|
قفي!
لا تخجَلي منّي، فما أشقاكِ أشقاني كلانا مرَّ بالنعمى مرورَ المُتعَبِ الواني وغادرها، كومضِ الشَّوقِ في أحدَاق سَكرانِ! "عمر أبو ريشة " |
ٰ
" وتفتحوا في ضوءِ آخر نجمةٍ في العشقِ ما يكفي* لكي يتفتحوا جُرحوا* فقلتُ: إليّ قالوا : لا تخف. لن يكبرَ العشاقُ حتى يُجرحوا ! " . محمد عبدالباري |
إنني أرتشف القبلة. من حدّ السكاكين،. تعالي ننتمي للمجزره!
محمود درويش *** ولقد ذكرتك والرماح نواهلٌ مني وبيض الهند تقطر من دمي فوددت تقبيل السيوف لأنها لَمعت كبارق ثغرك المتبسم عنترة بن شداد تشابها في القبلة الدموية " سكاكين .. سيوف " \..:34: |
كان لي كتفًا
وخارطة ً وموالا وكان يحبني مطرًا وكنت أحبه شالا ولم أتركه ُ، لا والله لم أتركه ُإهمالا ولكن مال عنه القلب ما أشقاه إذ مالا !“ محمد إبراهيم يعقوب |
لعبة الثعبان / وغرفة دافئة بالبخور / ورجل مسن / وامرأة مسنة
ومجموعة من الصغار / تعلو اصواتهم فرحا / واحتجاجا ! عفوا ! انها تفاصيل عالقة في ذاكرتي الجدة والجد / وأخوة الطفولة ! أيها الزمان من يعيدك إلى قلبي؟ شهر زاد الخليج ~ \..:34: |
( نحنُ قومٌ ملجنِّ في ثوبِ ناسٍ فوقَ طيرٍ لها شخوصُ الجمالِ )
المتنبي \..:icon20: |
وحِيدَةً صَارَعَتْ آلَامَهَا أَمَلًا فِي عَالَمٍ نُورُهُ للْقَلْبِ يَمْتَدُّ لَكِنَّهَا مَا اسْتَطَاعَتْ مَسْحَ دَمْعَتِهَا وَ كَيْفَ يَسْطِيعُهُ مَنْ دَمْعُهُ سَدُّ؟! مَنَّتْ وَ مَا بَخَلَتْ لَكِنَّهُمْ جَحدُوا مِنْ بَعْدِ لؤْمٍ بِهِ الأَحْدَاقُ تَسْوَدُّ فَلَا تَقُولُوا : كَلَامِي قُلْتُهُ عَبَثًا سَأَلْتُمُ بَعْضَ شِعْرِي؟ ذَا هُوَ الرَّدُّ . . فريد مرازقة |
مِن قمةِ الذوق أم مِن لمعةِ الماسِ؟
صارت حروفكَ عِندي خير جُلاسي يا خالقَ الحرف قُل لي كيف تبعثهُ وكيف يحيا بِلا روحٍ وأنفاسِ ؟! وكيفَ يزهو ويعلو دونما مَدَدٍ ؟ وكيف بِاللّهِ لا يهواهُ إحساسي ؟! 🖊 عبدالواحد الكامل |
| الساعة الآن 04:31 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.