|
روحي لروحك ... فضا وهمهمات وفضـ فضة .. يا اللي خنقتني هم ما ظن بِك رِضا ،، |
تقول صباح : ساعات ؛ أحبّ عمري وأعشق الحاجات ... ونست أن فيه أوقات .. تكثر الزلاّت ،، وتغرق الآهات ونعيش حيٍّ مات ..! |
لا تبحث عني .. فأنا أتيت في غربةٍ وسأرحل بها ولها .. أنوي اعتزالي وتقديم فروض الطاعة والولاء لفقداني .. علّمتني ؛ كيف أُلوّن الدموع وكيف احترق لتُضيء ابتسامتي الاماكن وكم تمنيت أن تعلّمني التعويذة التي نمحو بها مرادفات الخيانة من قاموس الحياة ... |
كُن على يقين بأنها البداية فقط حيث الأشجار والياسمين لأنظر في مرآتي وأرى عينيك .. وإن افتقدتني كل ماعليك أن تنظر إلى قلبك ستجدني في أقصى مكان ... |
حكايتي معك لا تحتاج إلا إعادة ترتيب للمشاعر والأحاسيس في وقت أرعن خسيس |
المبالغة هي أن تضع عِشرونَ قِطعة سكر في كوب شاي , والمجاملة هي أن تَتذَوقه وتستمتع بِه .. ( أعجبتني ) |
وتنتهي حكاية السطور ، لِ نتعثّر بين أروقة المسافات ، وتفاصيل الغياب .. |
إلى داعش اليهودية ،، لا أعلم ما الأسباب التي تدفعكم إلى ارتكاب أبشع الجرائم في دولٍ عربيةٍ مُسلمة .. فإذا أردتم التقويم والاصلاح .. هناك دولٌ أخرى مثل اسرائيل وغيرها تستحق التغيير والتأديب .. ليتنا نرى فيها استعراضاً لعضلاتكم العفنة .. |
| الساعة الآن 03:13 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.