![]() |
ﺃﻟﻘﺎﻙ ﺣﻴﻦ ﺗﺮﺑﻊ ﺍﻟﺸﻮﻕ ﺍﻟﻤﺴﺎﻓﺮ ﻭﺇﺳﺘﺮﺍﺡ
ﻭﻃﻔﻘﺖُ ﺃﺑﺤﺚ ﻋﻨﻚ ﻓﻲ ﻣﺪﻥ ﺍﻟﻤﻨﺎﻓﻲ ﺍﻟﺴﺎﻓﺮﺍﺕ ﺑﻼ ﺟﻨﺎﺡ ﻛﺎﻥ ﺇﺣﺘﻴﺎﺟﻲ .. ﺃﻥ ﺗﻀﻤﺦ ﺣﻮﻟﻲَ ﺍﻷﺭﺟﺎﺀَ ﻳﺎ ﻋﻄﺮﺍً ﻳﺰﺍﻭﺭ ﻓﻲ ﺍﻟﺼﺒﺎﺡ ﻛﺎﻥ ﺇﺣﺘﻴﺎﺟﻲ .. ﺃﻥ ﺗﺠﻲﺀَ ﺇﻟﻲَّ ﻣﺴﺒﺤﺔ ً ﺗﺨﻔﻒ ﻭﻃﺄﺓ ﺍﻟﺘﺮﺣﺎﻝ .. ﺇﻥ ﺟﺎﺀ ﺍﻟﺮﻭﺍﺡ روضة الحاج |
شوقي لصدقك لم يكن احدى القصائد كنت أكتبها وأنتِ ستقرأين شوقي لصدقك كان آفاقا من الملكوت منذ ( العالم الأسمى ) غداة الروح كانت لا يؤرقها الحنين كلا وربك لم يكن هذا اللقاء بصدفة إني شعرت به يخالط خافق التكوين قبل الخلق منذ ( الذر ) هل ستصدقين ؟ حُسَيْن |
اقتباس:
لله درّك حتى منتهى الدهشة !! |
اقتباس:
أجدني هكذا وأكثر كلما قرأتِ لي يشرفني ذلك حُسَيْن |
يمتد هذا العمر يحمل
في أزقته دموع الأوفياء ويخبئ الوجع الذي لا ينتهي ويزول حين نموت يحملنا إلى لغة الفناء وأخبئ الأصحاب في جيب الفؤاد أخاف من فقدٍ يكبلني بحزن لا يزول وأقتفي تاريخ هذا الفقد حزنا وامتلاء ثكلى جميع مواجعي وتزيد من آلام حزني كلما قاسمت هذا الدهر قلبي لا يكتفي ، بل كان يأخذ ما يشاء ماذا أرمم ؟ إن ما أبقى إليّ الموت حزن حيث أحزاني رغيف للفؤاد إذ ليس لي إلا الرضوخ إلى القضاء مالي أجدف ضد هذا الموت ، راكب في زورق الصبر وما من مركبٍ يسطيع أن يجتاح موج الموت إلا بالفناء حُسَيْن |
حديقة الغروب خـمسٌ وسـتُونَ.. في أجفان إعصارِ أمـا سـئمتَ ارتـحالاً أيّها الساري؟ أمـا مـللتَ مـن الأسفارِ.. ما هدأت إلا وألـقـتك فـي وعـثاءِ أسـفار؟ أمـا تَـعِبتَ من الأعداءِ.. مَا برحوا يـحـاورونكَ بـالـكبريتِ والـنارِ والصحبُ؟ أين رفاقُ العمرِ؟ هل بقِيَتْ ســوى ثُـمـالةِ أيـامٍ.. وتـذكارِ بلى! اكتفيتُ.. وأضناني السرى! وشكا قـلبي الـعناءَ!... ولكن تلك أقداري *** غازي القصيبي (رحمة الله عليه) ود @جاهله@ |
إنِّي زعيمٌ لئن لم تتركوا عذلي .. أَنْ يَسْأَلَ الْحَيُّ عَنِّي أَهْلَ آفَاقِ أَنْ يَسْأَلَ الْقَوْمُ عَنِّي أَهْلَ مَعْرِفَة ٍ .. فَلاَ يُخَبِّرُهُمْ عَنْ ثَابِتٍ لاَقِ سدِّد خلالكَ من مالٍ تُجمّعهُ .. حَتَّى تُلاَقِي الَّذي كُلُّ امْرِىء ٍ لاَقِ لتقرعنَّ عليَّ السِّنَّ من ندمٍ .. إذا تذكَّرتَ يوماً بعضَ أخلاقي - تأبط شرا |
ما زلتُ أطفو في بحار الهوى يـرفـعـني المَـوْجُ و انحطُّ
فتارةً يـرفعـني مَـوْجُـهـا وتـارة أهــوى وانـغــطّ حتّى إذا صيَّرني في الـهوى إلى مـكـان مـا لـه شــطّ ناديتُ يا من لم أَبُـح بِاسمـه ولم أَخُـنْـهُ في الهــوى قطّ تقيك نفسي السُّـوء من حاكم ما كان هذا بيننــا شــرط الحلاج ~ \..:icon20: |
الساعة الآن 04:32 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.