![]() |
شُكراً من القلب لـ "غزة" .
|
لـ النور ( ضوء خافت ) حينما تتجلى تكون كتاباتها : مدينة من نور تسير في شوارعها عقولنا بأمان وسكينة لا خوف من سرقة أوقاتنا بين منازل حروفها ، بل أن المتعة التي نقضيها على شرفات الأدب مع حرفها تدعونا لأن نسرق الوقت من أجل الاستمتاع برفاهية الفكر التي تحمله كتاباتها الأدبية ، حينما تغضب أو حينما تحزن : لاتقحم عقولنا إلا بالأدب حتى حينما يكون دافع الكتابة حزنا أو غضبا . لانجده طافيا فوق سطح نصوصها بل تحتاج الى غواص ماهر يصل الأعماق ليخرج بالهاجس الذي دفعها للكتابة ـ حينما تحضر حروفها : تغيب المجاملة ، والاطراء الزائف ، لايأخذها في الأدب لومة لائم ، تتجه بردودها نحو النصوص بعيداً عن الشخوص ، فكان لها وسام الحضور المميز بجدارة واستحقاق ، حينما تغيب : تشعر كل ذائقةٍ نخبوية ٍ بالغربة بين ركام الحروف وتبدأ محاولات الأقلام البائسة بانتهاز الفرصة للظهور وهيهات هيهات أن يقوم الظلام مقام النور َ!! |
اقتباس:
ومن منا لا يحب أ. ضوء خافت ملاذ الإنسانية في أنقى حالاتها . ترجمة مشاعرنا أيها الجميل وصغتها بحروف من ذهب لكاتبة من ذهب فشكرا لكما حتى عنان السماء . ألف مليون الله عليك وعليها . الكنز / أ صالح العرجان كلنا معك .. محبتي واحترامي |
قلم ضوء برأيي الشخصي (غذاء أدبي فخم)
شكرا لأنها هنا |
أ. عبدالله السعيد
أحرجتن ! ألف شكرا لك ولإطراءك ممنون لك جدا . أ. سليمان عباس شكرا لثقتك بي أيها الجميل . الله عليكما . |
أشكر عبدالله السعيد للأبد..
أراه أخي الصغير الذي ينجح في جعل يومي مشرقاً.. هو لا يعلم لكنني أعلم و أشعر.. شكرا أيها السعيد...! |
اقتباس:
تجعله يعتدل أكثر و يشرئب امتناناً او فخراً و سروراً و ربما داخله الغرور و الإعجاب بنفسه ... أنا شيء رائع ! في الحقيقة يا صالح الأبعاد ... قد طفقتُ أبحث عن ورق أختبئ خلفه ... صدقاً أخجلني جدا ما كتبتَه و ألبستنيه كثوب كم أتمنى لو أني أستحقه ... عادة البدايات تكون جميلة لكن ما يحدث في المنتصف ... هو الأجمل و الأصدق و الطويل الأمد في تأثيره هي شهادة و وسام أعتز به ... كلماتكَ ورّدت الوجنتين خجلاً و ملأت الروح حبوراً أنت من يستحق الشكر و أنا من يلتمس منكَ العذر عن التقصير ... احترامي لك ليس وليد لحظة ولا سطر ... و لكن لكل شعور أوان ليظهر ... تحياتي لك أخي القدير صالح العرجان ... |
اقتباس:
و يسقي القلب بأخوة نادرة ... قد لا نحظى بها في واقعنا المرير ... لكل بصماتك العميقة الأثر ... مصافحة امتنان من القلب للقلب و العقل للعقل و الروح للروح ... و لا شك الكنز صالح مطمع ... نلنا منه ما يمنحنا الشرف |
| الساعة الآن 02:55 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.