![]() |
وَ عجبي على إناثْ لهٌنْ أربعةِ وجوه في القالبْ الأول يرتجفْ بِ فٌتنة أنهنْ ملاكَ والثاني منهنْ بصورة العفةِ عنْ بوادرْ العشقْ الثالثْ يقدمنْ نصيحة الإشهارْ بهِ بِ لذة غباءْ منهٌنْ ويحٌ الرابعْ ..! سافراتْ يتبرجنْ بِكلمْ معسولْ وهٌنْ فتاتْ الخٌبزْ منهٌ لا يملكٌونْ ..! |
،
/ ، فُصُولَ الْعُمْرِ لاَ تَأبَهُ لسيَاسةِ القَدرْ ..! |
مطمورةٌ الأنفاسْ نحوَ قالبْ مٌتمرسْ تحت خنَدقْ فَ الأشياءْ الممُكنة وغير قابلة التحديثْ ..! أحياناً تكٌونْ وفيرة المٌبتغى ومنها غافلةٌ عنْ وجهتِها..! منذُ أيامْ حملتٌ على عاتقي خيطْ رفيعْ ( أبيض) أحاول ألصقهٌ بِذاكرتي ، أستبشرٌ منهٌ خطى ترسمٌ ملامحْ الغدْ فجأة نكتشفٌ بأنها واهيةٌ لا ظلالْ مٌستحكمٌ يقيدُ شٌعلة الإنقيادْ ..! |
غاية النّفْس.. مُستدركة..
تأتي.. بينْ الضلوعْ تقاومْ بِ شدة تدخلاتْ هٌرموناتْ منها سوداية/ والأخرى رُمادية نحاولْ خلعها وتظهرْ وجوه مختلفة الطباعْ تحكمنا للجوءْ التعاسة على مفارقْ الحياة ومنها أفراحْ ..! هدوءْ .. / |
، / ! نتكاثرُ بعد ماكٌنا نُطفةُ بِأحشاء أُمهاتنا نٌولدْ وفي أيدينا رضاعةُ نتمسكُ بها نتصارعْ مِنْ يُكبر أولاً وأنْ كٌنا توائمٌ ..! هٌنا وريد الأناتْ يلتهٌبْ مِنْ شدة مغضْ ما بين صدري الحياة تمزِّقُ حنجرةَ الـ نداءِ بِالهروبْ إلى أشرعة الواقعْ ونسكنُ بها حتى تٌمارس مبتغاه..! البديهي في الأمرْ أننا بلغنا ساعة الـَرشدْ لكننا نجهلُ مُمارسَةالاِندلاق نحوُ أساسياتْ هذا التواصلْ بهِ نتسَاءل هٌل أتممنا محاورة الوصول لـِ نقطة نستفرغْ بها ماضي طفولتنا ونمضي بدايتنا " خُطُوطٌ حُمراء " نضعَها حتى لا نتعرقلْ نُسايرْمراتِ عدةالظروفْ حتىَ لا تنفضْ " بِكَرَّتِهَا " تظلماً فَلَسْنَا مَعْصُومِينَ " عَنْ " الأخطاءِ ..! أوسكارْ...! كثيراً منا يحتاجْ لها حتى يتقلدْ بها أننا وصلنا وأبدعنا لازلتُ أتسائلُ و بيدي خطوطُ الأجوبة هلْ مرحلة النَضجْ حينْ الغاية تُدركْ أمَا هي نزوةُلـِ طموحْنا هو أفضلْ لا أعتقدْ حينها يستحقه( الأوسكار) يجبْأن تَكُونْ الغاية مُدركة في تفاصيلهاحتى تستمرْ لـ نوبلْ مفتقرهَ يحيطه لـِذلك الوسامْ حتماً ..! الأستهدافْ... / هلْ لازالتْ الأرض خصبةُ للنضوجْ المُحبكْ نعطي الأمورْ أكبرٌ من حجمَها نتسابقْ بأعجوبة الرياحْ حين تعصفْ شبابيكْ المَعرفة والنفسُ أمارةُ بـِ سوء تُغريها حكاياتْ تستهدفْ الروُحْ البعض منها دونَ أن يزاورَ مدينة الوفاء في العطاء وبناء سد الطفولة ..! بأنّها لنتستقرَّ طويلاً / نٌحاول..! ربَما نحتاجْ حينها أنْ نولدُ مِنْ جديد وإعادة جدولة الابتكار بِ رحم الحياة وإرجاع موازنة حسابية / على حبال الوقتْ مُنتظرينْ صورة الإبداع على إثرها كَمْ أَشتَهِي أنْ أتوسّدَ مناسِكَ الإفصاح عن رؤية السنونْ حين تبتكرٌ ونكبرْ ليتها فقط في العُمرْ هٌنا وجهةالاختلاف البدنْ يطولْ ويكبرُ العقلْ ليس الكثير منهمْ ..! ف يصبحونْ عٌراة من ملحمة الحياة يفتقرونْ لذةِ المساواةِ في بساطتها بعض النساء كُلما كِبرنْ كُلما ازدادا سذاجة والعكس صحيحْ ..! كما الرجالْ والنساء خلقنْ من ضلعْ رجٌل ..! معادلة صعبْ فكها ! فلتكنِ الهرولةُ بأقدامٍ ثابتةْ حتى يُكونْ فَ تكتملْ الواجهة ..! افادة..! حينها يكٌونْ هرمونْ مرتبطْ بِ ساعي بريدْ مُلتزمْ بِ مقولة كُنْ كما أنا ونُحنْ نُريد السلكْ في مجارة الأحداثْ أوصلْ رسالتي لهُمْ أنا كامل النموٌ هيههاتْ / فلسنا كذلك يجبْ علينا ربط الحزامْ على خاصرة الموقفْ نُحكمْ العقلْ ونمضي ...! أصدقني القول بـ أن الغاية تُبرر الوسيلة ..! بعدها مُبارك لك / كـِ هذا النضجْ ..! |
http://www.tratel-sh.com/up//uploads...98a53e20c9.jpg تشدُ بكفيها نحوَ صدر الحنينْ ، مطمورةٌ الروُحْ رغُم جٌرمْ ضيق الوقتْ كي ترحلْ بها هٌناك نحوَ سحابة مُثقلة بِ عطرْ الياسمينْ تشدُ بكفيها نحوَ صدر الحنينْ رغُم جٌرمْ ضيق الوقتْ كي ترحلْ بها هٌناك نحوَ سحابة مُثقلةبِ عطرْ الياسمينْ، أقفٌ فوقْ صخرة وكل ماهو حولي يُشيرٌ بأنْ ألتزمْ بِ قاعدة التبذيرْ لـحكايةِ ما ..! فَ يتجوهرٌ في عيني بأنْ تقرأني المسافة بِ تمكنْ أقرأي .. / ملامحي وبعضْ توجهي لِ تِلك الضفة أراها مغلوبةٌ في أمرها لا تٌريد سوى بعضْ مِنْ رقصاتِ جفنْ وخلخالْ يٌمازحْ خطى تِلك الروُحْ أقرأيني ..، ب عبثْ الجٌنونْ وهدوءْ الأبوابْ الساكنة دونْ روحٌْ تقايضْ البردْ العليل ..! قبل أنْ يرحل صوت لِمعالمْ الصمتْ المؤججة أقرأي .. / سُلآفَة الرُوُح ملتها عتباتْ الإنتظار ..! |
http://www.youtube.com/watch?v=UT4jFxYvU2g
الأحوال .. /! مطباتْ تسري نحوَ خلجاتْ الروٌحْ وتطبقْ قانونْ الأقدارْ تأتي زحفاً ربمّا وأخرى تقفزْ بظنْ الأوهامْ تختلفٌ الأشياءْ حسبْ تخيلاتْ البشَرْ ، تتفقدنا ونحنٌ نختبىءْ خلفْ جٌدرانْ تتكأة لمشوارْ الصمتْ المقيتْ ، يتوارى عنْ بصيرتُنا ، تتأثرْ أقدامنا مِنْ وخز شوك الأمنياتْ المؤجلة ، نختنقُ بين الزقاقْ ( مٌكتظة ) بأنفاسُنا نٌقيمْ جنازة لولادةِ بكرْ يومنا خالي مِنْ رسائل واردة للقدرْ ، نعلنٌ حينها معصمْ التوبةِ ، مِنْ أردية الإنتظارْ المٌنهك ، بهمسْ ضئيلْ جداَ نخبرهٌ بأننا خلعنا بيدينا وجه الأمسْ وأبعثرٌ شتاتْ الماضيْ كي يرتضيْ يومْ غدي ، فَ لا تعضُ كتفْ الندمْ بجسدي سأنهلٌ حتماً بكاءْ الليلٌ فَ يحملُني لغسلْ ملامحي فجرْ صباحي الأول لذا مارس ما شئتْ فأني إليه توكلتُ ..! ثمة هٌناك علكةٌ بفمي تٌمارسْ شغبْ الشتاءْ الطويلٌ أتحسسها بِلسانْ معوجُ مِنْ تردي رياحهِ العاتية ، وبهدوءْ تامْ ، ودعتهٌ ، بقبلة الرضى وفتحْ نسماتْ شباكْ شٌرفتنا كي تبدأ بتحليقْ ستائرنا وتدقْ أجراسْ الرحلة ..! 1 / 1 : 2010 م |
الأمور تتسربٌُ مِنْ يدي اليُمنى بدأتٌ أول فصولي في الحياة أٌمارس يومي بِتقبيلٌ يدي أُمي كي ينفرجٌ صباحي بِدعائِها ..! اليومٌ الأول .. / بذرةٌ كانتْ تخشى المكوثْ بِسمادْ الأحزانْ فِ اغتسلتْ بِمطرْ لونهٌ شفافٌ يختلطٌ بينْ يدي أتشربٌ منهٌ كي تزولٌ بعضْ الندبْ محشورٌ بِجوفي، فيتكٌونْ منهٌ صرخةٌ تكادٌ أنْ تمزقْ جسدي فحمداً لله بأني اللهوٌ بِأرضً لا تقبلٌ التشتتٌ بموعدٍ خٌلقْ مِنْ رحمْ الانتظار ..! اليومٌ الثاني .. / اِبتسامة ، فِ عناقْ روُحْ البداية وإنْ كانتْ بعيدةٌ كـ عُرقُوبْ مسافتُها شديدةٌ الثُقلِ لكنها تمتدٌ لترابطْ التحقيقْ لمُبتغاه هكذا أخذتٌ على عاتقي ليسْ كٌل ما يُؤتى برويةُ دائمُ التمَنّى ، ولا كٌل ما يتخذٌ سيبلاً لتوبيخِ موقف النهاية وقدّ فٌزنا سيكٌونْ / هُناك قواعد قبل الإكتسابٌ ..! 3 / 1 : 2010 م 20: 2 ص |
الساعة الآن 02:28 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.