![]() |
لِما العجله؟؟ لم ينتهي العااام ولم يبداا العام بعد ربما لن ينتهي العااام وربما لن يبدا عام فلِما العجله ؟ الجدة كانت تردد بمسبحتها العجله من الشيطان .... ... ... |
لا تظن أيها القلب أنك إن قرأت مسرحية ...تاجر البندقيه اي اصبحت بالغ راشد .... |
عجبا جميع القوافل تستعد للرحيل
حين نُبئت بعدم مجيئك.......... ألم يعجبها رنيمي وترنيمي ورنيم التوليب ...؟ وأيضا التشارين رحلت تركتني أتخضبُ بحكايه العمر والمولد وأنتظر الجدة الراحلة لعل الحلم القصير يتكرر وأفيقُ بلا إستيقاظ الدهاليز التي قطعتها كانت تضيق ونهايتها بِلا مضيق بحري أختنق من رائحة الرطوبة وراحه الظلام الذي يشرب الدهليز الاخير ...أختنق لاني فقدت الكثير الكثير من الاوكسجين والافكار. تبا لتلك القوافل والتشارين التي تركت المكان تسير بلا هداية وبلا رجل دين يتلوها الصلاوات العشر.... أيها الدهليز الطيب هل مرت القوافل ووالتشارين الراحلة من هنااا....؟؟؟؟؟ لا تكن ناسكاا أيها ألدهليز فكلانا يعرف الاخر...لا تبدأ بتلاوة الصمت ممراتك ممله موحشه ومظلمة حدثني بشئ بقصص كانت بجوفك ...لتؤنسني وتؤنس بحثي العالق بجوف عادات فكري الرافض لبعدهِ أيها الدهليز لما لا اسمع صدى صوتي...؟؟؟ ثرثرة الانس لا تستهويكِ..؟؟ لِما ؟ لا ....؟ تنتهي ؟ أكنت سراب ...؟ أيها الدهليز ......أينَ انتَ لا تتركني وسط لا شئ جئتُ اعيد القوافل والتشارين .....لانه سيعود ....سيأتي ساحل قلبي وعيوني ووو ..........و زادي لن يتركني بلا مأوى |
الهروب من الانتظار ينقذني من الوقوع في هاوية الانتظار
لا تنشج ايها القلب باكيا .....فبتُ التهم الكتاب في مساء ونصف لا اكثر ثمة الكثير في سراديب فكري الخامد الان والثائر بعد قليل .....لا اود الكثير اكتفي بالقليل من فتات الوقت معكَ .....الهروب يا مرفئي هو الصلاة الجديده التي إتخذتها طوال النهار وقسم من الليل الذي يفتقد مشاكساتك ايهاااا المشاكس دعني ايها الفكر اتابع صلاة الهروب منه واليه .....فبقي عدة صفحات لا اكثر على انتهاء كتاب كنت اتخذته مساءء امس لعل وامل لكتاب عمري ان يمضي معي باقي الليله |
أصدقني القول لا تخبي على فراشتك ............. هل الانتظار هو نوع من الغباء أم الضعف أم الشوق ....؟؟ ام هو عقاب جماعي؟؟؟ يفرض ولا ينتهي ....يولد ولا يموت...ويزرع ولا يقلع.... يتكاثر ان بذرتهُ في كل المواسم التي تدرك عناقيد الشوق التي قطفناها في الصيف الماضي |
يا حقل روحي وسنابل قلبي ومرفئ عمري الباقي ..أخبرني المداوي بان هواءء الكون لا يلائم رئتي ولا ينقل الى خلايا دمي والمداوي يا قثارة حلمي يقول باني استمد الشهيق من سفينة نجاة رست في محيطي وعلمتني كيف أكون فراشه تتعلم التحليق بين الوريد والوريد يا نشيد وطني المتقد في ينابيع أرتوي منها او لا ارتوي فهي مسالة قناعه ومسالة نبض خافق لا يتوقف |
ه ي ....إنهض إستفق أيها المحيط ...يا محيطي
الليلة ....الحادية عشر من كانون الاول او ديسمبر او إحدى ليالي الشتاء او إحدى ليالي البعاد أو .....أو ...أو أواخر ليالي القمر الكونيه رأيتكَ في رؤيا أو تسمى حلم .............لا لا لا لم تكن أضغاث أحلام لا كنت كفلقة القمر وأجمل منهُ وحتى لأنهُ توارى خجلا وراء أصغر الغيوم ودخلتَ عيوني ضوء قوي من السماء في ليلة مقدسة ...أرسلكَ الله إلي ملاك بشري تنير ظلمة عمري وترعى البذور والنباتات التي زرعت فمنذ كان القدر يحمل فرشاة ويجدد ملامحهُ على طفولة إستكثرت علي بعض من السكاكر الصغيرة ... .. .. .. .. .. .. |
منذُ الفجر نسج فكري ستون الف حكاية لمجيئكَ وكااان المطر يسمعُ جميع الحكايا تارة يبتسم وتارة يرحل لا يود سماع المزيد من ثرثرة وجع البعاد |
الساعة الآن 09:54 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.