[ حكايات عاطل ] !

[مروان إبراهيم]

:


:


_ صراحةً وحقيقةًً وبدون لف ودوران وبدون
[ فقع ] مني و [ سَلك ] حجازي ، نافذتي الجميلة
المُعلق عليها ثوب النوم وبنطلون الرياضة أحياناً مُخطط
بـ [ أخضر وأبيض ]
لأشعر بالوطنية وأنا في الهواء ، هذه النافذة تُطل على
[ حضيرة غنم ] !




_ هذه الحضيرة المشرعة أبوابها بها [ أكثر من ثلاثة ] رؤوس
وفحل واحد [ ما أسعده حقاً ] وما أتعسني صدقاً ، يا لخيبات العطالة !
وهناك خادمة جاكرتية ترعى شؤون الغنم اتت من جبالهم
الخضراء لتصعد جبالنا الصحراوية الشاهقة ، ذات قوام
ممشوق وقصر مرن وووو
مدري عاد !





_ على ظهرها لافتة [ 18 ] وما تحت هكذا كان شرط [ الفحل ] لجلبها !
ولا أخفيكم سراً لذلك هي دائماً تجعل جرس عروقي يرن بشدة
[ يروح فيها ] ما يخافون الله في العاطلين عن كل شيء !




_ بدون قهر مني استطيع أن أقول هذه الحضيرة جميلة
أنيقة تملك من الروائح البهية الزكية الكثير الكثير مما
يجعلني أن أصّبح على صاحب الحضيرة
بدون خجل [ يا صباح الغنم ] !
!





:

معاني الكلمات :
فقع = اي يطيّر أرانب في الليل !
سَلك = اي يصرخ أحد بجانبه [ آه يا ركبتي ] !
يروح فيها = اي تَضحك له السُنبلة والجريد الأخضر !

:






يتبع .. وأهلا بمشاركات العاطلين !
طبعاً بعيداً عن [ طق الحنك ] والسوالف : ) !
!

[سلطان ربيع]

سـ أعود لك يا مروان محملاً بالكثير من الإلتزامات والحكايا .

[خنساء بنت المثنى]

أتمنى أن أكون عاطِلة لِذا عِين الحَسد قَد صُوبَت نَحوك أخي مروان :D

لو كُنت عاطِلة لأستمتعت برائِحَة البَحر وزُفرَة السَمك أفضل مِن رائِحة المدير المغموس في [ غرشَة دِهن عود،، ياكِرهي لهالرائحة :( ] ورائحة [ الأوفيس بوي المغموس في ( غرشَة بهارات هِندية ) :( ]

ولَتقَوقَعت بين أوراقي وأحرفي الهَزيلَة بَدل أوراق الشَركات وعُقود النَصب !!

وهُناك الكثير الذي لن أرويه لأن حياء الأنثى يقفُ مُمتَنِع وراغِب !!

سأعود وحتى وأن لم أستمتِع بكوني عاطِلة

تحملني :D

ودي وأحترامي

[وَرْد عسيري]

(: [ مَاسكَة سِرا ] فِي طَابُور العَاطلِين ..

مُمتع جداً .. يا مَروان ..
وَ سأُتابِع وَ أُتابع ..

[سعد السعد]

عاطل جديد .. ينظم للقافلة يا مروان / :)

[سكر الجرح]

هذا أنا جيت !
:

سجّل عندك عاطله مع الإصرار والترصد !


:(