطِ الصمتِ أنيابُ الألمِ...
تتعرى الدُنيا إلا من كالحِ الحدادِ
على جسدٍ مرهق..

أنهكتْهُ أخاديدُ الدموعِ على وجناتِ "الأنتظار"

وأنتي تتعثرينَ في رمال الحُزن.
في المراحل الطويلة...

جُمان "أتعلمين.؟
ربما سيقتلكِ يوماً بسـُم الغياب
..

تحياتي مسكوبة بحدَاد حبر.
كوني بخير.



..

[شاعر البدر]

رَائِعَه يَا جُمَانْ.
بِحَقْْ /رَائِعَه ..واَجْمَلْ

[د. منال عبدالرحمن]

تلك الرسائل التائهة , المبللة بمطر الفقد , الحافية العارية إلا من وجع .. ستصلُ يوماً , هكذا أخبرني ضوء القمر الموّشح بالخيبة ..

وكأن فيها أجزاءاً منكِ يا جُمان ..


مدهشةٌ فعلاً .

[نجمة أمل]

بسم الله الرحمن الرحيم









يقيناً داخلي لا أعرف مصدره :
بأن ما لن يصل .؛
هو الذي سيصل إليهم يوماً ../.. يسبب لهم الصدمة الكبرى
هو من سيجعلهم يندمون أشد الندم..






جمآن:
رائعة وأكثر .. :)





.






نجمة أمل

[نسرين الأحمد]

جمان

رغم الالم الذي غلف كلماتك
الا انك ابدعتي

شكراً لك ِ

[جُمان]

:







رغم لُـ هااث الجروح على وجه الافق ./.. و زبد دماائهاا لا اسـ تطيع الا ان اقف اجلالاً لـ هذا الحرف !




سيدتي ...

لـ الاوجااع وجهٌ باائـس ../. و المناافي طااهره كـ طُهر ظلمة صومعتي هذه التي تـ بتلعني عن الجميع !!




و لا زاال الغبـش يـ زعجني ... جداً





انحنااءه تـ ليق



/
\
/


م / ضـ

كيف لي أن أُهندِم الكلمات احتفالاً بحُضورِك الأول ؟!!


أجلِسُ فوق قمةِ الحنين ../
وقدماي تتدلى قاب قوسين أو أدنى من الهاوية
حتى المنافي باتت تشُطرني وجعاً ../ بين أنين الفقد ../ وحنين الذاكرة

ليست كلّ المنافي كصومعتِك الأطهر


و لا زاال الغبـش يـ زعجني ... جداً
إن لم يقضِم الحرفُ أصابِع الغبش أُنمُلةً / أُنملة
.
.
فسأستمطر الفرج بدعوةِ أشعث أغبر :(



أستاذ محمد الضاوي
هبني يداً غيري يدي لأخُط بها حرفاً يناسبُ حضورك العذب


مبتهِجةٌ بك والله


.


.

[جُمان]

.

.


في كل وقفة هنا كانت حكاية



جمان

حرفك غني شهي


دمتِ بتميز





احتراماتي

آفاق

كسحابةٍ حُبلى بالورد ../ جاءت لتمنحنا الدفء
كُنتِ أنتِ هنا

شكراً بحجم الكون وأكثر

.


.

[شهــــــــــد]

( غِيَاب )

كَثِيْرٌ غِيَابُكَ عَلَيّ ..
وَأَنَا القَلِيْلَةُ .. إِلاّ مِنْ بَيَادِرِ الَمْبذُوْرِ
مِنْ ذَاكِرَتِك
وَمَا زَال خِنْجَرُ غِيَابُِكَ
يُصِيْبُنِي فِي مَقْتَلٍ



••
••

و مضى العُمر كئيباً ..
حين بـ[ صفعةٍ ] بادرنا الغياب ..!

" قاتلَه الله " ،
بالروحِ أرددها ..!

••
••

شكراً لشهيّ حرفكِ
http://0shahd.jeeran.com/wardaa_66.gif

••
••

دُمتِ بيضاء

[جُمان]

:
وكـ أنك تعشقين هذا الألم !!
:
:
:
جُمان ..
مازل نزفك يـ نزف الياسمين..
دمت متألقة ..
:)


دونا .. أتعلمين !
بتُّ لا أدري من يعشقُ الآخر


حضوركِ مُربك ../ تماماً كعطرٍ مُعتّق
شكراً بقدر فرحٍ اعتلاني بكِ


.

.

[غازي العلي]

بينَ.....هروبٍ...........
..وأنكسارٍ.....وغياب
كزلةٍ.....في...الأرض...
.......تائهة...المتاب..!!

ازرع.....عطاء المخلصين
.....واجتبي
.....ذاك...الجحود..
...فالزرع...في...أرضٍ...يباب..!!

جُمان
نصٌ....وارف الظلال....!!
..عميق....المعان..!!

[جُمان]

..

"جًمان"
حين تتمزق الروحُ في الفُراق..

وتتكالب على نياطِ الصمتِ أنيابُ الألمِ...
تتعرى الدُنيا إلا من كالحِ الحدادِ
على جسدٍ مرهق..

أنهكتْهُ أخاديدُ الدموعِ على وجناتِ "الأنتظار"

وأنتي تتعثرينَ في رمال الحُزن.
في المراحل الطويلة...

جُمان "أتعلمين.؟
ربما سيقتلكِ يوماً بسـُم الغياب
..

تحياتي مسكوبة بحدَاد حبر.
كوني بخير.



..

أستاذ سعد المغري
هو شيءٌ يُشبه الإحتضار مازِلتُ أتحسسهُ بين أضلعي

ولأنك هنا ..
مازِلتَ تُشعل الكلمات فيّ حتّى لكأن القلب يندلق

ممتنةٌ بحجم الكون وأكثر

.

.

[بَسمَة آلْ جَابر]

،
سيدتَي
.’,. جُمـآن .’,.

لِــ .. حرفكِ غنَاء مُلحَنْ بِــ .. هَذيَانكِ
هينئاً لي بِــ .. أنَي قرأتْ لكِ .،


لكِ ورود الربــيع مِنْ بسآتين الطَفولة .،
http://www.wz63.com/up/uploads/ea6c1f01f3.gif

/

[جُمان]

رَائِعَه يَا جُمَانْ.
بِحَقْْ /رَائِعَه ..واَجْمَلْ


تماماً كالنسيم العذب كان حضورك
ومرورك أروع

.


.

[منى الصفار]

للجمانُ لغةٌ



وللحزنْ


وللوجعِ المتغلغلِ في ملامحِ الروحْ

وللأمكنةِ الهادئةِ بصيغةِ الغيابْ


أبدعتِ يا رائعةْ

دمتِ بودْ

[سعـد الوهابي]

.
.
.
من بداية الجرح / الجراح حتى آخر النزف . .

كان الوجع غزيراً . .

ومن أول خيوط الهذيان حتى آخر اللمسات في النسيج المكلوم

كان الفقد / الغياب متسيداً كل خليةٍ في جسدها . .

بين سخطها منه وفقدها له وحنينها إليه وعتبها عليه . .

كان كل ماقرأناه نزفاً من وجع وعزفاً على المآقي المتلألأة دمعاً . .
.
.
.
سيدتي القديرة

" جُمان "

لـ الحرف معك حكاية لاتنتهي . .

ولـ الشجن في ثنايا هذا النص حداً لاينتهي . .

سلم فكرك وبوحك

ودام عطركِ المنساب . .


( احترامات . . متواصلة)


سعـد

[جُمان]

تلك الرسائل التائهة , المبللة بمطر الفقد , الحافية العارية إلا من وجع .. ستصلُ يوماً , هكذا أخبرني ضوء القمر الموّشح بالخيبة ..

وكأن فيها أجزاءاً منكِ يا جُمان ..


مدهشةٌ فعلاً .


هو أيضاً من أخبرني بوشاحٍ من صِدق ../
أن مرور أمثالك يرسُمُ البسمةَ على وجهِ القلب

شكراً واااسعة / يا مُطهّمة


.

.

[جُمان]

بسم الله الرحمن الرحيم









يقيناً داخلي لا أعرف مصدره :
بأن ما لن يصل .؛
هو الذي سيصل إليهم يوماً ../.. يسبب لهم الصدمة الكبرى
هو من سيجعلهم يندمون أشد الندم..






جمآن:
رائعة وأكثر .. :)





.






نجمة أمل

نجمة أمل ..
هل همس لكِ الطّهر _ ذات صدق _ أنّكِ روحه ؟؟
مرورٌ أشبعني فرحاً

قُبلة بين عينيكِ يا جميلة

.

.

[جُمان]

جمان

رغم الالم الذي غلف كلماتك
الا انك ابدعتي

شكراً لك ِ


سهارى ..
أنت عذبة جداً
هكذا همست لي سحابة مرّت بِكِ _ ذات صفاء_

ممتنّة ياجميلة


.


.

[جُمان]

••
••

و مضى العُمر كئيباً ..
حين بـ[ صفعةٍ ] بادرنا الغياب ..!

" قاتلَه الله " ،
بالروحِ أرددها ..!

••
••

شكراً لشهيّ حرفكِ
http://0shahd.jeeran.com/wardaa_66.gif

••
••

دُمتِ بيضاء

سأتدثّرُ الصمت
فـ لا معنى لوجودِ الأشياء في حضرةِ الغياب

شهد..
مُمتنّةٌ لمطرِك يا سحابة


.

.

[صالح الحريري]

سأعود بما يليق بهذا النص ...!










ما أعذب وأعمق لغتكِ يــ جُمان ...!!


تحياتي

[جُمان]

بينَ.....هروبٍ...........
..وأنكسارٍ.....وغياب
كزلةٍ.....في...الأرض...
.......تائهة...المتاب..!!

ازرع.....عطاء المخلصين
.....واجتبي
.....ذاك...الجحود..
...فالزرع...في...أرضٍ...يباب..!!

جُمان
نصٌ....وارف الظلال....!!
..عميق....المعان..!!

أستاذ غازي العلي
تنفثُ في قلب الناي ../ لِينشُج بين أضلعي

مرورٌ اكتسى من البياضِ حُلّة
شكراً كبيرة

.

.

[بدر الحربي]

.
.
.



مساء الخير
أختي الكريمة
[..جُمان..]


يولد الجرح في ثانية
لكن يبقى العمر كلّه..

قرأتُ هنا تأملات
مغموسة بماء الحكمة..
ووصفاً دقيقاً برقة
مغموساً بوجع التنهدات..



رائعة بلا حد....



أسعد الله قلبك في الدارين



http://www.m5zn.com/uploads/f067958b14.gif

[شــمــ نـجـد ــس]

:
نقرأ العنوان ونشعر بغصة

ونسترسل بهذيانكـ فنندلق حزنا ..!

رائعه وأكثر يا جمان

لا ازال أصر وأصر إن كان الناثر شاعرا فسيكون ما لا كون بحرفة

وهكذا أنتِ يا جمان ..

أيتها الشاعرة جمان

ودي ووردي

[جُمان]

،
سيدتَي
.’,. جُمـآن .’,.

لِــ .. حرفكِ غنَاء مُلحَنْ بِــ .. هَذيَانكِ
هينئاً لي بِــ .. أنَي قرأتْ لكِ .،


لكِ ورود الربــيع مِنْ بسآتين الطَفولة .،
http://www.wz63.com/up/uploads/ea6c1f01f3.gif

/




النسمة / بسمة
سأحتفي بجمال حرفك وعذوبةِ نبضِك
وسأزرعُني هنا أكثر _ في مساحة ردكِ الأخاذ _

شُكراً لا انتهاء لها يا جميلة

.
.

[جُمان]

للجمانُ لغةٌ



وللحزنْ


وللوجعِ المتغلغلِ في ملامحِ الروحْ

وللأمكنةِ الهادئةِ بصيغةِ الغيابْ


أبدعتِ يا رائعةْ

دمتِ بودْ

منى الصفار

أسرابُ يمامٍ أبيض حطت هنا ..
شكراً ../ لمجيئها بِرفقتك


.

.

[جُمان]

.
.
.
من بداية الجرح / الجراح حتى آخر النزف . .

كان الوجع غزيراً . .

ومن أول خيوط الهذيان حتى آخر اللمسات في النسيج المكلوم

كان الفقد / الغياب متسيداً كل خليةٍ في جسدها . .

بين سخطها منه وفقدها له وحنينها إليه وعتبها عليه . .

كان كل ماقرأناه نزفاً من وجع وعزفاً على المآقي المتلألأة دمعاً . .
.
.
.
سيدتي القديرة

" جُمان "

لـ الحرف معك حكاية لاتنتهي . .

ولـ الشجن في ثنايا هذا النص حداً لاينتهي . .

سلم فكرك وبوحك

ودام عطركِ المنساب . .


( احترامات . . متواصلة)


سعـد

رطبٌ هو الحزن ..
يحتويني بين آهتين ../ لأتنفس بضوءِ قنديل الذاكرةِ
أشعلهُ فيّ ذلك الغياب .. / ينوس أمامي بخيال الغُيّاب

أستاذ سعد
هسيسُ حرفك يُطرب .. / رغم قتامة الوجع

لقلبك زهرُ النوّار

.

.

[غيث الحربي]

لم ينتبه : سقط إبنهُ ومات ... فـ سحقاً للغفله!

هكذا يا جمان أردد سحقاً للغفلة التي لم تأخذ بيدها رأسي لألتفت للربيع
وأندم : وقتٌ كثير قد مات!


جمان ..
سأراكِ دائماً ظالمه إذا بقي النصُ وحيداً
ننتظرك : مطر

[جُمان]

سأعود بما يليق بهذا النص ...!










ما أعذب وأعمق لغتكِ يــ جُمان ...!!


تحياتي



أستاذ صالح ../
ومن مِثلك .. يحِقّ لي الاحتفاءُ بِعودتِه
فالأرضُ القاحِلةُ هنا .. تنتظِرُ مُزنَهُ

عاطِرٌ مرورك وأكثر

.

.

[محمد الضاوي]

:



سـ اعود من جديد ../. فـقط القليل من الصبر






/
\
/


م / ضـ

[جُمان]

.
.
.



مساء الخير
أختي الكريمة
[..جُمان..]


يولد الجرح في ثانية
لكن يبقى العمر كلّه..

قرأتُ هنا تأملات
مغموسة بماء الحكمة..
ووصفاً دقيقاً برقة
مغموساً بوجع التنهدات..



رائعة بلا حد....



أسعد الله قلبك في الدارين



http://www.m5zn.com/uploads/f067958b14.gif




أستاذ بدر ..

تتلعثمُ أصابِعي وأنا أرى غيمّتكَ تهطِلُ هنا ..!
يتزملني فرحٌ شفيفٌ ../ يرسم البسمةَ على وجه القلب

جعل الله لك من تراتيلِ دعائك أوفر الحظ والنصيب

عابق جداً


.

.

[جُمان]

:
نقرأ العنوان ونشعر بغصة

ونسترسل بهذيانكـ فنندلق حزنا ..!

رائعه وأكثر يا جمان

لا ازال أصر وأصر إن كان الناثر شاعرا فسيكون ما لا كون بحرفة

وهكذا أنتِ يا جمان ..

أيتها الشاعرة جمان

ودي ووردي


القريبة و/ جداً شمس نجد
هل قلتُ لكِ قبلاً أن حُضورك لا يًشبِههُ سوى المطر !!
تلتقطين الورد وتؤثثين بهِ القلب

ما أروعكِ

.

.

[جُمان]

لم ينتبه : سقط إبنهُ ومات ... فـ سحقاً للغفله!

هكذا يا جمان أردد سحقاً للغفلة التي لم تأخذ بيدها رأسي لألتفت للربيع
وأندم : وقتٌ كثير قد مات!


جمان ..
سأراكِ دائماً ظالمه إذا بقي النصُ وحيداً
ننتظرك : مطر

النقيُّ كَسَحَابةٍ بَيضَاء الأُستَاذ غَيث

بعضُ الرّدُودِ رِئةٌ ثَالثَةٌ ..
وتَأمّلُ ما كتَبتَ ../ صَلاةٌ بَينَ [ حَرفٍ ] وَ [ حَرف ]
ولِجَمِيلِ مُرُوركَ أَُدِينُ بالشُكرِ

تتأبّط ُمحيَط الحَرفِ والفِكرةِ يَا فَاره
ونَحتَاجُكَ كثيراً ../ لمزيدٍ من الهواءِ النّقيِ


سأخرجُ وعلى أصابِعي نبرتُكَ الرطِبة

.

.

[ياسر خطاب]

جُمان ...
ربما وهب نفسه للضياع يوما
فهل للضياع افق محدود يلتقي فيه كل من تختاره الريح صفيرا لها أم ان حدوده رهينة لفرشاة الريح على لوح الخيال ...
ربما نألف ألوانه لكننا لن نستطيع مزج ما نريد منهالأننا لانملك الأبيض الأساسي
ولا ترويض مسار الهبوب لنحكم قبضة المجهول ضمن اطار الأمل
فلا حول ولا قوة الا بالله العظيم

جمان ..
سأكتفي هنا بالحوقلة
فهي رهينة بجعلي مرتاح البال ازاء ما قرأت
شكرا حدودها الضياع

[جُمان]

:



سـ اعود من جديد ../. فـقط القليل من الصبر






/
\
/


م / ضـ

و مرحباً ..
الأرضُ القاحِلةُ هنا .. بحاجةٍ إلى هطولك ..

.

.

[فاتن حسين]

جمان


هنيئا لنا بقلمك

نزف رائع فاق كل الجمال

لكٍِ الود وعبق الورد

[بعد الليل]

لا شئ يَشبهُ طَعناتَهم
إلا هَذيانَنا بِــ..هِم


أتَعرفين أيتُها الجَميلة
الخِلسةُ
فِعلٌ يَسرقُهم منا
ونَحنُ نَرقبُهم

أطْيافُهم لا تَعني أجْسادَهم
هِي عِنايةٌ بنا لـــ..أرْواحِهم

هل جَربتي أيتُها العَذبة
الاسْتماعَ إلى ألحانِ الرُوح
تعزفَها أصْواتُهم
الصَاخبةُ والهَادئة لنا
تَجمعُ كُلَ الفَرح .. كُلهُ
لــــ..يَتشتتُ ونحنُ
مَعهُ


أتَعرفين
العُمر رسمٌ نُخزنُه لـــ..جَرحٍ يَنبشونَه
كُلما تَوسدَنا الفَرح
يسألُنا عنهم.


أيتُها الـــ..جُمان
أعْرفُ وأعترف
أن الأوطانَ
كل الأوطان تَضيقُ وتَخنقني
وتَحتويني عَينُه



ليستُ المَرافئ ما يَجعلنا نَقفُ طويلا
ويَسكننا الهُدوء والمُتعة
إنها عُذوبةُ الحَرفِ
تَتنفسُ روحكِ


عُذرا جِئتُ مُتأخرة
شُُكري الكثير.. وودي