هكذا يُصبح موتي مُدهشاً ..

[د. منال عبدالرحمن]

الأوطان رحلت يا صديقي , لم يعد هناكَ متّسعٌ من الأمل , عقارب الحُزن تُشير إلى تمامِ الفقد , وحدها أقدام حبّك تسير في الإتجّاهِ المُعاكسِ للأوردة !

ضحكتكُ , أوراقكَ , و قلمكَ الأسود الذي يُشبهني , يُسبغان عليَّ الهدوء , فأشعرُ أنّ ذاك المقترب منّي , لن يأخذَ روحي العالقَةَ بكَ إلا لتتقمّص زهرة الاوركيد التّي تحبّ .

أغلق عينيك , ودع أهدابَك تلامسُ الشّجن النّازف على وجهي , ودع نبضَ يديك يلفّ أشباح خاصرتي .

أتذكرُ الياسمينة المتعربشة على كتف بيتنا ؟

كانت تجمعُ دموعَ انتظاري لك تحتُها , وتُخبئّها ياسميناتٍ , لتتساقط فوقك .

أتذكر العصفور الذي أهديتني إياه يومَ ميلادي , وأطلقته أنا في اليوم التّالي ؟

كنتُ أعلم أنّك ستحزن , ولكن خوفي على حريّته كان يفوق رغبتي في احتضانه .


البكاءُ اللّيلة سينقض كل عهود الحزن التي مضاها - مُكرهاً - على أوراقِ غضبك, لن ينتحب الأرق الليلة يا حبيبي , فصوتُ موسيقى الفرح يتعالى .

دعنا نرقص , واملأ روحي بأبجديّتك , هذه اللّيلة ستكونُ الأجمل , الأكثر وجعَاً .. والأدقّ رحيلاً .

أترى كيف بدأَت السّماء تُمطر , أتسمعُ صوتَ عناق السُّحب , وصوتَ خطواتِ المطر على الذّراتِ المُتراقصة في حديقتنا , أليسَ ذلك مُدهشَاً ؟

الدّهشة .. ؟

الدّهشة .. كانت دوماً صديقةُ حُزني معك ,رفيقة دربَ عشقي لّك , والشّاهدَ الأخير على أملي بك .

عندما سأغلق عينيّ , لا تنسَ أن تقرأ لي قصائدكَ , وأن تجدلَ شعري بأوراقك , وأن تدع عينيك تتلو السّكينة على قلبي , بينما يكلّل صوتُكَ عُنقي بالرّحمة .

هكذا فقط .. سيصبح موتي مُدهشاً .

[لحظة]

بدهشة حانية أتابعك منال ..!


كوني بروعة



دمعة في زايد

[آفاق]

.

.

ساحات التأمل ملئية بالمفارقات
و بين الموت والحياة لابد من ساعات أمل

عزيزتي منال

قلمك راقي كفكرك


احتراماتي

[عبدالله مشري]

الدهشة كانت دوما صديقة حزني معك، رفيقة درب عشقي معك، والشاهد الأخير على أملي بك

منال عبدالرحمن...
مادام الأمل موجود ، يبقى الحزن دهشه والعشق دهشه لكن الحقيقة أن الموت في النهاية يقتل كل الدهشه

دام العشق والأمل ...

[أحمد الحربي]

دوْمًا كُنْتُ أَشْعُرُ أَنَ في الْموتِ دَهْشَةً مُخْتَلِفَةْ , وَ لَكنّي لمْ أَتَمَكنُ مِنْ قِرَاءتِهَا وَ الْتَمَعُّنُ في مَلاَمِحِهَا يَوْمًا ...!

الْآنَ فَقَط أَكْتبُ :

الْدَهْشَة : ذَلِكَ الْكَائِنُ الْذَّي يَقِفُ كُلَّ مَرَّةٍ بِجَانَبِ كُلِّ عَظيم ...!

الْحُب : كَائِنٌ عَظيم , تَقِفُ بَجِوَارِهِ دَهْشَةٌ عُظْمَى .

الْمُوت : كَائِنٌ أَعْظَم , وتَقِفُ بِجِوَارِهِ دَهْشَةٌ أعْظَم .

فقط هَكَذَا سَيُصْبِحُ موتي مُدْهِشًا وَ مُحتَرَمًا...!
*
منال
شُكْرًا مُدْهِشَة كَأنتِ .

[قايـد الحربي]

منال عبدالرحمن
ـــــــــ
* * *

هكذا يُصبح [ الموتُ ] مُدهشاً !
موتَ كلّما سواكِ من نقيض الحياة .

مُهفهفةٌ هذه الحروف
كنسائم الصباح ذات مَرْج .

لكِ آياتُ الشكر .

[خنساء بنت المثنى]

وأحرفٌ تُصيب بالدَهشَة ،،، رائعة ولا تَكفي

مودتي وأحترامي

[عبدالرحيم فرغلي]

حماك الله من كل شر ..
ما زال لسطورك صوتها الشهي في مناداتي ..
حين يدب فينا بذور الفقد .. فتزهر فينا عاصفة الكتابة .. طعم العاطفة الذي يسكنها .. ويمطر علينا معان رائعة ..

شكرا أن أهديتني وقتا جميلا بقرب هذه السطور

تحية لك وتقدير

[د. منال عبدالرحمن]

بدهشة حانية أتابعك منال ..!


كوني بروعة



دمعة في زايد





القريبة لحظة ..

كلّ الفَرحُ بحنوّ حرفكِ هنا .

لكِ محبّتي !

[د. منال عبدالرحمن]

.

.

ساحات التأمل ملئية بالمفارقات
و بين الموت والحياة لابد من ساعات أمل

عزيزتي منال

قلمك راقي كفكرك


احتراماتي


التأمّل يصنَعُ الإيمان ..

وبينَ الموتِ والحياة .. قيدُ أُنملةٍ من حرف !

آفاق ..

لحضوركِ باقات الشّكر .

[د. منال عبدالرحمن]

الدهشة كانت دوما صديقة حزني معك، رفيقة درب عشقي معك، والشاهد الأخير على أملي بك

منال عبدالرحمن...
مادام الأمل موجود ، يبقى الحزن دهشه والعشق دهشه لكن الحقيقة أن الموت في النهاية يقتل كل الدهشه

دام العشق والأمل ...


الحزن دهشة .. ولذلكَ يتضمّخ بها الموت .

الأستاذ عبد الله مشري ..

حُضوركَ نور .. شُكراً لك.

[د. منال عبدالرحمن]

دوْمًا كُنْتُ أَشْعُرُ أَنَ في الْموتِ دَهْشَةً مُخْتَلِفَةْ , وَ لَكنّي لمْ أَتَمَكنُ مِنْ قِرَاءتِهَا وَ الْتَمَعُّنُ في مَلاَمِحِهَا يَوْمًا ...!

الْآنَ فَقَط أَكْتبُ :

الْدَهْشَة : ذَلِكَ الْكَائِنُ الْذَّي يَقِفُ كُلَّ مَرَّةٍ بِجَانَبِ كُلِّ عَظيم ...!

الْحُب : كَائِنٌ عَظيم , تَقِفُ بَجِوَارِهِ دَهْشَةٌ عُظْمَى .

الْمُوت : كَائِنٌ أَعْظَم , وتَقِفُ بِجِوَارِهِ دَهْشَةٌ أعْظَم .

فقط هَكَذَا سَيُصْبِحُ موتي مُدْهِشًا وَ مُحتَرَمًا...!
*
منال
شُكْرًا مُدْهِشَة كَأنتِ .


في الموتِ دهشة .. وفي الدّهشة حزنٌ وفرح .. وفي الحُزن عُلوّ , وفي الفَرحِ نقاء ..

..

الأستاذ أحمد المرزوق ..

مرورٌ مُشعٌّ كـ أنت ..

تقديري !

[وَرْد عسيري]

فَاتحةُ الرَوعَة سُكبَت بِـ ذِكرى تُتلو أُخرَى
وَ امتَزَج الحُب وَ العَتب وَ الوِد ..

الروعَة / منـال

حَرَارة خَافِتَة / تَتوسَد عُروج أروَاحِنا بِـ دهشةٍ
لَملَمَت حُروفُها إبدَاعاً .. وَ جَعلتْ مِنها نبعَ ارتِواء ٍ يسقِينا .!


مُدهِشة وَ أكثَر

[العـنود ناصر بن حميد]

.
.
مازالت الدهشة تصاحبني كلما قرأت حرفك
جميلة دائماً يامنال
لقلبكِ السلام

[بدر الحربي]

.
.
.



مساء الخير
أختي الكريمة
[..منال عبدالرحمن..]



لحظة ميلاد الحب مدهشة
ولحظة ضياعه دهشة حارقة..

ربما يموت الحب
لكن لا تموت الدهشة..
التي تغشانا من حين لآخر..



منال..
لله درّ حرفك وفكرك ورقيّك..




أسعد الله قلبك في الدارين



http://www.m5zn.com/uploads/f067958b14.gif

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

..../كَ حُلم لا لَبس فيه مُفْعَم ..وَوَضّاء
يَخْتَبِيء فِي أَعْشَاشِ الْعَصَافِير وَيطوفُ مَلامح الْبَسِيطة بِأنْفَاسِه الْمُنْفَردة دُون جَناح
مَوتُكِ الْمُدهِش يَامَنال :
إبْتِكاراً آخر لِلْصُبح ..وَإحْياء لتِلك الْقُرى الـّ تُحضُّ على زَرعِ الْسنَابلِ فِي أوسِمة الْحصاد ,

http://www.qamat.net/vb/images/smilies/a36.gif

[سعد المغري]

..
الدهشة هنا
حالة من التلبس الفريد..
.
"منال عبدالرحمن"تكتبين بقلبكِ فتتراقص
قلوبناتجاوباً مع نبض قلبكِ..
قلمكِ يعبر حواجز الدهشة..
فعلاً غيمة مطر لاتكف عن الهطول.
..

[د. منال عبدالرحمن]

منال عبدالرحمن
ـــــــــ
* * *

هكذا يُصبح [ الموتُ ] مُدهشاً !
موتَ كلّما سواكِ من نقيض الحياة .

مُهفهفةٌ هذه الحروف
كنسائم الصباح ذات مَرْج .

لكِ آياتُ الشكر .








الأستاذ قايد الحربي ..

الحروف , ترتدي العُشبَ في حضوركَ ..

لكَ خالص شُكري وتقديري .

[د. منال عبدالرحمن]

وأحرفٌ تُصيب بالدَهشَة ،،، رائعة ولا تَكفي

مودتي وأحترامي




الخنساء ..

أتعلمين ؟

اكتشفتُ أن للرّمادي , رائحةَ الرّبيعِ بعد الفقد !

شكراً لحضوركِ يا عابقة .

[د. منال عبدالرحمن]

حماك الله من كل شر ..
ما زال لسطورك صوتها الشهي في مناداتي ..
حين يدب فينا بذور الفقد .. فتزهر فينا عاصفة الكتابة .. طعم العاطفة الذي يسكنها .. ويمطر علينا معان رائعة ..

شكرا أن أهديتني وقتا جميلا بقرب هذه السطور

تحية لك وتقدير


الأستاذ عبد الرحيم فرغلي ..

للّغةِ تلكَ الصّنعةُ العجيبةُ في استقدامِ الحرف , حتّى في لحظات الفقد القُصوى .


مروركَ ألقٌ ..

شكراً لكَ .

[د. منال عبدالرحمن]

لماذا حينَ فتحتُ عينيَّ للمرّةِ ما بعدَ الأخيرةِ , لم أجد أصابعكَ تلتفُّ حولَ ضفائري و تحتضنُ خصلاتِ شعري ؟

هل كنتَ تكذبُ عليَّ حينَ قلتَ أنّ للموتِ رائحةَ الكرزِ و لونَ التّوتِ , و صوتَ البلابلِ الحزينة ؟

أم أنّ فرحي بقدرتي على الغيابِ عنكَ للمرّةِ ما قبلَ الأولى و أنتَ تبتسم , جعلَني أعجّلُ باغماضةِ قلبي و ما حانَ وقتُ الموتِ بعد ؟

كنتُ أستمعُ لنبضِ الرّعشةِ في يديك , كانَ اسمي يسري كتيّارِ أرقٍ يعبرُ مساماتكَ فتُمطرُ ماءاً بطعمِ الفرح ..

و كنتَ ترقبُ شفاهي علّها تُخبركَ بسرِّ صندوقِ الحياةِ الّذي طالما فتّشتَّ عنهُ في جزر عشقي لك ..

أتعلم ؟

أشعرُ أنّني لم أعد قادرةً على الموت , بعضٌ من نبضِ الانتظارِ ألهمَ جسدي دماً يعبقُ برائحةِ الأرضِ في نيسان ..

أشعرُ أنّ وردةً ستنبتُ في كفّي ,

و هنا عصفورٌ ينقرُ زجاجَ صدري و يخرج بجناحيهِ الصّغيرتين و بهِ رغبةُ الطّيرانِ حتّى عين الشّمس ..

و هناكَ زهرةُ نيلوفر تشقُّ عتمةَ وجهي و تتطاول بزهوٍّ فوقَ سطحِ الشّحوبِ , ثمّ تفتحُ بتلاتها و تحتضنُ طيرَ الفرحِ من صدري , و تغوصُ بهِ بسكينةٍ في أعماقِ الحلم ..

أتراكَ كنتَ تدركُ أنَّ رحيلي سيغمضُ عينيكَ حتّى عن يديّ إذ تشدُّان على معصمكَ و تنقلانِ بعضاً من آخر قوايَ المنهكةِ إليك ؟

أو كنتَ تعلمُ أنَّ رئتي المشحونة بدخّان الغياب , و شعبي الهوائية المتناهية في الاختناق , ستستطيع دفعَ وسادةِ الوجعِ عن وجهي و استنشاقَ صوتك من جديد ؟


لا زلتُ أحاولُ بذاتِ الإصرارِ أن أستقيمَ كوجعي و أن أجهلَ وجهي مقابلاً لكَ , موازياً لمرآةِ الضّوءِ إذ تعكسُ ذاكرتَك بي ,

لا زلتُ أحاولُ استيعابَ حلكةِ البياضِ من حولي , و هسيسَ البكاءِ في أذني , و صقيعَ الوحشةِ يغتالُ أطرافي و أنتَ معي !

لا زلتُ ....

و أستمعُ إلى تنهيداتِ التّرابِ المنهال على لقائي بك , أسمعُ انهمارَ المطرِ على أوراقنا و صوتَ اغتياله لحروفنا و انثيالهِ كسيلٍ حزينٍ في ذاكرتنا المشتركة ,
يجرفُ كلَّ طفلٍ صغيرٍ ولدَ في لهفتنا و رعتُهُ أيدي لقاءاتنا ..

أستمعُ و لا أرى .. لم أعد أرى , مُنذُ أن قبَّلتَ عينيَّ بأصابعك .. و كلّلتَ عنقي بصوتكَ ..

و أصبَحَ موتي مُدهشاً ..

[د. منال عبدالرحمن]

فَاتحةُ الرَوعَة سُكبَت بِـ ذِكرى تُتلو أُخرَى
وَ امتَزَج الحُب وَ العَتب وَ الوِد ..

الروعَة / منـال

حَرَارة خَافِتَة / تَتوسَد عُروج أروَاحِنا بِـ دهشةٍ
لَملَمَت حُروفُها إبدَاعاً .. وَ جَعلتْ مِنها نبعَ ارتِواء ٍ يسقِينا .!


مُدهِشة وَ أكثَر




دوماً تأتينَ يا ورد محمّلةً بعطرِ الفصولِ الأربعة , تختصرينها بربيعِ حرفكِ , و ترسمينَ على وجهي فرَحاً بألوانِ روحكِ الشّفافة ..

محبّتي أيّتها العزيزة .

[د. منال عبدالرحمن]

.
.
مازالت الدهشة تصاحبني كلما قرأت حرفك
جميلة دائماً يامنال
لقلبكِ السلام

إذ أنتِ هُنا أيتّها المجاورةُ لجوفِ صدريَ الأيسر , أدركُ أنّ الحرفَ و النّبضَ بخير .. و أنّ قلبي ينعمُ بالسّلامِ ..

لا عدمتكِ يا نورَ القلب .

[د. منال عبدالرحمن]

.
.
.



مساء الخير
أختي الكريمة
[..منال عبدالرحمن..]



لحظة ميلاد الحب مدهشة
ولحظة ضياعه دهشة حارقة..

ربما يموت الحب
لكن لا تموت الدهشة..
التي تغشانا من حين لآخر..



منال..
لله درّ حرفك وفكرك ورقيّك..




أسعد الله قلبك في الدارين



http://www.m5zn.com/uploads/f067958b14.gif




و ما الحبُّ إلا دهشةٌ يصنعها قلبينِ آثارا النّبضَ بدمٍ واحدٍ , فاختفى نبضُ أحدهما ..

أيّها البدر , لا تَغب , فمثلكَ يهبُ الأبجديّةَ نقاءها الأوّل ..

تقديري أيّها النّبيل .

[سلوان يوسف]

نصّ يرى ما يريد
فقط امنحي نفسك الفرصة لمراجعته على نحو آخر لتتجنبي بعض الهنات البسيطة التي ربما قادتك إليها العجلة في تدوينه

أحييك

[عبدالله بن زنان]

.
.

.



منال


طقوس الموت بمجملها وداع محظة وتليها اخرى ومابين نبضه وأخرى ريح من وجع تمتطي الذاكرة بقوة فارس أصيل .. تنخر في تجليات الموت الجديد ..



منال


شكرا لهذا النبض الماثل للحياة ..



دمت بخير ،،



.
.

.

[د. منال عبدالرحمن]

..../كَ حُلم لا لَبس فيه مُفْعَم ..وَوَضّاء
يَخْتَبِيء فِي أَعْشَاشِ الْعَصَافِير وَيطوفُ مَلامح الْبَسِيطة بِأنْفَاسِه الْمُنْفَردة دُون جَناح
مَوتُكِ الْمُدهِش يَامَنال :
إبْتِكاراً آخر لِلْصُبح ..وَإحْياء لتِلك الْقُرى الـّ تُحضُّ على زَرعِ الْسنَابلِ فِي أوسِمة الْحصاد ,

http://www.qamat.net/vb/images/smilies/a36.gif




إذ تأتينَ يا عطر , أدركُ أنّ الحياةَ لا زالت تنبضُ بالنّور .. و أنّ هناك أرواحاً تُجبر القلبَ على العودِ بالدّمِّ إلى وريدِ الرّئة ..

إذ تحضرين , تزرعينَ الابتسامةَ على وجهي برضا الطّفولة , و أدركُ كم أنتِ منَ الرّوحِ قريبة .


أحبّكِ .. سأقولها كثيراً .

[د. منال عبدالرحمن]

..

الدهشة هنا
حالة من التلبس الفريد..
.

"منال عبدالرحمن"
تكتبين بقلبكِ فتتراقص
قلوبناتجاوباً مع نبض قلبكِ..
قلمكِ يعبر حواجز الدهشة..
فعلاً غيمة مطر لاتكف عن الهطول.

..




و حضوركَ يا سعد , أغنيةُ الحقولِ الحزينة , إذ يحتضنها المطر ..

دائماً ما تغمرني بكرمِ حضوركِ و سخاءِ حرفك ..

ممتنّةٌ يا سعد .

[د. منال عبدالرحمن]

نصّ يرى ما يريد
فقط امنحي نفسك الفرصة لمراجعته على نحو آخر لتتجنبي بعض الهنات البسيطة التي ربما قادتك إليها العجلة في تدوينه

أحييك



الأستاذ سلوان يوسف ..


أهلاً بحضوركَ الكريم , سأمنحُ نفسي فرصةَ مراجعتهِ , و أعلمُ أنّني أتعلّمُ و أتسلّقُ درجاتِ اللّغةِ علّي أحظى ببعضِ من لآلئ بحرها الواسع ..

سأكونُ ممتنّةً لو أهديتني تلكَ الهنّاتِ - من وجهةِ نظرك - و لا مانعَ لديّ أيضاً من وضعِ النّصِّ في أبعاد النّقد من أجلِ نقدهِ و التّعليق عليه .


أشكرُ حضوركَ و أحيّي كرمَكَ في لفتِ انتباهي لأشياء قد تكون غابت عنّي بالفعل .

[د. منال عبدالرحمن]

.

.

.



منال


طقوس الموت بمجملها وداع محظة وتليها اخرى ومابين نبضه وأخرى ريح من وجع تمتطي الذاكرة بقوة فارس أصيل .. تنخر في تجليات الموت الجديد ..



منال


شكرا لهذا النبض الماثل للحياة ..



دمت بخير ،،



.
.


.



طقوسُ الموتِ موتٌ ما قبلَ الموتِ و حياةٌ تشي بمعاني الحياة , نعم ما بينَ نبضةٍ و أخرى يجتازنا وجعٌ , ينخرُ في أعماقِ فرحنا و لكنّهُ ينقّينا ..

الأستاذ عبد الله بن زنان ..

حضوركَ في متصفّحي نورٌ و ألقٌ ..

شُكراً بحقّ .

[حمد الرحيمي]

منال عبد الرحمن ...


بوحكِ / نوحكِ شجي ...


رغم أنه رثاءٌ لروحٍ ملبدة بالحزن إلا أنه يحمل في أعماقه حباً / تلهفاً دافئاً ...


في كل سطرٍ منه نبضة وجد ...

و في كل جملة منه انتفاضة وجع ..

و في كل كلمة منه انقباضة حنين ..

و في كل حرفٍ فيه شهقة روح ...



منال عبد الرحمن ...

قلمكِ من الأقلام الجميلة التي أحرص على كل ما تنثره في أبعادنا الأدبية ... فكيف وهو يكتب من الروح و إليها ؟؟!!




مودتي ..

[د. منال عبدالرحمن]

الأستاذ حمد الرحيمي ..

و أنتَ تأتي , فيُصبحُ كلُّ سطرٍ ربيعاً , و كلُّ جملةِ مطراً , و كلُّ كلمةٍ أغنية , و كلُّ حرفٍ عصفوراً بجناحي غيمة ..

حرصكَ على قراءتي , وسامٌ تتقلّدهُ حروفي , فتبتهج بنورٍ أتى من حيثك ..

شُكراً لقراءتكَ يا حمد

شُكراً لأنيقِ ردّكَ و كريمِ اطرائك .

[فاتن حسين]

منال عبد الرحمن

مدهش ان تفارق الروح الجسد
ودهشة اكبر ان نراقب تلك الروح وهي ترحل


مبدعة يا منال

كم وددت ان أصبح قطرة ندى .. تنهمر برفقٍ قرب أوردتك ..!

[صهيب نبهان]

..


مررتُ من هنا


لأبصم بالعشرةِ على غرابةِ هذا الموت


إلا أنني أعلم أننا جميعاً حين نموت


( كشعراء وأدباء )


سيصبح موتنا مُدهشاً


بطريقةٍ ما


..


دمت بود


..

[د.داليا أصلان]

عروس مختلفة

تزف إلى موت استثنائي

عبر تأبين الـ "هو" لها .. بطريقة مدهشة

فيا منال .. والحقيقة تأكلني فتؤلمني :

لماذا اختلافنا وتفردنا (دائما) ما يقترن بضمائر تذكيرهم؟
المستترة منها أوالمعلنة؟

الكافات

و الهاءات

والمُقدَّرَات


آهات وحكمة .. وتقدير


كل عام وبوحك بأتمِّ خير

[مَنَالْ أحْمَد]

:


هنا فقط..
وجدتُ الترجمة الحقيقية لـ لذة الوجع/الموت.!

منال..
هل نتشابه؟





دمتِ رائعة

.