|
غزالَ البين ما أنآكَ عني ؟
لماذا الصَّدُّ هذا والتّجَنِّي ؟ كأنكَ في جفونِ الأمس حُلْمٌ وفي ليلِ الأسى وهمٌ كأني ! أحنُّ إليكَ في صحوي ونومي لأنكَ يا خَدينَ الرُّوحِ مني ملكتَ ( أنايَ ) حتى صرتَ ( إني ) وكنتُ ( أناكَ ) لكنْ لم تَكُنِّي . - رعد أمان . |
صُمْنَا على أملِ اللقاءِ.. ولم نزلْ
جوعى، فمائدةُ الفراقِ حرامُ جمرٌ يصلِّي في مباخرِ شوقِنا فكأنَّما هُوَ ساجدٌ قوَّامُ لكَ يا لقاءُ ملامحٌ لم تكتملْ في رَسْمِها، وتأخَّر الرسَّامُ أنفاسُنا نَذَرَتْ عليكَ هواءَها وتَصَدَّقَتْ بنقائِها، الأنسامُ جاسم الصحيح |
لم يقل لها شيئاً
ولم تقل له شيئاً فقد اكتفى بفواصل الصمت في الموسيقى💜 محمود درويش \..:35: |
لا شيءَ يمنحُني السلامْ
أبقى أسائلُ والجوابْ سيظَل يحجُبُه سراب وأظلّ أحسبُهُ دنا فإذا وصلتُ إليه ذابْ وخبا وغابْ نازك الملائكة |
تقاسيم عينيك ماغادرتني ..
كأني انتزعت ملامح وجهك منك لأزرعها بين عينيّ ضوءًا نقيا فكيف تغيب؟! للصديق العزيز / ابراهيم حلوش ( أكرموه بدعواتكم له بالشفاء-سرا-) علّ الضوء يعود لعينيه. |
اقتباس:
اللهم أحطه برحمتك واشمله بعفوك وكرمك وشافِه يا أرحم الراحمين |
لبّ المراد~
أَناسٌ أعْرَضُوا عنّا بلاَ جُرمٍ ولا مَعْنَى . أَساؤُوا ظنّهم فِينَا فهلاّ أحْسَنُوا الظّنّا . و خَلّونا ولَوْ شَاؤوا لَعَادُوا كالّذي كُنّا . فإنْ عَادُوا لَنا عُدْنَا وإنْ خانوا لمَا خُنَّا . وإنْ كانُوا قدِ استَغْنُوا فإنّا عنهُمُ أغنى . كشاجم |
الروح دأبت الترحال إليك ِ ..
فما إغترابى فى موانيك ِ إغتراب .. إنما يقين .. أرهقه الضباب .. والقلب فى دروب الهوى .. هائم .. بين حق وإرتياب .. بين أرض وسحاب .. أنا أن عشت دهر فى بعادك .. لا أكون .. وهم وجنون .. إن قبلت لروحى مرتعاً .. غير عينيكِ وذاك الرحاب.. هاني هاشم ~ \..:icon20: |
| الساعة الآن 05:26 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.