![]() |
لا تتخذ شغفًا صديقًا..
قالها جدي ومال إلى الغياب وكنت أبحث في تراث أبي عن اسمي في خزانة وحشتي الاولى وجدت بخور سيدةٍ على قمصان أسئلتي التي في الروح لم تكبر محمد يعقوب |
ﻛﻼﻧﺎ ﻗﺪ ﺗﻌﺪﻯ ﻣﻤﻜﻦ ﺍﻟﺼﺒﺮ ﻃﻮﻳﻼ
ﻟﻦ ﺗﺠﺒﻨﻲ ﺇﻥ ﺃﻧﺎ ﺍﺳﺘﻔﻬﻤﺖُ ﻳﺎ ﻋﻤﺮﻱ ﻣﺘﻰ ؟ ﺣﺰﻧﻲ ﺍﻵﻥ ﻣﺼﺎﺏ ﺑﺎﻟﺬﻫﻮﻝ .. ﻓﺘﺴﻠﻞ ﻗﺒﻞ ﺃﻥ ﻳﻔﻬﻢ ﻣﺎﻳﺠﺮﻱ ﺗﻮﺍﺭﻯ ﺧﻠﻒ ﻣﺎﺷﺌﺖ ﻭﺣﺎﺫﺭ ﺃﻥ ﺗﻘﻮﻝ ﻭﺍﻧﺴﺮﺏ ﻛﺎﻟﺮﻭﺡ ﻣﻨﻲ ﻗﺒﻞ ﺃﻥ ﺗﻔﻌﻞ ﻳﺎﺭﻭﺣﻲ ﻧﺰﻭﻻ ﻋﻨﺪ ﺭﻏﺒﺎﺕ ﺍﻷﻓﻮﻝ روضة |
وكن وحي السؤال،
ولا تفكر في السؤال، لكي يموت نبيُّ جهْلٍ أو لأنك لا تخون الله تختنق الإجابة.. موسى عقبل/ قلب الريح ليس معك |
ﺗﻠﻤﻨﻲ ﺇﻥ ﺑﻜﻰ ﻗﻠﺒﻲ ﻭ ﻏﻨّﺎﻙ ﺑﻜﺎﻳﺎ
ﻻ ﺗﺴﻠﻨﻲ ﻣﺎ ﻃﻮﺍﻧﻲ ﻋﻨﻚ ﻓﻲ ﺃﻗﺼﻰ ﺍﻟﺰﻭﺍﻳﺎ ﻫﺎ ﺃﻧﺎ ﻭﺣﺪﻱ ﻭ ﺃﻟﻘﺎ ﻙ ﻫﻨﺎ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺤﻨﺎﻳﺎ البردوني |
لحفر الألم صولات
...
إذا قلت عن جرحي فلست أبالغ وهذا أنين الجرح بالجرح بازغ وقالوا عبوس قمطرير من الأسى فؤادي رهيف للكآبة ماضغ رأيت المآسي تصقل الفرد معدنا له في تلافيف الحشاشة صائغ إذا لم تذق طعم المرارة يا فتى فجوهر لبّ الكون كوبه فارغ يؤرّقني نوح اللّيالي وقرّها متى يا سهاد العين كنت تراوغ؟ تجذّرت الأنّات تحفر عمقها وحزني بجدران الكآبة صامغ ولي في شهيق الرّوح أنبل مخرج طبيب وطعم المرّ للحلق بالغ متى يا سهاد اللّيل تجتاز لوعتي لقد نال منّي السّقم والجرح رائغ وغصّات حلقي مرّة الطّعم في فمي ومن قمّة الأثقال فالطّرف زائغ ونومي على جمر الغضا متلهّب وحولي لحاف الحزن للقلب سابغ ألفت من الأحباب فوح بنفسج فلم يجرحوني! والتّشدّد نازغ وأنت طريح الرّوح تروي لقصّتي من النّبض ترياقا هو الشّرب سائغ عهدنا طريق الظّلم مسدود وجهة ولا وجه مثل الحقّ والحقّ دامغ سئمنا دموع الورد! فالورد ذابل وهذا مسير الظّلم في الدّم والغ فأين تولّي شطر وجهك تلتقي بوجه نفاق بالأذيّة صابغ صديقان لي لا يبرحان مودّتي: دموعي وأفراحي! وذا العيش رافغ فيا قمّة الأحزان تزداد نعمة لتشدو بنوح الشّعر منك النّوابغ هو المرهم التّرياق يشفي بلمسة وفي برئه قطرات بوح وناسغ صباحكم المعطار فنجان قهوتي وإنّ صفاء الشّعر ليس يراوغ! فضيلة زياية ( الخنساء) |
مدادُكِ في ثغرِ الزمانِ رضابُ وخطكِ في كلتا يديهِ خضابُ
وكفُّكِ في مثلِ البدرِ قد لاحَ نصفهُ فلا بدعَ في أنّ اليراعَ شهابُ كلحظكِ أو أمضى وإن كانَ آسيا جراحَ اللواتي ما لهنَّ قرابُ |
اكتبيني قدرا
أكثر مما كنتِ تبغين أعيدي صيغة الأقدار حلي من وثاق الصمت في لقياي إن الله ينمي بين من يدعو إلى الحب الوفاق كل أوجاعي أتت طاهرة الروح التي ترنو لكفيك وصلت باتجاه الشوق كي يغفر لي قلبك من لا ذنب من لاشـيء إلا من فراق منتهى الصدق الذي بين خلايا الجرح أحلام نسجناها وذكرى ترتمي بين بقايانا وإن كان الصدى القائم يوحي أن هذا البعد جرح حيث لا جرح يضاهي لعنة الجفو انتقاما للعناق حُسَيْن |
جَمالُ الرُوحِ يُرسلُ لِلقلُوبِ
إشَاراتٍ بهَا معنَى مَليحُ ، وَقبحُ الرُوحِ يُخفِي كلَّ حُسْنٍ فَيبدُو لِلورَى الوَجهُ القَبيحُ !! |
الساعة الآن 04:07 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.