![]() |
ها قد عدتُ يارفاق وفي جعبتي نصّ طويييل
أقصد رواية أو ربما حكاية ☺ ممم ياحبّذا تقرأوها وتُشاهدوها كما كانت ماثلة أمامي على مسرح أخيلتي وأترقّبُ بشوقٍ لتعقيبكم ويهمني دوماً رأيكم كل التقدير 🌹 |
؛
تقبّل الله أعمالكِم بقبول حسن وأنبت في قلوبكم فرحاً أبيضاً يمتدّ لجنّة أُكُلها وظلها دائم كل عيدٍ وأنتم بخير🤎🩵 |
:
: مُنتهى الجمود يتلبَّسُ كل ماهو حيٌّ حولي اتلفَّتُ علّني ألمحُ مِرآة تُخبرني عمَّا آلت اليه ملامحي بعد كل هذا السفر ! وحدهُ وجهك المُتجرد من حقيقة الزيف يُطالعني كما ذاك القمر البائن في غرّة السماء أتأمّلُك مُطولاً ولا أملّ أبثُّك همهماتي فتنسلُّ أوجاعي كبقايا سهمٍ مكسورٍ في القلب وأمضي وأبتلعُ الغصّة تلو الغصة ويرتجِعُ عليَّ وقع خطواتي الحائمة في قلب ذاتِ الدائرة ! |
|
؛
ثمّةَ غصّة عميقة في أعماقي كُلِّي موجوع أتنفّسُ من كُوّةٍ ضيقة تكادُ تكفيني تتصاغرُ بعينيّ ملذّاتُ الدنيا ويتعملقُ الفقدُ والغيابُ والتّناسي أيُّها القلبُ العطوف؛ الرؤومُ؛ الطيّب مابالُك تقسى وتنسى !! أوماعلمتَ بأنك الربيعُ في حُطام هذي السنونُ العِجاف! وصوتُك الودق وهالةُ وجودِك مطراً ورِيّا ! غِب ماشئت وتوارى خلف أجداثِ هذي الجُدر المُصمتة ستبقى روحي عطشى تترقّبُ مواسم هطولك |
؛
؛ وإن تناءتِ الدروبُ تبقى الأرواحُ تطوَّفُ في قلبِ الدائرةِ على هيئةِ رُؤىً تتجسّدُ وكأنّها عينُ الحقيقة؛ بل وأقربُ ! وها أنذا، أؤوبُ لِمزَاري أقرأُ بعينٍ مُترعةٍ، وبقلبٍ يذوي بالصمت المَهيب ! |
قصة قصيرة جدااا..
؛ كان نُسخةً أثيريةً ، وكانت صورةً وحيدة ! الزمانُ كما هو، ولكنها لم تكُن أبداً هُناك ، أرادَ أن يأوي لمكانها ورغِبت أن تحيا في زمانهِ حين تأتي؛ يقفُ الزمنُ لأجلها وحينَ يغيبُ ؛ تتوقفُ الأشياءُ ، وتتنهّد وهبَتْهُ إلهامَها ومنحهَا مِنْ ذاتهِ ! |
|
| الساعة الآن 02:45 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.