|
ذكرياتي ك المواسم
في كل فصل يترنح صوت الماضي حتى أكتبه |
ربي نسألك خيرها وخير ما أرسلت لها
|
حين أطوف على الديار الخاويه تذكرت
ذاك الحبيب تذكرت تلك الليالي التي كان يشعل فيها الشموع الباسقات سألت الصدى !! كيف للأيام أن تغدر فيني كيف وأنا من يروي العروق العطشى وأغذي السطور الجائعه آه ثم آه كيف وهو القمر والضياء الذي أمنحه أغنى عن الدنيا بطولها وهو الفقير الذي لايملك الحب تعيش الروح تائه وماالتيه إلا سراب تخدعها أشعة وحرارة الشوق |
شجن
حينما أطوف الديار الخاوية أتذكرت ذاك الحبيب وأتذكرت كيف أن لهفة تشعل الشمع إشتياقاً ويقلبه الحنين فــــ يذبل إنتظاراً وأذنيه تسبق ناظرية تمشط الطُرق سمعاً تنصت لقرع الخُطى تترقب هطولي ليحيا الشجن وترتسم البسمات ألحاناً تعزفها الشفاه وايقاعات القلب تردد الـ أهلاً بتسارع وقفه: سألت أصداء ذاكرتي !! كيف للأيام أن تغدر بي؟ كيف وأنا من يروي العروق العطشى وأغذي السطور الجائعه !؟ آه ثم آه كيف وهو القمر والضياء الذي أمنحه أغنى عن الدنيا بطولها وهو الفقير الذي لايملك الحب تعيش الروح تائه وماالتيه إلا سراب تخدعها أشعة وحرارة الشوق |
وحتى. المطر يعكس إحساس
|
الشاعر أو الكاتب يعيش حالة إلهام حيث ليس بالضروره ان يكون بينه وبين مايكتبه علاقه تربطهم فقط إحساس يعيشه لمواقف يراها أو تقال له |
تبا
للبطارية هاتفي ستندمين حين ابتاع جهازا أخر |
صبأح الخير
كيف للصباح أن يكون جميل دون أن أكتب عنك بأنك بهجتي ونور عيني |
| الساعة الآن 12:45 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.