![]() |
نَفس
هل أنتم مصابون بالربو؟
/ فما بال كلماتكم تتقاصر . وألسنتكم تتطاول . |
[ غَرقٌ مُتَعمد ] بـ الخَطأ
هاه هو يحفر خُطواته في سِيف ما قبل الشاطئ الرطب ، حتى لو تثاقلت تلك الخطوات فهو ينزعها برفق حتى تطيعه ،
فقلبه المُتشبث في الظفر الأصغر من قدمه اليمنى يهرشه البُكاء كلما تقدم إليه اليم ، ينشجُ بـ الأحلام التي لم يتحقق منها سوى إفراغها إلى الخارج حديثاً فقط ، يبكي تلك الأم الأرملة التي تحتفظ بدموعها الثمينة لـ مراسيم فرح قادمه القلب المُتشبث لم يعد يقوى المسير ، انفلت منه ، لم ينسى أن يدهسه هو الآخر صاحب الضمير [ بالخطأ ] كما انه لم يلتفت له لـلحظة وهو غارق في المسير ، ليس لأنه لم يعد يحمل قلباً في صدره الُمفرغ بل أنه أصبح فارغ من عقل يُسقطه إلى الواقع من جديد، . |
لمعت في عينيهِ دمعاتٌ حبسهـا ، وانخنقَ في صدرهِ صراخٌ ما كانَ له أن يخرجَه منذ رحيلها ،، فماتَ مخنوقاً بأحلامهِ و الوجعْ |
دَعني !
.
. . - بـ اعتقادي ، أنه لم يكن عَليك إنقاذي هذه المرة ، - إذن . ! - أنت المسؤول عن خطيئتي القادمة . . . . |
حُجة !
.
. . مُذ أن رحل لـ كَم هائل من الغياب ، وهي تنتظره ولم تكن تعلم بـذلك إلا حينما عاد . . . . |
.
لم تكن المسافة الفاصلة بين الروحين ، سوى نظارة سوداء لـ أعمى . |
كان يحول مجرى الماء عن منزله بصعوبه ... فاذا به ينبع من الجهة الاخرى للمنزل ... |
إنه يشتم رائحتها هي رائحة المطر والذكريات وخزامى الطرقات من هنا 00 لم يضل طريقه هرول أقدامه تطأ الحشائش التي طالما ركضا فوقها حافيين اقترب منها 000 ابتسم بعد أن تحسس موضع قلبه مد لها كلتا يديه كما كانا يفعلان قبل سفرها للمدينه سألته با نزعاج من أنت ؟ ال عائشة مثمرة |
الساعة الآن 01:51 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.