![]() |
فلتعلّم يا أنت ...
في مِحراب رُكننا المُطمئِن أتبتّلُ حنيناً وشوقاً أدماهُ الشوق لِـ صوتك / قُربك / خُطواتِك / وذاك الفرح هناك أغفو حين أستنفِذُ طاقَة الهَذيان وأغفو ... على وَجنَتايَ بقايا من عِطرِ راحَتَيك وعلى أهدابي ظِلّك |
إن وفيت العهد لثمت خد الحور وإن خنتها عانقتك شمطاء الدهور
فأختر الي ايهما تميل ؟
|
احب شمطاء الدهور
اتوق لمراقصة هيكلها العظمي أعشق التحليق في عينيها، كريشة في زوابع الغبار أحن لدفن صبابتي بين تجاعيد خديها، ومن جدب شفتيها أشرب أقداح السراب. |
لِـ كِلَينا يا أنــــاي
يوشِكُ أن يُحاصِرنا القيد بقسوة يأس .. فَنُسعِفَنا بجرعةٍ من الرضا تُحكم علينا المُجريات قبضة الإبتلاءِ شوقاً / فقداً / ذكرى لا تستكين ترشُقُنا اللحظات بسياط مسيرَتها ونحنُ لا زِلنا نجدلُ الأماني التِفات ! ونقول " حمداً لله " ونبتسم ! |
لمن زاحم ليلي بجنونه ~ أنرت المساء بحضوركَ وغفرت للظلام إحتدامه \..:icon20: |
أمنياتي /
لستِ إلّا بعض أوهام الصّغار عبثٌ ولهو ! |
لَكَ أنت /
اختِيالُك في أتونِ النّبض لَه منافِذ تَصقُلُ ملامِحي بِـ كُلّك حتى لَيَكادُ مَن يَراني يَراك ! |
اليه ~ نظرتكَ اليوم لي تلويحة عطر هبطت بي بكامل أناقتها \..:icon20: |
الساعة الآن 07:53 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.