لا تقف مكتوف الكلمات !

[عبدالرحمن الغبين]

لا تتردد
لا يوجد مبرر للتردد والتأخير،
إذهب الآن، وأحكي عما يعتلج في صدرك،
إحكي بلا توقف.
فأنت تعرض حياتك للتعاسة،
لا تنظر لي بهذه النظرات الساخرة،
أعلم ما يدور بداخلك،
أجل أنت تعرض حياتك للتعاسة،
حتى إذا كنت مقتنعاً مسبقاً ومسلماً بتعاستك،
فإنك بهذا التردد تضيّع الفرصة لإنتشالك من هذه التعاسة.
اذهب يا رجل وأفض لها بهذا الشعور الجميل،
لا تؤطّر مشاعرك بكلمة واحدة، فكلمة حُبْ.
ربما تكون أقل مما يجب،
المشاعر العظيمة الصادقة لا تقاس بالكلمات.
اذهب وأخبرها بالسرور الذي يضيء من خلال مسامات جسمك،
اخبرها برائحة الياسمين التي تفوح في أرجاء المكان عندما تمر به،
قل لها صباح الخير في المساء،
وإن تعجبت أخبرها بأن إشراقتها أحالت العتمة إلى نور.
أخبرها عن السحابة البيضاء التي تسبح في بحر السماء.
عن لذة النسيم المنعش في منتصف يوم قائض،
عن مداعبة السماء للأرض بأول أمطار الشتاء،
عن عناقها للأرض بقوس قزح،
عن الورود التي تتفتح لتحظى بفرصة رؤيتها،
عن الفراشات التي إستيقظت في هذه اللحظة من سبات الشرنقة،
أخبرها عن لحظات الفرح، عن جميع الأشياء الجميلة التي مرت بحياتك،
وقل لها أنها توحدت وتجسدت في أنثى فاتنة هي أنتِ.
لا تقف مكتوف الكلمات !

لا تقف مكتوف الأيدي،
أتعلم، إن أمكنك أن تمسك بيدها، ستكون قد قطعت شوطاً كبيراً فيما أنت ذاهبٌ إليه.
أجل، فقط فكر فيما أنت تمسك بيدها بمشاعرك تجاهها،
للملامسة لغة حسيّة أرقى من الكلمات الرازحة تحت ثقل النقاط واليسير من المشاعر.
لا تخجل، أنت تعلم أنها اللغة الوحيدة التي تستطيع أن تنقل من خلالها نبضات قلبك، ودفء الدماء التي تجري بداخلك.
أما الحروف المزخرفة بالنقط وعلامات الترقيم فهي باردة، باردة يا رجل.
أمسك بيديها، ففي الملامسة يمكن للقلبين أن يشعران ببعضهما، أن يكونا أقرب، أن يتحدان.
إلمس فرحك، أمسك فرحك، أحضنه، لا تدع البسمة تهرب من شفتيك.
لا تدع الربيع يرحل مخلفاً وراءه رجل يتساقط كأوراق شجرة خريفية، هو أنت.

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

.


.



.








مَكْتّف الْقَلْبِ مَنْ يُمْسِك صَدرِه عَن أؤكِسجينه ..
وَ مَنْ يَجرَّ يَديّه عَن حُلْمهِ/ حُبه ..وَيُخَبئها فِي جَيبه .. وَالْطُرقات الْفَسِيحه
تُلوح بِوجهها له ,
يَانَافِع :
الْصَباحاتُ مُستترة فِي ظلِّك ,
لَكَأنَّك تَبِسط أصَابِعك .. لِيركض الْمَاء .. مِن بِيِّن أعْشَاشِ الْعَصافِير !

http://www.qamat.net/vb/images/smilies/a36.gif





.

.

.

.

[عاصفة الشمال]

لا تتردد
لا تقف مكتوف الأيدي،
أتعلم، إن أمكنك أن تمسك بيدها، ستكون قد قطعت شوطاً كبيراً فيما أنت ذاهبٌ إليه.
أجل، فقط فكر فيما أنت تمسك بيدها بمشاعرك تجاهها،
للملامسة لغة حسيّة أرقى من الكلمات الرازحة تحت ثقل النقاط واليسير من المشاعر.
لا تخجل، أنت تعلم أنها اللغة الوحيدة التي تستطيع أن تنقل من خلالها نبضات قلبك، ودفء الدماء التي تجري بداخلك.
أما الحروف المزخرفة بالنقط وعلامات الترقيم فهي باردة، باردة يا رجل.
أمسك بيديها، ففي الملامسة يمكن للقلبين أن يشعران ببعضهما، أن يكونا أقرب، أن يتحدان.
إلمس فرحك، أمسك فرحك، أحضنه، لا تدع البسمة تهرب من شفتيك.
لا تدع الربيع يرحل مخلفاً وراءه رجل يتساقط كأوراق شجرة خريفية، هو أنت.



ما أجمله من صباح ذلكـ الذي جمعني بهذهـ الكلمات المعبّرة


ستلوح تلكـ الكلمات بأيديها .. و تناضل من أجل العيش


و ستتحول إلى قوتٍ يومي لـصفحاتٍ أنهكها الجوع ..



اعتدنا أن نقرأ و نكتب لكن هنا أنقلب الوضع


كلما انتثر البــــوح .. كلما أبحرنا في عمق هذهـ الكلمات


/


/



عبد الرحمن / شكـــــــرًا لِــروعة بوحكـ ..



و لا تردد بعد اليوم ..


,

,



العاصفة

[د. منال عبدالرحمن]

فرصة القبض على لحظاتِ السّعادة , تُشبه البرق , خاطفة , مُضيئة , و خطرة حدّ الموت !


الأستاذ عبد الرحمن الغبين ...

هذا النّص هاربٌ من عتمةِ الصّباح , يتسلّلُ إلى مغاراتِ أبجديّة الفرح , هناك حيث تشكّلت أعمدةُ النّور من جليد !


تقديري لهذا القلمِ والفِكر .

[فضائِلْ]

مصارحة مزخرفة ..
بـ ريح الأمل والأشراق ..
:
:
عبدالرحمن الغبين..
:
تحية عطرة لـ روحك الملونة ..
دمت بـ صحة ..

[آفاق]

.

.


في أعلى نقطة للسعادة تختلج معك / فيك قصص الحكايات
وبذات اللحظة [[ تغص ]] بها..
ويجتاحك صمت يثقل أعماقك ويفرغ تفكيرك إلا من رهبة / هيبة / وقد تكون دهشه



القدير عبدالرحمن

شكراً لهامة حرفك وشموخه



احتراماتي

[م.عبدالله الملحم]

ــــــ [ مُذهل ]
هذا التوجيه


ـــــــــ [ مؤنس ]
هذا الـــ تلامس


ــــــ [ مسعدهـ]
هذه الـــ وصية - إبتسم -


:)


عبدالرحمن
دمت سعيدا يارب


تقديري

[الْنَّدَى عَبْدِالْرَّحْمَن]

,’
*
!
لا أعلم مااااذا أكتب!!
وماااذا أرتب من ااالكلمااات!!
فكل شيءٍ تبعثر..وأرتبكّ..!!
فهناااك شيءٍ بيدي يميلُ خجلاً..
!
ولكن سأقف/ وتقف/ حروووفي مكتووفة الأيدي!!
أماااامك يا أستاااذي!!
..
فقط كُن بخيييييييييييير!!
!!
أختــك!!
!
ااالنـــدى!
!

,’

[آنا كارينين]

قل له ،،
بأن يستعير نبض أحرفك ،،

قل له ،،
بأن حرف منك كفيل بأن يشعل الكون عشقا،،

قل له ،،
أنه حرفك كالسكين تلمسه النساء فتقطعنا أيديهم دهشة وإعجابا ،،

قل له ،،
أنا عبدالرحمن الغبين بحر ،، لا يمكننا إلا أن نغرق فيه ،،


عبدالرحمن الغبين،،
كنت كثيراً في الأعلى .

تحياتي وخالص إعجابي

[عبدالرحمن الغبين]

.


.



.








مَكْتّف الْقَلْبِ مَنْ يُمْسِك صَدرِه عَن أؤكِسجينه ..
وَ مَنْ يَجرَّ يَديّه عَن حُلْمهِ/ حُبه ..وَيُخَبئها فِي جَيبه .. وَالْطُرقات الْفَسِيحه
تُلوح بِوجهها له ,
يَانَافِع :
الْصَباحاتُ مُستترة فِي ظلِّك ,
لَكَأنَّك تَبِسط أصَابِعك .. لِيركض الْمَاء .. مِن بِيِّن أعْشَاشِ الْعَصافِير !

http://www.qamat.net/vb/images/smilies/a36.gif





.

.

.

.

جميل حضورك يا عطر وجنه،
جميل، بل عَطِر.
لكنني أتسائل:
تُرى لماذا كان إسم نافع في المكان؟
هل هناك تقارب روحي بيني وبين نافع يسبب هذا الخلط ؟
علماً بأنك لست الأولى التي تخلط بيننا.

بغض النظر عن الأسماء،
أشكر حضورك لهذا النص وتعليقك الجميل.
دمتِ بخير.

[سعـد الوهابي]

.
.
.
محاولة الخروج من دائرة الحديث / الكتابة

لـ دائرة أعظم الفعل / الوصل

لـ تفعلها يلزمك أن تكون بـ قلب جسور . .

يدفعك حب متقد ، وعشقٍ لايموت ، ووفاءٌٌ منقطع

يلزمك أن تتناسى كل شيء إلا أنك تريد ذلك

تريد أن تفعل ذلك . .

يلزمك أن تنسى كل الحواجز ، الظروف الـ

لاءات . .

ولكن . . إن أحجمت في اللحظة الأخيرة

فــ أنت ياسيدي تخشى أن تكون في حضرتها

تخشى الصدمة / الرهبة

تخاف المفاجأة . .

لـ ذا أنت تقف مكتوف اليدين ومطلق الكلمات . .

فـ اكتب لها . . وانتظر أن تأتيك ذات ليلة

على ورقةٍ بيضاء !

.
.
.
سيدي القدير المحترف

" عبدالرحمن الغبين "


أنتَ مختلف وبـ إصرار . .

فكرةً وأسلوباً تدهش قارئك . .

لله درك يافريد

وسلم بيانك وبنانك


(احترامات . . مُطلقة)

سعـد

[مسلط الهلالي]

عبدالرحمن :


والله اشتقت لك . . . ! !

[عبدالرحمن الغبين]

ما أجمله من صباح ذلكـ الذي جمعني بهذهـ الكلمات المعبّرة


ستلوح تلكـ الكلمات بأيديها .. و تناضل من أجل العيش


و ستتحول إلى قوتٍ يومي لـصفحاتٍ أنهكها الجوع ..



اعتدنا أن نقرأ و نكتب لكن هنا أنقلب الوضع


كلما انتثر البــــوح .. كلما أبحرنا في عمق هذهـ الكلمات


/


/



عبد الرحمن / شكـــــــرًا لِــروعة بوحكـ ..



و لا تردد بعد اليوم ..


,

,



العاصفة





على غير عادة العواصف،
كان هذا المرور هادئاً،
وحانياً،
وذو نسمات منعشة.

شكراً لك.
ودمتِ بخير.

[عبدالرحمن الغبين]

فرصة القبض على لحظاتِ السّعادة , تُشبه البرق , خاطفة , مُضيئة , و خطرة حدّ الموت !


الأستاذ عبد الرحمن الغبين ...

هذا النّص هاربٌ من عتمةِ الصّباح , يتسلّلُ إلى مغاراتِ أبجديّة الفرح , هناك حيث تشكّلت أعمدةُ النّور من جليد !


تقديري لهذا القلمِ والفِكر .


وكان مرورك سماء،
وكلماتك كانت الأقمار،
هذه القراءة مبهجة ومؤنسه.
شكراً لك.

[سعد المغري]

..
"عبدالرحمن الغبين"
أينما كنت أوصلتنا إليك..
حيث تحلّق كلماتك وتبعث لنا أنفاسك كل هذا
الكلام المفعم بالحب والحب والحب
تربطنا أيها الجميل كن هكذا..
فأنت وراف العطاء..
محبتي وخالص أحتراماتي ..

[عبدالرحمن الغبين]

مصارحة مزخرفة ..
بـ ريح الأمل والأشراق ..
:
:
عبدالرحمن الغبين..
:
تحية عطرة لـ روحك الملونة ..
دمت بـ صحة ..




وكان حضورك كقوس قزح،
وكما الألوان كان حضورك مصدر فرح.
شكراً يا دونا.

[محمد الضاوي]

:



انا و في هذا الموقف سـ اقف مكتوف الكلمات يا صديقي !




/
\
/


م / ضـ

[عبدالرحمن الغبين]

.

.


في أعلى نقطة للسعادة تختلج معك / فيك قصص الحكايات
وبذات اللحظة [[ تغص ]] بها..
ويجتاحك صمت يثقل أعماقك ويفرغ تفكيرك إلا من رهبة / هيبة / وقد تكون دهشه



القدير عبدالرحمن

شكراً لهامة حرفك وشموخه



احتراماتي


وصفك جميل يا آفاق،
الأجمل دائماً هو قراءة إسمك.
وباعث للتفاؤل.
شكراً لك ودمتي مشرقة.

[عَائِشَة]

نضيِّع أحياناً فرصنا في السعادة و كأننا نجدها كل يوم ملقاة على الرصيف ..
و لكننا قد لا نستطيع التخلُّص من أغلال الخوف ..
فخيبة الأمل موجعة أكثر من الهزيمة

و لكن .. أتعلم ؟ ..

معك حق ..
لا بد أن نطلق سراح الحمائم
لعلها عادت بأغصان الزيتون !! ..


عبد الرحمن الغبين ..

كنت رائعاً هنا !! ..

[صالح الحريري]

يـ عبد الرحمن ...!

يُكبلنا حرفك بطوق اعتكاف ...!
نطيلُ المكوث بمحراب لغتك فيطول وقوفنا على شرفة الكلمات ...!

حرفك نهرٌ صافي كـ أنت ...!!

احترامي وأكثر ..

تحياتي

[زهرة زهير]

"رائعي"
عبدالرحمن الغبين ..

أحتاج لأكثر من قراءة ولأكثر من وشم في بطاقة هذا العبور !
عميق تحفر في قاع الفكر ولا فكاك من الوصول إلى المرامي
امسك قلمك وأكتب اسمك وأحفر رسمك
فأنت الغبين :)
موفق أخي أينما وطأت أقدام حبرك

دمت بود ..
أختك..
إبتسامة جرح ..

[عبدالرحمن الغبين]

ــــــ [ مُذهل ]
هذا التوجيه


ـــــــــ [ مؤنس ]
هذا الـــ تلامس


ــــــ [ مسعدهـ]
هذه الـــ وصية - إبتسم -


:)


عبدالرحمن
دمت سعيدا يارب


تقديري


العزيز عبدالله،
وأنت مبهج ومسعد ومؤنس.
شكراً لمرورك الجميل،
ربي يسعدك.

[عبدالرحمن الغبين]

,’
*
!
لا أعلم مااااذا أكتب!!
وماااذا أرتب من ااالكلمااات!!
فكل شيءٍ تبعثر..وأرتبكّ..!!
فهناااك شيءٍ بيدي يميلُ خجلاً..
!
ولكن سأقف/ وتقف/ حروووفي مكتووفة الأيدي!!
أماااامك يا أستاااذي!!
..
فقط كُن بخيييييييييييير!!
!!
أختــك!!
!
ااالنـــدى!
!

,’




الندى،
لا داعي لترتيب الكلمات،
الكلمات لا بد أن تأتي عفوية،
اللعثمة والإرتباك يعبران أكثر من الكلمات.
حضورك مشرق ورائع.
شكراً لك.

[عبدالرحمن الغبين]

قل له ،،
بأن يستعير نبض أحرفك ،،

قل له ،،
بأن حرف منك كفيل بأن يشعل الكون عشقا،،

قل له ،،
أنه حرفك كالسكين تلمسه النساء فتقطعنا أيديهم دهشة وإعجابا ،،

قل له ،،
أنا عبدالرحمن الغبين بحر ،، لا يمكننا إلا أن نغرق فيه ،،


عبدالرحمن الغبين،،
كنت كثيراً في الأعلى .

تحياتي وخالص إعجابي

أنا كارنينا،
شكراً لك.
سعدت بمرورك الجميل.

[عبدالرحمن الغبين]

.
.
.
محاولة الخروج من دائرة الحديث / الكتابة

لـ دائرة أعظم الفعل / الوصل

لـ تفعلها يلزمك أن تكون بـ قلب جسور . .

يدفعك حب متقد ، وعشقٍ لايموت ، ووفاءٌٌ منقطع

يلزمك أن تتناسى كل شيء إلا أنك تريد ذلك

تريد أن تفعل ذلك . .

يلزمك أن تنسى كل الحواجز ، الظروف الـ

لاءات . .

ولكن . . إن أحجمت في اللحظة الأخيرة

فــ أنت ياسيدي تخشى أن تكون في حضرتها

تخشى الصدمة / الرهبة

تخاف المفاجأة . .

لـ ذا أنت تقف مكتوف اليدين ومطلق الكلمات . .

فـ اكتب لها . . وانتظر أن تأتيك ذات ليلة

على ورقةٍ بيضاء !

.
.
.
سيدي القدير المحترف

" عبدالرحمن الغبين "


أنتَ مختلف وبـ إصرار . .

فكرةً وأسلوباً تدهش قارئك . .

لله درك يافريد

وسلم بيانك وبنانك


(احترامات . . مُطلقة)

سعـد

الجميل سعد،
ما سطرته في هذا الرد،
يستحق أن يكون موضوعاً مستقلاً.
جميل أنت وأبتهج دائماً بالقراءة لك.
باقات من الشكر والورد.

[عبدالرحمن الغبين]

عبدالرحمن :


والله اشتقت لك . . . ! !

العزيز مسلط،
تشتاق لك العافية،
شكراً لمرورك.

[عبدالرحمن الغبين]

..
"عبدالرحمن الغبين"
أينما كنت أوصلتنا إليك..
حيث تحلّق كلماتك وتبعث لنا أنفاسك كل هذا
الكلام المفعم بالحب والحب والحب
تربطنا أيها الجميل كن هكذا..
فأنت وراف العطاء..
محبتي وخالص أحتراماتي ..

أخي سعد المغري،
الحب والحب والحب،
به تتوحد الأشياء.
وتتآلف النفوس.
شكراً لمرورك الكريم.
دمت بخير.