المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مهـ،،،،،،،،ـزلــــــه؟


زويد الرويلي
02-22-2008, 04:56 AM
اسعد الله صباحكم بكل ماهو جميل...
.
.
.
.

الحاصل أن المسئله ماجت على قد السؤال=مدري السؤال بحد ذاته ما عرفنا نسئله.

يعني لو أنا من سبيل الأمثله نظرب مثال=ونستوعب من الأمثله لأمن ظربنا الأمثله.!

أن قلت لي هذا هبال اقول لك فوق الهبال=نور" على وجه السما مدري من اللي ظلله.؟

عطني يدك واكتب معي واقع ولاتكتب خيال=الواقع اللي نجهله..ما لازم انا نجهله.

واقع كسيف.ومؤسف.ومؤلم.وكله انحلال=وخلك معي على الهوا على الهواء أنـ حلله.

أول قضية عندنا يا جيت تكتب لك مقال=عندك شروط مسجله على الشروط تسجله.

يعني الحقيقه لايجب كما هي فعلا" تقال=اكتب سطر.أشطب سطر.ولب القضية همله.

هذا اذا قلته كذا يفتح على هاذي مجال=وهذا يخليها كذا بعيون (.........) مجلله.؟

وثاني قضية يا عزيز لا أتصال ولا وصال=وخصال" من أرض اليهود..محصله وموصله.

على الهواء مباشرة صارو يذيعون الخمال=تقول كذب...!اقول لك هذا الكلام وعلله.

تطلع مذيعة بالأناقه واصله حد الجمال=وألباسها على الجسم...يوم المصور فصله.

(الردف نابي.....والصدر لله لله الكمال)=وخصر" فسر منه الحيا.وهنا مقر البوصله.!!

أذا التبرج والسفور أحد دواعي الأنتقال=ماهو ظروري ننتقل..بـ النامية للمهزله.

يعني نبيع الدين جهر"..عال لا بالله عال=هاذي حضارة لا حشى لله هاذي مزبله.

وباقي القضايا خلها نبي..أنتخيلها خيال=لأني اذني قلتها.؟ تكثر علي الأسئله.

وانا مثل ماقلت لك ما أحب قطع الأتصال=لاكن أحب الأسئلة؟...تظرب عليها أمثله.!

وختامها وكلتها.......للي عليه الأتكال=الواحد الفرد الصمد ما خاب من هو يسئله.

عبدالله ثويني المانع
02-22-2008, 05:21 AM
..
مهزلة !
نص كتب قراءة ناقدة لواقع يفرض قيوداً يرفضها الشاعر ..


زويد الرويلي .. سلم فكرك
ودام تواصلك وتفاعلك

..

محمد السالم
02-22-2008, 06:49 AM
زويد الرويلي


تكتب الشعر بحرفنة يغبطك عليها الكثير وأنا أولهم


تقبل ودي أيها الشعر

عبدالحميد بن ناحي
02-22-2008, 02:23 PM
زويد الرويلي
هي مهزلة بس
قل وطن مهازل

الأخ زويد لاتحارب المهازل
ستتفوق دون أدنى شك

شكراً يازويد

نسرين الأحمد
02-22-2008, 04:04 PM
:) :)

ابيات جميلة

شكرا الك

عادل بدر
02-22-2008, 08:59 PM
زادك الله جنوناً يازويّد ـ
لكي نزداد منك عقلاًً .

عبدالله الدخين
02-23-2008, 06:51 AM
وما خفي ٍ أعظم


صح لسانك وسلم فكرك



تحياتي لكـ

زويد الرويلي
02-23-2008, 03:29 PM
الأخ/عبدالله ثويني

شكرا"....لمرور نورك من هنا.

تقديري واحترامي

الريـــــم
02-25-2008, 06:24 AM
ثمّة أسئلة تأتي قاصرة .. وأسئلة تأتي مُسْبِلةْ .. ومابين هذين النوعين مدى كبير من إجابة
وعادة نحتاج إلى تمثيل لإيصال فكرة قد يُشكك الـ بعض بها أو يصْعُب فهْمُها ووصولها :

أن قلت لي هذا هبال اقول لك فوق الهبال=نور" على وجه السما مدري من اللي ظلله.؟
عطني يدك واكتب معي واقع ولاتكتب خيال=الواقع اللي نجهله..ما لازم انا نجهله.
واقع كسيف.ومؤسف.ومؤلم.وكله انحلال=وخلك معي على الهوا على الهواء أنـ حلله.

واضح إستياء الشاعِرْ من تحديد الكتابة بشروط يجب عدم تجاوزها .. أي قمع لحرية الكتابة
الكتابة بما يريدون هم لا مانريد نحن .. ويظل مقص الرقيب يقص إلى أنْ تُفْقد القضية
القضية الاخرى التي تناولها الشاعر هي الإعلام المرئي .. والفضائحيات التي بدأت تغزونا
مقاييس إختيار المذيعات .. طرق تصوير الفيديو كليبات .. خطوط الإتصال الربحية والتجارة فضائياً
أعيب كثيراً تلك القنوات التي تُهين المُشاهد بقنوات لا فائدة مرجوة منها اكثر من مذيعة مبتذلة
تقوم بحركات مغرية .. تدندن / صوتاً .. تتمايل طرباً / تعرض من جسدها أكثر مما تخفي والهدف زيادة عدد إتصالات

أذا التبرج والسفور أحد دواعي الأنتقال=ماهو ضروري ننتقل..بـ النامية للمهزله
يعني نبيع الدين جهر"..عال لا بالله عال=هاذي حضارة لا حشى لله هاذي مزبله

في ختام القصيدة آثر الشاعر ترك باقي القضايا ليراها المتلقي بنفسه فهي كثيرة من حولة
ربما يخشي الحديث لذا آثر السكوت .. فعودة إلى حيثُ بِدْء .. وتفويض الامر لله وحده .. !
نص يحكي حال واقع .. من شاعر غيور على الدين .. العرف .. التقاليد .. البيئات والمجتمعات
فِكْرُ ورؤية يستحق شاعرها أن نصفق لهُ مراراً وتكراراً حيثُ أتّخذ من الشِعْر هدفاً نبيلاً

زويد الرويلي :
أنت مكسب للشِعْر .. ولاتزال المهازل تتوالي ونحنُ نصفق ونبارك هذا التطوّر
طاب بوحك ودام نبضك وصح لسانك مليون ولا يكفون ولاهنت اخوي على هالجزلة

كل التقدير والإحترام

مليح عياف الرويلي
02-25-2008, 12:00 PM
زويد الرويلي

هنا تنفست الصعداء بنص


اثمل ذائقتي


لافض فوووووك


تقديري ومحبتي

زويد الرويلي
02-26-2008, 09:30 PM
الغالي

محمد السالم.

اشادتك تعني لي الكثير...

فشكرا" لك...على حضورك المحفز ... ومرورك النور ..

تقديري واحترامي