ريان الوابلي
02-22-2008, 06:45 PM
تحت اشجار السماء
وبين اخلاد السناء
وعلى منابر السفهاء
احسسني هذا الزمن بأن رعشة الحب في كفن الحزن تصبح هي بسمة الحب
وان قنديل الفرح في مواطن التعاسة كطائر تعيس يحلق في مرجان السماء
بحثا عن نقاء
عن صفاء
عن بقاء
واي بقاء ؟
لازلت ابحث عنّي
محتويات في تشتت
حطام وتشققات حب
وانصهار بقاء عذراء الدنيا في مجرى القلب
يصيب الغدق الطويل بإحياء الحب بي مرة اخرى
ويصيب هشيمي برياح اذروته السنين الى بقاع كفن الريم التي كنت اتوسدها حلما جميلا
وكنت ادفن في قبرها اشلاء من قبب المنارات الواطئة القدمين
ولكن هي رحلت وذهب الحب في سؤددها الصامت
لازلت احلم بان مجرى الكوكب يسير في بحر ممتد الى مالانهاية
ويؤدي الى هلاك الجسد وهلاك الحب والعشق
فهل من غرق ؟
طائر الحب يقول : اما ان تُرعش عشقك والا الموت !
ينتابني حزن الثرى
واهازيج الرثاء
وقشعريرة السماء الملبّدة بوشاح من قلب متعجرف
يسير بغنج من التآكل المميت
فيصعق العالم فيصاب بغيبوبة الحزن
وعلقم التحنان تخلق من الجراح ترانيم تتغذى على جفن الدموع
فطائر الحب السفيه
يغرد بفوه من ضياع
وتمرّد كالشموع
ماذا ألبستني ايها الدهاق ؟
سيل من طرف قنينة بؤس تهيم بين ارجاء الفتور
نفور فوق اشمئزاز الوهلة بأن كفن الموت يتيم
سؤدد مغعّم برموش عبد من سكينة كهف سقيم
اضطراب احاسيس الجفن بأن حب الحنان زور
كنت في ساعة الشفق
اعقد خيوط الشمس الابدية الراحلة الى مجرى مجهول البقاع من وحي الظلام الذي سيحل
وكان يلهمني بأنه لن يعود بوشاح البسمة المشرقة على شفتيه
دعه يرحل
ستصبح الدنيا مكدّسه بالقتوم !!!؟
ااااه كيف سيفيق البشر ويرى ان الكون يحلق في مجرى ضحل بغير انثى ؟
ايتها الشمس
افيقي بحضني واشعلي شعائر الجرح اليقين هنا
ادمعي فوق فسائل مميته لعل خريرك يحيي احمرار وجنات الزهور
امسكي بعتاد كتفيّ وكبلينني بخيوطك
اطفئي نورك الآن
جميعي في رحيل
لاقلب
لاجرح
لايقين حب
لاحب جراح
لاجراح همس
لاهمس وطن
لاوطن يهيم
لاهيام سماء
لاسماء براقة
لابريق ابتسامة
لابسمة وقت
لاوقت يدب
فقط دبيب صمت الآن يخلق من البعثرة انوثة طاغية النعومة ساحرة الوجنين
تلك الانوثة كرغيف خبز
تهدي تجعدات العجين الى اجساد مزيّفه
سوى قدمين لاشمال ولايمين
واعين وميضها في رحلة موت عظيمة وبؤبؤتها في سكون الموت
همسة واحدة بقيت وتفنى الى الابدية
انني لم اعد انا
بحثت عني ولم اجدني
اين انا ؟
اين انااااااااااااا؟؟؟؟؟
يا لِهول القتوم الدامس هنا
لا اراني
اناملي شفافة كالماء فلا ارى طرقها المتعجرفه
فوفقت هنا ؟
اسابق موجات الدنيا الصوتية لألتقط موجة ريم وكأنها تنادي لأجل بقاء حبها
مابكِ ياعذرائي ؟
هل شعرتِ بوحدة القبر ؟
هل شعرت بضيقه ؟
اصبحت ترانيمها تقول :
سيزورك انسان بوشاح الخيال ويلتقطك وتذهب الى الوحدة
هل اجدني عندكِ
ياااااه
قبلك وجدني الحطام فأغرقته
بعدك اوجدت الغرق فأصبح حطامي
فأصبحت قصةُ هزيمةُ كائنٍ على شرفات الطعنات طُعن
يا انتِ
دعيني انزع كائنيّتي
آتيني زبر البليد لأتبلد عليّ
دعيني في غضون السنين ارحل بدون اليقطين الضحل الذي يسقي المارة شجون من وحل مرتعب
فكلما اقترب من شجني اشعر انني في تلبّس عميق
وكأنني مجهول من قِبَل الحب ادُبّ على طرقاتي الشوكية وانزع شوكة شوكة
كعذاب من يكذب في اعياء احدهم لحلمه انه سيعقد بين شعرتين
الخطوة الـ 50
يا لتفاهتي اصبحت اعد خطوة قدماي التي لم ارَاها بعد
فها هي وهلة القتوم سترحل بعيدا وتأتي تغاريد الصباح مهمهمه
فقد اعتدتُ ان ارتشف من نورسي الحزين قهقهة اصابها الدنس
علّه يجدني ويبحثني عنّي
ويلعن مابقي من حطام فؤادي وقرميدي المميت
الخطوة الـ 55
سوى صمت يهيم بأرجاء المكان
لاقدم
لاجسد
لااهزوجة صباح
لاتغريد وقهقهه
سوى انني متآكل
وبسمتي كبسمة الحب
تآكلت
فالصفاء والنقاء في وحل شقوق اغبرة الهلاك
اجراس الكنائس تقرع
ونبض الهلع يتسكّع بين ارجائي
علّني اكون انا
فلم اجدني ,,,
وبين اخلاد السناء
وعلى منابر السفهاء
احسسني هذا الزمن بأن رعشة الحب في كفن الحزن تصبح هي بسمة الحب
وان قنديل الفرح في مواطن التعاسة كطائر تعيس يحلق في مرجان السماء
بحثا عن نقاء
عن صفاء
عن بقاء
واي بقاء ؟
لازلت ابحث عنّي
محتويات في تشتت
حطام وتشققات حب
وانصهار بقاء عذراء الدنيا في مجرى القلب
يصيب الغدق الطويل بإحياء الحب بي مرة اخرى
ويصيب هشيمي برياح اذروته السنين الى بقاع كفن الريم التي كنت اتوسدها حلما جميلا
وكنت ادفن في قبرها اشلاء من قبب المنارات الواطئة القدمين
ولكن هي رحلت وذهب الحب في سؤددها الصامت
لازلت احلم بان مجرى الكوكب يسير في بحر ممتد الى مالانهاية
ويؤدي الى هلاك الجسد وهلاك الحب والعشق
فهل من غرق ؟
طائر الحب يقول : اما ان تُرعش عشقك والا الموت !
ينتابني حزن الثرى
واهازيج الرثاء
وقشعريرة السماء الملبّدة بوشاح من قلب متعجرف
يسير بغنج من التآكل المميت
فيصعق العالم فيصاب بغيبوبة الحزن
وعلقم التحنان تخلق من الجراح ترانيم تتغذى على جفن الدموع
فطائر الحب السفيه
يغرد بفوه من ضياع
وتمرّد كالشموع
ماذا ألبستني ايها الدهاق ؟
سيل من طرف قنينة بؤس تهيم بين ارجاء الفتور
نفور فوق اشمئزاز الوهلة بأن كفن الموت يتيم
سؤدد مغعّم برموش عبد من سكينة كهف سقيم
اضطراب احاسيس الجفن بأن حب الحنان زور
كنت في ساعة الشفق
اعقد خيوط الشمس الابدية الراحلة الى مجرى مجهول البقاع من وحي الظلام الذي سيحل
وكان يلهمني بأنه لن يعود بوشاح البسمة المشرقة على شفتيه
دعه يرحل
ستصبح الدنيا مكدّسه بالقتوم !!!؟
ااااه كيف سيفيق البشر ويرى ان الكون يحلق في مجرى ضحل بغير انثى ؟
ايتها الشمس
افيقي بحضني واشعلي شعائر الجرح اليقين هنا
ادمعي فوق فسائل مميته لعل خريرك يحيي احمرار وجنات الزهور
امسكي بعتاد كتفيّ وكبلينني بخيوطك
اطفئي نورك الآن
جميعي في رحيل
لاقلب
لاجرح
لايقين حب
لاحب جراح
لاجراح همس
لاهمس وطن
لاوطن يهيم
لاهيام سماء
لاسماء براقة
لابريق ابتسامة
لابسمة وقت
لاوقت يدب
فقط دبيب صمت الآن يخلق من البعثرة انوثة طاغية النعومة ساحرة الوجنين
تلك الانوثة كرغيف خبز
تهدي تجعدات العجين الى اجساد مزيّفه
سوى قدمين لاشمال ولايمين
واعين وميضها في رحلة موت عظيمة وبؤبؤتها في سكون الموت
همسة واحدة بقيت وتفنى الى الابدية
انني لم اعد انا
بحثت عني ولم اجدني
اين انا ؟
اين انااااااااااااا؟؟؟؟؟
يا لِهول القتوم الدامس هنا
لا اراني
اناملي شفافة كالماء فلا ارى طرقها المتعجرفه
فوفقت هنا ؟
اسابق موجات الدنيا الصوتية لألتقط موجة ريم وكأنها تنادي لأجل بقاء حبها
مابكِ ياعذرائي ؟
هل شعرتِ بوحدة القبر ؟
هل شعرت بضيقه ؟
اصبحت ترانيمها تقول :
سيزورك انسان بوشاح الخيال ويلتقطك وتذهب الى الوحدة
هل اجدني عندكِ
ياااااه
قبلك وجدني الحطام فأغرقته
بعدك اوجدت الغرق فأصبح حطامي
فأصبحت قصةُ هزيمةُ كائنٍ على شرفات الطعنات طُعن
يا انتِ
دعيني انزع كائنيّتي
آتيني زبر البليد لأتبلد عليّ
دعيني في غضون السنين ارحل بدون اليقطين الضحل الذي يسقي المارة شجون من وحل مرتعب
فكلما اقترب من شجني اشعر انني في تلبّس عميق
وكأنني مجهول من قِبَل الحب ادُبّ على طرقاتي الشوكية وانزع شوكة شوكة
كعذاب من يكذب في اعياء احدهم لحلمه انه سيعقد بين شعرتين
الخطوة الـ 50
يا لتفاهتي اصبحت اعد خطوة قدماي التي لم ارَاها بعد
فها هي وهلة القتوم سترحل بعيدا وتأتي تغاريد الصباح مهمهمه
فقد اعتدتُ ان ارتشف من نورسي الحزين قهقهة اصابها الدنس
علّه يجدني ويبحثني عنّي
ويلعن مابقي من حطام فؤادي وقرميدي المميت
الخطوة الـ 55
سوى صمت يهيم بأرجاء المكان
لاقدم
لاجسد
لااهزوجة صباح
لاتغريد وقهقهه
سوى انني متآكل
وبسمتي كبسمة الحب
تآكلت
فالصفاء والنقاء في وحل شقوق اغبرة الهلاك
اجراس الكنائس تقرع
ونبض الهلع يتسكّع بين ارجائي
علّني اكون انا
فلم اجدني ,,,