![]() |
غدٌ لنْ أراكَ بهِ لا أريدُهْ
وعينيَ -يا حِبُّ- ما تستفيدُهْ؟ وإني وأنتَ إلى جانبي وعندي، رضيُّ الفؤادِ سعيدُهْ أتسمعُ صوتي ولي عَبرةٌ إذا لم يصلْكَ وضاعَ بريدُهْ فسِرُّ هوى المرءِ في صوتِهِ ولا يفهمُ السرَّ إلا مُريدُهْ أما زالَ يوجدُ فيَّ الهوى أمَ انَّ قديمَكَ قلَّ جديدُهْ! وكُلِّي اشتياقٌ ولا لمَّةٌ تبدِّدُ شوقيَ أو لا تزيدُهْ زيدون السراج (توصيف حالٍ ببالغ الألم) |
...
صَبرَاً جَمِيلَاً عَلىٰ مَا نَابَ مِنْ حَدَثٍ وَالصَّبرُ يَنفَعُ أَقوَامَاً إِذَا صَبَرُوا الصَّبرُ أَفضَلُ شَيءٍ تَستَعِينُ بِهِ عَلىٰ الزَّمَانِ إِذَا مَا مَسَّكَ الضَّرَرُ ..!" |
لا تَعْذُلِ المُشْتَاقَ في أشْواقِهِ
حتى يَكونَ حَشاكَ في أحْشائِهِ إنّ القَتيلَ مُضَرَّجاً بدُمُوعِهِ مِثْلُ القَتيلِ مُضَرَّجاً بدِمائِهِ وَالعِشْقُ كالمَعشُوقِ يَعذُبُ قُرْبُهُ للمُبْتَلَى وَيَنَالُ مِنْ حَوْبَائِهِ المتنبي .. \..:35: |
حين تلمسنا أبيات ~
دنيايَ .. ما دنيايَ ؟؟! أيُّ حلاوةٍ لكؤوسها إن لم أكن فيها معك ! سافرتُ نحوك أستعيدُكَ لا تسل للحبِّ بوصلةٌ .. تحدِّدُ موقعَك ! |
يقول الإمام الشافعي رحمه الله .
إن كنت تغدو في الذنـوب جليـدا ... وتخاف في يوم المعاد وعيـدا فلقـد أتاك من المهيمـن عـفـوه ... وأفاض من نعم عليك مزيـدا لا تيأسن من لطف ربك في الحشا ... في بطن أمك مضغة ووليـدا لو شــاء أن تصلى جهنم خالـدا ... ما كان أَلْهمَ قلبك التوحيــدا \..:icon20: |
فستنجلي بل لا أقول لعلّها
و يحُلّها مَن كان يملك عقدها إنَّ الأمور إذا التوت وتعقّدت نزل القضاء ُمن الفضاء فحلّها . |
أحدّقُ في فراغِ الليلِ علّي
أرى شيئًا يطمئنني عليكَ و لستُ أرى سوى ظلماتِ شوقٍ تشدُّ القلبَ، تحملهُ إليكَ (....) |
'
ورأيتُ أدمعه ، فألهب خاطري قبل الوداع سألته ما أوجعكْ ؟! ، فبكى وقال وددتُ بعدكَ حاجةً لو لي جناحٌ كي أطير و أتبعكْ ! ' #أحمد_شوقي |
الساعة الآن 04:10 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.