![]() |
اقتباس:
هذا هَو .. وأفضل المعلمين أهل الرعية ( الأسرة ) .. فهم الغيوم التي لا تمطر إلا الماء النقي وتعرف ما هو الصالح غرسه .. 1- من خلال تعاملهم الجيد مع شذراتهم في بث أخلاق الحب الرباني إليهم .. 2- بل وهذا ينعكس على طفلهم في تعامله مع العالم الخارجي .. فيكون لطيف , رحيم بالمجتمع , متعاون , نقي السريرة .. حنون .. كما أطعموه والدايه على هذه الصفات .. بذلك يخلو المجتمع من تلك الظواهر .. ويكون متاحبا حاضن لكن بلا شك وبـ صفاء .. بلا ترك ثغره لدخول شوائب الهوى والشهوات لتشوه الحب الفطري الحقيقي الرباني الأنساني .. لكِن القوم دائما يجهلون الوقاية .. وترتيب حجر الأساس منذ البدء .. حتى يزرعوا بذرة صالحة ناضجة عاقلة .. فلا يوقعوا شذراتهم في حفر الأخلاق المذمومة .. :: وحتى بعد الوقوع .. إن رأو الدواء لا يصدقه ..!!! ويلتفتون لِـ لحل الثانوي ويتجهلون الأساسي .. : ) واحترامي للجميع |
أتيت للرد و التعقيب لكن حال بعض الردود جعلتني أعدل عن قراري لأنها خرجت عن صلب الموضوع و امتهنت التأليف هههه
إحترامي لكاتبة الموضوع .. |
اقتباس:
:: أين الخروج عن الموضوع ؟!! لم أرى في رد إي أحد من الأعضاء خروج !!!! جميع ما قيل مرتبط بالأخر .. لأسباب ونواتج .. ولا يخرج الحوار بفائدة إلا بهما بِـ ذكر الداء ومن خلاله يخرج الدواء .. أم نقول رأينا في الشيء فقط هذه لا تعد ثمرة تأكل .. بل جوفاء بلا رائحة .. ولم تعدلي ..؟! أتعلمين أني أنتظِر ما يقوله فكرك .. منذ إن وشوشتي لنا بالعودة ..;) وخالقي .. لقلبك الفرح عزيزتي .. :icon20: :: |
كوني حديثة عهد هنا , فقد جذبني العنوان لحساسيته اليوم ,
فقد غدا الحب اليوم تهمة لمن يدعيه سواء كان بين الجنس الواحد أو الآخر وينبغي هنا أن نذكر إن الحب , شعور إنساني جميل لولاه لما كان للحياة طعم المشكلة التي فهمتها من الموضوع هنا , هو النظرة السيئة أو المرتابة لكل بنت تصارحها من هي في مثل جنسها بمشاعرها ولااظن إن في ذلك منكر , مالم يزيد عن حده وتبالغ في التصريح عن المشاعر بشكل ملفت لدي صديقة تناديني دوماً ب حبيبتي ,وتعاملني معاملة لطيفة جدا مغلفة بمشاعر جميلة أخويه لم أشك يوماً أو ارتاب من تصرفاتها , في حين كنت أجد بعض الفتيات في الجامعة صباح كل يوم يأتين بالأحضان مع صديقاتهن ويقبلنهن وربما بكين من شدة الشوق فيما لو تغيبت إحداهن فكنت حقيقة اتسائل لما كل هذه المبالغة الزائدة ,, ربما هناك من يخالفني وبنظري أن الشذوذ لن يأتي إلا بالتهاون والتفريط وكثير من القصص تولدت بسبب ذلك وخاصة فيما لو وجد هناك من تشعر بالفقد العاطفي |
أهلا بالشعب المُتمثل بِمشاهد , والمنفي كُلياً من صعلوكة ً مثليّ , والتي على غرار اسمُها كتبتُ ماكتبتْ من المشاهد المنطقيه والتي بدت لي الان ان المُجتمع مستهتراً في عيني قبلْ الكتابه , انا فعلاً مندهشه من المشاهد التي كانت تعرض في سيناريوا الحوار , وعلى هذا .. علقت اشلاء قولي فوق أستار الفكره . وبصراحه أكثر ياعزيزتي لم أقرأ الموضوع بلفتِه من مولده , والذي جعلني " اتنيل " بالحديث حقاً , هي ردود الأقوال العجاب التي لمحتُها في الآواخر من شهر شعبان الفضيل :/ وعلى كل ٍ تبقى هي رؤيه مختصه بهم لاسواهمْ .
وأيضاً لم أجدُ تفسيراُ مقنعاً لِحجم استيعابيّ الضئيل بأقتباسك السطر الأول فقط من الضمير الموجه للمجتمع و" دليت" لما جاء تباعاً لهذا الضمير " المستتر " حسناً.. لنتفق أن لكِ ماشئت ِ في وجهات الهواء المنبعثه إلي والذي عليه يترتبُ " ماذا تُريدِين أن يخبرك عقلي ؟! " وكـ تكفيره عن شتيمة شعبي السقيم في صالحيتُه للحب , ثقي جيداُ أني لم أكتب عن همجية هذا العالم بفوقيه " وشوفانيه كما في رواية صديقتي شاميرام , وماكان حديثي الا حباً وكرامه لأوليائُه الصالحين من الشعب . حيث بأمكانك البراءةُ من شهادتي الناقصِه , في سؤال احد افراد الشعب : عن ماذا يعني لك الحُب من مهزله ؟! دعينا من هذا الهُراء في مضايقتهم بنطق هذا المحمرْ من القلب سوى بالخفاء , عليك فقط بتساعة حدقتك جيداُ وألتقاطِها المشاهد في ازقةِ الجامعات , المواقع العنكبوتيه , الحكايا الليليه في الأسلاك , تجمُعات النساء الحمراء , وتلكوئات الرجال البطوليه , ومقاهي المراهقين الدُخانيه , ودواوين الشعراء ايضاًُ , ومقالة الفلسفين , عن اكتشاف المرأه بالحب , مؤخرا ً , وحتى أبدو منصفه للتاريخ النائم , الشذوذ مذُ طليعه البشريه وهو قائم ومتعارف عليه , وماكان من سيرة لوط عليه السلام مع قومه الا شاهداً للانحراف الفطري في سلالة ادم عليه السلام مذُ الازل ْ , لذا لاداع ٍ من وصمة العار في سبق اختراعه من حماقات هذا الشعب " المُتعدده " :/ ماقبل التتمِه , لااحبُ دلق الحديث من رأسه بلا عنونه متضحه كما بني عليه مقالك الشاهق في البدايه , ماأصبوا الى قولهِ والعوده من اجله هو جزء بسيط جداً , هو ان الحبُ في هذا الشعب تحديداً , مضحك وامراً يدعو للسخريه , لذا من الاولى التهجئه لكلمه فطره الحُب قبل حماقه الحديث عن شعور اصلاً لم يشعر به اياً منهم سوى بالمصادفه .. فقطْ وعن طريق " التجربه " من حظوظ اليانصيب .. * أمنيه يامشاهد أن يهبني الله برستيجاً في نظركِ اكثر من ذي قبل, وخصوصاً انه اللقاء الأول بيينا كلامياً : ) * سريال لم اعي حقاً ماالرابط بين ردي و حديثك ادناه وعذراً لرداءة الفهم المسبوقه : ) * مي , يامية النساء انت ِ &^^@#$%% خوفاً من الشذوذ الكتابي في الشعور , تم تشفيره : ) . . وللشعب .. المُحب .. المعتدل سُكانياُ وعاطفياً .. حربة ً واحتدامْ .. |
/ فرحَة مساؤكِ خير يا عطِر وَ فرحة هذا المكان حُييتِ على هذهِ البادرة ف هذهِ الكلمات نحتاجُها لإستمرار العيّش مع من لهُم مكانةً خاصة في نفوسنا وَ ما اجمل الحُب حيّن يكون نقياً ك البلور :) . . . لحضورك زهرة الأوركيّد يا غلا |
/ بندر الصقر اقتباس:
لكن في غيّابِ الرقابة وَ ترك الردع عند الأخطاء وَ التغاضي عنها بشكل تام سيحدُث ما لا يحمُد عقباه . . . سعيدةٌ هي ال انا لمكوثك بيّن قُضبان هذه الصفحه |
/ شاميرام اهلا بكِ عزيزتي حتى و ان كانت هُناك ردود خرجت عن صلب الموضوع كما اسلفتِ فأن صفحتي لازال بها مكان فارغ ينتظر عسجديتك حتى تُسد تلك الثغرة . . . انتظر عودتك :34: |
الساعة الآن 09:01 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.