|
توقف عن جلد إحساسك..
هو دائماً على صواب 💖 |
اقتباس:
لو مررت على هذه الأبيات عند أي شاعر ، الأمر عادي وطبيعي .. لكن لأنه قايد : هل زيادة الألف عفويّة ، أم زيادة الشعور، أم كتبها قايد وكأنه يضع صوت لك وأنت تقرأها كأنه يقول هكذا أنطقها : شاارع - ماعااد- سلاام - غماام وماأفكر فيه أيضاً : لماذا تكررت مفردة السلام مرتين ، مع أن الأولى مختلفة في معناها عن الثانية .. - كنت أفكّر بصوت مرتفع فقط .. وردة :34: |
"ماذا يمكنني أَنْ أقولَ لك؟!!
الأمور لا تمضي على ما يرام أبدًا ، إنَّني أكثرُ حزنًا وضجرًا مما أستطيع أنْ أصفه لك، ولم أعد أعرف في أيّ نقطة أنا.." |
: : لها : تمرّين بـ متاهات و يتيه بـ مرّك التايه ــــــــــــ و انوّه في هدوئي بالنهايه و انهدم كلّي كفوفي تكتنف إفك التفكّك كُفّي كفايه ــــــــــــ [ تكلّفت و تكفّلت ] بفلك كافٍ كفل.. ظلّي تعربْتك ، تعرّت بك تعابير العتب غايه ــــــــــــ عبرت المُعتبر عبر التعب ياا عبرتي هلّي إذا لهذا الأذى إذن و أذان ومئذنة آيه ــــــــــــ إذن ذُل الذي [ ذَلّ المؤذّن ] آذَن بـ ذِلّي ! |
من مثلها ؟
ما مثلها تعصف بما حولك بكلمه وكلمتين لوكنت متأكد وتدري مادريت لو كنت متعلم وفاهم ماقريت اقرب من نجوم السما وابعد من انفاس الخيال هي بيدك ووقتك يغنيلك محال وانته وريني ذكاك وحلها من مثلها ؟ |
إلى : ماهو ترى - هذا الأرق هذا الذي - براسك - غرَق ! صدّقني إنه " مافرَق" الموجع - إنك تنسرق - من داخلك في خارجك من آخر اعلى أضلعك حتى إلتفاتة - أصبعك ! عينك على الحائط : تطوف " وتشوف هالساعة - سيوف ! كل سيف : يبتر أمنيه كل سيف : يقتل أغنيه ! هالساعة ألعن : حاكمه تبطش ولاهي نادمه! |
توقف يا قلب.. 💖
|
ﻭﺍﻟﺴﻴﻒ ﻓﻲ ﺍﻟﻐﻤﺪ ﻻ تخشى ﻣﻀﺎﺭﺑﻪ
ﻭﺳﻴﻒ ﻋﻴﻨﻴﻚ .. ﻓﻲ ﺍلحالين ﺑﺘﺎﺭ .. ؟! لله دره قائل هذا البيت |
| الساعة الآن 11:39 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.