![]() |
اقتباس:
ضياء الخير و النور و المسرات *.* : نعم، تريدنا المدينة الطيبة أن تفهمنا، أن تخلص دواخلنا من رواسب الكتمان ، و الجهل البغيض، نصرخ، ثم نهدأ ، و يبدأ الاتزان، ثم عمارة المدينة بالجديد الأفضل، ينقشع الظلام؛ليتجلى النور غاليتي . دمت بخير و الطيبات من كل أمر. |
تريدنا المدينة:
أن نستحي من الله فلا نضيع اليوم الجديد، فرصة عظيمة، لترميم النواقص، لرتق ثقوب الروح، لإعادة البناء، للوثوب إلى الأمام في العبادات، و العطاءات النبيلة. |
تريدنا المدينة: أ أ ن نصد عن نفوسنا خبثها و أكدارها، أن نحب الخير و السعادة للآخرين ، كما نريد كل شيء لأنفسنا بكل سهولة و يسر و اطمئنان. : لن ينال السعادة أبدا ، من يعكر صفو حياة غيره، أو ينوي له الشر، و الشقاء مهما أوتي من الدنيا، حتما يكون وبالا حين يكون على حساب قلوب نازفة بسببه. |
تريدنا المدينة
المدينه تحتاج اكسير الشباب الأبدي
كل يوم لا نعطيها فيه حقها من الدواء ستتدهور حالتها وتظهر معالم شيخوختها المدينة عطاء يحتاج للعطاء |
اقتباس:
هو كذلك أخي الفاضل، : المدائن نحن، و نحن المدائن. و حين نعيبها، فنحن عيوبها في الواقع، و الكل مسؤول بلا استثناء، عن كل فضيلة تزول، و كل رذيلة تطغى. أو عن الفضائل تسمو، و تخنس الرذائل، نكسب المدح جميعا. الكل مسؤول بوركت و شاكرة عاطر مرورك، |
تريدنا المدينة..
أن نكون حريصين جدّا في إجراء التطبيقات الاحترازية،منوهة بأن عمار الأرض منوط بنا،وأنّها تستوحش الشوارع الخالية إلّا ممّن لديهم تصاريح العبور.. تقول المدينة-كما يقول المسؤولون-:القرار بين أيديكم. |
اقتباس:
حظّنا اليوم وفيرٌ بكم المدينة والشوارع وذلك السورُ البعيد يمارسون التباعد ألا ترّاصوا آل أبعاد رِفقتنا لقاحٌ يضردُ الداء أولاً بالعودة الخضراء يا ميساء |
شكرا للجميلة نادية المرزوقي
...
تريدنا... ترتيبها ... |
الساعة الآن 05:03 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.