؛؛[ وَعُهدَة الرِوايَةَ عَ المَدينَة]؛؛

[خنساء بنت المثنى]

http://www.arablocale.net/vgallite/pix/GDIRvunkat/tssmem15.jpg





حَكايا الأرصِفة !!

رَصيفٌ تلاصَقَت أحجارُه لتَسطُر الأيام والسُنون
حَكايا مَن مَروا فَوقَها ,,,

عَمودُ إنارةَ تَحالَفَ عَلَيه البَرد والصَدأ ولَكَنَهُ
مازالَ يُنيرُ لَهَم دُروبَهُم ,,,

شارُعٌ إسفَلتَهُ أسود من فَرط ذُنوب مارِقيه
ولَكِن مازالَت بَعضُ مِن ضَرباتُ أقدامٌ بيضاء
موُشُمةٌ فوقَ سواد وَجهِِه !!!

وبَقايا عِطرُ إمرأءةٌ غانيةٌ أفتَرشَت الرَصيفُ عُهراً
تَبحَثُ عَن مَن تَغتالُ جَلالَ ذاتَهِ بغِوايَتَها ,,,

وأغصانُ شَجرةٌ عَجَزت من حَمل الفُصولِ فَوقََ أكتافَها ,,,

وعَجوزٌ خَطَ الزَمانُ تَجاعِيدَهُ فوقَ مُحياها بسُمو
لاتَعتَرف بالعَجز مُفردتاً في قاموسَها تَسُدُ رَمَقَها
مِن بَيع المَناديل لِمَن يَشتَرونَها لِدَمع ويَرمُونَه ليُداس بالأقدام
بَعد أنهِمارِه لَن يُكرَم !!!


كانَ هذا الرَصيف على جانِب مَدينةٌ جَمَعت أبنِيةٌ وشَوارِع وبَشرٌ يَقطُنوها كُل لَهُ حِكايةٌ مِن شَقاءٍ أو هَناءٍ ,, أزدَحَم فيها التَعب والبَطر الشُكر والنُكران الأيمانُ والألحاد ضجيجٌ وسُكون وفوضى ناحَت مِنها أزِقَتها ورَتابةُ الخَير المُستتر والشَر المُنهَمِر يَتَقلب على شَفَتيها الليلُ سَكراتٌ تُثمِل أناسٍ من ألمٍ وأناسٍ من شَهوةٍ وأناسٍ من خُشوعٍ وأناسٍ لاذوا للنَوم ,,






http://www.al7ayrh.com/galry/albums/userpics/swb9.jpg



والعُهدَة على تِلك المَدينةَ كانَت هذهِ القُصاصات لَحَكايا سُطرَت على وِرَيقاتٌ نُثرَت مع الرِيح لَعَل هُناك مِن قاريء ,,,

[خنساء بنت المثنى]

http://smsmalhilal2.jeeran.com/13.jpg



أبنِيةٌ نَذروها للعَدل مَحاكِمٌ تَنصِف مَن أبتلاهُ الظُلم فَينتَصِر
يَجهَرونَ بِصوتِ الحَق في أحيانٍ ولَكن أحيانٌ أخرى يَنتَكس المَظلوم فَيَعلو
صَوت جَور قاضيٍ أرتَضى بِوشمٌ [ الرَشوةَ ] يَحمِل وِزرَهُ ليَرفَع الباطِل فوقَ
كَتِف الحَق لَِيَلُف حَولَ عُنُقه طَوق اللَعنة يَومَ يُبعَثون ,,,

لَيتَهُم يُدرِكون العَدالةَ كائِن أعَمى النَظر عن أختِلاف ألوَان البَشَر وأجناسَهُم
ولَكِن ,,,
لَها بَصيرةَ تَنفُذ الى دَهاليز الحَق لِتُقِمَهُ فَوقَ قامَات أفعَالَهُم وتُجزيهُم عَواقِبَها

إن مَآل المِيزان وأعتَلَ القَضاء !!
الى أين المَفَر وفي أيَت أروِقةَ سَتَلوذ حُقوقِنا ؟!

[خنساء بنت المثنى]

http://up.qatarw.com/u/files/jnbfqxv0pcrr9c66fqed.jpg




مَكبوتَةٌ تِلك الدُرَر بَين مُجَلداتٍ عاثَ بِها القَيدُ لَجماً تَكَوَرت خَلفَ الأرفُف عُميَت
عَنها أعيُن الألبَاب تَحتَ مُسَمى [ حُريَة الرَأي ] ,,,
غَربَلوا أحرُفِها بَين صالِح للنَشر وغَيرُ صالِح !!!

وَضَعوا قَوانين للفِكر وحَددوا الأبداع بِدِستور ,,
رَكَنوا أُناسٌ يَتَباها القَلَمُ بِحَملِهِم لَه وتَزدانُ الأوراقُ بِسُطورِهِم
المُبهِرة بِقِيمَتِها على وَجهِها ,,

رَسَموا بُقعَة ضَوء بأنامِل تَخدُم مَصالِحٍ لا تَمُت للأدَب بِصِلة
وَضَعوا فيها كُتابٌ يَخجَل القَلمُ من هُم ويَتَبرأ الحِبر مِن أحرُفِهم
أستَحقوا الوُقوفَ تَحتَ هَذا الضَوء لأنَهُم [ أصحابُ ألقابٍ ومَال ونُفوذ]

ويَبقى الحَرفُ أسيرُ الظُلمةَ!!

[خنساء بنت المثنى]

http://www.al-anwar.net/gallery/albums/userpics/10001/normal_146394.jpg





مُوحِلٌ وَجهُك يا شِبهَ رَجُل !!!
مُوحِلٌ بِذنوبٍ لِـ قَذارَتَها لَفَظَتك القُبور ,,,

يامَن تتَقَلب بَين نُون النِسوةَ وَ قِرنَي الشَهوَة
تَجُر ذَنَبك بَين الأنَاث عَسى أن تَجِد ضَحيةٌ أخرى تَفتَرس مَشَاعِرَها
تُكَشِر عَن أنيَاب فِتنَتِك الزائِفةَ لِـ تَتَسرب الى أفئِدَتَهُن من شَرخٍ تَرَكَهُ الحِرمان
على جُدار أرواحِهِن !!!

تَسلُب عِفَتَهُن عُقولَهِن ألبابَهِن لـِ تَنهَش آمالَهُن أحلامَهُن طُهرَهُن !!!
أما تَدري بأن العَبَث بالمُحصَنات سَلَفٌ ودَين سَتَرَدُه يوماً
من حِساب ضِلعِك الأعوَج النابِت في بَيتِك سَيَرتَوي بِما سَقَيتَهُن !!!

فَتَيَمَم من تُراب أقدام ذَوات الطُهر عُذراً قَبلَ أن تُوارى الثَرى ولَن يُسعِفُك دمعُ تَوبةَ!!

[خنساء بنت المثنى]

http://up.qatarw.com/u/files/usx05s8l130ffh9egfhl.jpg




رَحِمٌ هَدَهُ الألَم !!!

وأُمٍ رَسَمَ الزَمن على مُحْيَاهَا تَجاعِيد التَضحِيَه

تَقاسِيم مَرارَةٌ حَفَرت أخَادِيْد تَعبْ !!!

أنجَبَتهُم لا حَولَ لَهُم ولا قُوَةَ ،، أرضَعَتُهُم مِن ثَدي المُقُل دَمعاً

ذَرَفَتهُ سِقايَةٌ لِـ تَروي بِهِ عُودَهُم وكانَ جَزاءُ وَهنَها [ عُقوقٍ ]

سَتُطَوقَهم يَوم الحِساب سَلاسِل مِن لَهَب حارِق ،، كـَ دَمعِها

المُنسَكِب كأنحِدار جَمرٍ فَوق وَجنَةُ الطُهر

[خنساء بنت المثنى]

http://www.al7ayrh.com/galry/albums/userpics/normal_if%20you.jpg




أطُلُ مِن عَلى حافةَ بُرجٍ في أعلى تِلك المَدينة
يَتَرئَى لِي شُرور ساكِنيِها كـَ تِمثال صَخر ملامِحَه القُبح
يَطُل مِن على رأسِه أبليس اللَعين ضاحِكاً من بَني آدَم
الَذينَ غُربِلوا تَحتَ أقدام غِوايَتُه !!!

تَلَبَدت هُمومَهُم في سَمائِها لتُنذِر بِـ جَزاء صَبر بَعضَهُم
غَيماتٌ غَيثُها النَور وتَباشِير الحُبور لِـ قُلوبَهُن

مَهمَا أستَعمَر الظَلام وسَواد الذُنوب سَيَهزُمَه فَيلَق النَهار
بِضَربة من لَدُن ساعِدٍ من آمَن بالخَير وملأ قَلبَهُ بـِ حُبٍ
لَن تُبليه الأحقاد ,,,

وضَميرٌ يَلسَع لُبَهُ عِندَما يُخطِأ لـِ يُهَروِل نَحو الصَواب
ولسانٍ يَلهَج بِـ كَلِماتٍ مِدادُها الصَلاح والإصلاح

لـِ تَرفَع شأن هَذهِ الدُنيا كُن مِن جَيشِ البَياض وأطرُد المُستَعمِر
لِـ تُشرق أيام هَذهِ المَدينةَ في أحداقِنا مِن جَديد

[وشـــاح]

بـ وصف تلك الشجرة التي عجزت أكتافها حمل الفصول ..

أغويتني يا خنساء


تملكين وصف ٌ خيالي .. / يتكفل بـ شرح الكون في سطر ٍ بليغ



صنعتك ِ أعجبتني




لك ِ الورد .. و الورد ُ فقط / عندما يجن عطرهـ

[لمى السويدي]

,,.‘,.
شهيه هي هذه المدينه الحالمه
بِـ كُل فُصولها
طُرَّزت خُيوطها
مِن ضوء الشمس

,,‘,

عزفٌ لايُجيده
إلاكِ يا ..{ خنساء
http://www.wz63.com/up/uploads/440ad4533e.gif
,.‘,.

[سعد المغري]

..

هنا صرخة أنثى يكبدهاالعناء
وتتوشح بالألم.
تجتمع الفصـول حزن .يأس .ألم .أمل.
في ندرة.."خنساء بنت المثنى"نحفركِ بذاكرتناعملاقةبلاأمتداد
نستشف من بوحكِ العذوبة.
دمتِ سيدة الكلم.

[فضائِلْ]

:
ماذا أقول ؟
فـ بريق حرفك أخرسني !!
:
:
خنساء بنت المثنى ..
:
أنتي رائعة..

[شــمــ نـجـد ــس]

:
الوقوف سـ يطول هنا..
هل لي بمقعد يا رائعة حتى حين
:)

[سعـد الوهابي]

.
.
.
تاريخٌ تحكيه تضاريس تلك المدينة . .

كل تفاصيلها مؤلمة . .

شوارعها ، مبانيها ، أعمدة إنارتها ، أناسها

كل مابها يصرخ بألم . .

ويتنهد الوجع . .

وكل من فيها يتنفس النتن الواقعي المُعاش . .

كل تلك الندبات أو بالأحرى المساحات السوداء في

تضاريسها تحكي حكاية ألف وألف وجع . .

تروي لـ المارة ذوي النظرات الثاقبة


الواعية رواية مدينة يُغرقها الواقع في أمواج

شر أهلها . .

مدينة تحمل على عاتقها عهدة رواية الوجع

المختزل في دروبها . .

.
.
.
سيدتي القديرة ..

" الخنساء بنت المثنى "

حرفك زاخرٌ بالواقع المؤلم . .

نقلكِ لـ الصورة السوداء في حياتنا

يثبت أن الحرف رسالة والكتابة رسالة أسمى . .

عطركِ لم يبارح الحرف مع كل نفس . .


سلم فكرك وبوحك . .

قرأت هنا مااشبع فضولي . .

دام عطركِ المنساب . .


( احترامات . . معهودة)
سعـد

[خنساء بنت المثنى]

بـ وصف تلك الشجرة التي عجزت أكتافها حمل الفصول ..

أغويتني يا خنساء


تملكين وصف ٌ خيالي .. / يتكفل بـ شرح الكون في سطر ٍ بليغ



صنعتك ِ أعجبتني




لك ِ الورد .. و الورد ُ فقط / عندما يجن عطرهـ

حرفٌ تمرد على واقِعٍ أثَر في النَفس

ولكِ الرَباب يَغتَر بِخُطاكِ ها هُنا أخيتي

ممتنة واكثر

مودتي وأحترامي

[م.عبدالله الملحم]

:
:
بين
تماضر اللغة و تمارض الحزن

ــــ تشتت الدم بين الراوي و الــ لاوي

أخذنا هذا النص بعيداً
إلى هناك حيث الـــ [ لا فرح ]
إلى هناك حيث الــ [ أأألم ]
إلى هناك حيث الـــ [ لا هُناك ]


خنساء
موجع هذا المتصفح
مبدعة هذه الــ أنثى
مبهرة هذه اللغة

دمتِ بــ سعادة

:
:

[خنساء بنت المثنى]

,,.‘,.
شهيه هي هذه المدينه الحالمه
بِـ كُل فُصولها
طُرَّزت خُيوطها
مِن ضوء الشمس

,,‘,

عزفٌ لايُجيده
إلاكِ يا ..{ خنساء
http://www.wz63.com/up/uploads/440ad4533e.gif
,.‘,.


وحُضورٌ يُجبِر السنابِل على الأنحاء أمتناناً

لكِ الورد طوقُ شُكر أخيتي

ودي وأحترامي

[خنساء بنت المثنى]

..

هنا صرخة أنثى يكبدهاالعناء
وتتوشح بالألم.
تجتمع الفصـول حزن .يأس .ألم .أمل.
في ندرة.."خنساء بنت المثنى"نحفركِ بذاكرتناعملاقةبلاأمتداد
نستشف من بوحكِ العذوبة.
دمتِ سيدة الكلم.

قَد أتشحَ حرفي الهَزيل بالفَخر

وقَلبي المُتعَب بالغِبطَه

لـِ شَهادةٍ أعتزُ بِها وأفتخر من لَدُن

كاتبٍ بِحجمك أخي الفاضِل

أمتنانٌ لا يَنضَب

ودي وأحترامي

[صالح الحريري]

الــ خنساء ....!

لا أدري كم مرة تسللت هنا ...
أزرع نفسي للقراءة لعلي في النهاية أرد ....!
ولكن ومع كل مرة أعود للقراءة لم أضع رداً على هذه الباذخة الفاتنة ....!










لأنني ....
رغبتُ بإقامة أطول ببلاط لغتكِ ....!!



شكراً لهذا العطر المسكوب من زجاجة كلماتك العاطرة ....

تحياتي

[صُبـــح]

وجه المدينة الكاحلة وهي تستيقظ على مرارتها !

سيدتي ..

الخنساء ..
يأتي حرفكِ مفاجئاً وجسور كعادته ..

ودّي ..

[خنساء بنت المثنى]

:
ماذا أقول ؟
فـ بريق حرفك أخرسني !!
:
:
خنساء بنت المثنى ..
:
أنتي رائعة..


وأنتي أروع وأرفع أخيتي
مُمتنة وأكثر

ودي وأحترامي

[الْنَّدَى عَبْدِالْرَّحْمَن]

غلااااتي خنساء بنت اااالمثنى..!!
!
..
!
أرقة مدينة وحكايات أنثى جمعت بين االضوووء واالغربة..
وستوطن بالحيرة واالحب...
كُنتِ هكذا كـ الملائكة تنثرين بيااااض االحرووف أينما رحلتِ..
وأنا هُنااا مُستمعه لهكذااا تووهج وصفاااء روووح..
!
كووني بخييييير ياحلووووه..
!!
أختــك!!
!
http://www.a7lum.com/vb/images/avatars/Flower-12.jpg
ااالنـــدى

[زهرة زهير]

"رائعتي"
خنساء بنت المثنى ..

دوزنت الحزن في تداعيات أنامل الجرح ..
كانت بلذعة الملح المسجى على الجرح ..
مذاق الجرح فاضح !
كوني لي بخير ..
جل التحايا لمدادك ..

دمتِ بود ..
أختك..
إبتسامة جرح ..

[خنساء بنت المثنى]

:
الوقوف سـ يطول هنا..
هل لي بمقعد يا رائعة حتى حين
:)

لكِ صَدر المُتَصفح أخيتي :)

ودي وأحترامي

[خنساء بنت المثنى]

.
.
.
تاريخٌ تحكيه تضاريس تلك المدينة . .

كل تفاصيلها مؤلمة . .

شوارعها ، مبانيها ، أعمدة إنارتها ، أناسها

كل مابها يصرخ بألم . .

ويتنهد الوجع . .

وكل من فيها يتنفس النتن الواقعي المُعاش . .

كل تلك الندبات أو بالأحرى المساحات السوداء في

تضاريسها تحكي حكاية ألف وألف وجع . .

تروي لـ المارة ذوي النظرات الثاقبة


الواعية رواية مدينة يُغرقها الواقع في أمواج

شر أهلها . .

مدينة تحمل على عاتقها عهدة رواية الوجع

المختزل في دروبها . .

.
.
.
سيدتي القديرة ..

" الخنساء بنت المثنى "

حرفك زاخرٌ بالواقع المؤلم . .

نقلكِ لـ الصورة السوداء في حياتنا

يثبت أن الحرف رسالة والكتابة رسالة أسمى . .

عطركِ لم يبارح الحرف مع كل نفس . .


سلم فكرك وبوحك . .

قرأت هنا مااشبع فضولي . .

دام عطركِ المنساب . .


( احترامات . . معهودة)
سعـد

ويَبقى مرورك ورؤيتُك لعمق كلماتي

الأثر الأعمق في نفسي

وأرتل الشُكر مراراً وتكراراً ولا أكتفي

ودي وأحترامي أيها الفاضِل

[خنساء بنت المثنى]

:
:
بين
تماضر اللغة و تمارض الحزن

ــــ تشتت الدم بين الراوي و الــ لاوي

أخذنا هذا النص بعيداً
إلى هناك حيث الـــ [ لا فرح ]
إلى هناك حيث الــ [ أأألم ]
إلى هناك حيث الـــ [ لا هُناك ]


خنساء
موجع هذا المتصفح
مبدعة هذه الــ أنثى
مبهرة هذه اللغة

دمتِ بــ سعادة

:
:




مُذهل هذا الحضور يجبرني على الصمت :)

فقط أمتنانٌ لا يَكفي

ودي وعظيم أحترامي أيها السامِق

[خنساء بنت المثنى]

الــ خنساء ....!

لا أدري كم مرة تسللت هنا ...
أزرع نفسي للقراءة لعلي في النهاية أرد ....!
ولكن ومع كل مرة أعود للقراءة لم أضع رداً على هذه الباذخة الفاتنة ....!










لأنني ....
رغبتُ بإقامة أطول ببلاط لغتكِ ....!!



شكراً لهذا العطر المسكوب من زجاجة كلماتك العاطرة ....

تحياتي



وأجلالُ شكرٍ لا يَليق الأ بـِ سموّ مَقدمِك أخي الفاضِل

ودي وعَظيم أحترامي

[خنساء بنت المثنى]

وجه المدينة الكاحلة وهي تستيقظ على مرارتها !

سيدتي ..

الخنساء ..
يأتي حرفكِ مفاجئاً وجسور كعادته ..

ودّي ..



أستاذَتي الصُبح

فخراً أُرتِل شُكري لمقدمك أخيتي

ودي وأحترامي

[خنساء بنت المثنى]

غلااااتي خنساء بنت اااالمثنى..!!
!
..
!
أرقة مدينة وحكايات أنثى جمعت بين االضوووء واالغربة..
وستوطن بالحيرة واالحب...
كُنتِ هكذا كـ الملائكة تنثرين بيااااض االحرووف أينما رحلتِ..
وأنا هُنااا مُستمعه لهكذااا تووهج وصفاااء روووح..
!
كووني بخييييير ياحلووووه..
!!
أختــك!!
!
http://www.a7lum.com/vb/images/avatars/Flower-12.jpg
ااالنـــدى


ولكِ من الشُكر أحلاه لعذوبَة حضورِك أخيتي

ودي وأحترامي يا مُرهفةَ

[خنساء بنت المثنى]

"رائعتي"
خنساء بنت المثنى ..

دوزنت الحزن في تداعيات أنامل الجرح ..
كانت بلذعة الملح المسجى على الجرح ..
مذاق الجرح فاضح !
كوني لي بخير ..
جل التحايا لمدادك ..

دمتِ بود ..
أختك..
إبتسامة جرح ..


فاضِح ومُقَرِح !!

أنحناءةَ لطيب الحضور أخيتي

ودي وأحترامي يا نَقية