![]() |
اقتباس:
لا شيءَ يُشبِهُ الفرح حِينَ يأخُذ يدي بتودُدٍ رحيم ../ و يصعَدُ بي سلالِمَ الضوء لا شيء يُشبِههُ يا سلطان وهو ما تَفعلُه الآن وفِي كُل آن مُمتنَّةٌ لأزرِقٍ يجيءُ بِك .. لـِ يكونَ مِدادُك مواسِمُ بياضٍ وبَهجة . . |
جمان : منذ أن قرأت هذه القصيدة إلى الآن وأنا أردّدها بيت بيت .. حفظتها .. وأتيت لـ أسألكِ : هل تبقّى لنا شعر نكتبه بعد كل ما إرتكبته أناملك هنا ؟ |
اقتباس:
الرزان : رزان بقلبي أنتِ وما تفيضينَ بِه من عذوبة كُلما مررتُ هنا شعرتُ المسافة لاغية بينَ قلبٍ وقلب تفيضينَ عِطراً يا أجمل وأفيضُ امتٍناناً . . |
جمان ...
استاااذة ونص ولاتنفي الاستذه ... أليس استاذا ... من ينثر هذه المواويل ؟؟؟ حقا لا اعلم ماذا اقول ... دهشه ... النص مبهر حقا ويأخذنا الينا بعمق وتمعن .... اعجابي بقلمك المبدع .... احترامي لروحك الطيبه ... تحاياي ... |
اقتباس:
وأفتَحُ كفَّ الشكر ياخالد كلما عبرتُ وامتلأتُ بالمسطور أعلاه حضورُك يدُُّس في جيبي فرحاً بالغاً لا أعرف مداه وافر الشكر لك وعليك . . |
ياجمان لا أعرف من أين أبدأ ولا أين ســـ أنتهي ، لكن الأهم هو أنني أيقنت أن " أهم الشعر" هو ماأظل وأضل
حديثك فاخر جداً |
اقتباس:
والفَرحُ يُخضِب كفيك ../ تجيئين لتزرعي الورد في صدري وَ تفيضي ضوءاً وأغنبات وأحرُفاً نديَّة تكادُ مِن فرطِ إحساسِها أن تَتكلًّم شُكراً لكِ و للغمام النابِت على أثرك . . |
لا خوف الشعر .. يا جمان
طالما أن هناك من يفتح شبابيك الهواء الطلق حينما نشعر بضيق النفس لله درك |
الساعة الآن 03:17 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.