![]() |
اقتباس:
، ميساء الحب و الضياء، : و تريدنا مدينتنا البهية بنا هنا : أن نمارس بعدنا الوهمي قربا نقيا، و قربنا الوهمي بعدا عن كل تعب و كدر. : سعيدة بكم أنا اخوتي و اخواتي و لا أشك أن أبعاد تلفظ أسوارها الحصينة بنا تريدنا محترزين و ملتصقين بها حبا و جمالا. بوركتم أجمعين |
اقتباس:
ا لغالية الحبيبة : رشا الخير : لقلوبنا سكن، و سكينة أنت الجميلة، الطيبة، أكاليل النور، و الياسمين لحضورك الجمال . سلمت من كل شر. ممتنة و سعيدة. |
اقتباس:
الضياء و النور كله و البهاء: مرحبا و يا هلا : نعم ، تريدنا صادقين و نحبها في كل حالاتنا: فوضانا و ترتيبنا، و هل هي إلا نحن، و هل نحن إلا انعكاسها بترتيبها ، و فوضاها. : أن نبقى متآلفين، و متحابين في كل الأحوال، متعاضدين. : مرايااااااااااا ود. |
|
اقتباس:
نعم ، أخي عبدالله، نحن ما نقرأ ، و ما نقرأ هو نحن، : أن نكون حذرين و حريصين في زمن الخشاش، و الغثاء، على عقولنا أن تبقى نيرة، بعيدة عن خفافيش السوء، و الظلام، التي ما تفتأ عن التغذيات التي تسكب الران على القلوب، و الأرواح التي جبلت على فطرة النور، و الطهر، و الخير ، و السلام، : بعيدا عن كل سوء: فراية الاسلام، و دعوتها: "اقرأ" لا نقرأ كل شيء إلا عن مصادرها النور ، و الطهر ، و الإيمان. و نقرأ كل مخالف لكي نخالفه، و نحمد الله على تكريمنا بالاختلاف و الخيرية و الترفع عن كل هابط و تيه في هذه الدنيا المتلاطمة. : كل الشكر و العرفان، |
تُريدنا مقنّعون، قانِعون بـ تيهِ الملامح....!
خلف كمّاماتنا باءت صدقات ابتِساماتنا بالفشل وتاهت عنّا أرصفةً ألفَتنا غُدوّاً وروحاً.... |
تريدنا المدينة..🙂
أن نمتلك مهارة احتواء الهوايات على مختلف أصنافها،وأن نعترف بالكتابة على الجدران كهواية حقيقية،وتخصيص أماكن لتشغيلها على الوجه الذي يغذّي أبصارننا، لا على الوجه الذي يجعل من منظر بعض الجدران غير حضاريّ..😵 تريدنا.. أن نُعيد النظر حول موضوع رعاية مهارة أدب الشوارع.. |
تريدني ... أريدها
و السبيل إليها مقطوع ... و لا أفكر بالرجوع ... فأبقى على الحدود ... كطائر لا يملك ما يثبت أنه طائر سوى جناحيه و رغم ذلك ... يبقى سجين ... إلى أجل غير معلوم ... |
| الساعة الآن 06:55 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.