|
عـلى الـرفِّ يومٌ مضى :icon20: ولم ألتقيكِ كما أشتهي |
الـــقـــلــبُ في كـــفَّــيـــك ِ قــــد أودعـــتــه والـــروح طــافــــت بـالـضـــيـــا تـبـــجــيـلا ولـك ِ الـقـصـائــدُ جــاريـات ٍ تــنـحـنـي قــامـــــاتــهــــن ويــــــرتــــجــــيـــــن قـــــبـــــولا ما مرَّ قبلك ضاع من عُـمـُري سـدىً والآن أولـــــدُ ، أقــــتـــفــــيـــك ِ دلــــيـــلا |
ويُحكى أنَّ ناراً في حشاهُ :icon20: تعـربدُ، ليس يُطفئها سواك ِ |
تريدين مني
وقد أنقض البعد روحي رضا ببرود بدون صراخ على مذبح الويل أنا يا أنا ليس عندي توسط في الحب ولا هدأة أو سكون فحبي أعاصير لا تعرف الاستكانة وطوفان عشقي ملاحم فلا تطلبي الصمت ممن على صدره تستريح الجبال ألا أشفقي أحبك حتى التلاشي |
تماهى مع المنتهى حاجباك ِ :icon20: ورسـماً رسـمتِهما أُفقين |
أنا إن بــــدا مـنـي الـذي لا تـرغـــبـيــن :icon20: فـثـقي بأنـي عـــدتُ أدراجـي جـنـيـن فتلطفي بي وارحمي نبضاً روى :icon20: سحب السما بالحب غـيثاً من حنين لا تـقـتـليني بالـفـراق وتـزهــقـي :icon20: روحــاً تعـانـق وهـــجَ روحــك مـن ســـنـيـن |
أنا تائبٌ لله ثم لكِ ، اغفري ولقد عقدتُ وحقِّ مولانا اليمين واللهِ من نسل الكرام الصِّيد أنتِ حبيبتي والعفو طبعُ الأكرمين وأنا ابن زيدون المُذاب صبابةً يا أنتِ يا ولاّدتي هل تشفقين ؟! |
الحــــبُّ إدمــان ٌ مـــبـــارك ٌ ارتوا *** ء ُ كــؤوســه وأنـا أمـيــر المُــدمـنـيـن والـلـه ِ حـبـك فــي فــؤادي جــنَّــة ٌ *** ومُـعـَــتَّــق في كـلّ قـطـْـر دم ٍ وجـِـيــن أعـليَّ تُحسَبُ لهفتي وجموحها *** يا فتني أم لي بعـُرف العاشقين ؟! أم أنَّ عشقي في زمان الكِذب أمــ *** سى كالغـريب وكالنكير وكاللعـين أم ســـــرَّك ِ الــوجـــع الــــذي يـغــتــالــنـي *** وعلى أزيـــز الآه بـي تــســتــهـــزئــيـــن ! ولربما نـخـبَ انسـحاقــي تشـربـين *** وفي احـتـفــال ٍ فـوق جـرحي تـرقـصيـن ! ولعلَّ حـالي بـانـتـفـاضـي مـثـلـمـا الــــ *** ــــــديـك الـذبـيح مُحـبَّــبٌ فـتـصـفــقيـن حسناً ومع ْ هذا حملتُ خطيئتي *** وطلبت غـفراناً ولكن تبخلين الله يغـفر ما دهاك ؟ وأنت لا ؟ *** لا تـقـتـلـيني بـالـتـجـاهـل كـلَّ حـين والله ما أنا من وصفت ِ بغـضبة ٍ *** أبنبض ِ قلبك شاهداً هل تقبلين ؟! أقــسـمـتُ ألـفـاً إنني طـوعُ الـبنـا *** ن ِ، عـلامَ عـطـفــك دون قـلبي تـوصـدين ! أقــســمـتُ ألـفـاً إننـي لـك بـعــد ربـي *** تـائــــبٌ مــســتـغــفــرٌ أوَتـغـــفـــريــن ؟! |
| الساعة الآن 05:35 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.