![]() |
يخرب بيته هالشاعر ..أحمد الصانع :)
[ بنيتِك ] حُب في قلبي وإنتَ .. حضرتِك / تهدم كرهتِك حيـل صدقني ! . . وكِل هـذا مِن أسبابك تقول : آسف ..؟! يا خلف الله !! بقى بـ ( وجه ) التسامح / دم ...؟ أسامح كِل شي إلا الخيانـه , ونشوة إعجابك.. |
|
وتاخذني لهفتي يمّك أفكر فييييييك وأتخيّل كأني بشوووق ألمّك.. وأقول اليوم بيعدي .. ولا أدري عنـ هـا أخبارك .. حبيبي يا هنا أيامي يا تاركني لآلامي عليّ شفيك ماتسأل ..؟! |
,’ ,’ { أحبك ياشقى ع ــمري ........أحبك مووووت صدقني} |
{..أحاول ارجع الذكرى على شيٍ مضالي كان .......وألاقيها مجرد حلم ضاعت عقب مافاقي ..} |
مجرد هذياااااان
في الزحام .. لا أحد أنا الليلة لا أملك " كلمة بيضاء " واحدة ... في حلقي ملايين الصرخات الرمادية . على لساني حقل أشواك رمادية . على صفحة عيني ينزلق شريط أحداث طويل غائم خلف أمطار رمادية .. و حينما ينزلق ذلك الشريط يصبح الدم الذي يجري في عروقي رمادياً و الهواء بعد أن أنفثه من رئتي دخان ثقيل ... لذا فالحبر في محبرتي الليلة رمادي .. بقايا نيران كانت قبل أن تستحيل هشيماً أنشودة شرر و عنفوان و التهاب . " كلماتي البيضاء " ككل شيء أبيض ليست مجرد لون واحد كالأخضر أو الأصفر أو الرمادي لأن الأبيض حصيلة انصهار الألوان كلها ... و كلماتي تلك حصيلة استجابتي و انفتاحي على كل ما حولي و من حولي ... أما الليلة فأنا وحيدة مع ذاتي ، و كلماتي ستكون رمادية ... لا أحد يعنيه أمرها إلا إذا كان طبيباً نفسياً أو مروج شائعات أو دفتر مذكرات ... أو وحيداً مثلي ... أنا في لحظة صدق ... فأنا أكره الأقنعة أمزقها حتى و لو كنت لا أملك تحتها وجهاً !... قلمي المشحون بحبره الرمادي سأسلمه لجرحي ليهذي و يهذي ... |
آآهـ يا كثر الجروح اللي تبي لمست يديني.. وآآهـ ويا كبر المسافه اللي غدت بينك وبيني .. وآآهـ منك .. وآآهـ مني.. |
,’ ,’ من لا يرغب التضحيه .. يحذر الحب .. هي ليست رساله .. هو سؤال فقط؟! |
الساعة الآن 10:27 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.