![]() |
|
أسماء وأقلام جميلة : يأبى حذاء منتظر إلا أن يحركها كما حرك ملايين
القلوب ... يالــ مكانتك يا حذاء منتظر أصبحت الأقلام تهفو لك وتفخر الواثبة : سحر .. حضورك نور وقلمك شائك .. السديم :لو ضرب الحذاء بوش .. لسقطة مكانته لكنه ركّعه رغما عنه فيصل الحلبوص : بدعاء حجاج بيت الله أنتصر حذاء منتظر على الكثيرين زهرة زهير : أمتنا ولادة ولن تعقم أرحام المسلمين أبداً أمتنا مباركة صالح الحريري : وهو كذلك .. الحذاء إرتفع لأنه حر في رجل حر ورمي للحرية سالم عياش : ولازال حذاء منتظر يحث الخطى بشموخ عبدالله الملحم :نحن المساكين والله وليس منتظر الزيدي .. لأننا أسراء الجبن عائشة المعمري : شكرا لحرفك ونة ألــــــــم : يسعد مساك حرفك وضياك فاطمة الغامدي .. وتعيشين لتري أكثر من حذاء شامخ ممتن والله لأقلامكم وحروفكم اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
|
مساء الخير أبو راكان يخيل لي لو أنه هرب ولم يتمكنوا من القبض عليه لن تكون هذه المشاهد من جعله بطل ( قومي ) والحلم بتقبيل رجله ويده وبناء ضريح له يكون مزار لكرامة ( يستردها حذاء ) وإستبدال ( وامعتصماه ) بـ ( وحذاااااءاااااه ) بل سيكون مصيره كمصير بقية دماء الأحرار التي على عليها صمت الخذلان هو فقط سيتحمل حماقته والتي كانت بوابة دخوله للتاريخ وقتله على يد هتافاتنا له لا نعرف أن نكون شجعان لإننا نخاف من أن نعاقب بذنبه لو هرب تساؤل لماذا لم يضربه بالكاميرا أو المايك أتوقع تكون أقوى إذا كان بجد ناقم لوضعنا ومن قبل ذلك لماذا لم يشارك دمه دماء أريقت قبله كانت ناقمة هل لانه رجل إعلام يعلم أن ما قام به لا يستحق أن يقتل من أجله في حين اعتبرناه بطل وصح النوم يا عرب http://ro7elb7r.jeeran.com/ثَغْرٍ%20الوٍُرٍٍدِ.gif |
أمطرني بها الأخ العزيز : محمد مهاوش ... والقصيدة لا أدري لمن والله
المهم أنها قصيدة تستحق هذا المكان ... لأنها قيلت في حذاءه الشهم أسطورة الحذاء [poem="font="simplified arabic,4,firebrick,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]مت إن أردت فلن يموت إبــــــــــــاءُ= مادام في وجه الظلوم حـــــــذاءُ! ماذا تفيدك أمة مسلوبــــــــــــــــــــــة=أفعالها يوم الوغـــــــــــــى آراء! لحّن أغاني النصر في الزمن الــــذي=هزَّ الخصورَ المائساتِ غنـــــاءُ! واصنع قرارك واترك القوم الأولـــى=لا تدري ما صنعت بهم هيفـــــاءُ! هذا العدو أمام بيتك واقـــــــــــــــــف=وبراحتيه الموت والأشـــــــــــلاءُ فاضرب بنعلك كل وجه منــــــــــافق=فالمالكيّ" ونعل بوش ســــــواءُ! ماذا تفيدك حكمة في عالــــــــــــــــم=قد قال: إن يهوده حكمــــــــــــــاءُ! فابدأ بما بدأ الإله ولا تكـــــــــــــــــن= متهيبا، فالخائفون بــــــــــــــلاءُ! واكتب على تلك الوجوه مذلــــــــــــة=فرجال ذاك البرلمان نســــــــــاءُ! صوّب مسدسك الحذائيّ الـــــــــــذي=جعل القرار يصوغه الشرفــــــــاءُ إن أصبح الرؤساء ذيل عدونــــــــــا=خاض الحروب مع العدى الدهماءُ! عبّر، فأصعب حكمة مملـــــــــــوءة=بالمكرمات يقولها البسطــــــــــاءُ! لله أنت، أكاد أقسم أنـــــــــــــــــــــه= لجلال فعلك ثارت الجـــــــــوزاءُ! كيف استطعت وحولك الجيش الذي=بنفاقه قد ضجت الغبــــــــــــــــراءُ؟ كيف استطعت وخلفك القلب الـــذي= ملأت جميع عروقه البغضـــــــاءُ؟ كيف استطعت وفوقك السيف الـذي=ضُربت بحد حديده الدهمـــــــــــاءُ؟ سبحان من أحياك حتى تنتشـــــــي=مما فعلت الشمس والأنـــــــــــــواءُ لك في الفداء قصيدة أبياتهــــــــــــا=موزونة ما قالها الشعـــــــــــــراءُ! في وجهك الشرقيّ ألف مقالـــــــــة=وعلى جبينك خطبة عصمـــــــاءُ! ولقد كتبت بحبر نعلك قصـــــــــــة=في وجه "بوش" فصولها سـوداءُ! ولقد عرفتَ طريق من راموا العلا=فهو الذي في جانبيه دمـــــــــــــاءُ فسلكته والخائنون تربصــــــــــــوا=ماذا ستبصر مقلة عميـــــــــــاءُ؟ جاءتك أصوات النفاق بخيلهــــــــا=وبرجلها، يشدو بها الجبنـــــــاءُ! لا يعلمون بأن صوتك آيــــــــــــــة=للعالمين، وأنهم أوبـــــــــــــــاءُ!! لو صَحْت لاهتز البلاطُ بأســـــــره=وتصدّعت جدرانه الملســــــــاءُ! أوما رأيت الراية السوداء فـــــــــي=ظهر الجبان تهزها النكبـــــــاءُ؟ أو ما لمحت يد الدعيّ تصدهـــــــــا=شلت يمينك أيها الحربــــــــــاءُ! لما وقفت كأن بحراً هــــــــــــــادرا=في ساعديك وفي جبينك مــــاءُ! لما نطقت كأن رعدا هائـــــــــــــلا=فوق الحروف وتحتهن سمــــاءُ! لما رميت كأن من قد عُذبـــــــــــوا=أحياهم الله القدير، فجــــــــاءوا! شيء تحطم في ضميرٍ مظلــــــــــمٍ=كبّر فقد تتفتت الظلمـــــــــــــاءُ علّمت دجلة أن فيها موسمــــــــــــا= للموت تفنى عنده الأشيــــــاءُ! عاهد حذاءك لن يخونك عهــــــــده=واتركهمو ليعاهدوا من شاءوا! إن صار لون الحقد فينا أحمـــــــرا=ماذا تفيد دوائرٌ خضــــــــراءُ؟ لا لون في وجه العدو فــــــــــــروّه=بدمائه، فدماؤه حمــــــــــراء! قد كنت غضاً أيها النمر الـــــــــذي=جعل المروءة تصطفيك الباءُ ما خفت!حولك ألف وغد نـــــــاعم=والناعمات تخيفها الأسمـــاءُ! لو ضُخّ بعض دماك في أوصالنـــا=ما كان فوق عروشنا عمـــلاءُ يا سيدا عبث الزمان بتاجـــــــــــه=اعتق خصومك، إنهن إمـــاءُ! واصنع حذاء النصر وارم به الذي= تلهو به وبقلبه الأهــــــــــواءُ لما انحنى ظهر الظلوم تنكّســـــت=مليون نفس باعها الأعــــداءُ! وسمعت تصفيق السماء كأنمــــــا=فوق السماء تجمّع الشهــــداءُ! قف أنت في وجه الظلوم بفـــــردة=بنية، فالقاذفات هـــــــــــراءُ! وارشق بها وبخيطها الوجه الـذي=غلبت عليه ملامح بلهـــــــاءُ! أفديك من رجل تقزم عنــــــــــده=الرؤساء والكبراء والأمـــراءُ! أفتَيْتَ بالنعل الشريف فلم نعـــــد=نصغي لما قد قاله العلمــــــــاءُ أحييت خالد في النفوس فصار في= أعماقنا تتحرّك الهيجـــــــاءُ! ما كنت قبل اليوم أعلم موقنــــــا=أن الحذاء لمن أســـــــاء دواءُ! وبأن في جوف الحذاء مسدســــا=وبأن كل رصاصنا ضوضاءُ! ما كنت أعرف للحذاء فوائــــــدا=حتى تصدّى للذين أســـــاءوا![/poem] |
http://www.al-jazirah.com/157026/lpt.jpg
دبي - العربية نت عرض مواطن سعودي من منطقة عسير شراء حذاء الصحافي العراقي الذي قذف به الرئيس الأمريكي جورج بوش، بعشرة ملايين دولار أمريكي. وقال حسن محمد مخافة ل(العربية.نت) إنه يملك عقارات وأراضٍ كثيرة في منطقة عسير، تزيد قيمتها عن المبلغ المعروض، معتبراً أنه فتح مزادًا بذلك على ما اعتبره (وسام الحرية وليس حذاءً، وأن وجهاء ومشايخ في قبيلته الكبيرة عبروا عن تضامنهم معه، والمساهمة في شرائه فيما لو وصل ثمنه في المزاد أكثر من ذلك). وكان الصحافي العراقي منتظر الزيدي مراسل تلفزيون (البغدادية) قد فاجأ الرئيس الأمريكي جورج بوش ورئيس الوزراء العراقي نوري المالكي أثناء مؤتمر صحافي في بغداد، الأحد بقذف فردتي حذائه، واحدًا بعد الآخر في اتجاه بوش، ولكنه لم يتمكن من إصابته. وتمت السيطرة عليه بواسطة الحرس وقيل إنه تعرض للضرب بعدها، ثم اقتيد معتقلا إلى مقر أمن رئاسة الوزراء العراقية. وقال مخافة (60 عاما، ومدرس مرحلة ابتدائية متقاعد) إن المبلغ جاهز لديه، وسيقوم بتسليمه مقابل حذاء الزيدي، الذي يعتبره (أغلى من كل عقاراته وأملاكه، وسيورثه لأولاده، ليصبح مزارًا باسم وسام الحرية). وأضاف أنه واثق بأن الحذاء سيعوض الملايين العشرة، لكنه لا ينظر للأمر نظرة تجارية، وإنما (يراه إعادة جزء من الكرامة العربية المبعثرة التي أهدرتها سياسات الإدارة الأمريكية الحالية، باحتلالها مناطق عربية وإسلامية مثل العراق وأفغانستان وتسببها في وقوع ضحايا أبرياء). واستطرد بأنه لا يكره الولايات المتحدة الأمريكية ولا يكن لها أي عداء، ويحترم شعبها (كثيرون من أبنائنا وأشقائنا يقيمون فيها ويتعلمون ويعودون بعلمهم لنستفيد منه، لكنه يكره سياسة إدارتها التي ورطت ذلك الشعب في مغامراتها التي نالت من كرامة الشعوب العربية والإسلامية). وأوضح حسن مخافة، أنه افتتح المزاد بمبلغ العشرة ملايين دولار في منتديات عسير على الإنترنت التي يشرف عليها، وعبر عشرات المجموعات البريدية والإيميلات الشخصية، وتلقى رسائل تأييد ورغبات في المساهمة من وجهاء وشيوخ في قبيلته وشخصيات في العالم العربي >>>>>> هذا أحد المعلمين التربويين .. يثمن الحذاء ويسميه بحذاء الحرية وأنا أرفع هذا الحذاء عن أي مبلغ كبير يُسامُ به .. هذا الحذاء لايباع ولا يشترى .. قيمته فوق كل مال لكنه أراد بأن يعبر بشعوره بطريقه تربوية جميلة شكرا لأنك تعلم الأجيال بأن المعنى يستحق الكثير شكري لك وتقديري . |
_محمّد أدري زوّدتها بس هذي آخر دخلة لي بالموضوع_
معلّم سيشتري حذاء بـ 10 ملايين دولار "الله يخلف" مناطق كثيرة من عسير لاتكاد تسمع بالمدارس ولابالكهرباء الذي يحييها ومعلّم سابق منها وإليهايغضّ الطرف عنها علّم الأجيال يامعلّم الاجيال وحقّق مقولة أن العرب ظاهرة صوتيّة لاأكثر لاأدري سخرنا من منديل ام كلثوم يوما فهل سنعيد ذلك مرّة أخرى؟..وتحيّة عميقة للمالكي وبالتوفيق |
ياهلا وغلا ... بالعكس مخالفتك تثري المكان : عبدالعزيز .. أريد أن أفهم ما الذي بينك وبين حذاء منتظر أحس أنك أمبريالي ونازي ضد هذا الحذاء والذين آمنوا به .. نحن لا نحتاج للمدارس ولا للكهرباء ولا أشباه متعلمين متخاذلين وماالذي صنعته الآف المدارس .. وعشرات الالاف من طلاب هذا الجيل سوى المزيد من هشاشة الفكر والتربية ذلك الحذاء .. أعظم مدرسة يتعلم منها الأجيال وأعظم إضاءة تقشع عنّا ظلام التخاذل .. وأعظم تربية تغرس معنى الكبرياء .. عبدالعزيز نحن : نحتاج لنتعلم العزة والكبرياء ورفض الذل من حذاء منتظر ... بجد يا عبدالعزيز : ما أسمح لك تقلل من قدر حذاء منتظر .. يمكن أصدر بك فتوى بأنك عميل أمبريالي نازي وتروح ضحية بسبب ثورة حذاء :) على يد الشعوب المقهورة |
أشخاص تمنوا إنزال رأس بوش في الأرض
ولكن استطاع (حذاء) أن يفعل .. حتى لذكر الحذاء وتم تمجيده أكثر من منتعله وراميه:( . شكراً أستاذ محمد وفي انتظار المزيد من الأبطال . |
الساعة الآن 10:50 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.